ايها العملاء... عليكم و على فرانسا الي مستقوين بيها .... احرار تونس اخذوا عاتقهم تحرير تونس من امثالكم وما تنساش تجيبوا معاكم دبابات فرانسا...

من هم اصدقاءكم بالخارج الذين سيحسبون النهضة يا عملاء فاحرار جربة حاسبوكم خير حساب

مشكلتكم مع الشعب موش مع النهضة. فاٍن لم تحاسبكم النهضة فالشعب سيحاسبكم و سيحاسب النهضة ان تعاونت معكم أو تعمدت عدم محاسبتكم و فرطت في اٍرجاع حقوق المظلومين من الشعب و محاسبة الفاسدين الذين يرتعون أمام أعيننا.ـ

امشيِ قدمِ نازلةِ فيِ محكمةِ الجناياتِ الاسرائيليةِ ِ ِ ِ ياِ عميلِ اليهودِ وِ الموسادِ ِ ِ ِ ياِ بهيمِ البهايمِ ِ ِ ِ

توفيق بن رمضان

إنّها ألعاب يا وطني... إنّه التّآمر يا تونس المسكينة...فهل إلى خلاص من سبيل؟.

التشخيص – ما الذي حصل يوم 14 جانفي 2011 و بعده...؟؟؟ تحليل و قراءة موضوعية و منطقية للأحداث... فلا يمكننا أن نجد حلولا شافية و ضافية للمشاكل و الأوضاع التي يتخبّط فيها الشعب المقهور و الوطن العزيز و المسكين ما لم نشخّص الأمور تشخيصا صحيحا بكل عمق و رويّة و دون تشنّج أو انحياز حزبي و إيديولوجي.
لقد تدحرجت الأمور بشكل تصاعدي من اليوم الذي أحرق فيه البوعزيزي نفس، و ارتبكت السلطة و انقطع التسلسل في القيادات الأمنية، و تشنّج المخلوع و كلّ رموز نظامه، و من المؤكّد أنّ السرياطي نصحه بالمغادرة لفترة قصيرة من أجل تأمين سلامته بما أنّ القصر لم يعد آمنا و تلك هي مهمّته الأساسية، و لا شكّ أنّ النّظام الدولي و على رأسه الولايات المتّحدة الأمريكية و كلّ أجهزتهم الإستخباراتية كانوا يتابعون الأوضاع بدقّة متناهية، و لا يجب أن نغفل و نتجاهل نيّاتهم منذ
عدّة سنوات في تّرميم أو التخلّص من الأنظمة العربيّة التي استوفت مدّة صلاحياتها من زمان، فهي لم تعد صالحة لهاته المرحلةّ و قد نصحوهم منذ مدّة بالقيام ببعض الإصلاحات الشكليّة التي في حقيقة الأمر لن تفي بالحاجة، و لكنّهم لم يمتثلوا لأوامر أسيادهم في الغرب، و قد قاموا ببعض الإصلاحات في شكل «تزويقي و ترميمي» لأنظمتهم الاستبدادية «المنخورة و المهترئة» و لكنّها لم تجدي نفعا لهم و لم تستجيب لتطلّعات الشعوب في تحقيق الكرامة و العزّة و الحرّية.

و بمجرّد إقلاع الطّائرة و ربّما قبله انقضّت الجزيرة على الخبر و عملت عليه بشدّةّ و ربّما سكيك سالم تأكّد من خبر خروج المخلوع عبر تلك القناة فسارع مشكورا لإيجاد حلاّ دستوريا لتلك المشكلة حيث أنّه سلّم السلطة للوزير الأول بعد ما رفضها المبزّع خوفا من المصير المرعب «لو عاد لهم سيّدهم اللي كان شادد عليهم السماء لا الطّيح و اللّي كانوا ما ينجّموش يتكلّموا قدّامو» فقد كانوا يتمعّشون و يصولون و يجولون تحت مظلّته و حمايته و قد انهار نظامهم بمجرّد رفع
غطاء زعيمهم الذي كان لهم بمثابة الرّب المعبود.

