نبيل معلول: الخسارة ثقيلة لكن تلك هي امكانياتنا ... ونعتذر لجماهيرنا

<img src=http://www.babnet.net/images/2b/5b2e7c80c26f22.92833826_lfohjpminqgek.jpg width=100 align=left border=0>


باب نات - خسر المنتخب التونسي لكرة القدم اليوم في موسكو مباراته الثانية في الدور الاول لمونديال روسيا 2018 ( المجموعة السابعة) امام نظيره البلجيكي بنتيجة عريضة 2-5 في ملعب موسكو امام جمهور غفير من احبائه.
وفقد كل امل في التاهل الى الدور الثاني بعد هزيمته الثانية على التوالي بعد الخسارة امام منتخب انقلترا 1-2 في الجولة الاولى وانتهى بذلك حلمه في العبور الى الدور الثاني بعد ان تلقى اعرض هزيمة للمنتخب التونسي في نهائيات المونديال.


وسجل روميلو لوكاكو ثاني ثنائية له في نهائيات كأس العالم اليوم وأضاف زميله إيدن هازارد هدفين ليحقق منتخب بلادهما فوزا عريضا وضع منتخب بلجيكا في الدور ثمن النهائي لمونديال روسيا لينحصر رهان منتخب بلجيكا في الفوز بالمركز الاول عندما يلاقي في الجولة الثاثلة الاخيرة من الدور الاول يوم 28 جوان منتخب انقلترا في قمة مقابلات المجموعة .




واكد منتخب بلجيكا انه الأفضل اليوم ولم يخيب التوقعات ، وبدا أخطر في كل هجمة تقريبا واستفاد من سوء تمركز دفاعي من جهة المنتخب التونسي في اكثر من مرة ومن عدم وجود رقابة على لاعبيه احيانا ليكسب فوزا عريضا على منتخب تونسي زاده الطموح.
وفرض المنتخب البلجيكي سيطرته على مجرى اللعب وكان الاقوى على جميع المستويات واستفاد من خبرة نجومه ليحقق خماسية في شباك المنتخب التونسي الذي حرسه فاروق بن مصطفى والذي قبل خمسة اهداف لكنه انقذ فريقه من خسارة بنتيجة اعرض .

بادر منتخب بلجيكا بنسج محاولاته منذ انطلاق المباراة و تحصل على ضربة جزاء د6 بعد عرقلة صيام بن يوسف للاعب هازارد على خط منطقة الجزاء وافتتح اللاعب نفسه التسجيل لمنتخب بلاده من ركلة الجزاء التي احتج عليها اللاعبون التونسيون لكن حكم الفيديو اقرها وذلك قبل ان يتمكن الهداف روميلو لوكاكو من مضاعفة النتيجة مستفيدا من خطا دفاعي د16 ومن احدى المحاولات الهجومية الشحيحة تحصل المنتخب التونسي على ضربة مخالفة نفذها وهبي الخزري وسجل منها ديلان برون (18) براسه الهدف الاول للمنتخب مذللا الفارق 1-2.
وجد المنتخب التونسي صعوبة في الخروج بالكرة من مناطقه ولم يصنع محاولات جدية مكتفيا بدور دفاعي ولحقت الاصابة بعض لاعبيه واضطر ديلان براون ثم صيام بن مصطفى للخروج بداعي الاصابة .
واكد الهداف لوكاكو حسن جاهزيته عنما توفق في تحقيق هدفه الشخصي الثاني ورفع النتيجة الى 3 -1 في الوقت بدل الضائع من الشوط الاول.
استهل المنتخب التونسي الشوط الثاني مندفعا باحثا عن تذليل الفارق على الاقل لكنه افتقد اليات التهديف في غياب لعب منسق وخطة هجومية واضحة المعالم .

خرج المنتخب الوطني من مناطقه نسبيا وترك فراغات استغلها القناص هازارد مرة اخرى ليسجل هدفه الثاني والرابع لفريقه د51 واضعا حدا لامال المنتخب التونسي في التدارك ونزع زملاء لوكاكو الى اقتصاد الجهود واللعب براحة واستغل مدرب المنتخب البلجيكي تقدم فريقه في النتيجة لاجراء بعض التحويرات فاخرج لوكاكو وهازارد واشرك مكانيهما على التوالي فيلايني 59د وباتشوايي 68د .
وفي المقابل ظهرت مؤشرات الارهاق على لاعبي المنتخب التونسي فتعددت الاصابات وتراجع نسق اللعب بشكل لافت وغابت روح البذل والحماسة واستغل المهاجم البديل باتشوي الهشاشة الدفاعية للمنتخب التونسي وعدم تركيزه ليسجل الهدف الخامس قبل ان يتسرب حمدي النقاز جانبا د90 زائد 3 ومرر كرة الى الخزري الذي تسلمها وسددها زاحفة في مرمى الحارس البلجيكي كورتوا في د90 زائد 3 مذللا النتجية 2-5 وخرج المنتخب التونسي بهزيمة عريضة اخرجته من سباق التاهل الى الدور الثاني في انتظار مباراة يوم غد في اطار نفس المجموعة بين منتخبي انقلترا وبنما.
وسيخوض يوم 28 جوان مباراة " شرفية "مع نظيره البنمي من اجل تحقيق نتيجة افضل .

