الغنوشي يعاتب المرزوقي : كنت أتمني أن تخرج من الباب الكبير وتنسحب لفائدة مورو

<img src=http://www.babnet.net/images/6/marzoukirached.jpg width=100 align=left border=0>


باب نات - عاتب الثلاثاء 17 سبتمبر زعيم حركة النهضة راشد الغنوشي، مرشّح حزب الحراك المنهزم في الدور الأول للانتخابات الرئاسية منصف المرزوقي.
وقال الغنوشي في حوار خاص على قناة الزيتونة "كنت أتمني أن يخرج المرزوقي من الباب الكبير واعتقدت أنه استوعب أن ليس لديه فرصة للفوز وسينسحب لفائدة مرشح النهضة عبد الفتاح مورو".
وتابع الغنوشي "حسابيا مورو كان لديه فرصة أكثر من غيره لكن لا المرزوقي انسحب لفائدته ولا غيره من المنتمين للتيار الثوري رغم أنهم لم يحصلوا على شيء لكنهم فقط أعاقوا مورو ليصل".



Comments


3 de 3 commentaires pour l'article 189324

Tomjerry  (Tunisia)  |Mercredi 18 Septembre 2019 à 14:38           
السيد محمد المنصف المرزوقي: نتيجة الإنتخابات ليست طعنا في شخصك أو التقليل من شأنك،
ولكن الشعب التونسي سئم من الأحزاب وخزعبلاتهم.

Mandhouj  (France)  |Mercredi 18 Septembre 2019 à 11:03           
الغضب النهضاوي، من صلب الجسد الانتخابي الصلب لحزب النهضة كان يكفي لجعل الأستاذ عبد الفاتح مورو في الدورة الثانية أمام القروي. لا أقول أمام قيس سعيد. ثم لم تقع حملة انتخابية، حتى متوسطة في فرنسا. في فرنسا كان يمكن ربح 10 ألاف صوت زاءد بكل اريحية، لكن، كذلك في ايطاليا، لكن. ثم مورو خسر الإنتخابات الرئاسية في صفاقس و بنزرت، أساساً . هذا على مستوى عدد الاصوات الأقل ما يمكن. بجهد 20% أكثر فقط.
بقية ملامح الصورة، كل العائلات السياسية ، أمام ضرورة نقد ذاتي وجودي، ديمقراطي و عقلاني .

ثم عبد الفاتح مورو دخل الحملة في آخر لحظة .. و هذا أمر صعب جدا جدا جدا جدا جدا جدا جدا جدا جدا. لم يكن هناك وقت لمناقشة الأفكار، البرنامج و التعريف به. و لا مناقشة و إعداد ، أشياء أخرى، في المضمون و الأداء. الذي كان، في المستوى على اعتبار انه في آخر لحظة. لكن رغم أنه دخل في آخر لحظة، كان هناك أشياء éléments ،
يمكن أن تكون أكثر جاذبية و غوس في العقول، رغم تحمل جزء من الفشل الحكومي، و ضعف الأداء النيابي في مدن و قرى الدواءر الإنتخابية، على مستوى التواصل مع الناخبين 2014.
هذا يخص كل الأحزاب التي شاركت في الحكم.

نحن اليوم أمام السياسة تتجدد، يجب القوى التي تحمل أهداف الثورة، تفهمها، و لا تأتي بنقد ذاتي، غير بصير.

تونس تنتخب. و قيس سعيد، يجب أن يفهم أنه لا شيء مضمون، خاصة أن قوى المافيا المافيات متعاونة فيما بينها و لها قوة اغراء كبيرة .

اليوم الأحزاب و القوى التي تحمل أهداف الثورة، أمامها تحديين اساسيين عاجلين.
-ضمان انتصار قيس سعيد بفارق كبير
-معالجعة سريعة، لبعض نقاط ضعف، لربح التشريعية.


ثم البقية معروفة لكل حزب أو جمعية تهتم بالشأن السياسي و العام.
تونس ديمقراطية أبدية.

RIADH  (France)  |Mercredi 18 Septembre 2019 à 10:11           
C'est toi qui mettait les battons dans les roues pour Mourou, si Ghannouchi n'admet pas ses erreurs et laisse la place a quelqu'un d'autre pour donner un nouveau souffle au parti, alors la, oublie la majorité absolue que le parti avait au parlement


babnet
All Radio in One    
*.*.*
Arabic Female