و بعد ما «ضربوا خماسهم في سداسهم» و بدفع من النّظام الدولي و تحت طلبات و ضغوطات الشّعب و الفاعلين في المجتمع المدني، أي بعد اجتماعهم ليلا بوزارة الداخلية مرّوا لتطبيق الفصل 57 و اختاروا التضحية بإلاههم و بمن تبعه من أقارب و أصهار و قد فعلوها سابقا مع زعيمهم الأكبر الحبيب بورقيبة و أبعدوه إبعاد البعير الأجرب من أجل إنقاذ نظامهم الذي كان يحقّق لهم كل مطامعهم و مصالحهم الأنانية على حساب الشعب المسحوق و المسكين، فقد كان هدفهم من فعلتهم تلك إعادة
إخراج مسرحيّة 7 نوفمبر في شكل جديد بتفعيل هذا الفصل المزيح للرئيس، و لكن انقلب السحر على الساحر و أفلتت الأمور من أيديهم و لم يتمكّنوا من السيطرة على الوضع بسبب ضغوطات الشّارع و كما يقال «ليس في كل مرّة تسلم الجرة».

أما الأمر الذي لم يحسبوا له حساب و الذي زادهم في الطّين بلّة تعيين الراجحي وزيرا للداخلية و رفعه القضيّة لحلّ حزبهم الذي كان متغوّلا على الشعب و الذي مكّنهم من السيطرة على البلاد و العباد لمدّة تجاوزت النصف قرن، فوجدوا أنفسهم أيتاما مشتّتون كفراخ الحجلة فقد ذهبت ريحهم و انحلّ جمعهم و تجمّعهم.
و بعد ذلك أخرجوا لنا من أرشيفهم عجوزا عقورا علّه يتدارك الأمور و ينقذ ما يمكن إنقاذه فسارع في تمكين العشرات من الأحزاب الدستورية و التجمّعية من التأشيرة القانونية و رفض العشرات من المطالب لأحزاب أخرى ذات توجّهات مختلفة و متنوّعة، و كان تخطيتهم تشتيت الأصوات حتّى لا يتمكّن أي حزب من تحقيق الأغلبية ناهيك عن القانون الانتخابي الذي فصّلوه خصّيصا لتقزيم حجم حركة النهضة، ما دامت الأغلبية غير مضمونة لهم كما تعوّدوا على ذلك لعشرات السنين.

و لكن للمرّة الثانية جعل الله كيدهم في نحورهم و أوقعهم في الجبّ الذي حفروه بأيديهم فقد كانوا ينشدون و يعملون على تحقيق الأغلبية المريحة بتجمّعهم من جديد تحت القبّة، بالطبع مع توحّدهم و تحالفهم مع الحزب الديمقراطي التقدّمي و القطب الحداثي و غيرهم من الأحزاب الموالية لهم و المتمعّشة من ورائهم فقد شتّتوا أصواتهم و جهودهم و أذهبوا ريحهم و خسروا أموالهم دون أن تتحقّق أحلامهم في العودة من الشباك بعد خروجهم من الباب الكبير، و الأمر الذي حيّرني و لم أجد
له جوابا هو تحالف أعداء الأمس معهم بعد الثورة و خاصة من اليساريين الذين كانوا يحاربونهم و يعملون على إسقاط نظامهم، فهذا أمر لا يستقيم و غير مقبول فكيف يتحوّل أعداء الأمس إلى أصدقاء، و إن دلّ هذا الأمر على شيء فهو يدلّ على مدى الانحطاط القيمي و الأخلاقي و الانتهازية المقيتة لبعض النّخب السياسية عندنا في تونس
.
و بعد ترنّح الحكم الطاغوتي الذي تواصل قرابة السنة انهارت المنظومة بالضربة الانتخابية القاضية و خرجت السلطة من أيديهم و كانت الصدمة عظيمة عليهم و على من تحالف معهم من الأحزاب التي حاربت حزبهم و نظامهم و زعيمهم قبل 14 جانفي، و لكنّهم لم ييأسوا فتكتّلوا و تحالفوا و تجمّعوا و معهم بالطبع إعلامهم الذي دأب على تزوير الحقائق و الكذب على الشعب، و فتحوا جبهة لمحاربةّ الحكومة التي يصرّون على أنها مؤقّّتة، و غرضهم من كلّ ذالك انتزاع الهيبة منها و التحريض
عليها و بالتالي إضعاف هيبة الدولة من أجل نشر الفوضى و البلبلة في البلاد حتّى لا تتمكّن الترويكا من العمل و التسيير و النجاح في قيادة المرحلة، لأنّ في نجاحها دمار و خسران محتوم لهم في المستقبل القريب و البعيد.

