سي عمار يرى ان الجبهة أكبر من الرحوي وهو صادق في ذلك فلم تصل الجبهة الى حد الان ان يكون مجرد شخص مثل الرحوي اكبر منها رغم ضآلتها وتدحرجها الكبير ومجرد مقارنتها بالرحوي دليل على ضلالها وضآلتها وتفاهتها
كما يرى سي عمار ان الرحوي هو الوحيد الذي يرى أنها تسير في الطريق الخطأ ولا غرابة في ذلك ايضا فهو الوحيد من الرفاق داخل الجبهة الذي استفاق وطارت عنه السكرة وصار يرى مثل بقية الشعب التونسي أن الجبهة تسير فعلا في الطريق الخطأ
انه ينطق بالحق دون ان يعنيه او يعيه

الجبهة الشعبية يصح فيها القول كثرة الشلاغم و قلة الرجولية يعنى لا واحد فيهم يصلح بداية بزعيمهم حمة البطال و انتهاء بعمار الجلغة

نعم من قتل شكري بلعيد؟ موته خسارة كبيرة لتونس وكل التونسيين. متى ستنجب تونس أمثاله في النضال والوطنية ونكر الذات. لن يهدأ لنا بال كتونسيين قبل معرفة الحقيقة كاملة حول اغتياله

جبهة من 11 أو 12 حزب يساري .. حدث ذلك في تونس .. منذ 2012 .. جميل و غريب عن عالم اليسار العربي و حتى في العالم .. 4 سنوات ! لسببين :
- أنها في المعارضة ،
- هدف واحد يجمع الجميع ، الكبش الأسود الذي يجب التخلص من خصم سياسي (النهضة )،

اليوم اقتنعت أكثر الأحزاب المشكلة للجبهة أن الهدف الثاني ، لا ينال ، أما الهدف الأول ، فتبين للكثير أن آدم المساهمة في حمل حمل البلاد ، شبه خيانة لمسار الثورة ... أعتقد أن هناك معطيات أخرى أيضا .. النقد حق للمشاهد و للمتابع للحياة السياسية .. لكنه واجب لأبناء الجبهة .. و هذا ما ينقص ..

هل المسار السياسي للجبهة ، خدم خط المديونية الذي انتهجته كل الحكومات بعد الثورة ؟
هل خسرت البلاد عبر الأربع سنوات 200 ألف موطن شغل نتيجة خيارات الجبهة ؟
هل كان بإمكان الجبهة الشعبية أن تتموقع بطريقة أخرى تكون أكثر نفع للبلاد ، للديمقراطية ، و للعائلة اليسارية ككل ؟
هل كان بإمكان هذا التحالف الواسع لأحزاب اليسار أن يصمد هكذا فترة إن كان في الحكم ؟
نحن الشعب نبقى متمسكين بسؤال ، من قتل شكري بلعيد و غيره من السياسيين ؟

تم انتخاب حمة الهمامي من قبل اللجنة المركزية باﻹجماع

أعيد

من قبل اللجنة المركزية باﻹجماع
…
حدّثكم الرفيق العمروسي من الساحة الحمراء ومن أمام تمثال الرفيق "لينين

اعتمد عمروسية في الدليل. على "الصعود المستمرلشعبية الجبهة"على نتائج سبر آراء مزيف و موجه و بالهاتف لاقل من 0.000019٪من ااشعب التونسي اختيروا"عشوائيا و قالت مؤسسة "سيغما كونساي"في اعتمادها عليه ان نسبة 9٪من الشعب التونسي(هكذا) من مؤيدي الجبهة و أن لاشيء للنهضة (ما دامت لم تذكرها)....و السيد عمروسية منتش بالنسبة و آخذها كمرجع ل*صعود نجم الجبهة*في سبر الآراء ...سخافة و بلاهة او تعمد استبلاه لشعب لم تعد تنطلي عليه شطحات سيغما كونساي وغنتائج سبر الآراء التي تجريها و هي افرغ من الفراغ جدية و صدقا

الرحوي مثل مباركة وعمروسية...أفكاركم رجعية وأنتم مرتزقة وبائعوا أنفسكم و ضمائركم للشيوعية وليست لكم هوية وطنية

لا خير لا في الرحوي و لا في عمروسية و لا الهمامي. كلهم محترفي كلام لا أكثر. و الأفكار التي يدافعون عليها ماتت و دفنت.