في استطلاع لموقع باب نات : 85 % لم يقنعهم خطاب الشاهد

<img src=http://www.babnet.net/images/2b/chahedandco.jpg width=100 align=left border=0>


باب نات - قام موقع باب نات باستطلاع راي حول مدى اقتناعهم بخطاب رئيس الحكومة مساء الاحد ، و قد شارك 5000 شخص الى حدود ليلة امس و اظهر ان 85 بالمائة من التونسيين لم يقنعهم خطاب الشاهد ، و 11 بالمائة اقنعهم كلامه ، و 3،4 بالمائة بلا موقف .

هذا ، و قد حضر الشاهد رفقة طاقمه الحكومي في بلاتوه قناة الحوار التونسي و حاوره حمزة البلومي و ذلك اثر الازمة السياسية التي سببها التحوير الوزاري الاخير .





و لو نقارن استطلاع باب نات التلقائي باستطلاع الزرقوني الذي ظهر امس سنجد مفارقة غريبة عجيبة لا تحدث سوى في تونس حيث نجد ان 66 بالمائة من التونسيين راضين عن الشاهد الذي يقود البلاد السائرة في الطريق الخطا حسب 66 بالمائة من الشعب التونسي وفي نفس الاستطلاع.

من هم زائري موقع باب نات ؟؟





   تابعونا على ڤوڤل للأخبار

Comments


8 de 8 commentaires pour l'article 139262

Mandhouj  (France)  |Samedi 10 Juin 2017 à 10:25           
منذ إنتصار الثورة ، الحرب على الرشوة و الفساد كانت مطلب شعبي .. أثناء كل الحكومات المتعاقبة ، مطالب الشعب كانت مرتبطة بالحرب عن الفساد ... كانت قوى الردة تمنع الحكومات بالذهاب في هذا الطريق بكل الأشكال ... لما حدثت إنتخابات 2014 طالب الشعب من جديد أن تكون الحرب على الفساد هي أولوية الأولويات ... حتى أن الحرب على الفساد كانت فارضة نفسها في مطالب الجماهير ، كلما تدخل الشاهد على الاعلام بخطاب أو حوار موجه للشعب ... الحرب على الفساد هي أولوية
وثيقة قرطاج ، دائما الكثير من أبناء الشعب يدفعون الحكومة للذهاب في الحرب على الفساد .. جأت العماليات الأخيرة ضد بعض الفاسدين ، و الآن يجب أن تستمر على كل أنواع الفساد ، خاصة و أن الشعب واقف مع الحكومة .. الفساد هو الداء .. الحكومة ستفقد كل ما حصلت من تشجيع و وقوف معها في هذه الحرب ... لا خوف من الفاسدين ، هو شعر المرحلة .. الحرب عليهم بدون رحمة هو لطريق الصحيح .






Mandhouj  (France)  |Vendredi 3 Mars 2017 à 20:19           
رسالة و نصيحة للسيد رئيس الحكومة يوسف الشاهد .

إذا كنت مكانك أذهب لتقديم إستقالة حكومتي هذه الليلة أو غدا . و تكون هذه رسالة قوية للزائرة مستشارة ألمانيا .. لكن أيضا و بالاساس رسالة قوية للشعب و لكل القوى السياسية و خاصة لبارونات و لوبيات الفساد ...

السيد المهندس الشاهد :

