آفاق تونس ينتقد ''ملاحقة المفطرين'' ويدعو لإصلاح المنظومة القانونية حتى تتطابق مع الدستور

<img src=http://www.babnet.net/images/2b/yassinebrahemfransa.jpg width=100 align=left border=0>


باب نات - عبر حزب آفاق تونس عن "استغرابه الشديد من عودة ملاحقة المفطرين" وغيرها من الممارسات، التي قال إنه كان يعتقد أنه لم يعد لها مكان في تونس ما بعد الثورة.

وذكر الحزب، في بيان له الجمعة، بأن دستور 2014 جاء ضامنا بصفة واضحة لحرية المعتقد وجاعلا من الحريات الفردية ركيزة من ركائز الدولة الديمقراطية، ودعا، في هذا الخصوص، القضاء إلى " مزيد التطابق مع فلسفة الدستور وروح الدولة الديمقراطية في تعامله مع المجلة الجزائية وإصداره للأحكام السالبة للحرية" .

كما دعا الحكومة إلى الإسراع في إصلاح المنظومة القانونية وخاصة منها المجلة الجزائية لجعلها مطابقة لأحكام الدستور، مذكرا بأنه كحزب ليبيرالي اجتماعي سيكون إلى جانب المجتمع المدني في جميع محطات الدفاع عن الحقوق والحريات، بحسب نص البيان.



أيمن


Comments


21 de 21 commentaires pour l'article 143435

Slimene  (France)  |Dimanche 4 Juin 2017 à 07:55           
@Nawari.وزير أول متاع كندا فغنساوي ويتكلم بالفغنساوي وأجدادو فغنساوين

Moezz  (Tunisia)  |Vendredi 2 Juin 2017 à 21:25 | Par           
انا ضد عادل العلمي. ليس هنالك اجبار على الصوم ولكن لماذا تفتح المقاهي في رمضان. لماذا يحترم السائح التوانسة ولاا يجاهر بالافطار بينما يستفزك من يدعي الااسلاام بافطاره

Abid_Tounsi  (United States)  |Mercredi 31 Mai 2017 à 12:48           
هناك من أيتام فرنسا من يحدق في حرية الضمير التي كفلها الدستور، و تعمى عيناه عن كون الدولة دينها الإسلام في أول بند من نفس الدستور.

و ما أسهل أن يلقوا بكلمة "خوانجية" على كل ما له نفس إسلامي.

مرضى القلوب و العياذ بالله

Nouri  (Switzerland)  |Mercredi 31 Mai 2017 à 12:03           
@ JamJam
هل تعلم ان في البلدان الغربية المتحضرة يغلق ابواب المصانع والمدارس وكل المحلات حتى من مطاعم وقاعات الشاي بضع أيام في عيد الميلاد وتصبح جميع المدن والقرى وكأن لا عيش فيها، وهذا من غير ان يوجد نص لذلك في الانجيل، هذا معنى الاخلاق والاحترام، ولم يطرحوا ماذا سيفعل المريض او السائح.

بل نحن نجد نص في القرآن يأمر الله فيه عباده للصوم وهو أمر "كتب عليكم الصيام" ورغم ذلك تريدون ليس إباحة الإفطار ومعصية الخالق بل فتح المطاعم والمقاهي.

رمضان كريم

Elghazali  (France)  |Mercredi 31 Mai 2017 à 11:57           
Certains des commentateurs sur ce sites sont des khouanjiiiis leur place est en Afghanistan pas dans un pays où le respect de la conscience est écrit dans la constitution. Beaucoup de tunisiens sont nés de parents musulmans on leur a imposé une religion par tradition , s'il choisissent de ne pas suivre bêtement cette religion ils sont libres . On ne peut pas forcé quelqu'un à choisir sa religion.
Ici , en France tout est ouvert , les gens boivent et mangent , Les musulmans français font leur ramadan en faisant abstraction à tout ce qui les voient au tour d'eux. Ce sont des vrais musulmans.
Dans les pays arabes le Ramadan est devenu le mois du la paresse et de l'hypocrisie. Chacun veut étaler sa foi pour la montrer aux autres.
La mentalité Khouanjiiiias ne passera jamais en Tunisie.

Mandhouj  (France)  |Mercredi 31 Mai 2017 à 11:49           
شهر رمضان شهر الحوار ،

فعلا رمضان موعد سنوي للحوار ... نتمنى لهذا الحوار أن يكون بناء و أن يندرج في إطار الضغط على الحكومة أن تفتح مسار إستكمال كل المسارات ... هكذا يمكن أن نقطع مع عهد الدكتاتورية و ندخل في عهد جديد مع التاريخ من أجل مجتمع العدالة ، المساواة ، الحوكمة الرشيدة مع كل آليات الرقابة الديمقراطية ، الاجتماعية عبر النقابات و المجتمعية عبر المواطن و جمعيات المجتمع المدني ، التنمية ...

