إنقاذ ( الشّقف الثوري ) صار فريضة وطنية

بقلم / منجي باكير
أمّا و بعد كل هذا الحراك للحملة الإنتخابية و ما تخللها من جدال و استعراض و اصطفافات و نعرات و عصبيات و بعد ان تمحّص المشهد و تمخّض المسار و ظهرت بعض معالم خط النهاية و خصوصا قبل اسدال الستار وجب على مجاميع الإنتصار للثورة ان يقفوا وقفة تأمل سريعة و جادة لتقييم الناتج و تقدير الحاصل لتلافي ( خسارة الكل ) مقابل انفلات اعداءالثورة و قوى الردة ...
أمّا و بعد كل هذا الحراك للحملة الإنتخابية و ما تخللها من جدال و استعراض و اصطفافات و نعرات و عصبيات و بعد ان تمحّص المشهد و تمخّض المسار و ظهرت بعض معالم خط النهاية و خصوصا قبل اسدال الستار وجب على مجاميع الإنتصار للثورة ان يقفوا وقفة تأمل سريعة و جادة لتقييم الناتج و تقدير الحاصل لتلافي ( خسارة الكل ) مقابل انفلات اعداءالثورة و قوى الردة ...
وجب إلتقاء الطيف المحسوب على الثورة لإيجاد صيغة توافقية لبقاء ( الاصلح / الاقرب ) و انسحاب الابعد بحساب فارق الاصوات التي يمكن ان يجنيها كلواحد منهم ،،، التفاهم و التوافق هو سيد الموقغ حاليا و لا غيره يمكن ان ينقذ ( الشقف ) الثوري من كماشات مرشحي السيستام ، ماذا و إلا فإنّ الخسارة ستكون اعمق من خسارة مرشح ،،، الخيارة ستكون خسارة وطن و محسوبي الثورة سيكونون هم من اقبر آمال الوطن و واد احلام الوطن لمجرد عَنته و انانيته ،،، التاريخ لا يرحم و سيكتب ، سيكتب و لن يحابي أحدا ...
Comments
0 de 0 commentaires pour l'article 189020