متأكد أن لكم نوايا طيبة ، متأكد أن لكم إرادة في الذهاب بتونس لإصلاحات عميقة .. لكن ، هناك من يمنعك .. التوافق الموجود بين رئيس الجمهورية و رئيس حركة النهضة ليس هو الذي يمنعك من التقدم في الإصلاحات ، هذا أكيد .. فإستقالة الحكومة سوف لا تعصف بالتوافق الحالي .. لكن سوف تبعث برسالة واضحة لرئيس الجمهورية أنه لا يمكن أن يستمر الحال هكذا .. باندية القصر الذين مرمدوا الصيد .. أنتم سوف يفعلون معكم أكتر من ذلك .. الدفع بتونس لحالة إفلاس أو شبه إفلاس
جريمة في حق الشعب ، تهديد للديمقراطية و إنتصار لكبار السراق ، و هذا سيادتكم تفهمونه و على علم به .. دون إستشارة الرئيس ، في ندوة صحافية أو على صفحتك بالفايزبوك أو تويتر تعلن تقديم إستقالة الحكومة للأسباب التالية :
- إستحالة التقدم في الاصلاحات ،
- إستحالة إرساء سياسة وطنية قوية لمحاربة الفساد ،
- بما هو موجود اليوم داخل منظومة الحكم من غلبة شق رجال الأعمال الفاسدين ، لا يمكن إستكمال المسارات العالقة (المسار الدستوري ، و العدالة الانتقالية/المصالحة الوطنية) .. قلها و لا تخف ...
- بعد التهديدات التي ساقها صندوق النقد الدولي ، ثم بعد يوم إعلان ألمانيا و الاتحاد الأوروبي مواصلة مساندة تونس ، هذا هل ناقص ، و لا يرقى لتجاوز الأزمة ، و بالضرورة الذهاب لإيجاد حلول ذاتية جديدة عبر توافقات أوسع ، تضع أغلب العائلات السياسية و المنظمات الاجتماعية أمام مسؤولية واحدة و مشتركة دون إمكانية نقض عهد ، كما حصل من بعض من امضوا على وثيقة قرطاج .

هنا لستم أمام فشل ، و إنما أمام عدم إستحالة عمل.. و أن يعود كل الذين امضوا على وثيقة قرطاج ليجددوا مساندتهم للحكومة هو في الحقيقة حل ترقيعي لا يرقى للمطلوب لتجاوز الأزمة ... و الجميع يتفهم ذلك . هناك فرق شاسع بين فشل حكومي و بين إستحالة التقدم بالعمل الحكومي على أساس وثيقة قرطاج أو على الأساس البرامج الانتخابية و الوعود ... نحن أمام جدلية ، اليوم الذين يريدون إعاقة الحكومة متنفذين بقوة داخل منظومة الحكم و خارجها ، و هم بصدد ربح تلك المعركة
الجدلية .. لماذا نتركهم يأتوا على الأخضر و اليابس ، على مكاسب الثورة و مستحقاتها ، و حتى على اليوم الحيني للمواطن ؟ إستحالة العمل ليست فشل . الإستقالة تصبح خطوة مسؤولة و شرف في مساركم السياسي .

الحكومة قد تبقوا على رأسها لتصريف الأعمال أو يأتي غيركم .. قد يذهب بعض الوزراء و يأتي آخرون .. لكن الدولة لا تسقط .. المصالح الحكومية ستبقى تخدم في مصلحة الشعب ، و سيندفع الكثير ممن من هم اليوم خارج دائرة الحكم ليأتوا بإضافة إيجابية و بوادر مناخ حوار وطني صادق ستتحقق ...

ثم حتى الريئس الباجي قائد السبسي و الرئيس السابق منصف المرزوقي سوف يشعروا أكثر بخطورة الموقف ، و الخزعبلات التي من حين لآخر تأتي تنجس الحياة السياسية ستنتهي، و ستكون العلاقة أكثر إحترام و سيدفع الاثنان لتحرز تونس على توافق أوسع حتى تستكمل المسارات و تكون الدولة متكاملة المفاصل الدستورية .. و هذه ضرورة تاريخية ، متأكد أن الرئيس السبسي و المرزوقي يفهمون ذلك .

Mandhouj  (France)  |Vendredi 3 Mars 2017 à 18:53           
تونس إلى أين ؟ وجبة ثورة العقول ... الله يرحم والديكم يا سياسيين استفيقوا .

لما أنظر لنتيجة الإستجواب/الاستطلاع الذي على الموقع : هل أقنع الشاهد ؟ لا يمكن لي إلا أن أقول : لقد سقطت حكومة الشاهد مرة ثانية على موقع الكلمة الحرة باب نات ....

