بن عروس: برمجة أيام تحسيسية وعلمية في إطار فعاليات تظاهرة "أكتوبر الوردي"
برمجت المندوبية الجهوية للديوان الوطني للأسرة والعمران البشري ببن عروس أياما علمية وتحسيسية في إطار فعاليات تظاهرة "أكتوبر الوردي" العالمية الهادفة إلى التوعية بأهمية الكشف المبكر عن سرطان الثدي.
وأكدت المندوبة الجهوية للديوان الوطني للأسرة والعمران البشري ببن عروس، حياة اللباسي، اليوم الأربعاء، في تصريح لوكالة (وات)، أن من أبرز أنشطة التظاهرة تنظيم أيام تحسيسية وتوعوية يوميةبالتنسيق مع طب الشغل موجّهة للنساء العاملات بالمؤسسات الصناعية بمختلف مناطق الجهة، وتمكينهن من الفحوصات اللازمة واختبار مسحة عنق الرحم، وتوعيتهن بأهمية التقصي المبكر والدوري لسرطان الثدي.
وأضافت أن المندوبية الجهوية للديوان الوطني للأسرة والعمران البشري ستنظم يوم 17 أكتوبر الجاري بمركب الطفولة بالمحمدية يوما مفتوحا بالشراكة مع المندوبية الجهوية للأسرة والمرأة كبار السن، سيتضمن عيادات طبية لمجموعة من الامراض من بينها السكري وضغط الدم، والفحص السريري للثدي، وتنظيم حلقات توعوية للنساء حول أهمية الكشف المبكر لسرطان الثدي ودوره في نجاعة العلاج.
وأكدت المندوبة الجهوية للديوان الوطني للأسرة والعمران البشري ببن عروس، حياة اللباسي، اليوم الأربعاء، في تصريح لوكالة (وات)، أن من أبرز أنشطة التظاهرة تنظيم أيام تحسيسية وتوعوية يوميةبالتنسيق مع طب الشغل موجّهة للنساء العاملات بالمؤسسات الصناعية بمختلف مناطق الجهة، وتمكينهن من الفحوصات اللازمة واختبار مسحة عنق الرحم، وتوعيتهن بأهمية التقصي المبكر والدوري لسرطان الثدي.
وأضافت أن المندوبية الجهوية للديوان الوطني للأسرة والعمران البشري ستنظم يوم 17 أكتوبر الجاري بمركب الطفولة بالمحمدية يوما مفتوحا بالشراكة مع المندوبية الجهوية للأسرة والمرأة كبار السن، سيتضمن عيادات طبية لمجموعة من الامراض من بينها السكري وضغط الدم، والفحص السريري للثدي، وتنظيم حلقات توعوية للنساء حول أهمية الكشف المبكر لسرطان الثدي ودوره في نجاعة العلاج.
كما ستنظّم المندوبية الجهوية للديوان يوما علميا بتاريخ 29 أكتوبر الجاري ستشارك فيه مجموعة من الأساتذة المختصين في الأورام، ويتضمن مجموعة من المداخلات على غرار "أهمية مكافحة سرطان الثدي"، و"التقنيات الجديدة والمبتكرة في مجال سرطان الثدي "، واخر الاحصائيات والمؤشرات المتعلقة بسرطان الثدي، و"التدخلات في مجال مكافحة هذا المرض على المستوى الجهوي"، وفق نفس المصدر
وأبرزت أن هذه الأنشطة التثقيفية والتوعوية تهدف الى رفع الوعي بأهمية الوقاية والتقصي المبكر لسرطان الثدي، وبأهمية القيام بالفحص الذاتي والدوري لهذا الداء الذي اصبح يعالج بصفة تامة وخاصة عن الكشف المبكر عنه.
وأشارت حياة اللباسي إلى ضرورة توعية النساء بأن التفطن الى قطر الورم وهو لم يتجاوز الصم الواحد يندرج وفق تقديرها غالبا ضمن المراحل المبكرة لمرض سرطان الثدي ويساهم بشكل كبير في زيادة فرص نجاح علاجه وشفائه.
27°
16°
Comments
0 de 0 commentaires pour l'article 316271