موسكو تعلق العمل باتفاقها مع واشنطن لمنع وقوع حوادث جوية في المجال السوري

<img src=http://www.babnet.net/images/2b/trump-putin-point.jpg width=100 align=left border=0>


وكالات - أعلنت الولايات المتحدة أنها أطلقت صواريخ كروز على قاعدة جوية قرب مدينة حمص السورية ردا على هجوم يعتقد أنه كيماوي استهدف بلدة خاضعة للمعارضة في محافظة إدلب.
عشرات الصواريخ على قاعدة جوية في سوريا
وبحسب وزارة الدفاع الأمريكية (البنتاغون)، فإن 59 صاروخا أطلقوا من طراز توماهوك في الساعة 4:40 بتوقيت سوريا (01:40بتوقيت غرينتش) من سفينتين في البحر المتوسط.

وأكد الرئيس دونالد ترامب أنه أمر بتنفيذ ضربة عسكرية على القاعدة التي نفذ منها هجوم على بلدة خان شيخون أسفر عن مقتل عشرات المدنيين.




وتقول الولايات المتحدة إن طائرات سورية انطلقت من قاعدة الشعيرات الثلاثاء، ونفذت هجوما كيماويا على خان شيخون.
وقال ترامب إن الرئيس السوري بشار الأسد استخدام غاز أعصاب لقتل الكثير من الأشخاص.

ونقلت وكالة الأنباء السورية الرسمية (سانا) عن مصدر عسكري قوله إن الضربة الصاروخية الأمريكية أسفرت عن "وقوع خسائر".

ترامب يصف بشار بالديكتاتور
وشدد ترامب على أنه من مصلحة الأمن القومي الأمريكي منع انتشار واستخدام الأسلحة الكيماوية، داعيا الدول المتحضرة إلى العمل على إنهاء نزيف الدماء في سوريا.
ووصف ترامب الأسد بأنه "ديكتاتور استخدم أسلحة كيماوية مروعة ضد مدنيين أبرياء".

واعتبر وزير الخارجية الأمريكي ريكس تيلرسون الهجوم الصاروخي بأنه رد مناسب يظهر أن ترامب جاهز لاتخاذ إجراء حاسم للرد على أفعال شنيعة.
واتهم تيلرسون روسيا بالتواطؤ أو عدم الكفاءة لأنها لم تؤمن الأسلحة الكيماوية لدى حلفاءها في سوريا.
وأكد البنتاغون أنه لم يسع للحصول على موافقة مسبقة من موسكو، لكنه حذرها قبل تنفيذ الهجوم.
وأوضح أن الهجوم الصاروخي يهدف إلى منع الحكومة السورية من شن هجوم كيماوي آخر.
وكانت روسيا قد حذرت من "عواقب سلبية" لأي عمل عسكري في سوريا.

ونفت الحكومة السورية أن تكون قد نفذت هجوما كيماويا. وقال وزير الخارجية السوري وليد المعلم الخميس "أؤكد أن الجيش العربي السوري لم ولن وسوف لن يستخدم مثل هذا السلاح" في الحرب الدائرة في سوريا منذ أكثر من سبع سنوات.
وتشن الولايات المتحدة غارات ضد تنظيم الدولة الإسلامية في سوريا منذ 2014، لكن هذه المرة الأولى التي تستهدف القوات الحكومية.

أول تصريح لمسؤول روسي بعد الضربة الأمريكية بسوريا
قال فيكتور أوزيروف، رئيس اللجنة الدفاعية في المجلس الفيدرالي الروسي، إن الضربة الأمريكية التي استهدفت مواقع في سوريا، فجر الجمعة، قد توقف التعاون العسكري بين موسكو وواشنطن.

وتابع أوزيروف وفقا لما نقلته وكالة أنباء ريا الروسية: "الضربة الأمريكية ضد قاعدة جوية سورية قد تقلل من شأن الجهود المبذولة في الحرب على الإرهاب في سوريا،" الفتا إلى أن روسيا "ستدعو لاجتماع عاجل لمجلس الأمن بعد الضربة الأمريكية ضد القاعدة السورية باعتبار أن ذلك يعتبر عملا عدوانيا ضد دولة عضوة في الأمم المتحدة."

