الجورازاليم بوست :رئيس تونس المنتخب يعلن أن تونس في حالة حرب مع الصهيونية و يؤكد ثباته مستقبلا على هذا المبدأ

<img src=http://www.babnet.net/images/2b/5da5a59a685885.08377703_ipqmhfkoljnge.jpg width=100 align=left border=0>


باب نات - طارق عمراني - نشرت صحيفة الجورازاليم بوست الاسرائيلية مقالا تحت عنوان
Tunisia's president elect: normalization with 'zionist entity' is treachery

تحدثت فيه عن موقف الرئيس التونسي المنتخب قيس سعيد من الصهيونية.





و اعتبرت اليومية الاسرائيلية أن الرئيس التونسي و هو أستاذ قانون دستوري اعتبر في تصريح اعلامي بأن تونس في حالة حرب مع الكيان الصهيوني معتبرا التطبيع خيانة مؤكدا أن موقفه لن يتغير .

و استدركت الصحيفة بأن سعيّد كان قد أكد في مناظرة تلفزيونية جمعته بمنافسه نبيل القروي بأنه يميز جيدا بين اليهودية كدين و بين الصهيونية كتيار سياسي عنصري و فاشي مذكرا بحماية تونس لليهود خلال الحرب العالمية الثانية

و اعتبرت الجورازاليم بوست بأن سعيد الفائز ب73% من الأصوات يواجه تحديا كبيرا أمام مشهد برلماني فسيفسائي يؤكد صعوبة تشكيل حكومة مستقرة.


Comments


11 de 11 commentaires pour l'article 191135

Tomjerry  (Tunisia)  |Vendredi 18 Octobre 2019 à 09:14           
يا الجورازاليم بوست : راهو ماهوش وحدو، معاه الشعب التونسي الكل وكافة الشعوب العربية.

وباقي الأنظمة العربية لا تشمل شعوبها

Essoltan  (France)  |Jeudi 17 Octobre 2019 à 22:22           
Tous les peuples du monde libre sont contre le SIONISME comme c'était le cas avec le NAZISME autrefois ...

Karimyousef  (France)  |Jeudi 17 Octobre 2019 à 19:22           
كل الدول المتقدمة لها علاقات دبلوماسية مع اسرائيل مالمانع ان تكون لتونس علاقات مع اسرائيل وهو بلد يعيش فيه عشرات الالاف من اصول تونسيةوقع طردهم ظلما من تونس و غيرها من الدول.هذا لا يمنع من مواصلة انتقاد سياسة اسرائيل في حق الفلسطنين.

Karimyousef  (France)  |Jeudi 17 Octobre 2019 à 16:47           
D'abord il doit commencer à s'occuper de la Tunisie et de ses immenses problèmes de pauvreté.c'est pour lutter contre l'appauvrissement du pays qu'il a été elu et non pour autres choses.

Nouri  (Switzerland)  |Jeudi 17 Octobre 2019 à 14:44           
@ MOUSALIM
السلام اخي مسالم، نعم للاستثمار ونعم للانفتاح لكل الشعوب، اضن ان رئيس الجمهورية يعرف هذا ويعرف ما يريد واضن انه يريد فتح حوار لمخرج افضل للفيلسطنيين بعد كل هذه السنين التي عبثت الصهائنة بكل القرارات الدولية، نعم سيكون صعب عليه بل اضن ان له الحكمة للنقاش مع كل الاطراف وسيجد تعنت من الخونة العرب وبعض الدول التي تعاودت النقاش مع رؤساء عرب بدون مستوى وانشاء الله سيجد مخرجا.

Fessi425  (Tunisia)  |Jeudi 17 Octobre 2019 à 14:32           
اللهم إن الصهاينه و اليهود قد بغوا وطغوا وأسرفوا في الطغيان , اللهم عليك بهم فهم لايعجزونك نذرئ بك اللهم في نحورهم ونعوذ بك من شرورهم
اللهم منزل الكتاب مجري السحاب هازم الأحزاب اللهم إهزمهم اليهود وزلزلهم وأرنا فيهم عجائب قدرتك اللهم مزقهم شر ممزق اللهم أحصهم عددا وأقتلهم بددا ولا تغادر منهم أحدا اللهم انا نجعلك في نحورهم ونعوذ بك من شرورهم
اللهم أرينا فيهم و من إتبعهم و من ساندهم و أيدهم عجائبك وأجعل كيدهم في نحرهم
إن اليهود حسب معتقدهم ,كل البشرية خلقة لخدمتهم و ليس للإنسانية قيمة عندهم مثله (الإنسان) كمثل الحيوانات المخبرية خلقه الله لخدمة اليهود فقط أما أنت أيها المسلم أو أيها المسيحي أو أي كان دينك فلا قيمة لك هذا حسب ما يقولونه اليهود أينما كانوا فأعقلوا أيها الناس لا يغرنكم كلامهم إن تفكيرهم واحد .

Nouri  (Switzerland)  |Jeudi 17 Octobre 2019 à 14:31           
قيس سعيد حسب اقاريبه وزملائه وطلابه انسان خلوق لا يتشنج ويسمع ويجيب للجميع وله كثير من الصبر، هذه القيم نلقاها إلا عند الانسان الحكيم الرشيد وما قاله عن الصهائنة فهو يعرف جيدا ما يقول ومن يرى ان القضية الفيلسطينية قضية فيلسطينية فقط فهو يجهل التاريخ والحروب الصليبية ويجهل عقيدته.
ومن يدافع عن فيلسطين هذا لا يعني انه ضد اليهود بل ضد الصهيونية.

MOUSALIM  (Tunisia)  |Jeudi 17 Octobre 2019 à 14:23           
قيس سعيد قسم العرب نصفين . شرق وغرب .بين مطبع مع الكيان الصهوني وبين رافض لذلك ويعده خيانة عظمى .وهذا له ما بعده قد يفصل دول المغرب العربي عن نظيراتها في المشرق .ولكن إثارة هذه القضية قد يعرقل مساعي الرئيس الجديد للقيام بجولات عالمية لجلب الإستثمار للشباب الذي انتخبه وعندها ستفرض عليه المقايضة -الإستثمار مقابل التطبيع -حتى من الدول العربية نفسها أو العزلة .

Karimyousef  (France)  |Jeudi 17 Octobre 2019 à 13:50           
C'est fini ce discours.le peuple attend qu'on trouve des solutions à ses problèmes de pain et d'emploi.kais Saïd est attendu pour ça et pas pour autres choses.
Les palestiniens sont assez majeurs pour s'occuper de leur cause.

Chebbonatome  (Tunisia)  |Jeudi 17 Octobre 2019 à 12:55           
و لذلك إنتخبناه
و سيجدنا سندا له امام العدو الصهيوني

AlHawa  (Germany)  |Jeudi 17 Octobre 2019 à 12:50           
ضربة حمام الشط، و عمليات قتل مأمونين على حياتهم في تونسو إعتيال مواطن تونس على أرضه يعد حربا على تونس و الذي أعلن هته الحرب ليس قيس سعيد بل إسرائيل التي لم تحترم سيادة تونس مهما كانت الأسباب! على إسرائيل أن تعترف ثم تعتذر ثم تعوض عن كل هته الأساليب العدائية ضد تونس، و وقتها سنعود ليس أعداء و في حالة حرب بل أعداء مناصرين القضية الفلسطينية و ضد شيئ إسمه التطبيع!


babnet
*.*.*
All Radio in One