مسيرة ووقفة تضامنية مع سوريا بشارع بورقيبة بالعاصمة

باب نات - نظم عدد الأحزاب السياسية والجمعيات المدنية وقفة تضامنية مع سوريا عشية يوم السبت أمام المسرح البلدي ومسيرة بشارع الحبيب بورقيبة بالعاصمة، طالب خلال المشاركون بإعادة العلاقات بين تونس وسوريا ووضع حد للتدخل الخارجي في الصراع الدائر فيها.
وأوضح أحمد الكحلاوي رئيس الهيئة الوطنية لدعم المقاومة ورفض التطبيع والصهيونية، في تصريح اعلامي، أن الهدف من الوقفة هو مطالبة مجلس نواب الشعب والحكومة ورئاسة الجمهورية بإعادة العلاقات الدبلوماسية إلى طبيعتها بين تونس وسوريا وأن تعتبر أن سوريا تتعرض للعدوان فتقدم الدعم لها، وفق تعبيره.

وأضاف أن سوريا تواجه الإرهاب، ومن مصلحة تونس أن تشارك في محاربة الإرهاب في هذا البلد وتكشف عن الجهات التي تقوم بتسفير الشباب للقتال هناك.

وقال الكحلاوي إن الأطراف المشاركة في الوقفة التضامنية تعتبر أن "حل الصراع السياسي في سوريا هو شأن الشعب السوري ويجب وقف التدخلات الخارجية" .
وشاركت في الوقفة بالخصوص اللجنة التونسية لصد العدوان على سوريا والجبهة الشعبية والحزب الجمهوري وحركة الشعب والحزب الاشتراكي وحزب البعث وحركة النضال الوطني وحزب الثوابت وجمعية هوية المقاومة والمعهد التونسي للعلاقات الدولية وحزب الوحدة وجمعية أحرار باجة وجمعية أنصار المقاومة والهيئة الوطنية لدعم المقاومة ومناهضة التطبيع والصهيونية والرابطة التونسية للتسامح وجمعية شبيبة تونس وجمعية اللاجئين بالبحر الأبيض المتوسط.
ورفعت خلال الوقفة أعلام سوريا والمقاومة اللبنانية (حزب الله) وصور الرئيس السوري بشار الأسد وحسن نصرالله الأمين العام لحزب الله اللبناني.

Comments

18 de 18 commentaires pour l'article 132041

Kamelwww (France) |Dimanche 9 Octobre 2016 à 12:08

بشار الأسد يمثل وبطريقة واضحة جدا الحاكم العربي: حاكم دكتاتوري سفاح متشبث بكرسي الحكم مهما كانت النتائج، حتى وإن أدى ذلك إلى إبادة شعبه بالكامل. حاكم أعمى البصيرة، يفضل نفسه عن ملايين المواطنين !
كيف يصاب هذا الحاكم بحب النفس إلى هذه الدرجة ! وله في التاريخ دروسا قاسية لنهايات مأساوية لحكام مثل القذافي وصدام وحتى هتلر وموسليني...
وفي نفس الوقت قدم لنا التاريخ حكاما ممتازين يقدمون الشعب عن مصالحهم الشخصية مثل منديلا الذي رفض الترشح لفترة ثانية. شتان بين الثرى والثريا.

Alerter

Omarelfarouk (Tunisia) |Dimanche 9 Octobre 2016 à 10:31

الصورة التلفزية تتكلم انه ليدمي القلوب هذا يكبر ويرشق الاخر والاخر يرد عليه ويكبر اقول لا حول ولا قوة الا بالله انها مهزلة انها فتنة لعن الله من ايقضها وكان فيها سببا. يكفي لحد الان خمسة سنوات من الحرب الى متى الكل يتحمل المسؤولية ولا انزه احدا الكل يتحمل المسؤولية والان اوقفوا الحرب. اوروبا تقاتلوا وقتل الملايين والان نراهم متحدين. خذوا الدروس من الاخرين لا تعيدوا تلك الحروب فيما بينكم فلن يكون هناك رابح ولن يكون هناك منتصر المنتصر الحقيقي هو
العدو الصهيوني ثوبوا الى رشدكم ارجوكم اجنحوا للصلح فالصلح خير فالصلح خير فالصلح خير،،،،،فالصلح خير

Omarelfarouk (Tunisia) |Dimanche 9 Octobre 2016 à 10:21

اقول واعيد القول هذه الحرب هي حرب طائفية بامتياز بين السعودية وايران على الاراضي السورية. لا بد لهذه الحرب الحمقاء ان تتوقف وفورا. احقنوا دماءكم واسمعوا قول نبيكم بان لا تعودوا بعده كفارا يضرب بعضكم رقاب بعض. اوقفوا الحرب كذالك في اليمن واحقنوا دماءكم. ايها الاشقياء انكم بتقاتلكم تخدمون وتقدمون دماءكم في طبق للعدو الصهيوني. ادعوكم للجلوس حول الطاولة وفركوا الرمانة والحل سياسي وليس بالحرب ارجومم يكفي الشعب المظلوم في سوريا والعراق واليمن هم وقود
هذه الحرب الكريهة. ارجوكم بحق الشهداء ارجوكم بحق النبي محمد وبحق القدس ومكة ان توقفوا هذه الحرب . اليس منكم رجل رشيد ليصلح ذات بينكم.