أمّا التآمر الكارثي على الوطن و الشعب و المتمثّل في ورقتهم الأخيرة التي لعبوها هاته الأيام هو استفزاز الشعب و السلفيين خصوصا من أجل إدخال البلاد في حالة من الفوضى في مرحلة نحن أشدّ ما نكون فيها للاستقرار من أجل إنجاح الموسم السياحي و النهوض بالاقتصاد الوطني و استرجاع الثقة لرجال الأعمال و المستثمرين، و لكن من جديد خيّب الله مساعيهم و باءت جهودهم بالخسران و سقطت مخطّطاتهم في الماء و قد تعرّت نواياهم في دعوة المؤسسة العسكرية لتسلّم السلطة على لسان
أحد القادة من أحزابهم الدستورية، و هذا أمر شنيع برتقي إلى جرم الخيانة العظمى و التّآمر على الأمن القومي و يتطلّب المحاسبة و محاكمة كلّ من تورّط و شارك فيه مباشرة أو ساهم في تحريك خيوط اللّعبة من بعيد أو من قريب.

توفيق بن رمضان

تو تعملو عملة!! كلكم شليك يا طحانة الباجي المندّي!!

الاحسن ان ترحلو للخارج وتاخذو راحتكم في المقاضاة في المحافل الدولية...المهم البرة...الكل على بعضكم ...وما تنساوش باش تهزو الجيفة متاعكم الي حبيتوه بعد ما بعتوه لبن علي وصححتو عليه الي هو مضبع....ديقاج

لم نراكم تحتجون في حادثة سيدي بوزيد عندما اعتدي على الرؤساء لماذا قطع لسانكم في تلك الموقف وانطلق اليوم يولول.ما عاد احد يصدقكم ولا تنطلي عليه اقواكم ولا احتجاجاتكم.

كفانا مهازل لا تتركونا ضحكة بين الدول كفا كفا كفا تي أشبيكم شدّيتوا ما سيّبتوا ونقوله لكم صراحة برّا اشكي لفلطح وغن لم يعجبكم فعليكم بجمعية الرفق بالحيوان العالمية وتوّ تضربوا لنا على الطيّارة

كان يجب اعدام التجمعيين، لان الكلب يجب قتله اذا مات سيّده، فهو لن يكون وفي لغير سيّده

من قتل اليوسفيين يجب محاسبته بمدينة جربة وأولهم هذا العجوز المتصابي وسوف يكون حسابكم من الشعب ولماذا لا تذهبون الى فرنسا لتعينكم بالسلاح لقمع التوانسة أصدقائكم قتلوا الشهداء وهربوا صهيوني بايع بلادوا لن تقدروا على حركة النهضة لان عمقها الشعبي لا يمكن لخونة وقتلة بن يوسف البطل ان يطاله.كل بيوع من ندا الخيانة يأكل طريحة من عند مرتوا يقدم قضية بالنهضة في الامم المتحدة

الحظ هو ما يتبقى لديك بعد بذل 100% من جهدك.

هذا المتسلق الناعق الم يقدم في عهد حكومة من الحكومات اآفلة على اساس انه مستقل و تقنوقراط...ياخي هاو طلع زبراطوقراط و طحانوقراط...