ويشار إلى أن مسؤول بوزارة الدفاع الأمريكية، قال إن هناك عناصر روس في قاعدة الشعيرات السورية المستهدفة بالضربة الأمريكية، دون تقديم تفاصيل عن الدور الذي تقوم به هذه العناصر الروسية.

الرياض تؤيد ضرب أهداف عسكرية للأسد
في أول رد فعل دولي وعربي على الضربة الامريكية اعلنت المملكة العربية السعودية عن تأييدها الكامل للضربة الأميركية ضد مواقع عسكرية تابعة لنظام الأسد في سوريا .
وحمّل المصدر في وزارة الخارجية السعودية النظام السوري مسؤولية تعرض سوريا لهذه العمليات العسكرية، كما نوه المصدر بهذا القرار الشجاع للرئيس الأميركي دونالد ترمب الذي يمثل ردًا على جرائم هذا النظام تجاه شعبه في ظل تقاعس المجتمع الدولي عن إيقافه عند حده.

موسكو تعلق العمل باتفاقها مع واشنطن
أعلنت روسيا الجمعة تعليق الاتفاق مع واشنطن الرامي إلى منع وقوع حوادث جوية بين طائرات البلدين فوق سوريا، بعد الضربة الصاروخية الأميركية على قاعدة عسكرية للجيش السوري.
وقالت المتحدثة باسم الخارجية الروسية ماريا زاخاروفا في بيان "إن الطرف الروسي يعلق التفاهم مع الولايات المتحدة لمنع وقوع حوادث وسلامة الطائرات خلال العمليات" التي ينفذها الطيران الروسي والأميركي في سوريا.

ودعت روسيا الجمعة إلى عقد اجتماع طارئ لمجلس الأمن الدولي، مؤكدة أن الضربة الأمريكية تشكل "تهديدا للأمن الدولي".
وقالت وزارة الخارجية في بيان "ندعو مجلس الأمن الدولي إلى عقد اجتماع طارئ لبحث الوضع" بعد الضربة الأميركية التي استهدفت قاعدة جوية للجيش السوري ردا على "هجوم كيميائي" في خان شيخون اتهمت واشنطن دمشق بتنفيذه.واعتبر الرئيس الروسي فلاديمير بوتين أن الضربة الأميركية على قاعدة جوية للنظام السوري هي "عدوان على دولة ذات سيادة" تستند إلى "حجج واهية"، حسبما قال متحدث باسم الكرملين الجمعة، فيما أدانت إيران الهجوم الأمريكي على القاعدة العسكرية. وأشار بيان صادر عن الكرملين أن بوتين يرى أن الضربة الأميركية في سوريا ألحقت "ضررا هائلا" بالعلاقات مع روسيا.


السعودية تعلن ''تأييدها الكامل'' للعمليات العسكرية الأمريكية في سوريا
أعلنت المملكة العربية السعودية ''تأييدها الكامل'' للعمليات العسكرية الأمريكية التي استهدفت قاعدة الشعيرات العسكرية الواقعة بمحافظة حمص وسط سوريا، بحسب ما نقلت وكالة الانباء السعودية الرسمية عن مصدر مسؤول في وزارة الخارجية.
ونوّه نفس المصدر ما وصفه بـ ''القرار الشجاع'' للرئيس الاميركي دونالد ترامب.

وحمّل "النظام السوري مسؤولية تعرض سوريا لهذه العمليات العسكرية"، ونوّه بالقرار، معتبرا أنّ هذه الضربات تمثل ردًا على جرائم هذا النظام تجاه شعبه في ظل تقاعس المجتمع الدولي عن إيقافه عند حده" حسب تصريحه.


Comments


20 de 20 commentaires pour l'article 141019

Mandhouj  (France)  |Vendredi 7 Avril 2017 à 18:52           
أمل يداعب خاطري .. بأن الشعوب ستنتصر .