Mandhouj (France) |Samedi 8 Octobre 2016 à 22:26

بشار يبقى المجرم الذي يجب أن يحاكم .. السوريون إن كانوا يحبون الإستقرار و السلم الأهلي في بلادهم ، يجب أن يتجاوزوا بشار ... بشار مجرم ... إذا السوريون لا يتجاوزوا بشار فإن سورية سوف تدمر أكثر مما هي مدمرة الآن ... بشار مجرم ، نقطة إلى السطر ... و كل العالم مجرم في حق الشعب السوري ... و خاصة القوى العظمى ... و اليوم نرى أن القضية السورية بقيت بين ارادتين ، الارادة الروسية و إرادة الألم سام ، العام سام . روسيا و أمريكا، منذ سبتمبر 2015 تبادلوا
تداول أدوار لإخراج كل القوى الاقليمية ، و حتى الاتحاد الأوربي من القضية السورية ... اليوم أغلب السوريين يجب أن يتحدوا و يخوضوا حرب تحرير من الاستعمار الروسي و الأمريكي .

Guetteur (Tunisia) |Samedi 8 Octobre 2016 à 22:19

يقفون مساندين لقاتل شعبه ، يا والله احوال ، ورغم ذلك ورغم انوفكم اجمعين ستنتصر الثورة السورية باسلامييها وعلمانييها وسيحذف والى الابد اللون الأحمر من علم الشام ليحل محلّه الراية التي رفعها الأطفال والنساء والشيوخ والاسلاميين والعلمانيين "خضراء وسوداء وبيضاء ونجمان احمران" وليذهب القومجيون وتوابعهم من شيوعيين واشتراكيين وبعثيين الى الجحيم والموت لبشار النعجة وحسن زميرة - تفوووه - يا قاتلي الاطفال والنساء واعلما ان الثورة ستنتقم منكما شر انتقام
يوما ما باذن الله فقط صبر جميل والله المستعان عليكما وعلى الدبّ والملالي

Aboufyras Belhoula (Tunisia) |Samedi 8 Octobre 2016 à 20:41

يعز علي أن أرى بتونس نحتفل بنجاح ثورتنا رغم العراقيل ورغم التشكيك في هاته الثورة المتأتي من حثالة صغيره أمثال عبير موسى ولطفي لعماري ونرى دماء تسفك في سورية العظيمه على أيدي سفاح مجرم متعطش لدماء شعبه يريد الحرية والحياة الكريمه ويحز في نفسي أن أرى حثالة من عندنا تستكثر على شعب المطالبه بالحرية ولكن صدق من قال ان الطيور التي عاشت في قفص ترى أن التحليق في الهواء حرام

MOUSALIM (Tunisia) |Samedi 8 Octobre 2016 à 18:48

الهدف -هو التنسيق الأمني مع بشار لمحاربة الإرهاب -يعني أن الأحزاب المشاركة تحولت لشركات أمنية .هؤلاء يرفضون تصدير التجربة التونسية الى سوريا ويطالبون باستنساخ تجربة السفاح في تونس وتهجير الشعب التونسي عبر العالم .وبفراغ تونس من سكانها سيكون الوضع مناسبا لوطن بديل للصهاينة لو احترق الشرق الأوسط بالكامل .

Aziz Naceeur (Qatar) |Samedi 8 Octobre 2016 à 18:21

شبيحة بشار في تونس يتظاهرون من أجل المجرم السفاح مصّاص الدماء ويرفعون أعلام حزب الشيطان الإرهابي وصور حسن زميرة دون أي تدخل من الأمن بينما حينما ترفع حركات إسلامية أعلام خاصة بها يعتبر ذلك تحريضا على الإرهاب ثمّ أين المقاومة والممانعة عند بشار الذي أدخل كلّ الغزاة إلى سوريا لمحاربة شعبه

Langdevip (France) |Samedi 8 Octobre 2016 à 18:18

تحية عربية للقائد بشار والجيش العربي السوري , و تحيا سوريا والشعب السوري

ضحية العدوان الانبريالي بالقيادة امتع امريكة والدولة العبرية , و دول بول البعير والعثماني الخبيث

لرذوخان الرافعين علم العبرية في بلادهم

و بالمنناسبة والتاريخ لا يرحم , اجتماع (( أصدقاء سوريا )) في تونس تحت الرعاية امتع

ألطرطور ألاعظم ألعاتي برنس

المتسبب رقم واحد لضرب سوريا بعد رفض كل

دول العالم لهذا الاجتماع الاجرامي على دولة و ثقافة عربية إلي صبحت خراب

و تحية عربية لحسن نصر الله بطل المعارك والرجل إلي وقف ضد العدوان العبري على لبنان

و مشكور

عن عريب النصر لسوريا بلد الفنان الكبير صباح فخري