ودون الخوض في تفاصيل الحسابات التي ستتضح اكثر يوم غد بعد اجراء مباراة انقلترا وبنما في اطار الجولة الثانية فانه اذا خسرت انقلترا التي تملك حاليا ثلاث نقاط مقابلتيها القادمتين امام بنما التي لا تملك اي نقطة (غدا) ثم امام بلجيكا في الجولة الاخيرة ، واذا فازت تونس على بنما في الجولة الاخيرة فان منتخبات انقلترا وبنما وتونس سيكون رصيده 3 نقاط في نهاية الدور الاول لكن المنتخب التونسي الذي مازال يبحث عن فوزه الاول في نهائيات كاس العالم منذ مونديال الارجنتين 1978 عندما فازت تونس على المكسيك 3-1 تبدو فرصته في العبور الى الدور الثاني " نظرية جدا" ا ذ انه حتى في حال التساوي في عدد النقاط فان فارق الاهداف لا يخدم صالحه حيث يملك حالي فارقا سلبيا (ناقص4 ) سجل ثلاثة اهداف وقبل 7 .
وسيبحث يوم 28 جوان الجاري امام بنما عن اول فوز بعد 13 مباراة في دورات المونديال .

التصريحات
(من مبعوث وات امين عطية)
نبيل معلول مدرب المنتخب التونسي "كانت مباراة صعبة امام منافس مرشح للعب الادوار الاولى ... المنتخب البلجيكي استحق فوزه وكان افضل منا على جميع المستويات ... لقد خلق لنا العديد من المشاكل بتحركات لاعبيه بين الخطوط وتوغلاتهم السريعة في العمق وقدرتهم العالية على الاستحواذ على الكرة ما انزف طاقاتنا ومجهوداتنا ... بدايتنا كانت سيئة جدا وكلفتنا قبول هدفين مبكرين ... حاولنا مع ذلك المحافظة على تماسكنا ونجحنا في العودة نسبيا في اجواء اللقاء بعد هدف ديلان برون لكن اعتقد ان توقيت الهدف الثالث قبل ثواني من دخول حجرات الملابس احبط معنويات اللاعبين واثر على تركيزهم ... لم نكن كذلك محظوظين بعدما افتقدنا خدمات مدافعين اثنين بداعي الاصابة وهو ما اربك حساباتنا على مستوى التغييرات وجعلنا نخسر بعض الورقات الهجومية ... صحيح الخسارة ثقيلة لكن تلك هي امكانياتنا ... نعتذر لجماهيرنا التي تحولت باعداد غفيرة لمساندتنا ... علينا مواصلة العمل من اجل انهاء هذه المشاركة بشكل ايجابي امام بنما ... لقد تبين بالكاشف ان كرة القدم العربية لاتزال بعيدة عن المستوى العالي ... الحل يكمن في اعتقادي في تسريح اللاعبين للاحتراف في سن مبكرة"

فاروق بن مصطفى حارس مرمى المنتخب التونسي "اعتقد ان بدايتنا المتعثرة في الدقائق الاولى كلفتنا غاليا فقبول هدفين في ظرف 15 دقيقة امام منافس في حجم المنتخب البلجيكي لا يمكن الا ان يعقد المهمة ... ارتكبنا العديد من الاخطاء في الدفاع بسبب سوء التمركز وغياب التغطية وهذا غير مسموح به في المستوى العالي وامام نجوم كبار في قيمة لوكاكو وهازارد ... الهدف الثالث مثل منعرج المباراة باعتباره كانت له انعكاسات سلبية على الحضور الذهني للاعبين ... تلك هي احكام الكرة ... اليوم واجهنا منتخبا قويا وقادرا بفضل ما يتوفر عليه من لاعبين متميزين على الذهاب بعيدا في هذا المونديال"

صيام بن يوسف مدافع المنتخب التونسي "دخلنا المباراة برغبة تحقيق نتيجة ايجابية لكن الامور لم تسر على النحو المطلوب وفق ما خططنا له ... الهزيمة الثقيلة لا تعكس المجهود الذي بذله اللاعبون ... لم ندخر جهدا في الدفاع عن حظوظنا غير الفوارق كانت كبيرة على مستوى الامكانيات ... تعرضت لكدمة في الفخذ جعلتني اشعر باوجاع منعتني من مواصلة المباراة ... سنحاول التدارك في اللقاء الختامي امام بنما لمصالحة جماهيرنا"