المجتمع التونسي في حاجة ماسة لإستكمال المسارات الدستورية (هيئات ، محكمة دستورية ، قيم الثورة المكتوبة في الدستور -توطئة و نصوص- ، و منها حرية الضمير، و خلق المعادلة الإيجابية حتى لا يكون دستورنا العظيم مقبور في أوراقه كما هو عليه اليوم ، التحول من نظام مركزي إلى نظام لا مركزي ، الشوط الانتخابي الذي سيكون بمثابة التحقيق لهذا التحول الراقي ، عبر الإنتخابات البلدية و الجهات )... بذلك و أكيدا يفتح مسار التنمية و الاستثمار الواسع على كل الأصعدة ، و
هكذا أيضا تكون الحرب على الفساد متكاملة و عملية تفكيك لآليات الماضي الديكتاتوري و قوانينه الفاسدة و التمييزية ، كما آلية تفكيك لشبكات اللوبيات الموازية و التي تصنع الفساد و تثبته في علاقات التونسي ، ثم عملية بناء البديل .. مسار العدالة الانتقالية المصالحة الوطنية . هكذا ندخل عهد جديد مع التاريخ لنكون الشعب المساهم على المستوى الوطني في بناء مجتمع العدالة الاجتماعية، تساوي الفرص ، الحرية ، حقوق الانسان ،... ، كما على المستوى الكوني في ربح
التحديات الكونية ، المناخية منها ، المعارفية ، في محاربة الأمية و تقليص الفوارق في العلوم من قطر لأخر ، كما المجاعة و الأوبئة التي تقتل كثير من الشعوب على هذا الكوكب الجميل ، ليكون كوكبنا كوكب العمل ، كوكب التنافس الجميل و التضامن الانساني الراقي .

هل حكومة الشاهد (حكومة الوحدة الوطنية ) جادة في الذهاب لإستكمال المسارات و محاربة الفساد ؟

مبروك هذا الشهر العظيم .

Jamjam  (Tunisia)  |Mercredi 31 Mai 2017 à 11:26           
Chacun est libre , s il ne nuit pas a la liberte de l autre .si on croit a ce qu on fait pourqoui ca nous derange si un cafe ou un restaurant est ouvert et si on a vraiment la foi . il ya des personnes malades , des touristes , des enfants qui ont besoin de boire et manger non ? l islam nous laisse libre d agir selon notre volonte

Abid_Tounsi  (United States)  |Mercredi 31 Mai 2017 à 11:11           
الأمريكان في المؤسسات التي يعمل بها مسلمون، يحترمون شعائرهم و لا يتناولون أي طعام أو شراب أمام المسلمين، دون أن يطالب المسلمون بذلك.

و العملاء الذين ما تزال روائح فضائحهم تفوح، "يساندون المجاهرة بالإفطار".

الخزي عليهم.

ملاحظة: ما زلنا ننتظر إيقاف هذه الأشكال في ما سموه "حربا على الفساد". ملفاتهم مشحونة بالفساد الواضح للعيان.

Abid_Tounsi  (United States)  |Mercredi 31 Mai 2017 à 11:07           
انحطاط فكري و عقلي قياسي.
أولا : حرية الضمير تعني أن كل إنسان حر في ما يعتقده... فقط.
ثانيا : توسن دولة مسلمة. أحب لاعقو أحذية الغرب أم كرهوا. لذلك، المجاهرة بالإفطار في رمضان المعظم يعد تعديا على الصائمين.

Mongi  (Tunisia)  |Mercredi 31 Mai 2017 à 09:51           
كيف المسألة ولاّت حرية الضمير وتنجّم تقول وتعمل آش تحب. امّالا كانك راجل صرّح وقول إلّي ما صارتش محرقة لليهود.

Nouri  (Switzerland)  |Mercredi 31 Mai 2017 à 09:26           
@ Srettop
الحق والباطل ليس له دهر ولا مكان كالجهل والعلم

رمضان كريم

Srettop  (France)  |Mercredi 31 Mai 2017 à 08:50           
الرجاء من كل من يعتبر نفسه ممسوساً بنعمة الله الا يتدخل في شؤون غيره وأن يتأكد من الدهر والمكان. فنحن في القرن 21 وفي تونس لا في السعودية.

Nouri  (Switzerland)  |Mercredi 31 Mai 2017 à 08:47           
كم من مسجد وكم من مقهئ نجدوهم على التراب التونس ؟
يريدون غلق المساجد وفتح المقاهي في رمضان الكريم،
هل ستتحول تونس لعبادة المقاهي ؟
المساجد شبه خاوية إلّا عند صلاة الجمعة أو في التراويح في رمضان والمقاهي تكتض بداية من الصباح إلى آخر الليل، مالذي يجعل التونسي مهووس على المقاهي ؟
حتى السياسيون يجتمعون في المقاهي وهنالك تؤخذ القرارات والمخططات والدراسات إلى المؤامرات وليس بغريب لو يؤخذ قرار عقد جلسات المجلس التأسيسي في إحد المقاهي في البحيرة لا لم يتغيب أحد منهم على أي جلسة.