هل حكومة الشاهد جادة في محاربة الفساد ؟ النتيجة كانت سقوط الحكومة على الموقع .. ماذا فعل الشاهد ؟ جوقة كبرى حول الندوة الوطنية لمقاومة الفساد و الحوكمة الرشيدة ؟ ثم بعد شهرين يأتي هذا السؤال .. هل أقنع الشاهد في خطابه ؟ النتيجة 9% نعم ، 87% لا .. لقد سقطت الحكومة .. ماذا سيفعل الشاهد ؟ بعد أسبوع سيلتقي بمن امضوا على وثيقة قرطاج و يقول لهم هيا بنا ، جددوا عهدكم في مساندة الحكومة .. الله الله ... و كأن سي الشاهد لا يعرف هؤلاء ! هؤلاء يجبدوا بالعبد
الحبل و يقولون له إشبيك سقطت على وجهك ... ألا تعرفهم ؟ ليس لهم عهد ، ليس لهم كلمة .. ثم ما دام بن تيشة و أمثاله في قرطاج لا يمكن أن تذهب أي حكومة في إصلاحات جوهرية ، لا يمكن لأي حكومة أن تؤسس لبوادر جدية لحوار وطني جاد .. العصا في العجلة تكون موجودة من طرف هؤلاء الذين استغلبوا على الرئيس .. الرئيس له صورة خاطئة للواقع .. الرئيس تقدم له تقارير خاطئة ... إقتراح رئيس حركة النهضة للشاهد بجمع الذين امضوا على وثيقة قرطاج لتجديد مسانداتهم للحكومة ،
لا يصلح في حالة مثل الحالة التي تمر بها تونس ... على رئيس الحكومة أن يفكر جيدا لأن الأمر يهم دولة كاملة .. لا يجب الافلات إلى الأمام ... للخروج من الأزمة :
إما :

- الدعوة لحوار وطني ، يخرج بتوافقات كبرى و برنامج عمل واضح و بدون إستبلاه أو استحمار للشعب ، و تكون احزاب المعارضة ، الجبهة ، حراك تونس الارادة ، التيار الديمقراطي ، ... مشاركين فيه ككل الأحزاب الحكم ...

أو

- الذهاب لإنتخابات تشريعية مسبقة .. و ترك الأمر لأهله ، للشعب ، يحدد من جديد من يحكمه ...

ملاحظة : سيناريو التحوير الوزاري كنت كتبته منذ اسبوعين أو ثلاثة على هذا الموقع ، ليكون لشهر أفريل ، لكن الأزمة عميقة أكثر مما نتصور .. إذا ليس هناك أحد الحلين (توافق واسع ، أو إنتخابات تشريعية مسبقة ) سوف نبقى كما كنت قلته من قبل بحكومة من أزمة لأخرى حتى شهر أكتوبر القادم ، و تكون الحكومة كما هي اليوم حكومة تصريف أعمال لا غير (القصر هو الذي يحكم ) ... سيكون الصيف نقاش حول حكومة جديدة .. تأتي الحكومة الجديدة ، ثم سيقول الكثير يجب أن نتركها تخدم
... ميزانية 2018 ، ثم ميزانية تكميلية لي 2017 ... ثم في شهر فيفري 2018 تحوير وزاري و أزمة و و و .. و هذا في أحسن الحالات ، نكون هكذا في حلقة مفرغة بدور حولها ... هذا ما يريده بارونات الفساد و الذين سرقوا الميليارات في عهد بن علي حتى لا تكون هناك عدالة انتقالية ...