الضربة الأمريكية ، ضربة عدوانية ضد دولة ذات سيادة .. تصريح بوتين .. الضربة الأمريكية حقا ضربة عدوانية ، كما كل الضربات الروسية .. كما كل هذه الحرب التي تديرها على الأرض الميليشيات الارهابية ، داعش ، النصرة ، كما كل الميليشيات الشيعية .. كل هذا إرهاب يقتل الشعب السوري .. هناك جيوش كبرى على الأرض تقتل الشعب السوري ، على رأسهم الجيش العربي السوري ، الجيش العظيم لحزب الله ، حرس الثورة الايراني ، الجيش الروسي ... كل هؤلاء اصبحوا دواعش ..

هل السيناريو الليبي سيعاد ؟ لا أعتقد في القريب العاجل .. لا يزال في سوريا قوى مقاومة قوية .. ثم قد ننتظر في الأيام القادمة هروب كثير من الجنود السوريين من الجيش العربي السوري كما يحلو لمحبيه أن يسموه ... لكن خزان الميليشيات من لبنان ، العراق يعوض العدد .. هناك تجنيد و حشد عقائدي قوي يقوم به كبار الارستقراط في العراق و إيران .. قد تدوم هذه الحرب 3 أو 4 سنوات أخرى .. لكن الحسم لمن سيكون ؟ الشرق الأوسط الجديد ، 4 دول على التراب السوري ، 3 دول على
التراب العراقي ، 3 دول على التراب اليمني .. هذا حلم العولمة الحديثة .. لكن هل سيتحقق ؟

أنا انتمي لمجتمع أبو القاسم الشابي
إذا الشعب يوما أراد الحياة :: فلا بد أن يستجيب القدر .

سوريا و العراق و اليمن سيكونوا مقبرة الملايين من المستعمرين و الغزاة . ثم تنتصر الحرية ، تنتصر الفكرة التي تحمل العدل و المساواة .

Mandhouj  (France)  |Vendredi 7 Avril 2017 à 18:30           
La guerre de missiles mettra-t-elle fin à la guerre de milices ?


Ma réponse et non, du moins pour ces 3 à 4 années à venir… le tour qui se joue en Syrie concerne tout le proche et moyen orient.. Une nouvelle carte géographique de domination et à dessiner et la rendre durable pour un long moment. Et puis en voit bien qu'au niveau du conseil de sécurité de l’ONU, les représentants des pays qui siègent, se renvoient des déclarations… le président Français depuis Paris appelle pour une solution Onusienne !
Bien évidement, l’armée syrienne, russe, USA, ne sont pas des milices et en final il n’aura pas un seul gagnant.. Mais au niveau de perdants il y aura aussi plusieurs aussi, les peuples de la région. Est-ce que le cas Lybie va se répéter, je ne croix pas et l’enjeu est au delà du territoire syrien comme nous le savons.


Juste un mot :


Je ne connais rien dans cette guerre des missiles... 59 missiles = 4 ou 6 morts quelque matériel ou pistes hors services ! ? Bachar avec un seul baril explosif tue 40 à 50 personnes et blesse des dizaines ! ? Le perdant dans cette affaire, c'est bien le peuple syrien, qui sur son sol et au détriment de son pays (détruit à moitié ou plus, 5 ou 6 millions d'exilés à l'étranger, une dizaine de millions déplacées, sans compter les millions
d’hectares agricoles qui ne produiront plus vu les types d'armes qu'utilise la Russie, Bachar lui même et les avions de l'alliance internationale), la terre agricole a bien reçu... Sur le sol syrien se joue un autre proche orient, mais en aucun cas, une libération d'un peuple de son tyran.. La révolution syrienne était une réelle révolution pour la liberté, la justice sociale, le vivre ensemble en démocratie... Mais, la chose a tourné
autrement deux mois après le déclanchement de se soulèvement populaire… Des réfugiés Alaouites hostiles au régime de Bachar el Assad, des chrétiens, des Sunnites, … disent la même chose.. Eux-mêmes disent aujourd’hui la Syrie n’est plus dans une révolution populaire, mais dans un combat des grands pour les grands.. Mais ils continuent à croire que la balance tournera un jour du côté de cet admirable peuple. L’espoir fait vivre.. Vive le peuple.

