عندما فالهم الرئيس المنصف المرزوقي راهو الشعب أصبحت أخلاقو منحطة قاموا كمشة من هالمنحطين الطحانة أمثال كبير الطحانة langdeputeو المنحطات القحاب و عملوا وقفة احتجاجية قدام دارو

مسؤول رياضي جاهل، منحط ، عديم الاخلاق، عديم الحياء ، همجي ، وقح ، صعلوك ، فاجر ، فاسق ، وغد ، دنئ...هذا اقسى ما وجدته في قاموس اللغة العربية لوصف هذا الانسان

الراجل كان صريح .هو قريب لواقع كورتنا واعطانا لمحة بسيطة برشة على واقع الكورة في ها لبلاد الي خمجت في كل شيء

بقطع النظر عن المقابلة ونتيجتها , فلا يعقل ان يقع بث تعليق منحط
وصبياني في القنوات الاعلامية . اضن ان الفخفاخ لم يعد يستوعب ما يتفوه به خصوصا في سنه هذا . لكن مع الاسف هناك اياد عفنة تعمل لتدمير البلاد فلا حياء ولا كرامة ولا مبادئ اخلاقية قيمة . كل ذلك تحت شعار حرية التعبير المزيفة التي تزرع الفتنة والفساد والميوعة ببلادنا . وطبعا بحكومة فاشلة وسياسسن خونة اذلة ونواب لصوص فلا تنتضر اي رد فعل او عقوبة ضد الفخفاخ وامثاله لانهم لا يفكرون الا في المصلحة و النفوذ . مسكينة تونس

ما حصل في صفاقس هي حالة معزولة و الدليل أنها تقع لأول مرة ، و نستطيع أن نصنفها مع عشرات الحلات التي حصلت في عهد المؤقت المرزوقي

أهذا قول مسؤول رياضي لناد عريق له من العمر 90 سنة تقريبا؟ أهكذا هي المسؤولية؟ هل هكذا تكون المعاملات بين المسؤولين في بعضهم و بينهم و بين الحكام؟ أي جيل سيكون لدينا عندما يسنع اللاعب الصغيرالناشئ مثل هذا الكلام ؟ كيف يمكن أخذ الحق " بالغورة"؟ كيف يمكن أن يرجع حكم أو مساعد حكم الى الجادة بمثل ما فعله خماخم؟ هل هذا تصرف مسؤول من المفروض أن يكون قدوة و مثالا في رفعة الأخلاق و الانضباط و الروح الرياضية العالية و السمو بالرياضة عن كل ما يخل بها من
سوء أخلاق و تصرف و احتجاجات و تهجمات على الحكام من طرف اللاعبينو اذا بنا نرى بعض المسؤولين - و عن نواد عريقة- يتبجح بما فعل و يبرره و يحاول فرضه كلغة "أخذ حق"
شاهدت مباراة بين فريقين من بريطانيا خرج أحدهما منهزما بسداسية نظيفة و طيلة المباراة لم يحتج أي لاعب منه لا على الحكن و لا على مساعديه بل رأيت لاعبي الفريقيم و ممرنيهما يتصافحون و يتعانقون و يخرجون معا من الملعب دون أي مس من كرامة منافسيهم و كأن الفريق المنهزم قد خرج منتصرا...لعبوا 90 دقيقة و تنافسوا وانهزم أحدهما و لكنه لم يفعل أي شيء يمكن أن يمس من النزاهة و المنافسة الشريفة و الأخلاق الرفيعة و اليقين بأن في كل مقابلة رابح و خاسر و أنه بعد
انتهاء فترة اللعب يرجع اللاعبون أصدقاء و أحباء و زملاء ... و على غرار هذه المقابلة تنتهي كل المقابلات في اوروبا و آسيا و افريقيا و الأمريكتين الا في بلدنا و بعض البلدان القليلة جدا - و بدرجة أقل بكثير مما عندنا- فلا نرى الا العكس ....نحن بعيدون بكل أسف عن هؤلاء بسنوات ضوئية

ما تعممش يا فلان...
التعميم يدل على عقدة مرضية من الصفاقسية...
و ما تنساش، أحنا ثاني مدينة من حيث عدد السكان، لكن أول مساهم في المداخيل الجبائية...
يعني ولاد صفاقس نافعين بقية التوانسة أكثر ملي نافعين رواحهم...
إن شاء الله تحل مخك و تفهم!

ومزالنا نتاكد يوما بعد يوم ان كلام المرزوقي كان حبرا من فيض

يلعن بو جد أم الكورة في تونس شنوى هذا ؟؟؟؟؟؟؟بالله لعظيم لوكان ثم رجال شجعان إلا ما إوقفوها!!!! قالك طلب مني باش نبعبصو باش نرفعلو المعنويات ا!!!لا خير لا في المساعد ولا في رئيس النادي سامحوني مايكسابوش قرام من الرجولية تفوه تفوه تفوه

شيء يحشم والله
كل يوم فضيحة أخرى و عار آخر.
البلاد ماشية للهاوية بانعدام الأخلاق تبعا لانعدام الوازع الديني
إنما الأمم الأخلاق ما بقيت *** فإن همو ذهبت أخلاقهم ذهبوا

بدون تعليق؟إذاالرياضة هكه يزي منها؟آش رايك ياماجدولين؟