فحتى المقاهي تدشن في تونس كمشاريع كبرى من طرف وزيرة وكذلك المقيم العام لفرنسا بتونس فهم ذلك وأصبح يدشن المقاهي لشباب تونس بمعنى إجلسوا ونحن نعمل.

دخول بيوت الله مجاني ولم يطلب الله أجرا لذلك بل الله سبحانه هو الذي سيدفع أجرا لا يعد ولا يحصى للمتعودين على بيوته، لكن التونسي يحبذ الجلوس في المقاهي حتى ولو يدفع ثمن طعام عائلته.

رمضان كريم

Matouchi  (Tunisia)  |Mercredi 31 Mai 2017 à 08:23           
و يحب من التوانسة اللي يصومو رمضان و يقلقهم انتهاك دينهم....باش يصوطولو.....و يصوطوا لنعمان الفهري اللي ما لقى حتى شي يصنع به البوز...غير انو يبوس مرتو بوش أ بوش ...في رمضان و يحطها في فايسبوكو.....

حزب لا آفاق للنفاق

Tfouhrcd  (Finland)  |Mercredi 31 Mai 2017 à 07:57           
كم أنت وبش ... الله الذي تحب أن يُجاهر الناس في معصيته سينسفك نسفا ، تو تشوف بعينك

Manoura  (Tunisia)  |Mercredi 31 Mai 2017 à 07:27           
ان هذه المعركة هي قديمة و متواصلة في تونس بتواصل قائمين عليها فانا اتذكر و انه منذ السنوات 80 و ما قبلها المعركة بين الاسلاميين و اليساريين في الجامعة قبيل حلول شهر رمضان فكل الفريقين يتوجه بالوعيد لصاحب المشرب بالكلية فالفريق الاول يتوعده بتهشيم المشرب في صورة فتحه في رمضان و الفريق الثاني يتوجه له بنفس الوعيد ان لم يفتح و حتى الحلول التي تقدم من قبل الادارة لحل الاشكال و ذلك بغلق المشرب المخصص للطلبة و الموجود خارج الادارة على ان يسمح بفتح
المشرب الخاص بالاساتذة و الموجود داخل الادارة و السماح للطلبة الذين يريدون استهلاك اما ارادو منه غير ان ذلك الاقتراح يرفض من قبل الشق اليساري و تستمر المعركة بعد الخروج من الجامعة الى الفضاء العامة و ما هذه الحملة الا امتداد لتلك المعركة ...لك الله يا تونس

Sinbad  (Qatar)  |Mercredi 31 Mai 2017 à 06:06           
ياسين إبراهيم هو أحد كلاب الصهيونية الفرنسية في تونس وواحد من كبار الفاسدين فطبيعي أن يساند كل ما يمس من العقيدة الإسلامية بل هو يسعى في ضرب هذه العقيدة تماما في تونس
من باب حرية الضمير احترام الأقلية الملحدة للأغلبية المسلمة في تونس وفتح المقاهي هو تعدى على هذه الأغلية بنفس الفصل 6
حزب نفاق تونس هو حزب الماسونيين والصهيونيين وكلاب فرانسا في تونس

Aziz75  (France)  |Mercredi 31 Mai 2017 à 04:56 | Par           
الفرق واسع و ظاهر بين من يدعوا الى المعروف و الخير بطريقة سلمية و حظارية، و من يشجع الى عصيان الله معلل ذالك بحرية الضمير.تونس في هاوية و لن تخرج منها. و السبب،هذا الرهط من الخبثاء. من الذين فرطوا في هذا الدين العظيم.في المانيا يستعملون الصيام للتداوي من بعض الامراض.في تونس، يسخرون من الصيام.فرق بين المتقدم و العارف بمزايا الصيام و الجاهل به

Nawari  (Tunisia)  |Mercredi 31 Mai 2017 à 01:08 | Par           
برا شوف اسيادك المسيحيين و في بلادهم يحترمون الشعائر الإسلامية و المسلمين شوف ولدك هانو وزير اول متاع الكندا يا متاع فغانسا يا علماني

Cartaginois2011  (Tunisia)  |Mercredi 31 Mai 2017 à 00:11 | Par           
هذا يدل على حرص حزبه كل الحرص على الوقوف أمام كل ما هو إسلام،وكانه ممثل اعداء هذا الدين في تونس

MedTunisie  ()  |Mardi 30 Mai 2017 à 23:06 | Par           
تونس دينها الاسلام يجب ان تحافظ على تعاليم الاسلام و هذا يفرض عليها غلق المطاعم و المقاهي في الاماكن الاحياء الاسلامية


babnet
All Radio in One    
*.*.*
Arabic Female