Humanoid@,
أنا بدوري أيضا أثمّن بامتياز هذا الرد " المهذب جدا " من جنابكم ! الإسلاميون ليسوا في حاجة لأحد ، فهم مُكوّن أساسي من مكوّنات المجتمعات العربيّة والإسلامية ، ولعلّي أطلب من بعض مناصريه ـ في هذا الموقع وغيره ـ إدراك أن ثمة أيضا ـ لحسن الحظ ! ـ من يختلف معهم في الطرح والرؤيا ، وهذا ليس منّة تُستجدى من جناب "الباب العالي " بل وهبتنيه الشرائع الدينية والوضعيّة ! وأن معارضة التجربة الإخوانية ،لا تعني قطعا مُباركة الانقلاب...وأنا أعتقد أن المشكلة
ليس في قبولنا بالفكر المخالف ـ الاسلام السياسي تحديدا ـ بل بقبول هؤلاء لمن يناكفهم الرأي : ولكم رأينا أن " طاردي تجّار المعبد " ظاهرا هم في الأصل رُعاته ودعاتُه...والله أعلم

@Ahmed01 (France)
هع هع هع
عقلية سيساوية بامتياز : من ليس معي (محايد أو حتى ميّت) فهو إخواني نذل قذر.
بصراحة ظننت السيسي ضبعا متوحّدا فإذا به قطيع كامل وراءه !
صار الاختلاف في الرأي في هذا الزمن تهمة

من المضحك فعلا أنّ بعض الناس تعيش في القرن الحادي والعشرين بعقلية قبائل الهونولولو !
بالمناسبة، ترامب لم يكن يوما في صف الإخوان يا عبقري الزمان.
وبالمناسبة أيضا، حماس (الإرهابية في نظر ترامب) إخوانية.
وبالمناسبة أيضا، إيران صديق لهؤلاء الإخوان لو لم تلاحظ.
فكفاك عبطا أرجوك !
آه، وبالمناسبة، مرّة أخرى وما أكثرها مناسباتي، الإخوان مجموعة من الفاشلين، في كل مكان حلّوا فيه : السودان، اليمن، مصر وحتى تونس، والاستثناء الوحيد كان تركيا، فلا تجعل قول كلمة حقّ واحدة في حقهم تجعلك، بمنطقك السيساوي، ترى من يقول كلمة الحق إخوانيا أيضا.

في هذه المهمة يلتقي الفاتك ترامب مع إسرائيل ودول البترودولار والإخوان المسلمون شيوخا وجمهورا (بما فيهم الكثير من رواد باب نات) ليصبحوا "أمة واحدة " على من عاداهم : فُسطاطان : الخير (أمريكا وخندقها) والشر (أيران الرافضة ومن والاها)..فأعتبروا يا أولي الألباب

بعد التنظيم العالمي للصهيونية، والماسونية، والإيلوميناتي، يأتيكم الجديد : الخوانجية.
بحسب أخينا (جاي جاي جاي سي سي)، فهذا التنظيم يقف وراء ترامب، وهو المسؤول عن كل مشاكل العالم ويبيّت مؤامرة قذرة لاستعباد الشعوب.

مداما الخوانجية معاك العب كيفما تحب

عقلية ترام الى يموت من المسلمين يخفف على اليهود

إلى ترامب ,
توا ...... وتقعد عليها !!!