وهبي الخزري مهاجم المنتخب التونسي "وقفنا اليوم على حقيقة المستوى العالي امام منتخب بلجيكي يعج باللاعبين الممتازين ... اعتقد ان بدايتنا المحتشمة ساعدت ايضا المنافس على احكام قبضته على المباراة ... الهدف الثالث وجه لنا ضربة قاصمة وقضى على امالنا في ادراك التعادل ... المنتخب البلجيكي انهكنا بقدرته الفائقة على امتلاك الكرة ... لقد كنا اغلب الوقت نلهث وراء الكرة وهو ما اثر على جاهزيتنا البدنية في نهاية اللقاء ... اللعب ضد نجوم في قيمة هازارد ولوكاكو ودي بروين امر ممتع لكنه مزعج في نفس الوقت ... الان ينبغي علينا توجيه تركيزنا على المباراة المقبلة للخروج بفوز على الاقل من هذه المشاركة" ايدين هازارد مهاجم المنتخب البلجيكي ورجل المباراة "قدمنا مباراة قوية على جميع الاصعدة واظهرنا نجاعة لافتة في الهجوم ... اعتقد ان نجاحنا في هز شباك المنتخب التونسي في توقيت مبكر سهل مهمتنا وساعدنا على المسك اكثر بزمام المبادرة ... الفريق بصدد التحسن من مباراة الى اخرى والجميع بصدد بذل مجهودات كبيرة في التمارين من اجل تقديم الاضافة ... هناك تكامل في الادوار على مستوى الهجوم ... نملك مهاجما خطيرا يحذق التمركز امام المرمى وطلب الكرة في ظهر الدفاع وقد اكد مجددا سعة مؤهلاته في التعامل مع فرص التسجيل ... منذ اربع سنوات خرجنا من الدور ربع النهائي في مونديال البرازيل على يد الارجنتين. نتمنى هذه المرة تحقيق مشوار افضل" تيبو كورتوا حارس مرمى المنتخب البلجيكي "نحن سعداء بهذا الفوز ليس للنتيجة فحسب وانما للاداء الذي رافقه ... كنا الطرف الافضل على امتداد المقابلة ومنذ الدقائق الاولى فرضنا ايقاع لعبنا بفضل حسن انتشارنا على الميدان وضغطنا العالي ... الفريق يسير في الطريق الصحيح وتسجيل 8 اهداف في مقابلتين يقيم الدليل على قوتنا الهجومية الضاربة ... يجب ان نغتر كثيرا بهذا الانتصار فقد قمنا ببعض الاخطاء الدفاعية ما كلفنا قبول هدفين لذلك وجب علينا اصلاح بعض الجوانب على مستوى التنشيط الدفاعي اذا مارغبنا في لعب الادوار الاول بهذا المونديال" ر-امين




في ما يلي البطاقة الفنية لمباراة تونس وبلجيكا التي اقيمت اليوم السبت بموسكو لحساب الجولة الثانية للمجموعة السابعة ضمن الدور الاول من مونديال روسيا 2018:
السبت 23 جوان 2018
ملعب سبارتاك موسكو - طقس مغيم - الحرارة 28 درجة - الرطوبة 64 بالمائة - جمهور غفير العدد

تونس - بلجيكا:2 -5
تحكيم للامريكي جاير ماروفو بمساعدة مواطنه كوراي روكوال والسلفادوري خوان زومبا
الاهداف: ديلان برون (18) ووهبي الخزري (90 ز3) للمنتخب التونسي ايدين هازارد (6 ض ج و51) ولوكاكو (16 و45 ز3) وباتشوايي (90) للمنتخب البلجيكي

انذار وحيد ضد الفرجاني ساسي
تشكيلتا المنتخبين:
تونس: فاروق بن مصطفى - صيام بن يسوف (عوضه يوهان بن علوان 41) - ياسين مرياح - سيف الدين الخاوي - انيس البدري - وهبي الخزري - ديلان برون (عوضه حمدي النقاز 24) - علي معلول - الفرجاني ساسي (عوضه نعيم السليتي 59) - الياس السخيري.

بلجيكا: كورتوا - الديفيرالد - فرتونغان - فيتسال - دي بروين - لوكاكو (عوضه فيلايني 59) - هازارد (عوضه باتشوايي 68) - كاراسكو - ميرتانس (عوضه تيلمانس 86) - مونيي - بويوتا.


