حسب الخبر ما يعاب على الشيخ انه غنى اغنية لسا فاكر باحدي القنوات التلفزية بالزي الازهري .. هنا السؤال هل ان الازهر هو فاتيكان ام دير و هل ان المنتسبين له هل هم قساوسة ؟ بالتأكيد و اعتمادا على الدين الاسلامي فلا رهبنة في الاسلام ... ان الاسلام لم يحرم الغناء و لم يحرم الفنون و التاريخ الاسلامي مليئ بالامثلة الرائعة و الراقية ...بل ان امكلثوم صاحبة هذه الاغنية ابوها ازهري و قد تربت في هذا الجوء الديني و كانت تنشط مع والدها في فرقة انشاد ديني (
شبيهة بما يعرف عندنا بالسلامية ) و كانت ترتل القرآن ... و هذا هو الذي اهلها لتكون كوكب الشرق الفنانة ذات الصوت الملائكي و المحترم ... ان ما نعيشه اليوم هو اعادة للقرون الوسطى الاوروبية لا الاسلامية فهذه القرون المظلمة في اوروبا كانت قرون مضيئة في العالم الاسلامي ...كان قرون التسامح و العلم و الفن و التفتح على الآخر و على الثقافات العديدة و التعددة سوى للبلدان الواقع فتحها ام التي كانت مجاورة .... اليوم يريد البعض ان يجرنا الى عالم الظلمات و النور
يشع من كل مكان ...ربي يهدينا على بعضنا ... الاسلام في خطر من المسلمين

يا حسرة على الأزهر و شموخه. صار مرتعا للرويبضة و عملاء الخسيسي

الازهر يستحق اسم الاسود الجاهل الكارثة

راجل ورع، يحب الله... لكن "مزجتلي"... فيها حاجة دي ! لما يغني :

لسه فاكر قلبي يدي لك أمان
ولا فاكر كلمه ح تعيد اللي كان
والا نظره توصل الشوق والحنان
لسه فاكر كان زمان .. كان زمان
كانت الأيام في قلبي دموع بتجري
وانت تحلالك دموعي وهي عمري
ياما هانت لك وكانت كل مره
تمحي كلمة من آمالي فيك وصبري
كلمة كلمة لما راح الهوى ويا الجراح
واللي قاسيته في ليلي اتنسى ويا الصباح
والنهار ده الحب والشوق والحنان
لما تسألني أقولك كان زمان
لسه فاكر كان زمان ..
ياما حليت لك آهات قلبي وهيّ
من قساوتك انت والأيام عليّ
كنت تسمعها نغم واسمع صداها
نار تدوب حبنا شوية شويه
النغم رجعت حلاوته القلب وفضلك اساوته
الهوى اللي هان عليّ ابتديت تعرف غلاوته
النهار ده الحب سيره كان زمان
لما تسألني أقولك كان زمان
لسه فاكر كان زمان ..
والليالي كنت بتسمي الليالي
لعبة الخالي وهي عمر غالي
كنت أبات أسأل عليك ظني ودموعي
وانت متهني بحيرتي وانشغالي
قل لي إيه قصدك معايا
بعد ما عرفنا النهاية
انت جيت مشتاق لحبي
ولا لدموعي وأسايا
النهار ده الحب سيره كان زمان
لما تسألني أقولك كان زمان
لسه فاكر كان زمان .