اشتكي لاخيك نتنياهو يا صهيوني

Dina01 (tunisia) ||
الباجي قائد السبسي الآن في جربة مختبئ في حفرة مثل القذافي

الشعب تساهل معكم و لم يقاضيكم دوليا لما إركبتموه من جرائم و سرقة و نهب لخيرات بلادنا و السبسي هو أو المجرمين في قضايا قتل اليوسفيين فكفى من المغالطات

Dina01 (tunisia) ||
الباجي قائد السبسي الآن في جربة مختبئ في حفرة مثل القذافي

مــاَ هـذاَ الإ كتشـــافْ الــخطيـــرْ ،

ما يتناساه البجابيج المغفلين هو أن جربة هي مسقط رأس صالح بن يوسف، لذلك وقع طرد التجمعيين الملتحفين تحت إسم نداء تونس

خــانــهاَ ذـراعـهــاَ قـالــتْ سـحــرونــيِ ،لـــقــدأنــذروكــمْ أهــــالـيِ جـــربــهْ وَ لــمْ تسـمعــوا؛دمـــاءْ الــيوسفـييــنْ فــيِ رقـبــةْ الــبـورقبييـــنْ وَ منهــمْ زعــيمكــمْ الــتبســيِ ،وَ ـــذاَ مــنْ تــدىَ لــكمْ الــيومْ هــمْ أبنــاءْ وأحــفــادْ الــشهيــدْ صـــالـحْ بـنْ يــوسفْ ؛إرحـلــــــــوُ عـــنْ جــــــربــهْ ،
وَ كلـــعـــادهْ تـــرمـــونَ خــيبتكــمْ عــلـىَ الــنهـضــهْ

الباجي قائد السبسي الآن في جربة : أرعبناكم حتى أفقدناكم الصواب ... كلما زاد عنفكم ، زاد عدد انصارنا ... هزيمتكم باتت وشيكة !

خونة

Dina01 (tunisia)
ولا عاش من خانها وعلى رأسهم الباجي قائد التبسي وحزب نداء الكلاب

من داخل قاعة مؤتمر نداء تونس جربة :
الباجي قايد السبسي يرفض مغادرته للقاعة حتى يتمكن جميع حضور من مغادرة القاعة المحاصرة من قبل ميليشيات نهضوية موسمات زوراً بمجلس حماية الثورة ..
الأمن يسهل عملية إعتداء ممنهج على حضور بتوطء مخزٍ فاق كل توقعات أكبر متشائم وهنا نقول وبكل وضوح نحمل كل مسؤلية لوزير داخلية علي العريض كل مسؤلية القانونية والاخلاقية لم يجري من تحيز أمني ممنهج.
المعتدين يستعملون كل من حجارة والعصي وسكاكين في مشهد إجرامي غير مسبوق وتحت انظار أمن وهو موثق وبدليل ..
إنه نداء فاضح لممارسات حكومة فاشلة فاشية من أبناء وطن لا يهبون موت وتضحية بالنفس ودم ل أجل وطن يحمي كل ابنائه
تحيا تونس ولا عاش فيها من خانها .

Mdr..
هذه المرة الثانية الذي يخرج لنا بهذا الخبر ولم يفعل ولن يفعل شيئا
أقول لك... الكلاب تنبح والقافلة تسير

اي علاقة بين الفعل و رد الفعل

لو كنتم في السلطة راكم رجعتوهم للسجون هذا متأكدين منو أما الي ما خطرش على البال انكم تحبوا تدخلوا ناس في الحكم للسجن بعد ما انتخبهم الشعب
الحاصيلو الدكتاتورية موهبة من عند المولى ما يغلبكم فيها حد

وما دخل محكمة الجنايات الدولية في ما يفرض ان يكون صراعا داخليا
وما هو الدليل عن تورط النهضة في رفض الجرابة القبول بالسبسي وليس نداء تونس بجزيرتهم
عواء كعواء الكلب