Comments


43 de 43 commentaires pour l'article 163712

Pele70  (Switzerland)  |Lundi 25 Juin 2018 à 15:29           
Moi je le savais depuis le début.
Mais m. maaloul doit le savoir aussi, si non il ne comprends pas le football.
a quoi bon mentir aux tunisiens et dire qu'on peut aller loin et on verra une autre image et une autre prestation de la tunisie.
la prestation tu l'as dis et tu as raison on l'a vu.

Nouri  (Switzerland)  |Dimanche 24 Juin 2018 à 10:37           
@Mah20
ليس الله ولا الاسلام سبب هزيمة الفريق التونسي، الفاتحة تقرء في كل مناسبة حفل او حزن، منتصر او منهزم، مريض او سليم ...الخ، مع العلم ان هنالك عديد من اللاعبين من فرق الكبرى في كل انحاء العالم يقرؤون الفاتحة ليس في حجرات الملابس كما فعلها الفريق التونسي بل فوق الملعب وامام كل العالم ولم ينتقدهم احدا بل في تونس احرجت الذين لهم عداوة لكل ما هو علاقة بالاسلام.

مع العلم ان عديد اللاعبين المسيحين يقومون بإشارة االصليب قبل دخولهم الملاعب

Shadow  (Tunisia)  |Dimanche 24 Juin 2018 à 10:36           
La question fondamentale est que face à cet échec foudroyant de l'équipe nationale, de la saison,... pourquoi la ministre cherni et ce jarii de la fédération ne démissionnent pas

Mah20  (France)  |Dimanche 24 Juin 2018 à 10:01           
Ok,mr maaloul...dans ce cas là pourquoi toute cette comédie en l espèce dune campagne de fausse dévotion ,de religiosité mal placée....pourquoi avez vous mêlé les affaire divines avec notre trivial football....pourquoi s être moqué de nous ainsi ,et nous avoir poussé dans cette voie?dans quel but? Maintenant vous paraissez bien ridicule et pire encore...vous paraissez cruellement abondonne par ce même dieu que vous vouliez instrumentaliser!!!!!

Mohamedjerba  (France)  |Dimanche 24 Juin 2018 à 07:47           
تحية لهذا الرجل إجتهد ولم يصب وطلب الإعتذار من الجمهور كم تمنى من الذين قادو البلاد إلى ما هي عليه اليوم أن ينسجو على منواله ويطلبون الإعتذار من الشعب وينسحبو لكن هم مصاصي الدماء إلى ٱخر قطرة

Hamedmeg  (Tunisia)  |Samedi 23 Juin 2018 à 23:20           
اعتذارك مرفوض لكن استقالتك مقبولة

Bensa94  (France)  |Samedi 23 Juin 2018 à 22:23           
قامت صحيفة بيلد الالمانية بتعليق ساخر على لقطة بكاء المدرب الوطني نبيل معلول حيث اكدت« مدرب تونس بكى قبل المباراة وكان على حق بعدها»..
......

Karimyousef  (France)  |Samedi 23 Juin 2018 à 22:20           
Franchement je ne comprends pourquoi les défenseurs ne dégagent pas très loin le ballon ou le laisse sortir en touche.tous les buts sont dûs à des erreurs individuels. Passes mal assurées, contrôles manqués, conditions physiques très moyennes.
Surtout pourquoi l'équipe n'a pas joué très bas pour préserver sa cage et procéder par des contres attaques.
Équipe très moyenne mais attachante.

Bensa94  (France)  |Samedi 23 Juin 2018 à 21:47           
Mr maaloul il faut apprendre a tes joueurs de travailler très dur pour pouvoir gagner .
Faire la prière cest bien, mais pour gagner cest pas suffisant
Arrête de pleurer , tu es dans une compétition mondiale, il faut être prêt mentalement et physiquement sinon ....
Ça ne sert a rien de pleurer ..

Nouri  (Switzerland)  |Samedi 23 Juin 2018 à 21:29           
أجد ان تصريح الممرن معلول غير مسؤول وغير جدي ولا يملك اي احترام لا للشعب التونسي ولا للاعبيه، بعد ان شحن التونسين بأنه يمالك لاعبين من تراز عالمي وانه سيصل الى الربع النهائي مع هذا الفريق واليوم بعد هذه الهزيمة الثقيلة يصرح بأن كرة القدم العربية لاتزال بعيدة عن المستوى العالمي

Mandhouj  (France)  |Samedi 23 Juin 2018 à 21:06           
Nous sommes tous déçus.. mais il faut être réaliste.. le sport est à l'image des efforts, à l'image de la politique. Il faut une révolution mentale, et le reste on le construira ensemble.

Essoltan  (France)  |Samedi 23 Juin 2018 à 20:12           
Nabil est un brave type mais il est trop optimiste .
Après tout on a participé à une grande compétition dont des grandes nations comme la Chine , l'Inde et même les États-Unis n'étaient pas au rendez-vous .