Bensa  (France)  |Vendredi 7 Avril 2017 à 16:01           
1. À qui profite le crime
Le gouvernement Syrien s'est engagé à supprimer tout son stock d'armes chimiques sous supervision de l'ONU avec la garantie de la Russie. Donc c'est pas à lui que ça profite
2. À qui profite le crime
L'armée Syrienne reprend progressivement le contrôle du territoire.
il n'a Pas besoin d'armes chimiques pour y arriver
3 À qui profite le crime
Comment faire pour inverser la tendance et obliger les USA à nous soutenir ?
Un crime contre l'humanité serait le bienvenu. Et depuis quand les djihadistes islamistes se soucient des populations ?

Hamedmeg  (Tunisia)  |Vendredi 7 Avril 2017 à 15:50           
Peut importe qui tire, c'est le peuple syrien qui meurt

Mandhouj  (France)  |Vendredi 7 Avril 2017 à 14:33           
Nouvelle escalade, Quoi demain?

Nous sommes dans un conflit où se conjugue crimes de guerre, crimes contre l'humanité, crimes contre les habitants historiques des certains territoires syriens (changer le visage politique des territoires) par un nouveau repeuplement acquis à une ethnie "Alaouite" contre une autre "Sunnite". Cela est pour préparer un nouveau dessin géopolitique des territoires dans le but de diviser le pays au moins en 4 états. Un état sunnite arabe, un
état Chiite arabe, un état Kurde, un état Druze. Les alliances aux puissances régionales seront acquises. Israël sera bien servi avec à son côté un état Druze100% allié, l’A-Saoudite aura son influence garantie sur l’état Sunnite, l’Iran se réjouira par l’état Chiite. Les grandes puissances verront leur emprise confortée sur ces minuscules états; La Turquie, membre de l’OTAN, trouvera son compte dans cette panoplies de ces différents marchés de
proximité et de toute manière son influence régionale ne sera pas attient par une division de son territoire actuel, et le nouveau état Kurde se contentera de la géographie d’une partie de l’Irak, riche en pétrole, et un bout de terre de la Syrie. Nous sommes bien dans le même sort pour ces grandes républiques (Irak, Syrie, Yémen) comme c’est arriver aux grandes républiques de l’Europe de l’est, la Yougoslavie, la Tchécoslovaquie. L’actuelle
mondialisation aime mieux faire avec des petits états qu'avec des grandes républiques, C plus facile à dominer !


Selon la lecture que j’apporte quels sont les perdants ? Surement le peuple palestinien qui va se contenter un petit état disloqué, vu que l’état hébreu aura un grand poids sur le nouvel état Druze et même pourra gagner en territoire sur le Golan. Les actuels peuples arabes (Syrie, Irak, Liban)… il n’y aurait plus des grandes puissances républicaines, et tous les peuples de la région perdront en autonomie sur ce qui reste de leurs richesses… Et
puis viendra le tour du Yémen pour une division au moins en trois états, Sud, Nord, mais aussi une partie du territoire pour les Zaydiines (devenus Houthis). Et là par excellence nous avons le nouveau proche et moyen orient souhaité depuis longtemps par les grandes puissances, surtout USA.. Et l’union de Russie (l’actuelle république Poutine) trouvera tout son compte aussi.


Bien évidement je peux me tromper !

Jraidawalasfour  (Switzerland)  |Vendredi 7 Avril 2017 à 13:12           
لم يكن الغرب و لا الأمريكان بالمرة جاديــــــــن...فأولويات سياساتهم ومصالحهم الفوقية لم ولن تتغير......يساندون الديكتاتوريات فاذا انتهت وفضفضت أموالهم يقضــــــــــــــــــــــــــــــــــــــون عليهم...والشعوب الغلبانة هم الضحايا المستهدفين الأوائل من التـــــــوماهــــــــــوكـــــــــــات المســـــــمــــــــــــومـــــــــة كما فعل الناتــــــــــــــــو في ليبيا....

Made West Union Kollektiv together Against mankind the third world.....installer et supprimer......

مواســــــم جمع الثمــــــــــار أينعت وبـــــــدا جنيــــــــــها
الشركات الدولية لبيع السلاح والدمار الشامل ازدهرت والحروب الأهلية والإقليمية من ضمن أسلحتهم ومخططاتهم الجهنمية

يعملون بالتوازي مع مهندسي شركــــــــــات تصديــــــــــر وتمويـــــــــــل الإرهاب ونهب ثـــــــــروات الشعـــــــــــوب الغلبانـــــــة...أكبر المتسببيــــــــــــن في بـــــــلاوات العـــــــــــــالم الحر.

