لا هايلة لا عمار بالزّور... كلمة هايلة جابها الصحافي من عندو و حطّها عنوان.
كيف ما قال الوزير، أحنا ننتجو في 60000 برميل بترول في اليوم، عشرات الشركات مئات الآبار و خوضة و عيطة و شهود و الميت كلب.. يعني اللي يحب يحكي على انتاج ولا امكانيات هائلة، راهو وصّلنا على الأقل للاكتفاء الذاتي في سوق صغيرة كيف تونس، و هو في الواقع ما يغطيش حتىثلثين حاجاتنا..
الوزير الموقّر، المفروض من تجربتو في شلومبرجير يعرف أنو انتاج تونس من المحروقات أقل ما يقال عنو أنو متواضع، و هو نفسه يعرف أن 60000 برميل ما يجيوش انتاج شانتي واحد من شوانط الكونغو ولا الغابون، و لا بير واحد في السعودية ولا الكويت..
أما حكاية تنسيب الانتاج على مساحة البلاد فهي بدعة عمرنا ما سمعناها قبل، و ما عندها حتى معنى.. اللي عندو عندو و اللي ما عندوش ما عندوش، المساحة ما عندها حتى دخل.. احنا و الجزاير كيف كيف على خاطرها أكبر منا 17 مرة و تنتج اكثر منا 17 مرة.. يعني مالا البحرين تطلع تنتج أكثر من السعودية على خاطرها صغيرة بالكل؟؟

الحاصل تونس انتاجها ضعيف، و عجزها ماشي و يكبر بسرعة، و فما ازمة هيكلية باينة في الأفق (بين 4 و 7 سنوات - اذا ما عملنا شيء و بسرعة) نوصلو فيها لعجز نكتشفوا معاه المعنى الحقيقي للكارثة و لغلاء الأسعار.
أغلبية الحفريات و الاستكشافات اللي صارت في العامين الاخرين كانت فاشلة بشكل صادم..
حكاية بحار البترول انساوها و مرة وحدة، لو كان فما ما يتمشمش في تونس رانا ما استنيناش 2015 باش نكتشفوه وقت اللي تونس من أول البلدان غير البترولية اللي طورت الاستكشاف و الانتاج في البحر
أما الخطاب "المتدرجح" اللي تستعمل فيه الحكومة هاذي فشخصيا مانيش فاهمو: الأمور كارثية لكن ماناش باش ناخذو حتى اجراء استثنائي باش نتجنبوا "الحيط"، عندنا برشة بترول لكن ملزومين باش نقرروا زيادات في سعر المحروقات.. بدون تعليق

لا هايلة لا عمار بالزّور...
كيف ما قال الوزير، أحنا ننتجو في 60000 برميل بترول في اليوم، عشرات الشركات مئات الآبار و خوضة و عيطة و شهود و الميت كلب.. يعني اللي يحب يحكي على انتاج ولا امكانيات هائلة، راهو وصّلنا على الأقل للاكتفاء الذاتي في سوق صغيرة كيف تونس، و هو في الواقع ما يغطيش شطر حاجاتنا..
الوزير الموقّر، المفروض من تجربتو في شلومبرجير يعرف أنو انتاج تونس من المحروقات أقل ما يقال عنو أنو متواضع، و هو نفسه يعرف أن 60000 برميل ما يجيوش انتاج شانتي واحد من شوانط الكونغو ولا الغابون، و لا بير واحد في السعودية ولا الكويت..
أما حكاية تنسيب الانتاج على مساحة البلاد فهي بدعة عمرنا ما سمعناها قبل، و ما عندها حتى معنى.. اللي عندو عندو و اللي ما عندوش ما عندوش، المساحة ما عندها حتى دخل.. احنا و الجزاير كيف كيف على خاطرها أكبر منا 17 مرة و تنتج اكثر منا 17 مرة.. يعني مالا البحرين تطلع تنتج أكثر من السعودية على خاطرها صغيرة بالكل؟؟

الحاصل تونس انتاجها ضعيف، و عجزها ماشي و يكبر بسرعة، و فما ازمة هيكلية باينة في الأفق (بين 4 و 7 سنوات - اذا ما عملنا شيء و بسرعة) نوصلو فيها لعجز نكتشفوا معاه المعنى الحقيقي للكارثة و لغلاء الأسعار.
أغلبية الحفريات و الاستكشافات اللي صارت في العامين الاخرين كانت فاشلة بشكل صادم..
حكاية بحار البترول انساوها و مرة وحدة، لو كان فما ما يتمشمش في تونس رانا ما استنيناش 2015 باش نكتشفوه وقت اللي تونس من أول البلدان غير البترولية اللي طورت الاستكشاف و الانتاج في البحر
أما الخطاب "المتدرجح" اللي تستعمل فيه الحكومة هاذي فشخصيا مانيش فاهمو: الأمور كارثية لكن ماناش باش ناخذو حتى اجراء استثنائي باش نتجنبوا "الحيط"، عندنا برشة بترول لكن ملزومين باش نقرروا زيادات في سعر المحروقات.. بدون تعليق