Ammar  (Tunisia)  |Samedi 23 Juin 2018 à 20:00           
أنا متأكد أنه لولا أخطاء علي معلول الكارثية في الشوط الأول لكانت مقابلة أخرى في الشوط الثاني...

Ammar  (Tunisia)  |Samedi 23 Juin 2018 à 19:26           
الي مازال يحلل في مردود الشوط الثاني ما هو فاهم حتى شيء... الماتش وفى مع هفوة الهدف الثالث الى هداه علي معلول للمنافس... رغم أن الكرة خارجة توش لتونس... على خاطر نبيل معلول ما خرجوش بعد غلطتي الهدف الأول والثاني...

Mandhouj  (France)  |Samedi 23 Juin 2018 à 19:24           
نحن لن نفقد الآمل .. إذا تخسر أنقلترا ضد باناما و ضد بلجيكيا , و تونس تربح باناما عشرۃ لصفر ! قد نترشح للدور الثاني ! ! ! !

علی كل حال !

الذي يجب أن نفعله هو يجب أن نبتعد عن الأوهام و ننزل علی الأرض . . و نحدث ثورۃ فكريۃ و ثورۃ عقول , و نعمل علی التقويۃ الذاتيۃ , و ننتصر لثورتنا و أهدافها . . و نحارب الفساد الذي ينخر منظوماتنا , و نقوي ديمقراطياتنا و موءسسات دولتنا . . الحلم جاءز , و تحقيق الحلم يمر عبر تحقيق الأمال و الطموحات المشروعۃ لشعبنا و هذا يمر عبر العمل , ميش عبر قال و قال و قال و , و و و . . كفی تنطع عن قيم و أهداف
الثورۃ . . فرقنا القومي هو صورۃ الأداء السياسي في البلاد . . الكل مرتبط بالسياسۃ و بي مدی إنخراط المواطن في السياسۃ و في فرض الخيارات الصحيحۃ . . نحن تنخرنا عقليات التجاذب المقيت و تعطيل الموءسسات , و المحاولات الإنقلابيۃ بطريقۃ أو أخری علی الديمقراطيۃ . . بهكذا عقليات تتعطل التنميۃ و تتعطل الإصلاحات و تتعطل الديمقراطيۃ و تضعف . . كلنا ساندنا منتخبنا القومي
بالحماسۃ الوطنيۃ , لكن أغلبنا يعرف الحقيقۃ . . حاولنا أن ندفع للأمام , لكم مع الأسف الحقيقۃ تنزِلُنا للواقع . فهل نقظر أفراظا و مجموعات و مجتمع أن ندفع سفينۃ التغيير للأمام ؟ الثورۃ الرياضيۃ تمر من هنا , كما الثورۃ التنمويۃ . .

Ammar  (Tunisia)  |Samedi 23 Juin 2018 à 19:05           
أضعف من اللاعبين والمدرب... المحللين الفالصو متع البلاتوات... اللحاسة... بياعة الأوهام... الى توة يمدو في كشختهم باش يسبو...

Ammar  (Tunisia)  |Samedi 23 Juin 2018 à 17:59           
كيف تعيط لأشباه مهاجمين البريمة فيهم مركا 9 أهداف في بطولة تونس ولا في بطولة السعودية وتخلي بونتة مركي 22 بونتو في اوروبا في البلاد الى باش تكورلها... فاعلم أنك في دولة الفساد...

Hetler  (Tunisia)  |Samedi 23 Juin 2018 à 17:33           
ياله من شعب ...لم يفلح في شيء ...لا في الكورة لا في العمل و الإنتاج لا في البكالوريا لا في السياسة لا في الدين ...لا في الحرقة لا ولا ولا...فالحين كان في التعطيل و التكركير و التنبير و الإحتجاجات و المطلبية والنواح والشطيح.... أين الوطنية أين حب البلاد ...ألم تنادوا يوما.. خبز وماء و بن علي لا...الوطنية ليست فقط في الكرة ...اين العمل أين الكد و الجد أين الخوف و الذود عن تونس ..كأس العالم لن ينقذ هذه البلاد ولن يوفر لكم مواطن شغل و لن يردفع عنكم
الديون....إستفيقو و عيشو الواقع وكفاكم من العيش في الأوهام ....ستبكون يوما على البلاد كالنساء ما لو تدافعو عنها كالرجال....تحيا تونس

Moncef  (Canada)  |Samedi 23 Juin 2018 à 17:26           
Bravo aux amis belges!
très belle machine , bien rodée, bien ajustée, spectaculaire, trop de talent, de rigueur , cardio au point, technique sans déchets. Ils sont parmi les favoris et peuvent aller loin dans le tournoi. Donc aucune surprise.
On n’était pas de niveau: jouer en Egypte , en Arabie, au championnat local de niveau mineur, avec la casse sauvage répétée dans nos stades et un arbitrage corrompu...comparativement au championship , la Liga...
Quand on n’est pas en forme on se blesse. Sans déraper sur l’aspect personnel des joueurs qui peut affecter leur corps et leur rendement.
Bref c’est décevant. Moins décevant que l’Italie, la Hollande, le Ghana...
Le mondial c’est comme même beau juste d’y participer.