لعبة الحــــروب في العالم تديرها أيادي معاديــــــــة للديمقراطيــــة...وبالوكالــــــــة مع مافيات المجرميـــــــــــــــــــــــــن والمرتزقة في الداخل والخارج

Incuore  (Tunisia)  |Vendredi 7 Avril 2017 à 13:08 | Par           
روسيا المتخلفة التي تطلق صاروخ على سوريا فيسقط في إيران ليس لها قيمة أمريكا

Slimene  (France)  |Vendredi 7 Avril 2017 à 13:05           
@Mandhouj.La Russie,l'Europe et l'Amerique sont dans un véritable conflit.L'embargo occidental est très mal vécu par les russes qui voient leur rouble s'effondrer,même la Tunisie avait refusé les paiements en roubles pour les agences de tourisme russes.En plus l'usage répété du véto par les russes est un véritable affront et perçu comme une déclaration de guerre par la diplomatie occidentale.S'y ajoute le conflit autour de la Crimée et
l'installation de missiles américains sur le sol polonais...Je ne vois pas où est la comédie et où est la théorie du complot!

Mandhouj  (France)  |Vendredi 7 Avril 2017 à 11:23           
"موسكو تعلق العمل باتفاقها مع واشنطن لمنع وقوع حوادث جوية في المجال السوري".
نوع من أنواع التمويه على الشعوب ، حتى تطول هذه الحرب .. و يخلو المجال من كل قوة سوى قوة الكبار .. ليكون التقسيم مطلب السكان ، و الكثير منهم ، يرضى بما يجاد عليه .. ثم يكون مطيع للاسياد الكبار ... الرأسمالية لا تتجدد و تخرج من الأزمات بدون حروب كبرى .. و نحن أمام حروب كبرى.. سوريا ، العراق ، اليمن .. جغرافيات كبيرة تستخدم فيها أحدث الأسلحة و أحدث آليات الحرب ، من طائرات و و و ...

Slimene  (France)  |Vendredi 7 Avril 2017 à 11:14           
@PATRIOTE1976.الشعب السوري لا يستطيع الإتاحة ببشار إذا كانت روسيا وأوروبا وأمريكا تسانده.لسنا في القرون الوسطى والإرادة والشجاعة لا تكفيان.فهل إستطاعوا العراقيين الإطاحة بصدام لولا التدخل الأمريكي؟ وهل إستطاع الليبيون الإطاحة بالقذافي لولا تدخل الناتو?

Zoulel  (Tunisia)  |Vendredi 7 Avril 2017 à 11:12           
Apocalipse naw.......

PATRIOTE1976  (Tunisia)  |Vendredi 7 Avril 2017 à 10:46           
هي حرب استنزاف ضد روسيا و دكتاتورها بوتين الذي رغم صرفه الاف المليارات في حربه في سوريا فلم و لن يتمكن من الحسم مما سينعكس سلبا على الوضع الاقتصادي الداخلي الروسي و يهيء لاحتجاجات اجتماعية تطالب بالديموقراطية و الحرية ولم لا على شاكلة الربيع العربي

نعم وقع بوتين في فخ سوريا بعد ان ضيقوا عليه الخناق في اوكرانيا نتيجة عنجهيته و حلم العضمة المزيفة الساكن بداخله و اصراره على قمع معارضيه و على التضييق على الحريات في بلاده

اما سوريا فمصيرها بيد شرفاء شعبها الدين سيقهرون الاستبداد و الارهاب باذن الله السميع العليم .

Mongi  (Tunisia)  |Vendredi 7 Avril 2017 à 09:51           
وبعد ؟
إلّي يحب يلقى حل ما يستنّاش حتّى ينفّذ المجرم جريمته ويقتل ويجرح المئات ثمّ بعد ذلك يطلق شوية صوارخ على قاعدة عسكرية ؟
إلّ يحب يلقى حل يمنع المجرمين من قتل الأطفال والأبرياء. ولكن الجماعة قالولوا أظرب بالشوية بالشويّة باش ما تجلبش الانتباه وترسّيلنا في مشكلة ومنظّمات حقوق الإنسان تحكي علينا وعلى سكوتنا عليك.

