نشأ النداء لمهمۃ أساسيۃ , إحداث التوازن في المشهد السياسي . . التوازن تحقق في 2014.. و يمكن أن نقول أن النداء في فترۃ معينۃ أحدث تغول معين أضر بموءسسات الدولۃ .. اليوم التوازن هو بيد القاءمات المستقلۃ في المشهد الإنتخابي . . و النداء تكسر علی عتبۃ الحكم . . الحركۃ النداءيۃ لم تخلق ثقافۃ سياسيۃ , وهي فاقدۃ لمفكرين و فلاسفۃ يمكن أن يبلوروا ثقافۃ و
فلسفۃ سياسيۃ . .

اعتقد ان مشاكل النداء عميقة وليس لها ارتباط بإبن السبسي فقط فهو جزء من المشاكل، أكبر الصعوبات عند النداء هي في جميع أعضائها ليسوا من نفس الاتجاه السياسي وفيهم الكثير ليس لهم لا خبرة ولا ثقافة سياسية، والدليل أن الاطارات الذين غادروا السفينة لم يشكلوا حزب آخر مع بعض بل تشتتوا الى عدة أحزاب والآن وبعد فشل هذه الاحزاب يريدون مجددا الركوب على متن سفينة النداء ويريدون القيادة من فوق.

اما عن التوافق مع النهضة فهذا في مصلحة تونس قبل مصلحة النهضة او النداء لايفهم ذلك إلا من له خبرة سياسية كالسبسي الاب فالطلب بفك التوافق يبرز انعدام الحكمة عند هؤلاء الفشلة.

اعتقد ان مشاكل النداء عميقة وليس لها ارتباط بإبن السبسي فقط فهو جزء من المشاكل، أكبر الصعوبات عند النداء هي في جميع أعضائها ليسوا من نفس الاتجاه السياسي وفيهم الكثير ليس لهم لا خبرة ولا ثقافة سياسية، نرى ذلك عند الذين والدليل هو أن الاطارات الذين غادروا السفينة لم يشكلوا حزب آخر مع بعض بل تشتتوا الى عدة أحزاب والآن وبعد فشل هذه الاحزاب يريدون مجددا الركوب على متن سفينة النداء ويريدون القيادة من فوق.

اما عن التوافق مع النهضة فهذا في مصلحة تونس قبل مصلحة النهضة او النداء لايفهم ذلك إلا من له خبرة سياسية كالسبسي الاب فالطلب بفك التوافق يبرز انعدام الحكمة عند هؤلاء الفشلة.