يوم امس قلنا ان الاجتماع فشل.. الحکومة ليس بيدها حل او ربط.. هناک ممارسات ضغط کبيرة علی الحکومة من طرف النافذين في قصر قرطاج.. منهم الخاءنة و الموازية سعيدة قراش .. کذلک نواب کتلة الحرة او ما يسمی اليوم نواب الکتلة الوطنية.. لا يريدون التصعيد مع اولياء نعمتهم في الامارات رغم ما کتبوه في الاعلام.. نحن امام محاولة انقلابية خاصة علی الدبلوماسية التونسية.. ثم تابعوا زيارة الرءيس الترکي .. و سوف تفهمون کثير من الاشياء.. علی الشعب و کل قواه الوطنية يجب ان يقفوا لدولتهم و لي الدمقراطية التونسية.. النموذج التونسي مستهدف.. و الاستهداف دخل في مراحل متقدمة.. يجب حماية البلاد .. الشعب يجب يجب ان يفهم ان امنه هو المستهدف..

فشل احتماع الأمس : بمعنى أنّ الإمارات لم ترد أن تراجع القرار الذي اتخذته ضد النساء التونسيات. لماذا ؟؟؟ يجب أن يصارحنا المسؤولون بالحقيقة. الحكومة مازالت تعامل الشعب بحسب المثل الشعبي "كيف الأطرش في الزّفّة".