هذا المجرم لم يحترم أبنائه بل قتلهم لهذا نطالب رميه في نفس جابية الماء مكتوف الأيدي والأرجل قبل أربعنية المرحومين الثلاثة .

Assez , assez d'ANGELISME ils faut que les Assassins payent " immédiatement " et surtout sans PITIÉ .
Ces Criminels ont commis l'irréparable et maintenant ils nous font partager des souffrances inoubliables .

و ما رأيكم إن كانت الزوجة قد أبلغت الزوج أنها تنوي الطلاق لتعيش مع غيره صحبة أبنائها ذلك لا يبرر الجريمة لكن الحكم لله وحده

وَلَقَدْ ذَرَأْنَا لِجَهَنَّمَ كَثِيرًا مِّنَ الْجِنِّ وَالْإِنسِ ۖ لَهُمْ قُلُوبٌ لَّا يَفْقَهُونَ بِهَا وَلَهُمْ أَعْيُنٌ لَّا يُبْصِرُونَ بِهَا وَلَهُمْ آذَانٌ لَّا يَسْمَعُونَ بِهَا ۚ أُولَٰئِكَ كَالْأَنْعَامِ بَلْ هُمْ أَضَلُّ ۚ أُولَٰئِكَ هُمُ الْغَافِلُونَ (179) الأعراف -لا يمكن تفسير بعض المجازر العائلية ومقترفيها سوى بانهيارهم لمرتبة أدنى من الأنعام التي لا تؤذي صغارها بل تستميت للدفاع عنها والأنعام بمرتبتها
الغريزية تهرب عند الخطر وتهاجم متى كانت الفريسة في موقف ضعف والخطر الذي يربك هؤلاء ما دون الأنعام هي تطبيق عقوبة الاعدام فمجتمعنا لم يغادر بعد مرتبة البربرية الغير مبررة عكس البلدان المتطورة كهولندا التي أغلقت تسعة عشر سجنا وستلحق بهم أربعة آخرين لانعدام الجريمة وتكرر الجرائم العائلية تبرز استقالة الأقرباء والجيران عن لم الشمل وتقريب وجهات النظر واستباق الكارثة قبل حدوثها ما يعني أن العائلة التونسية في خطر ويهددها التفكك لأسباب متشابكة *

يجب دراسة معمقة لهذه الظاهرة و تفشي لمثل هذه الوحوش التي يجب ان تعاقب اشد العقاب و ان تكون عبرة للغير و ان لا تكون فيهم رافة . ومن الارجح ان الدوافع مادية لتكالب المجتمعات المعاصرة للمادة

عند الذين يسعون للفساد في الارض وافساد المجتمع وتحطيم القيم هذا مريض نفسي يجب الاحاطة به وعلاجه فالمسؤول عن الجريمة هو المجتمع وليس الشخص ...
اما في كل الشرائع السماوية فهو قاتل يجب ان يقتل ليرتاح ويريح
واحر التعازي للام الثكلى

أعدموه فورا حتى و إن رفض الغنوشي و المرزوقي

الا يسمى هذا ارهاب ويعاقب هذا الوحش بقانون الارهاب ويعدم فورا ودون اضاعة للوقت