Nouri  (Switzerland)  |Samedi 23 Juin 2018 à 17:18           
الفارق ليس فقط في النتيجة او في قيمة اللاعبين او المدرب بل حتى في المحللين، عندما اسمع المحللين التونسيين واسمع المحللين من المانيا او سوسرى ليس لهم نفس الاعين التونسي له تحليل ثقيل ويفقد الموضوعية كعلى قناة حنبعل مثلا.

الخلاصة :
عندما تونس تملك طرق كطرقاتهم ومدارس كمدارسهم ومستشفيات كمستشفياتهم ومؤسسات كمؤسساتهم ونظافة كنظافتم وحب العمل والوطن بتقاليده وثقافته وعقيدته كما يحبون هم وطنهم، يومها تقدر تونس الفوز عنهم.

Kamelwww  (France)  |Samedi 23 Juin 2018 à 16:29           

تونس دولة مبدعة وعبقرية... لكن، ومع الأسف...

يحكمها رئيس منتهي الصلاحية ونواب في المجلس أغلبيتهم سراق ورئيس حكومة نص نص ووزراء لا ينظرون إلى وجوههم في المرآة، بل لا يرون سوى قفاهم، ورجال أعمال متورطون في آلاف قضايا فساد، وقضاة تحت الصفر... وشعب يفكر ببطنه لا بعقله... فكيف تريد أن يكون لهذه الدولة لاعبون يستحقون الإحترام !! ومدرب لا خطة له... أنا أجزم أنه هو نفسه لا يفهم الخطط التي يلعب بها... يا ناس، هل رأيتم حتى ربع خطة أو ثلث خطة... هو يدفع بلاعبين غير متجانسين... أغلبهم لا يكتب ولا يقرأ
اللغة العربية... وتريد منهم أن يضحوا من اجل بلد لم يزوروه ولو لمرة في حياتهم من قبل !

راجعوا انفسكم، وابدأوا ببناء ملاعب تليق بكرة القدم، ثم كونوا مؤسسات تهتم بتكوين اللاعبين الشبان منذ الصغر... وراجعوا أيضا تكوين المدربين والصحافيين الرياضيين والمعلقين والمحللين...... باختصار، إبحثوا لكم عن بلد آخر بعقلية راقية وضعوه مكان هذا البلد الفاشل... يا فاشلين !



Mah20  (France)  |Samedi 23 Juin 2018 à 16:12           
Malgré que l équipe tunisienne a respecté le jeûne du ramadan,dieu nous a réservé le même sort que les pieux saoudiens ....une khomsa dans nos buts 😂😂😂

Mandhouj  (France)  |Samedi 23 Juin 2018 à 15:48           
Ça n'arrive pas qu'aux grandes équipes ! 😀😀😀 !
En verra 2022 !

Slimene  (France)  |Samedi 23 Juin 2018 à 15:38           
@Jraidawalasfour.Non le Kossovo ne pouvait pas déclarer son indépendance de la Serbie.C’est plutôt les États Unis ,l’Angleterre et la France qui l’avaient declaré pour lui en contournant les lois internationales qui interdisait l’indépendance du Kossovo car une grande minorité serbe y habite et parce que la Nation Serbe est née au Kosovo.Donc même les pays musulmans ne le reconnaissent pas.Il faut se renseigner avant d’ecrire n’importe quoi

Kerker  (France)  |Samedi 23 Juin 2018 à 15:28           

Tunisie: Nabil Maâloul annonce son départ

Kerker (France) |Lundi 09 Septembre 2013 à 05h 46m |
وَا أسفاه من إمرئ تغلّبت عليه غريزة نفسه٬ قد سمّم الطعام آكِله
فإنْ سلم الجسم من ثِقله و عِلَلِه فالعقل أَبَا الصّبر و إطمأنّ لعاجِله
لقد خان الخبيث نفسه بنفسه إغراء وفُجِأَ بحُسَامِ حَقّ يَقْتُل باطله
خليل الرّخاء قليل الوفاء يجاهي بماله لكسب المجد و ما هو بنائله
يا من لعبت به الأقدارسذاجة، يا من أصيب بوهن فضحه تطاوله
قل لمن كذب على نفسه إستيقض من حلمك إنّ صادق القول فاعله

