الياس القرقوري: جماعة النداء ما كفاهمش أصوات الميتين يحبوا على أصوات الأمنيين

<img src=http://www.babnet.net/images/1b/elyesgargouriiiiiiii.jpg width=100 align=left border=0>


باب نات - انتقد الياس القرقوري مقدم برنامج " ضد التيار" الذي يبث في قناة الزيتونة قرار التصويت على قانون يسمح للأمنيين والعسكريين بالمشاركة في الانتخابات البلدية.

وأضاف القرقوري " الامنيون والعسكريون مطالبون بالحياد حسب الدستور لذلك فان مشاركتهم مخالفته للدستور تماما.

وتابع القرقوري " للأسف جماعة نداء تونس "ما كفاهمش" أصوات الميتين يحبوا على أصوات الأمنيين مضيفا " قيادات أمنية وعسكرية عبرت عن رفضها للقانون لانها ستسبب مشاكل كبيرة في البلاد.



وقال الياس القرقوري " القانون سيؤدي الى عرقلة التجربة الديمقراطية التي مازالت " بالكوش" مضيفا " اذا ربطنا القانون بالتعيينات الاخيرة للعمد نفهم ان هنالك محاولة للتاثير على الانتخابات البلدية.



Comments


3 de 3 commentaires pour l'article 137926

Hamedmeg  (Tunisia)  |Dimanche 5 Février 2017 à 08:11           
كفاك تنبيرا أيها الإعلامي المزعوم، فبعد تنبيرك على الفريق الطني ، انهزم هذا الأخير و انسحب و الآن تتدخل حتى في قوانين سنها نواب الشعب و مع ذلك أتساءل لمذا يقلقكم تصويت الأمنيين إلى هذا الحد ؟؟؟

Hassine Hamza  (Tunisia)  |Samedi 4 Février 2017 à 11:17           

كما فصلنا بين السلط الثلاثة : التشريعية و القضائية و التنفيذية
يجب الفصل وبوضوح بين النشاط النقابي والنشاط المدني والنشاط اﻷمني والنشاط السياسي
وتحجير الدخول إلى ميدان السياسة من الأبواب النقابية أو المدنية أو اﻷمنية

Mandhouj  (France)  |Samedi 4 Février 2017 à 09:55           
حق مشاركة القوات الحاملة للسلاح هو أحد انجازات الثورة .. ليس منة من أحد .. الذين يساندون الثورة هم أول من نادوا بهذا الحق... حرية الرأي ، التعددية السياسية ، مشاركة القوات الحاملة للسلاح في الإنتخابات ، ... هذه انجازات ثورة الحرية و الكرامة ... كيف ستتعامل القوات الحاملة للسلاح مع هذا الحق الانتخابي ؟ ذلك أمر يحدده القانون .. من يرسم السياسات العامة للبلاد هو السياسي المدني عبر الديمقراطية .. لا أتصور أن قيادات عسكرية أو أمنية سيخول لها
عقلها إهلاك الديمقراطية الناشئة في دولتنا .. إذا يحدث هذا فهو خيانة للوطن و إنقلاب على مصير البلاد .. حماية الديمقراطية يمر أيضا عبر إستكمال حقوق المواطنة للجميع ..

دسترة حق الإنتخاب للقوات الحاملة للسلاح، فضيلة. لا مساومة على حقوق المواطنة.. قوات الردة التي ستحاول الإنقلاب على المسار الديمقراطي عبر مشاركة الأمنيين و العسكر في الانتخابات، عليها أن تعلم أنها خائنة للوطن. لا الامارات، لا دحلان، حق المواطنة فوق كل كلب يريد بتونس الشر.


babnet
All Radio in One    
*.*.*
Arabic Female