سامية عبو " هذه حكومة ''قلة حياء''

<img src=http://www.babnet.net/images/2b/samiale0709.jpg width=100 align=left border=0>


باب نات - وصفت القيادية في حزب التيار الديمقراطي سامية عبو في تصريح لقناة " نسمة" الحكومة الجديدة بانها " حكومة قلة حياء".

وقالت سامية عبو " ان التحوير الوزاري "كارثي" وان الشعب التونسي يعيش حالة من الإحباط كبيرة.





وأشارت سامية عبو " منذ الثورة تونس "حكمت" من خلال الشيخين الذين يحملان افكارا بالية قديمة مهترئة أدت بالبلاد الى حالة افلاس غير معلنة متابعة " المهزلة ستتواصل بهاته العقلية.



Comments


13 de 13 commentaires pour l'article 147394

Mongi  (Tunisia)  |Mercredi 20 Septembre 2017 à 11:29           
@Mandhouj
أبو مازن أيام الحديث عن المساواة الأستاذ راشد أيضا رقد ! لكن كانت رقدة إستراتيجية مثل رقدة سامية ضمير الثورة و ممثلة المساواة ذاتها .. سامية هي المساواة !
***********************************************
سامية ماهيش المساواة وماهيش ضمير الثورة على خاطر هي ماعاجبها شيء : لا الباجي ولا راشد ولا حتّى حد. هي ما عاجبها كان روحها كيف بن علي وكيف بورقيبة. وماو تعرف بن علي وبورقيبة وين هزّونا.


Mandhouj  (France)  |Vendredi 8 Septembre 2017 à 09:37           
أبو مازن أيام الحديث عن المساواة الأستاذ راشد أيضا رقد ! لكن كانت رقدة إستراتيجية مثل رقدة سامية ضمير الثورة و ممثلة المساواة ذاتها .. سامية هي المساواة !

ثم موضوع المساواة يبقى قائم ما دمنا نحكم بنظام خارج عن الدستور ..

لا عدل بدون مساواة

لا مواطنة بدون حقوق مستكملة .. و هنا مجرد لفتة نظر ، لحق الانتخاب لأبنائنا في الجيش و الأمن .. و نتمنى أن تشمل في المستقبل كل الإنتخابات ..

يوم 17 ديسمبر 2017 ، يوم إنتخاب .. و كل التعازي للاحزاب التي تبقبق كل السنة و يوم الاستحقاق تكون غير جاهزة .. حكاية الصرصور و النملة ...

تحياتي إليك و يوم سعيد

Mandhouj  (France)  |Vendredi 8 Septembre 2017 à 06:53           
تحية للبوة المجلس .. و لكل الأحرار .

Mandhouj  (France)  |Vendredi 8 Septembre 2017 à 06:52           

دون معالجة القضايا ذات حساسية تاريخية مرتبطة بعهود الديكتاتورية لا يمكن خلق الفضاء السليم لعماليات إنتعاش إقتصادي ، من هذه القضايا :
- معالجة سريعة لقضية المفروزين أمنيا ،
- معالجة سريعة لقضية المعنيين بالعفو التشريعي العام ،
- معالجة سريعة لحالة النساء العملات في الفلاحة ، على مستوى التغطية الاجتماعية ، و في المواصلات .. كيف نؤمن الذهاب و الرجوع ، بطريقة تحمي الانسان ؟ كيف لا يمكن خلق منظومة مواصلات تحترم الكرامة .. هذا أقل ما يمكن أن تفرض فعله الدولة على القطاع الخاص .. ثم يجب على الحكومة أن تحسن البنية التحتية ، و أن يكون هناك رقابة أمنية في الطريق ، حتى تحترم السرعة .. ما يحدث لهذه الطبقة العملة النسائية لا يقبله العقل ،
- إنهاء العمل بجملة من القوانين المحسوبة على الديكتاتورية ، تمس كرامة الفرد .. (ليكون الجميع مطمئن هنا لا أتكلم عن قانون الارث ).. هناك رزنامة قوانين تكرس للتمييز ، هي عار على دولة تقول أنها تحترم حقوق الانسان .. و هنا يجب على الحكومة و الأحزاب الحاكمة أن تتحرك بسرعة ،
- الذهاب بسرعة لإستكمال المسارات الدستورية ، المحكمة الدستورية ، الهيئات العالقة .. الدولة تكون قوية ذاتيا و موضوعيا بمؤسساتها ، و يمكن القيام بإصلاحات ، و تمكين الدستور من أن يطبق ،
- القيام بالحرب على الفساد في إطار إستراتيجية متكاملة (منع عبر العماليات الأمنية ، تتبع قضائي ، تفكيك شبكات ، رفع الحماية السياسية و الأمنية و القضائية ، ثم من جهة أخرى تفعيل آليات في الادارة ، في المنظومات العمومية لا تجعل الفساد يقع ). آليات شفافية في الصفقات العمومية و العمل الحكومي عامة ، آليات رقابة ديمقراطية و إجتماعية ،
- إتخاذ توجه مشترك في تدعيم المجتمع المدني و عمل الهيئات الوطنية لمحاربة الفساد ، و غيرها .

