يجب إيقاف هذا البرنامج الفضيحة و محاسبة كل من يقف وراء هذه العمالة الدنيئة للكيان الصهيوني.
عبد الرؤوف العيادي أشرف من هؤلاء الخونة... و التاريخ لا يرحم

يعطيهم الصحّة : قالوا كلمة حق في المناضل الكبير عبد الرؤوف العيادي.
هو في الأصل لا يجوز محاولة معرفة نوايا النّاس أو محاولة إظهار نوايا الناس على شكل معيّن.
فمثلا في تونس،من دون دول العالم، يختبئ الشرطي وراء الشجرة لكي يقتنص مخالفة ؟؟؟
تونس بلد العجائب والغرائب.

كلنا نوءمن بحريۃ الإعلام . لكن كيف يرفع علم الكيان الصهيوني في قنات تبث في تونس بإسم الكامرا الخفيۃ أو غيرها ! ؟ القضاء يجب أن يتدخل . . ثم نحن شعب لا نعرف الكراهيۃ , و عقيدۃ تجريم التطبيع ثابۃ في الوعي و في اللاوعي لا يمكن زحزحتها . . يجب أن يفهم العدو أن 12 مليون توانسۃ هم فلسطنيون . الكعبات صهاينۃ الموجودين , عيبهم علی رواحهم . . بن علي صهيوني , نعم , هذا الجميع يعرفوه . . الكيان الصهيوني كلما
كانت له سفارۃ فوق الطاولۃ في دولۃ ما , إحتفظ بسفارته التي تحت الطاولۃ , تلك طبيعته , و الشعب المصري يعرف هذا جيدا . . الكلام يطول , و يبقی الأستاذ عبد الروءوف العيادي مرفوع الرأس , الشهم الذي لا يهدم و لا يمكن أن يهدمه أحد . . الكيان الصهيوني الغاصب و العنصري لا يمكن أن تغلبه بالقانون و لا بالتفاوض , هذا الكيان لا يغلب سوی بالمقاومۃ . . تحيۃ للأستاذ عبد الروءوف العيادي . المقاومۃ طريق الخلاص .

برافو للمحامين الشرفاء،الذين يرفعون راية تونس عالية

شكرا من أعماق قلبي لكل أعضاء فريق البرنامج لنصرتهم لابن بلدهم ولكلامهم الصَادق والمعبَر الذي يثلج الصَدر تجاه السيد رؤوف العيادي , هذا الرّجل الذي رفع رؤوس كلّ التونسيين بتصدَيه لعملاء اليهود وصموده أمام إرهابهم ومحاولاتهم القذرة للإيقاع به وتقديمه للشَعب التونسي ككاذب وساقط ثمّ كعميل . شاهدت البرنامج ككل التونسيين ورأيت أحد أبناء وطني شامخا صامدا أمام عدوّ حقير استعمل كلّ الوسائل الممكنة للإيقاع به وتوريطه من الإنفعال والغضب الشّديد والمرعب إلى
الإغراء بالسلطة والمال . ورغم طول الوقت الذي استغرقه البرنامج فقد صمد العيادي وكان وفيا لمبادءه صابرا على العنف والأذى ونذالة أبناء وطنه . وفي المقابل ماذا حصل ؟ لقد حدث بالضّبط عكس ما خطّط له , العدو هو الّذي ينهار ويقرّر الإستسلام والرضوخ لمشيئة السيد رؤوف العيادي رغم محاولتهم لبس قناع المنتصرين . لقد أرهقهم السيد العيادي واستنفذ كلّ قواهم وحطّم أعصابهم حتّى أصبحوا ينتظرون أيّ كلمة ينطق بها ليعلنوا سقوطه المدوّي وانتصارهم عليه وبالتّالي نجاحهم
في المهمة القذرة التي كلّفوا بها . وكانت الكلمة ! ولكن ماذا كانت هاته الكلمة ؟ قال لهم السيد رؤوف العيادي بكل استهزاء وضحك على عقولهم الفارغة : " أنا ما نقرّرش وحدي" . تخيّلو السيد رؤوف العيادي سيستشير مناضلي حزبه ومنخرطيه في ماذا ؟ في خيانة الوطن
كم أنت عظيم يابن العيادي

انصر أخاك ظالما أو مظلوما.

تستحق كل التحية والاحترام . والأجمل تونس تثبت للعالم بأن لها شعب يحميها قبل أن تدخل مؤسسات الدولة على الخط .

هوءلاء الصحافيين ديدنهم حياۃ العبيد لبني صهيون . . يساهمون في تأسيس مملكۃ ﷲ التي يحلم بها بلهاء العقول و يسوق لها بني صهيون . . هوءلاء يخدمون في قضيتهم الأم , قضيۃ إسراءيل العنصريۃ . . أما الأستاذ العيادي خرج أكبر من قبل . . يتكلمون عن الحب و السلام و الأخوۃ ! منذ وجود العصابات الصهيونيۃ في فلسطين رأينا نوع هذه الأخوۃ و السلام و الحب كيف تحدده دبابات و صواريخ الدمار . . يخرب عقولهم .