كل منبر تدخلو ، اتنجسوا ، جرايرك منحسة و العياذو بالله ، بربي ما عادش تمشي لحتى إذاعة ولا تلفزة و كي إنتي عتبة ، سيب الناس تستقات

توقعت انسحابه منذ مدة، العكرمي بطبعه انسان قلوق و ما يحمي مضرب،تتذكرون خروجه المفاجئ من حكومة الحبيب الصيد لا طاح لا دزوه،نصيحة ان يرزن شوية

العكرمي وبسيس: كلب يعض ذيل أخيه الكلب.

للتذكير لا ننسى أن ندفع لتكون الانتخابات البلدية يوم 17 ديسمبر 2017 ... هنا معركة مصيرية من أجل الشعب ، من أجل الدستور التوافقي ... يجب أن نضغط على النواب ، على الحكومة ، على الرئيس .. حتى يقوم كل واحد بدوره من أجل هذا الإستحقاق و إحترام موعده المعلن منذ شهور .

و كلما تتأخر المسارات الدستورية ستبقى المجموعة الوطنية أسيرة قوى ضغط ، و ليس للقضاء مكان ، و ليس للهيئات الدستورية مكان ، و يبقى حتى دور البنوك مرتبط بتعليمات فوقية .. غياب الدولة القوية بمؤسساتها هلاك لكل المجتمع ... موعد 17 ديسمبر هو موعد إستحقاق دستوري ، يجب أن لا ننسى هذا . عدم الذهاب بجدية في تحقيق إستكمال المسارات ، خطر على الديمقراطية ، خطر على الصوت المعارض .. هذا يجب أن نفهمه .