قبلي: خيمة انتخابية للتعريف ببرنامج قائمة حزب حراك تونس الارادة بدائرة القلعة

باب نات -
سعت قائمة حزب "حراك تونس الارادة" المترشحة عن الدائرة البلدية بالقلعة من ولاية قبلي عبر الخيمة الانتخابية التي نظمتها، اليوم الاربعاء، تزامنا مع انتصاب السوق الاسبوعية بالمنطقة إلى التعريف ببرنامجها الانتخابي وحث الناخبين على الاقبال على هذه المحطة الانتخابية، وفق ما ذكره رئيس القائمة، لطفي بن صالح.
وأبرز، في تصريح لمراسل (وات) بالجهة، أن هذه الخيمة مكّنت من التواصل المباشر مع أهالي المنطقة وتوزيع مطويات تتضمن البرنامج الانتخابي للقائمة والمبني على عدة نقاط سيسعى المجلس البلدي لانجازها استجابة لتطلعات المواطنين، وفق قوله.
وأضاف أن البرنامج الانتخابي لقائمة حزب "حراك تونس الارادة" بمنطقة القلعة يرمي إلى تكريس الشفافية والتشاركية في إدارة الشأن العام وذلك تماشيا مع الفصل السابع من الدستور الجديد للبلاد مع تطوير آليات التواصل مع المواطن والارتقاء بالعمل البلدي، فضلا عن تنمية الموارد البشرية والمادية للبلدية.
وأبرز، في تصريح لمراسل (وات) بالجهة، أن هذه الخيمة مكّنت من التواصل المباشر مع أهالي المنطقة وتوزيع مطويات تتضمن البرنامج الانتخابي للقائمة والمبني على عدة نقاط سيسعى المجلس البلدي لانجازها استجابة لتطلعات المواطنين، وفق قوله.
وأضاف أن البرنامج الانتخابي لقائمة حزب "حراك تونس الارادة" بمنطقة القلعة يرمي إلى تكريس الشفافية والتشاركية في إدارة الشأن العام وذلك تماشيا مع الفصل السابع من الدستور الجديد للبلاد مع تطوير آليات التواصل مع المواطن والارتقاء بالعمل البلدي، فضلا عن تنمية الموارد البشرية والمادية للبلدية.
و ذكر أن بلدية القلعة تعتبر قطبا من أقطاب انتاج التمور بالولاية الامر الذي جعل القائمة تدرج في برنامجها الانتخابي مشروعا لتهيئة سوق التمور بالمنطقة وتهيئة السوق الاسبوعية ايضا، علاوة على تعزيز مقومات النظافة بالبلدية رغم كونها تعتبر من انظف البلديات بالبلاد وتحصلت عديد المرات على جوائز وطنية في الغرض، مع دعم إحداث المناطق الخضراء بكل حي من احياء المدينة والقضاء على المصبات العشوائية للفضلات والعناية بمداخل المدينة وتحسين البنية التحتية للطرقات ولشبكات التنوير والماء الصالح للشراب.
وأوضح ان القائمة منفتحة على كافة المقترحات التي يرى اهالي المنطقة ان من شأنها الارتقاء بالاداء البلدي ودعم الدور الجديد للبلديات كرافد من روافد التنمية والهيكل الاقرب من تحقيق تطلعات الاهالي المشاركين في ادارة الشأن العام.
Comments
0 de 0 commentaires pour l'article 159925