سامية عبّو: الله لا يحطنا تحت سقف السبسي و الغنوشي

<img src=http://www.babnet.net/images/2b/samiaaboou.jpg width=100 align=left border=0>


باب نات - قالت النائبة عن التيار الديمقراطي سامية عبّو يوم الخميس 13 أكتوبر أن حزبها يخوض معركة اثبات وجود وليس معركة وجود كالتي خاضها حزبي النهضة والنّداء حسب تعبيرها.

وقالت سامية عبّو في حوار على اذاعة الديوان " الله لا يحطنا تحت سقف السبسي و الغنوشي", مضيفة " اتفاقات الباجي والغنوشي سرّية وتدّخل في صراع الوجود".

وتابعت سامية عبّو " لابد من تلافي نتائج انتخابات 2014 خلال الانتخابات القادمة".






Comments


12 de 12 commentaires pour l'article 132329

Amar Abou  (Tunisia)  |Vendredi 14 Octobre 2016 à 18:44           
هذي شكروها ضربت في روحها

Mandhouj  ()  |Vendredi 14 Octobre 2016 à 10:41           
تونس لا تحكم إلى بالتوافق .. المهم هو قوة هذا التوافق :

- في إدارة الحوار الإجتماعي ، و الوصول لنتائج ممكنة ، و يكون الجميع ملتف حولها ، حتى تتحرر الدورة الانتاجية من التجاذبات ،
- في تحرير البلاد من الفساد المهيكل و المنظم ، داخل مؤسسات الدولة ، و مواجهة الفساد داخل السوق و العلاقات الاقتصادية،
- في تدعيم المسار الديقراطي ، و حقوق الانسان ، و فتح أبواب الحوار البناء بيك المكونات السياسية و الثقافية في البلاد ،
- في إخراج تونس من عقلية المديونية ، و في بناء إقتصاد وطني يساهم في العدالة الاجتماعية، و في القطع ما خيارات التهميش التي هي ضحيتها كثير من الجهات ،
- في أن يكون الشعب يحب دولة الاستقلال ، و يعتبرها عز وكرامة ، و أن يثق في السياسة من جديد ، حتى لا يلتجء الفرد و المجموعات للحلول الموازية و الفردية .

التوافق لا يقتل التنوع ، التعددية .. اليسار و اليمين في فرنسا و في دول كثيرة ، بعد التحرر ، من الغزو الخارجي ، من العنصرية ، بقي يسار و يمين ، بعد التوافق على قضايا كبرى و إصلاحات كبرى ، و خيارات كبرى في إطار مشروع بناء المجتمع الجديد ، مجتمع المساواة ، الديمقراطية ، التعددية ، العدالة الاجتماعية ، و الكل في آن واحد ... في تونس منذ الثورة البناء السياسي لا يزال تقاسي ، كما الإجتماعي ، كما الاقتصادي ، لقد إهتم الأحزاب بالمواقع و سموه سياسي .

توافق اليوم لا يزال مختزل ، توافق اليوم لا يدفع الدولة بقوة لمحاربة الفساد العميق المنظم و الموازي ، لا بد من توسيعه .

لا بد من استفاقة لكل الأطراف ، لأغلب الأطراف .

MedTunisie  ()  |Vendredi 14 Octobre 2016 à 10:09 | Par           
فعلا لقد انكشف امرهم خاصة في جمنة لقد سارعو لتطبيق القانون و تسخير جميع الصحف و المحطاط الفضائية و تناسو ان في تونس مليون من اراضي الدولة المنهوبة و لا يستفيد منها لا الدولة ولا المواطن مثل ضيعة جمنة

Mongi  ()  |Vendredi 14 Octobre 2016 à 09:40           
ما يحبّوش يعيشوا تحت سقف الباجي والغنوشي وما يحبوش يعيشوا تحت سقف الشريعة وما يحبوش ... وما يحبّوش ... امّالا آش يحبّوا ؟ يحبّوا يعيشوا تحت سقفهم هوما فقط. موش مشكلة مستعدّين باش نعيشوا تحت سقفكم وبكل سرور على شرط تجيبوا 51 % في الانتخابات.