هناك قابلية من أفراد المجتمع للرّفع من المستوى الرّياضي و العلمي للشّباب لكن عدم وجود الكفاءة العليا للتّخطيط و دقّة التّطبيق يخلّف الوضع الّذي نحن فيه الآن: حبّ الذّات والمال و ترك العمل الجماعي، إنعدام الإحترام والمساوات بيننا في الرعاية وفي الحماية من الذلّ و الهوان. فطغت غريزة الأنا على العقل و كثر الكمّ و إندثر الكيف إلى أن أصبح طيف ملام في أفواه الطّغات المتجهّلين. و الوضعية الحالية هي نتيجة التجمّعيّين و الأنانّيين و المنافقين الذين
تولّوا أمركم في الماضي القريب والبعيد. هم إغتنموا في البداية حسن نيّة المواطن في العمل و حقّقنا بعض الإنتصارات . و إنعدام الثّبات في الوضع ناتج عن عدم وجود ضمان إجتماعي صحّي، سكني، غذائي، وثقافي شامل للطّبقة الكادحة.
أيها النّاس ، لقد خلق الله لنا الكائنات الحيّة متاعا للعامّة و عبرة و موعظة للفقهاء من الباحثين. أقتصر بقَوْلِ أن لا تُولّوا أمركم لغنيّ جاهل ولا لفقيه عَلاَ بطشه، و لا لمتوسّط غلب في أمره غير ثابت في عمله، فتفقّهوا قبل أن تسودوا ولا تحمّلوا أنفسكم ما لا طاقة لكم به وحاربوا هواها لعلّكم تفلحون.

MOUSALIM  (Tunisia)  |Samedi 23 Juin 2018 à 15:25           
الهزيمة كانت متوقعة لكن ليست بهذه النتيجة فالمنافسة هي بين القوي بل العملاق والذكي وحسمها القوي النياندرتال على السابينس .وبصراحة وللتاريخ كانت أفضل منافسة بين القوي والذكي في المواجهة بين الاسكندر المقدوني وشاه الفرس وهي معركة نموذجية للمنافسة الناعمة في كرة القدم .وعندما نقول منافسة وكما ذكرنا سابقا بأن الرياضيين برزوا من بين المقاتلين القدامى يعني لياقة بدنية قتالية ومحترفة وتغذية لأبطال كواسر وما تابعناه منذ قليل فأذكياؤنا مصابون بهشاشة
العظام والعضلات وكل من يسقط يبقى طريح العشب في انتظار النقالة لتحمله خارج ميدان القتال . ولصناعة أجيال تنافس العمالقة علينا باستثمار المعرفة لتكوين لاعبين بمثابة مصفحات حربية بدنيا وروبوتات ذكية قادرة على خلق الحلول وبنجاعة .ومن غير المستبعد أن كل اللاعبين لم يلتحقوا بالخدمة العسكرية ولم يتمرسوا على الرياضات القتالية التي تمنحهم الحدس الفائق والتركيز العالي وهذا يبدأ من نوادي الأطفال ثم مدارس وجامعات للرياضة المحترفة .وسؤال الختام هناك تونسي
رقص فرحا لكل هدف بلجيكي .في ثانية من هو ؟

MOUSALIM  (Tunisia)  |Samedi 23 Juin 2018 à 15:23           
الهزيمة كانت متوقعة لكن ليست بهذه النتيجة فالمنافسة هي بين القوي بل العملاق والذكي وحسمها القوي النياندرتال على السابينس .وبصراحة وللتاريخ كانت أفضل منافسة بين القوي والذكي في المواجهة بين الاسكندر المقدوني وشاه الفرسوهي معركة نموذجية للمنافسة الناعمة في كرة القدم .وعندما نقول منافسة وكما ذكرنا سابقا بأن الرياضيين برزوا من بين المقاتلين القدامى يعني لياقة بدنية قتالية ومحترفة وتغذية لأبطال كواسر وما تابعناه منذ قليل فأذكياؤنا مصابون بهشاشة
العظام والعضلات وكل من يسقط يبقى طريح العشب في انتظار النقالة لتحمله خارجا ميدان القتال . ولصناعة أجيال تنافس العمالقة علينا باستثمار المعرفة لتكوين لاعبين بمثابة مصفحات حربية بدنيا وروبوتات ذكية قادرة على خلق الحلول وبنجاعة .ومن غير المستبعد أن كل اللاعبين لم يلتحقوا بالخدمة العسكرية ولم يتمرسوا على الرياضات القتالية التي تمنحهم الحدس الفائق والتركيز العالي وهذا يبدأ من نوادي الأطفال ثم مدارس وجامعات للرياضة المحترفة .وسؤال الختام هناك تونسي
رقص فرحا لكل هدف بلجيكي .في ثانية من هو ؟