ثم يمكن الإلتقاء على برنامج عمليات تحقق الانتعاش الاقتصادي .. لكل برامج إقتصادية ترتيبات أولية و تحضيرات أولية .. في الحالة التونسية هذه النقاط هي البدايات لكل مشروع إنتعاش إقتصادي . لتحقيق الانتعاش الاقتصادي و خلق الثروة و فرص العمل يجب تنظيف العقل السياسي . دون معالجة هذه القضايا لا يمكن للعقل السياسي أن يكون سليم و نظيف .

Libre  (France)  |Vendredi 8 Septembre 2017 à 05:59           
Un gouvernement des incompetents et de region dominant depuis 60 ans .qui n'ont pour dieu que les affaires personnels

Chebbonatome  (Tunisia)  |Vendredi 8 Septembre 2017 à 02:02           
كل من يتعامى و يعتبر ان السلطة في تونس بيد توانسة يعملون لصالح الشعب هو اما مختل عقليا او يسترزق من السياسة و الفساد

Abou_Mazen  (Tunisia)  |Jeudi 7 Septembre 2017 à 23:51           
كان طول اللسان... أيام حديث المساواة رقدت وما سمعناش حسها

Elmejri  (Switzerland)  |Jeudi 7 Septembre 2017 à 21:10 | Par           
حكومة للاستفزاز بامتياز 😡🇹🇳😡

Mandhouj  (France)  |Jeudi 7 Septembre 2017 à 20:51           
Une femme libre ..
La contre révolution ne gagnera pas.

Kamelwww  (France)  |Jeudi 7 Septembre 2017 à 17:55           

سامية عبو دائما تتكلم في الصميم. هي فعلا حكومة قلة حياء، إذ أنها مليئة بوجوه كالحة من زمن المخلوغ. هذه الوجوه الممدودة كالسواطير تمتاز بقلة الحياء، لأنها لو كان لها ذرة من الحياء لاختفت وغربت عن وجوهنا من زمان ! ! !




Rommen  (Tunisia)  |Jeudi 7 Septembre 2017 à 17:20           
أنتظر تدخل من غير شتم من سامية عبو في جلسة نيل الثقة للحكومة تفضحه فيه بالأدلة
تورط سليم شاكر في الفساد
تورط أعضاء التجمع المنحل
تورط براهم و قربه من لطيف
....
عبو أصبحت الأمل المتبقي عند بعض المواطنين إذا غيرت اسلوبها

حسبنا الله و نعم الوكيل في النهضة و كافة قياديها الذين يتلونون مثل الحرباء و أصبحوا كالجرذان، السبسي يصفعهم على الخد الأيمن فيمدوا له الخد الأيسر
يا مكي طلبت بتسديد الشغور و اقترحت السعيدي. هل استمع إليك؟
إن كنت لا تثبت على رأي سكر جلغطتك

MOUSALIM  (Tunisia)  |Jeudi 7 Septembre 2017 à 17:13           
السيدة سامية عبو تتابع الأمواج على سطح المحيط عبر الباجي والغنوشي ولا تغوص بنظرها إلى الأعماق حيث يقبع المسؤول الكبير والمقيم العام وكمال اللطيف .

Tounsimuslim2014  (Iraq)  |Jeudi 7 Septembre 2017 à 16:57 | Par           
كلام السيدة عبو صحيح 100% لأنه انقلاب ناعم و و السلام عليكم


babnet
*.*.*
All Radio in One