جورجيا و أرمينا وحتى صربيا حسنت نوعية خدماتها السّياحية و فتحت الابواب ..لهذه الفئة ..فانتعش اقتصادها و دبّت في أوصالها الحياة ... واحنا لازم نعلّمو الموضّفين متاعنا يبتسمو في وجوه الضّيوف!! و ينحيو التكشبير والعبوس والتّقطيبة اللّي ديما ملازمة وجوههم ... وزيد يعلّمو المنضّفين التّربية ويطبّقو المتعارف عليه من تادية واجبهم بدون انتضار مقابل !!!! (اخر مرّة كانوا حاجزين ورق الحمّام ... والمنضّفة واقفة وبايدها توزّع ورق الحمّام -وافضيحتاه - كانّها
في دارها !!! واللّي زاد الطّين بلّة ..منضّفات نساء في حمّامّات الرّجال وهو ضدّ كلّ لياقة أو شرع أو ايتيكات!!!)
حاجة اخرى من فضلكم .. اش فيها كان تعملو بيت صلات -مصلّى صغير للنّساء والرّجال
وبالنّسبة للتّكاسي .. ومنعا لاستغلال السّائح ... حدّدو التّعرفة ..مثلا يبدأ العدّاد من 6 ديتنار مثلا ...التاكسي راضي و السّائح ما يحسّش بالاستغلال!!!

يعني ينجمو يدخلوا الخدم متاعهم من فليبينات و بنغال بدون تاشيرة.. قرار ضعيف بائس متع ناس ارستقراطيين ما يراو كان ارواحهم..

اجراءات لاجدوى اقتصادية من ورائها مادام دنوسنا مزال متكي

يعني فتح الحدود للإرهابيين الصهاينة المقيمين بالإمارات لتكرار الإغتيالات .