هيئة الانتخابات: النتائج الأولية للانتخابات الرئاسية السابقة لأوانها

وات - أعلنت الهيئة العليا المستقلة للانتخابات عشية اليوم الثلاثاء عن مرور كل من المترشح قيس سعيد و نبيل القروي للدور الثاني من الانتخابات الرئاسية السابقة لأوانها التي جرت يوم الأحد 15 سبتمبر 2019.

وتحصل قيس سعيد (مستقل) على 620711 صوتا تمثل 18,4 بالمائة من الأصوات يليه نبيل القروي (قلب تونس) بنسبة 15,6 بالمائة بعد حصوله على 525517 صوتا .

وجاء في المرتبة الثالثة المترشح عبد الفتاح مورو (حركة النهضة) ب434530 صوتا تقابل 12,9 بالمائة من الاصوات ، يليه عبد الكريم الزبيدي (مستقل) تحصل على 361864 صوتا تمثل 10,7 بالمائة ، وفي المرتبة الخامسة المترشح يوسف الشاهد (تحيا تونس) وتحصل على 249042 صوتا بنسبة 7,4 بالمائة من الأصوات.

وأعلن رئيس الهيئة نبيل بفون عن فتح باب الطعون في النتائج الاولية يومي 18 و19 سبتمبر الجاري.

وفي ما يلي النتائج الأولية ل 26 مترشحا حسب ترتيبهم في ورقة الاقتراع
منجي الروحي 27346 صوتا // 0,8 بالمائة محمد عبو 122287 صوتا // 3,6 بالمائة عبير موسي 135461 صوتا // 4 بالمائة نبيل القروي 525517 صوتا //15,6 بالمائة محمد لطفي المرايحي 221190 صوتا //6,6 بالمائة المهدي جمعة 61371 صوتا //1,8 بالمائة حمادي الجبالي 7364 صوتا //0,2 بالمائة حمى الهمامي 23252 صوتا // 0,7 بالمائة محمد منصف المرزوقي 100338 صوتا //3 بالمائة عبد الكريم الزبيدي 361864 صوتا //10,7 بالمائة محسن مرزوق 7376 صوتا //0,2 بالمائة محمد النوري الصغير 4598 صوتا // 0,1 بالمائة محمد الهاشمي الحامدي 25284 صوتا //0,7 بالمائة عبد الفتاح مورو 434530 صوتا //12,9 بالمائة عمر منصور 10160 صوتا //0,3 بالمائة يوسف الشاهد 249042 صوتا //7,4 بالمائة قيس سعيد 620711 صوتا //18,4 بالمائة إلياس فخفاخ 11532 صوتا // 0,3 بالمائة سليم الرياحي 4472 صوتا //0,1 بالمائة سلمى اللومي 5093 صوتا //0,2 بالمائة سعيد العايدي 10098 صوتا //0,3 بالمائة أحمد الصافي سعيد 239951 صوتا // 7,1 بالمائة الناجي جلول 7166 صوتا //0,2 بالمائة حاتم بولبيار 3704 صوتا // 0,1 بالمائة عبيد البريكي 5799 صوتا // 0,17 بالمائة سيف الدين مخلوف 147351 صوتا // 4,4 بالمائة

العدد الجملي للناخبين المسجلين 7074566 عدد الناخبين المشاركين 3465184 عدد الأصوات المصرح بها 3372746 العدد الجملي للأوراق الملغاة 68125 عدد الأوراق البيضاء 24085 حلا

Comments

35 de 35 commentaires pour l'article 189186

Mandhouj (France) |Mardi 17 Septembre 2019 à 17:15

كامل التهاني للزوز إلي مروا الدور الثاني، قيس سعيد و نبيل القروي.
شكراً للإيزي، للعمل التي قامت به .
الآن من جديد الشعب مطالب بتحديد مستقبل البلاد، و انتخاب رئيس للجمهورية.

أتمنى أن نعيش دورة ثانية ثرية بالافكار و النقاش و الحوار بين المشروعين.
قررنا بدماء الشهداء إسقاط نظام الحرامية و الدكتاتورية ، بن علي هرب. و سنقرر بورقة الانتخاب تحديد مصير البلاد.
مع الأسف الاعلام الماجن أراد أن ينغص علينا الإنتخابات الرئاسية، لكن الشعب حاضر المشهد. و تونس لها خيار واحد، نكون أو نكون. سنكون مجتمع راقي و سنبني بلادنا.
#تونس_تختار
#تونس_تنتخب

إذا الشعب يوماً أراد الحياة .. فلا بد أن يستجيب القدر.