Nasehlelleh  (Tunisia)  |Vendredi 7 Avril 2017 à 09:02           
جس نبض ترامب من طرف النظام السوري رد عليه الاخير برسالة واضحة..سبق وان قلنا انا الرئيس الجديد للولايات المتحدة مختلف عن سابقه في سرعة رد الفعل وعدم التساهل مع من يتجاوز الخطوط الحمراء. ربما يعيد ترامب هيبة امريكا التى فقدتها نتيجة ايادي اوباما المرتعشة في التعامل مع عنجهية النظم و استفحال الارهاب

Mandhouj  (France)  |Vendredi 7 Avril 2017 à 08:51           
تصحيح :

... هذه الضربات هي تدعم حل التقسيم ...

Mandhouj  (France)  |Vendredi 7 Avril 2017 à 08:48           
من الخاسر بعد هذا التصعيد و قبله ؟
الشعب الفلسطيني و كل شعوب المنطقة ... هذه الضربات هي تدعم هل التقسيم ... دولة للدروز، دولة للشيعة ، دولة للسنة ، دولة للاكراد ، دون المس بالجغرافيا التركية ، جزء من العراق ، جزء من سوريا ... نفس ما حدث للجمهوريات الكبرى لأوروبا الشرقية .. العولمة تريد التعامل مع دوليلات صغيرة ، لتحكم الهيمنة و صلب الثروات ، ما تبقى ! ثم سيأتي دور اليمن ، دولة للجنوب ، أخرى للشمال ، بين ذلك و تلك دولة للحوثيين ... و يمكن أن نصلي صلاة الجنازة على "الدولة التاريخية
الحديثة" لبني سعود ، لأن قد يذهب جزء منها للحوثيين ... و العراق أمورها واضحة ، دولة للشيعة ، دولة للسنة و الأكراد من كركوك إلى شمال سوريا ، دون المس بجغرافيا الدولة التركية ...

الثورة السورية هي ثورة شعب من أجل الحرية ، المساواة ، العدالة الاجتماعية .. لكن الهيمنة الاقليمية و الدولية عرفت كيف تدخلها في مخطط جهنمي .. هل يسقط الشعب السوري و العراقي و اليمني في هذا المخطط الجهنمي ؟

Nouri  (Switzerland)  |Vendredi 7 Avril 2017 à 08:30           
هذا هو حال العرب الآن بني نفس الجلدة واللغة والدين فريق يساند والآخر يندد، فريق يبكي وفريق يرقص، فريق يدفن أطفاله وفريق يحتفل بميلاد اطفالهم وفريق مساند من الشرق وفريق مساند من الغرب والاخ يقاتل أخاه.
نعلت الله عن من كان السبب وهم الجهلة الذين إشتروا الحياة الدنيا على الآخرة

Laabed  (Tunisia)  |Vendredi 7 Avril 2017 à 08:17           
اعتداء امريكي على سوريا مدفوع الاجر من قبل امراء الخليج،و سوريا ستنتصر على المؤامرات و الارهاب

CONTRA  ()  |Vendredi 7 Avril 2017 à 08:04 | Par           
وأنا كذلك كمواطن تونسي من مؤيدي تدخل عسكري مباشر ضد المجرم بشار قالو دول الممانعة بل أزيد على ذلك أدعو إسرائيل إلى التدخل أيضا وليكن ما يكون في ساحة المعركة .......إلى الأمام سر

Salahchayeb  (Tunisia)  |Vendredi 7 Avril 2017 à 07:59 | Par           
الحمد لله ،انها عدالة السماء ،انه ظلم الدكتاتور و زمرته ،نهايته قربت.ترمب اقتنع بانه مجرم و عقابه قادم باذن الله فى حين نجد كثير من الجهلة ببلادنا يتنقلون الى اقامته ،يا للعار و يطلبون منه قتل الاطفال بالكيميائ .الله لا يحب الظلم و يعاقب بشدة قتلة الابرياء


babnet
All Radio in One    
*.*.*
Arabic Female