كمواطن مسئول ، ادعو الجميع للاستفاقة .. يجب أن لا نخاف من محاربة الفساد .. أعرف أن الحرب على الفساد هي أخطر من الحرب على الارهاب .. لكن هناك ذكاء سياسي يجب أن يثمر حلول .. إستكمال المسار الدستوري في هيئاته العالقة و المحكمة الدستورية سوف يوفر القوة اللازمة للدولة لتكون حامية للحلول الجريئة ، التي هي في مصلحة الجميع ... تونس بعد الثورة دخلت في عهد جديد مع التاريخ ، يجب أن نفهم هذا ... نريد إستكمال المسارات دون تشفي و دون سرقة ثانية للشعب .. هذا
ممكن إذا كنا أذكياء ، إذا كنا نريد الحياة .

الله يهديكم الله يرحم والديكم استفيقوا .

Fethi Mnasri  (Tunisia)  |Vendredi 3 Mars 2017 à 17:59           
الشاهد دقاق حنك مثله مثل كبيره الذي علمه التبلعيط ...

Mandhouj  (France)  |Vendredi 3 Mars 2017 à 14:10           
موقع باب نات هو موقع شعبي ، الذين يزورونه هم عامة الشعب ، منهم المنخرط سياسيا ، أو في جمعيات ، و منهم من هم مواطنين دون إنتماء سياسي ، إلا أنهم لهم وعي سياسي و إجتماعي ، منهم المؤيد الحكومة و منهم من هو ضد .. منهم الكثير يريدون الاستقرار و السلم لكن يدفعون الحكومة لتكون أكثر جدية، أكثر نزاهة ، أكثر شفافية ..

هل حكومة الشاهد جادة في الحرب على الفساد ؟ الجواب على الموقع كان 90% لا .
هل كان خطاب الشاهد مقنع : الجواب هو موجود على الموقع؛ أكثر من 85% لا .

هذا إستطلاع شعبي ، حر ، لا أحد دفع ثمن لنصوت بلا أو بنعم .. ما الذي يمنع أنصار الحكومة أن ينزلوا بقوة و يصوتوا لصالح الحكومة ؟ الكثير من الذين يريدون أن تستمر الحكومة لا يصوتون بنعم على السؤال المطروح ، لأنهم يعرفون أنهم سيكذبون على أنفسهم ... هناك أمور تخفيها على الشعب يا سي الشاهد .. رئيس الحكومة هو المجموعة القصر و ليس أنت ... و أنت نفسك تعرف ذلك ... بنتيشة نتشك إربا إربا ... ما هو الحل ؟

الشاهد ليس له خيار . الرحيل هو أسلم له . الشاهد لا يجب أن يقول أنه في صورة ما تركت الحكومة الأمور سوف تخمج ، و تأتي كلاب ناهشة تأتي على الأخضر و اليابس ، و يوجعو قلبوا على البلاد .. الكلاب الناهشة موجودة و أنت تتفرج .. لست بوكيل على هذا الشعب .. إترك الأمر في أيدي الدستور ، المهم لا تستجرم في حق الشعب أكثر مما فعلت ، عن حسن نية أو سوء نية .. رحيلك سوف يرفع من شأنك عند الشعب .. لا تخف من مافية قصر قرطاج ، ولو أن هناك قرابة عائلية ..

تموت العائلة و يحيا الوطن .. يموت الفرد و يحيا الوطن .
نفنى كلنا و يبقى الوطن .

Abstract1  (Tunisia)  |Vendredi 3 Mars 2017 à 11:22           
Beaucoup de ministres qui rigolent, qui ne s’intéressent que du show et de selfies, ils sont payés pour faire du baratin, rien d'encourageant en réalité.

SOS12  (Tunisia)  |Vendredi 3 Mars 2017 à 11:15           
إلإستبيان
الإعلام التونسي لا يعارض ولا يستفز إلا من يعمل ويجتهد
لا أظن أن الأغلبية مطلعة جيدا على المراجع
كثرة الإحتجاج بغير بديل عصبية مرفوضة

Mohamed Ali Krid  (Belgium)  |Vendredi 3 Mars 2017 à 11:09           
De toute façon monsieur Zargouni n'est pas partial et tout les tunisiens savent bien pour qui il oeuvre.
Pauvre Tunisie!!!


babnet
*.*.*
All Radio in One