Alerter

Nouri (Switzerland) |Mardi 17 Septembre 2019 à 16:32

الهيئة قامت بواجبها القانوني لتنظيم الانتخابات والسهر على نزاهة النتائج، الآن الحديث عن التجاوزات وعقوباتها هذا من مشمولات النيابة العمومية فأضن لها يومين للنظر في الملفات المرفوعة فإلى حد تلك المهلة القائمة والتراتيب تبقى على هي كما اعلنت عليها الهيئة.

Nouri (Switzerland) |Mardi 17 Septembre 2019 à 07:06

@ Karimyousef
لا يوجد اسلام سياسي ولا اسلام غير سياسي الاسلام هو الاسلام كما نص عليه القرآن ورسالة الإسلام تهدف إلى تحسين أخلاق فتجد في أرجائه المحبة والتسامح والكرم والعفو والحياء والسلام والتواضع والإيثار والعدل والصدق والصدقة والشورى وغير ذلك من مكارم الأخلاق وهذه القيم هي كنز المسلم ان كان فقيرا او غنيا، طبيبا او بدون عمل، سياسي او داعي ...الخ،
لاسلام السياسي هو مصطلح غربي لابعاد كل هذه القيم وهذا الكنز عن السياسة.
والسلام

Falfoul (Tunisia) |Lundi 16 Septembre 2019 à 20:26

السيد الزرقوني اثبت كفاءة فاءقة و تمكن غير عادي من تقنيات الاحصاء ... انصح الشعب التونسي عدم التفريط فيه وتنصيبه على راس المعهد الاعلى للاحصاء ... والاستفادة منه في التخطيط الاسنراتيجي لبرامج الدولة .... تونس في اشد الحاجة لهذه الكفاءة بعد ما لاحضناه من ضعف في اداء المعهد الاعلى للاحصاء الذي ياكل كثيرا وينتخ قليلا.

MOUSALIM (Tunisia) |Lundi 16 Septembre 2019 à 17:07

رغم التقدم في الفرز فان الترتيب يبدو ثابتا في انتظار التحاق نتائج مهاجرينا بالخارج والملفت في هذه النتائج بالتأكيد هو دفن الشيوعية في تونس والى الأبد وكذلك دفن الاسلام الانتهازي والجهاويات وحتى المجندين من الامارات والشعبويين والاستئصاليين والمتطفلين والمندسين وكل هؤلاء تراوحت نتائجهم المخجلة بين الصفر فاصل وما دون الخمسة بالمائة .

Khalbaoui (United Kingdom) |Lundi 16 Septembre 2019 à 15:15

مأزق طاحو فيه جماعة السيستم، من ناحية يحبو يطيرو القروي كمترشح للدور الثاني و من ناحية ليس لهم بديل سوى مرشح حركة النهضة. من ناحية تحرق و من ناحية تكوي.
ااااه يا تونس حالك حال القهرة حال الجمل تڨسم ضهره واحد جبد السكينة ڨدم نحره و لوخر مشعل الحطب متهياله
ااااه يا تونس زادوك علة على علة زادوك علة على علة والي زاد الطين بلا الفقر والجوع والعري و المذلة

RIADH (France) |Lundi 16 Septembre 2019 à 13:57

@MOUSALEM hélas Mourou n'est pas passé, mais ce n'est pas QUE de la faute de Marzouki et de Makhlouf, l'exécutifs du parti ennahdha est l'origine du problème, s'ils avaient annoncé dès le début que Mourou est le candidat et que tout le monde doit être derriere lui, ils auraient épargné les sympathisants le casse tete de qui soutenir, au contraire, ils se sont lancés dans des querelles et on a cru que le parti allait se scinder en 2 mais bon
il faut penser aux législatives et soutenir SAIID aux présidentielles

MOUSALIM (Tunisia) |Lundi 16 Septembre 2019 à 13:46

@Nouri (Switzerland) يجب أن تسلط الأضواء على المافيوزي وليس على انتماء قيس سعيد لأن الفرصة كانت لا تعوض ليكون الدور الثاني حصريا لفريق الثورة لولا قطع الطريق بأصوات مخلوف والمرزوقي والذين سجلا في مرمى الثورة وخسارة معركة لا يعني خسارة الحرب