إعلامية تونسية: الشعب التونسي يتمنى رئيسا مثل السيسي ولا مقارنة بين البلدين

باب نات - عبرت الإعلامية التونسية سعاد محمد عن دعمها للرئيس عبد الفتاح السيسي مشيرة الى انها لمست التقدم الذي حدث في عهده مثل بناء الطرقات والأمن والأمان والاستقرار.
وأضافت الإعلامية "لبوابة المواطن المصرية" أن الرئيس السيسي نجح في عمل مؤتمرات الاستثمار، ومؤتمر الشباب، وفتح مجالات كثيرة، وأغلبية البلدان العربية يحبون السيسي، حتى الدول الأوروبية، وجدير بأن يكون رئيس لمصر لفترة أخرى.
وقالت الإعلامية التونسية انه لا توجد مقارنة بين مصر "ام الدنيا " وتونس مضيفة "الكثير من التوانسة يتمنون أن يكون هنالك رئيس تونسي مثل عبد الفتاح السيسي، أو جيش مثل الجيش المصري اللي أنا وكل العرب نفتخر به.

وتابعت الإعلامية التونسية "الجيش المصري بيطلع رجالة".

وكان الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي ترشح الأربعاء رسميا لولاية ثانية بعد أن أودعت حملته الأوراق اللازمة لدى الهيئة الوطنية للانتخابات في مصر. وبات السيسي المرشح الوحيد حاليا للانتخابات المقرر إجراء دورتها الأولى على مدى ثلاثة أيام من 26 إلى 28 مارس المقبل.
وكان السيسي، الذي انتخب في 2014 لولاية مدتها أربع سنوات، أعلن الجمعة الماضي نيته الترشح مجددا.

وخرج من المنافسة المرشحون الذين كان يمكن أن يشكلوا منافسين جديين في المعركة الانتخابية خصوصا رئيس الأركان الأسبق سامي عنان ورئيس الوزراء الأسبق أحمد شفيق.

Comments

31 de 31 commentaires pour l'article 154844

Hindir (Tunisia) |Vendredi 26 Janvier 2018 à 00:05 | Par

لما توفي الرسول صلى الله عليه وسلم خرج أبوبكر الصديق رضي الله عنه على الناس و قال" ألا من كان يعبد محمدا فإن محمدا قد مات ومن كان يعبد الله فإن الله حي لا يموت ". و لو تمعنا في هذا القول فإننا سنكتشف دون شك أن أبابكر ولو بدون قصد قد دعا إلى مأسسة المجتمع الإسلامي. و هذا ما نفتقده اليوم، فنحن و من سبقونا قد تربينا على الشخصنة، نؤمن بالشخص ولا نؤمن بالمؤسسات. الأشخاص زائلون و لكن مؤسسات الدولة باقية وهي التي تعطي معنى و كيانا للدولة. أن يفتخر البعض بالسيسي أو بالسبسي أو بغيرهما من الأحياء و الأموات إلى درجة إكسابهم قدسية هو عين الجهل وأساس من أسس الديكتاتورية المقيتة. لم تفهم شعوبنا بعد أن لا شخص يمكن أن يصنع ربيع أوطاننا، بل ما يصنع هذا الربيع هو احترام مؤسسات الدولة لنفسها أولا ما يجلب لها بالتالي احترام المواطنين لها. فإذا كان عمل مؤسسات الدولة في الاتجاه الصحيح و إذا اكتسب الديمومة فإن وجود فلان أو غيره على رأسها لن يغير الكثير. وما يمكن أن يميز مسؤولا عن آخر ليس إلا اجتهاده صلب المؤسسة التي يرأسها أو يعمل في دائرتها. فكفانا تمجيدا للأشخاص و لنعمل على بناء مؤسسات قوية و متماسكة. كيف ذلك؟ تلك حكاية أخرى

Alerter

Kamelwww (France) |Jeudi 25 Janvier 2018 à 19:18

مجرد تسميتها بإعلامية يعتبر تزويرا في أوراق رسمية.

هذه نكرة خردة في سوق الرخص الإعلامي الذي جعل من السيسي السفاح رجلا يفتخر به المرضى الذين يعشقون الظلم والقهر والإستبداد.

السيسي بتاعك لا يعدو إلا أن يكون مجرد معتوه أهبل إفتك الرئاسة من رئيس منتخب ديموقراطيا. والآن هذا العبيط يرمي في السجن كل من يترشح ضده في الإنتخابات نحن نعرف مسبقا أنها مزورة لا محالة.

زمن زبالة، يحترمون فيه اللئيم، ويرتدون فيه عن الكريم.

Lechef (Tunisia) |Jeudi 25 Janvier 2018 à 14:52

On dit '' cette fille ou femme n'a pas l'étoffe d'une journaliste''.
En contemplant les signes de son visage et en analysant sa position sur la chaise devant le micro, on pourrait dire que son niveau académique ne dépasse pas l'école de base 3ème année d.
Comment cette pseudo-journaliste se permet-elle de parler au nom d'un peuple ?
D'où a t-elle eu cette procuration ?
Est-ce qu'elle dit vraiment ce qu'elle constate et ce qui se passe réellement, ou bien c'est une opération de lèche - bottes ?
Non, c'est du n'importe quoi !

Raisonnable (Saudi Arabia) |Jeudi 25 Janvier 2018 à 13:22

فيه حاقات كتيرة عملها و فتح مقالات كتيرة و كل البلدار العربية بتحب السيسي وحتى الأوروبية بتحب الخسيسي و في تونس كل التوانسة بتحب الخسيسي و و زي ما يؤول المسل يقسب حأك القيش اللي بيطلع رقالة. سمحوني في الكلمة جايبييييين ق......ح......ح ة مصرية و تؤولو مزيعة تونسية.
يخرب بيتكو يخرب مطنكو
كونو رقالا آه و الا ازعل