Lotfi Saidi  ()  |Vendredi 14 Octobre 2016 à 08:59           
التوافق بين الشيخان يدل علي السلم والسلام وتوج هذا التوافق بأهم جائزة في العالم ومع الاسف هنالك أقلية تونسية لا يحلو لهم العيش إلا في الأختلافات والصراعات والتناحر علي الكراسي الحمد لله أقلية ولا تأثر علي التونسي الذي يحب ان يكون تحت سقف التوافق والسلام

Khaled Msekni  ()  |Vendredi 14 Octobre 2016 à 08:52           
اعطينا من الاخر تحت سقف شكون تحب تكون

Rommen  ()  |Vendredi 14 Octobre 2016 à 08:29           
كانت سمية رمزا للجراة
أكثرت من الحديث، انزلقت (كالشابي و منصر)
تجاوزت الحدود ، ابتعدت عن الأدب، ظهرت أنها عديمة التربية، استمرت تجاوزت القانون ( محامية تشرع لقانون الغاب و تدافع عن سرقة مال الشعب هي و حمة و تتهم اخرين بالسرقة)
هل لك تنظيم حزب الغنوشي؟ هل لك مال و نفوذ حزب الباجي؟ هل بقلة التربية و تجاوز القانون سيؤيدك عاقل؟

دوحي

Almokh  ()  |Vendredi 14 Octobre 2016 à 07:57           
إرفعي رأسك فأنت تحت جبة أحد الشيخين

Mandhouj  ()  |Vendredi 14 Octobre 2016 à 07:56           
المطلوب إذا إمكانية الإلتقاء بين الأحزاب متوفرة على جزء من شيء ينفع تونس ؟ أن يقيموا السقف معا و أن يكون الجميع تحت سقف الجميع بعد إقامة سقف مشترك ... و ليس حزب تحت سقف حزب آخر ... و هذا خيار يستوجب تجاوز عدة أشياء .. حقيقة هذا التجاوز لمكونات التفرقة صعب ؟ لكن تقييم حالة البلاد هو الذي سيدفع للإلتقاء .. إذا حالة البلاد لا تزال تتحمل حياة سياسية بتوافقات غير واسعة ، ميش مشكل .. أما إذا نذهب إلى تقييم مشترك بأننا نعيش مرحلة لا تتحمل التجاذب
العقيم ، فواجب كل الأطراف توفير إمكانية الإنقاذ المشترك ...

على كل حال في الأخير كل حزب يتحمل مسؤوليته التاريخية ، و هذا سيظهر عبر الصندوق ؛ إن لم تأكلنا الهيمة .

Ahmed Beyoub  ()  |Vendredi 14 Octobre 2016 à 07:11           
تطاولوا تطاولوا ما شئتم فالدولة غائبة والحكومة ترتعش

بلد غاب فيه أذكياءنا كالعلماء وخرجي شعب العلوم والأوائل فى مدارسنا ليبقبق ذوى المستويات الثانوية وخريجى التبقبيق والعموميات ليصبح من ليس له حتى البكلوريا الناطق الفاتق لأنه قالوا صحافى أو محام غاب العلماء والأوائل ليحضر الشعبوى وصاحب رأي فى كل شئ
دون أية إختصاص علمى
علم من عند ربى وإختصاصات من عند ربى لا من قرى ولا من ورى


Ahmed Beyoub  ()  |Vendredi 14 Octobre 2016 à 07:04           
إنت عائشه أصلا ومفصلا مع مسلمة الكذاب
وزير الإصلاح الإدارى سابقا فوت علينا نشر دوسيات فساد
فرفاشك شارك إذا فى الفساد
إنت تتكلمين فقط عفوا تبقبقين فقط وتبثين فكر كره تونس إنت مجرمة فى حق الوطن
قومى بعملك كنائبة كالبحث على دوسى فساد حقيقى ثم شهرى بمن وراءه عند ذلك أقسم بالله إنى سأحييك وسأساندك غير ذلك كفى أخرسى لأنك الآن تجرمى فى حق الوطن
العامة وذى الإحتياجات الخصوصية وكل الوصوليين جعلوا منك بطلة
الله يحاسب الفاسديين ومن يعبون بإستغلال هذا ببث النميمة وكره الوطن

بلادى بلادى إنت عمرى وشبابى
لك الله يا بلدى

MOUSALIM  ()  |Vendredi 14 Octobre 2016 à 06:32           
إثبات الوجود تتطلب التعايش مع الآخر .جميل . لكن عبو تطالب بإقصاء النداء والنهضة .يعني أنها تطالب بالتعايش مع كائنات خفية من عوالم أخرى .


babnet
All Radio in One    
*.*.*
Arabic Female