Hamedmeg  ()  |Samedi 23 Juin 2018 à 15:15           
الدموع لا تصنع الرجال ، انتهى الدرس يا غبي

Sarih  ()  |Samedi 23 Juin 2018 à 15:11           
المدرب يتعدى على القضاء والفريق الوطني كامل يتحال على التقاعد و حتى واحك ما ياخز مليم زإلِّي يحل فمو يتحرم من لعب الكرة مدى الحياة

Citoyenlibre  (France)  |Samedi 23 Juin 2018 à 15:04           
لا لا موش شماته لكن لا فاد بالحسن يا شادلي لا قراءة الفاتحة. وان هذا يدل على شيء فهو يدل ،،،والفاهم يفهم

Potentialside  (Germany)  |Samedi 23 Juin 2018 à 15:03           
Grande Honte ...

Ammar  (Tunisia)  |Samedi 23 Juin 2018 à 14:08           
كيف تعيط لأشباه مهاجمين البريمة فيهم مركا 9 أهداف في بطولة تونس ولا في بطولة السعودية وتخلي بونتة مركي 22 بونتو في اوروبا في البلاد الى باش تكورلها... فاعلم أنك في دولة الفساد...

Fessi425  (Tunisia)  |Samedi 23 Juin 2018 à 14:01           
ما زال شوط ثاني و العلم عن الله

Ammar  (Tunisia)  |Samedi 23 Juin 2018 à 13:53           
الشوط الأول : المشكلة ماهيش في علي معلول... البهامة في نبيل معلول الى ملعبو ومخليه...

Jraidawalasfour  (Switzerland)  |Samedi 23 Juin 2018 à 12:27           
👍⚽ BONNE CHANCE POUR LA TUNISIE ⚽👍

👍⚽ BRAVO la SUISSE ⚽👍

Granit Xhaka et Xherdan Shaqiri les deux buteurs suisses face à la Serbie lors de la rencontre du groupe E de la Coupe du monde de football, vendredi soir à Kaliningrad, ont fêté leur réalisation de la même manière. Ils ont croisé les mains devant la poitrine, les doigts écartés. Ils symbolisaient ainsi l'aigle albanais.
Ce geste politique s'adressait aux Serbes. Tant Xhaka que Shaqiri sont d'origine kosovare. Le Kosovo, majoritairement albanais, a déclaré son indépendance en 2008. La Serbie n'a jamais reconnu l'indépendance de son ancienne province.....

👍⚽ BRAVO la SUISSE ⚽👍

Mah20  (France)  |Samedi 23 Juin 2018 à 07:29           
Maaloul s est plus préoccupé à gérer le jeûne des joueurs qu à mettre la Tunisie dans les meilleures conditions de reussite😂😂😂et ceci pour son image de dévot auprès des wahabites qataris,beïn et al jazira.....la religion peut être bien lucrative!!!!!

Keyser3050  (France)  |Vendredi 22 Juin 2018 à 18:49           
Le Nigéria n'a rien rien fait au début du match, Elle a bien géré ses forces et elle a bien joué à la fin.

Kerker  (France)  |Vendredi 22 Juin 2018 à 18:20           
إنّي أخشى من الإندفاع البدني في الشّوط الأوّل و الخذل و الإنهيار في الشّوط الثّاني وهو ما وقع للعديد من الفرق الصّغيرة. عليهم باستخدام العقل و الذّكاء في اللّعب. حظّ سعيد

Essoltan  (France)  |Vendredi 22 Juin 2018 à 18:14           
Le plus important jouez , bataillez jusqu'à la fin du match et s'il y'a défaite vous serez excusés ...
Franchement et " logiquement " on ne vous a pas envoyé en Russie pour ramener la coupe du monde mais juste pour une participation HONORABLE , alors suivez l'exemple Nigérian et on vous offrira des montres ROLEX comme la ministre Tunisienne de la jeunesse et du sport ...

Touti  (Tunisia)  |Vendredi 22 Juin 2018 à 17:54           
مع انها مستحيلة وبرشة صعيبة ..انشاء الله بالتوفيق

Elmejri  (Switzerland)  |Vendredi 22 Juin 2018 à 17:40           
الهجوم ⚽ و لا غير الهجوم بعشرة لاعبين ⚽⚽⚽⚽⚽⚽⚽⚽⚽

Mandhouj  (France)  |Vendredi 22 Juin 2018 à 17:13           
كل التوفيق . .

3azizou  (Tunisia)  |Vendredi 22 Juin 2018 à 16:55           
Sincèrement :
BONNE CHANCE POUR LES AIGLES DE CARTHAGE.


babnet
All Radio in One    
*.*.*
Arabic Female