بربي فما تكنوقراط يعطي أرقام كيما هذي و الا يصرح تصريح سطحي و ساذج كيما هذا ... ما معنى 60000 برميل.. برشة شوية متوسط يكفي ما يكفيش؟ ... ثم مبعد عطى عطى نسبة انتج النفط بالكيلومتر المربع شوف هاك المؤشر المهم ... يظهرلي التوانسة عقوبة ربي في الحساب لا يدلو لا أرقام و لا مؤشرات و لا لوحات قيادة و لا إحصائيات و لا رسوم بيانية ... عاشين عقوبت ربي و برة ... و خصوصا هاك الصحافة متاع الآداب أول رقم يعطيوهولهم ينشروه فرحين مسرورين و يخرجو منوا استنتاجات
تعسفية و تحليلات متاع ديوان الورقلية ... فوضى عارمة وقلة فهم و قلة ذوق

إستحمار الشعب التونسي

سامحني سيدي الوزير فان تصريحك غير واضح بل هو غامض واثار البلبلة لدى عامة الشعب. لدى الرجاء المزيد من التوضيح. قولك ان لتونس 'نسبة هائلة من البترول' هدا كلام خاطىء لانه كما قلت انتاجنا هو ما يقارب 60000 برميل يوميا وكما يعلم المختصين ان الشركات الاجنبية تتحصل على نسبة من 20 الى 25% من مجموع الانتاج فان ما تتحصل عليه تونس لا يفوق 45000 برميل يوميا وهدا المنتوج لا يساوي سوى ما بين 50 و 60% من مجموع استهلاك تونس يوميا. أما كلامك في ما يخص المعادلة
بين المساحة الارضية وكمية انتاج البترول في تونس من جهة و ليبي والجزائر من جهة اخرى فان هدا المنطق الرياضي (RAISONNEMENT MATHEMATIQUE) لم يفهم من عامة الناس وخاصة بعض الاعلاميين والدين بدأوا باستغلال هدا التصريح عكسيا. للعلم فان الانتاج في ليبي يعد متوقفا ورغم دلك فهي تنتج حاليا ما يقارب ال250000 برميل يوميا ومن هنا يظهر انه ليس هناك وجه مقارنة بين تونس وليبيا والجزائر في ميدان البترول والغاز.

باش حسبهم

بالعدّادات المعطّبة


إستبلاه للشعب

كيما الفيلم متناع رجال الأعمال الفاسدين
و أصهار بن علي
قاللك يعطيو للدولة بعض المليارات و نطفيو عليهم الضوء على طريقة سيرين بن علي و مروان المبروك
كي عطاو 250 مليار للنهضة باش ما حماووهم من المحاسبة

لك الله يا تونس

60 ألف برميل منهم 50 % للشركات الأجنبية و قرابة 20 % أو أكثر لعائلة بوشماوي و البقية...البقية في حياتك يا تونسي

1 baril de pétrole (158 litres) produit environ:
73 litres d'essence
34 litres de gazole
16 litres de kérosène
Plusieurs autres dérivés

Pour un calcul sommaire mais vraiment minorant, je vais négliger ce que rapporte le kérosène et les autres produits secondaires.

Prix a la pompe après raffinage d'un baril de pétrole (avec les prix actuels):
1,570 x 73 1,170 x 34 = 154,390 dinars

Cout de raffinage: environ 4% du prix a la pompe
Cout de transport/distribution = environ 7% du prix a la pompe

Revenu par baril après déduction des couts = 154,390 x 0,89 = 137,407 dinars = 85 dollars

Augmenter les prix veut dire que l'état subventionne encore les carburants, c'est a dire que le baril lui coute plus que les 85 dollars de revenu.

Or, le court mondial pour un baril de pétrole est de 100 dollars...

Mes chers compatriotes, notre gouvernement achète notre propre pétrole avec au moins 85% du prix du marché mondial.

ها نندبهم كيما قال المرزوقي

120 شركة بترولية منتصبة في تونس بمعدل 500 برميل لكل شركة يوميا..
و لا يهمني إلا شفافية العقود..على غرار بنك المركزي...

يا سيادة الوزير موش بضروري تكون المساحة عندها دور فقطر دولة صغيرة واقل من تونس مساحة ! لا تضحكوا على الشعب ولا تستبلهوه من فضلكم وما هذا التصريح الاّ لتبرير النية في زيادة المحروقات سوف نشتري بغل وكريطة وما تغلوش العلفة بل رخصولنا فيها!

بالله نحب نفهم حاجة وين يتكلمو على آبار نفط و ثروة كبيرة من الطاقة يتحدثوا في نفس الخطاب بل وفي نفس الجملة عن الزيادة في سعر المحروقات..المنطقي انو يصير العكس فاين المنطق هنا؟؟؟؟