انت رجل محظوظ هه فقد سالت الاقلام حبرا بتعاليقها وانا منهم وانت لا تستحق هدا لانك رجل اظهرت تفاهتك وجهلك

و الشيوعيون لما يتمكنون سيقتلون 12 مليون مسلم كما قتل سيدهم ستالين 50 مليون.

كلمة القطع وردت في القرآن عديد المرات ولا تعني ازالة اليد كما ذهب في ظن العديد بل القصد هو المنع قد يكون بالطرد من العمل أو السجن أو غيرها من العقوبات الرادعة حول العالم وقد يكون من غير العقوبات مثلا سرقة أصوات الناخبين باعتماد البكاء على المرأة التي لم تتناول اللحم طيلة ثلاثة أشهر أو سرقة الأصوات عبر نشر الفوبيا من خصم سياسي وبث الرعب بأن الناخبين سيفقدون أياديهم التي سينتخبون بها فهذا يتطلب قطع مسلسل الكذب عبر مواقع التواصل الاجتماعي وهو ما
أثبت نجاعة القطع .أما تعدد الزوجات فهي أيضا كذبة أخرى لأن التعدد هو حصريا لكفالة اليتامى وما تتكفل به اليوم الدولة والجمعيات الخيرية عبر العالم .وبالمختصر فان الاسلام الحقيقي نسخ العقوبات الحدية في الشرائع القديمة بالحدود الدنيا والقصوى كما في جريمة القتل التي تتدرج من عفو أهل الضحية والقبول بالتعويض وصولا للاعدام .

امّا انت فتقطع يد السارق قبل ان يسرق

مسكين اليسار لا يقدر على العيش بدون عقدة النهضة

توى هذا يرد روحو يعرف كل شيء وكسرنا رؤوسنا بالحس بكلام فارغ (نعم الميراث من الأحكام القطعية أما قطع يد السارق يجب إثباته بتدخل الإنسان والإنسان يخطي ويصيب وإذا بعد قطع اليد ثبت البرآة ما العمل أما مسألة تعدد الزوجات فهو بشرط العدل بين الزوجات وليس قطعي) ليكن في علمك المرأة المسلمة العانس ليست المرأة الشيوعية إلى آخر يوم في حياتها لا تلتجيء إلى عشيق

لتسيير مجتمع , يلزم السياسۃ .. اليوم أغلب السياسيين في تونس عاملين إضراب جوع علی السياسۃ.. بعد الثورۃ تبين أن أغلب السياسيين ليس لهم سياسۃ . مع الأسف .. 55 ديكتاتوريۃ ما تعلموا خلال , كان الرفض و التنديد بجراءم النظام الفاشي بن علي بورقيبۃ و شويۃ نضال و عمل نقابي, و تحت ضغط التعذيب و الشرنبۃ تشجعوا و كتبوا و ثيقۃ 18 أكتوبر , أعتقد لم تكن عن قناعۃ , لأنه لما هرب الدكتاتور .. تدخلوا
في بعضهم و الكثير منهم يحب ينقذ رجالات العهد الباءد و نسخ نفس المنوال السياسي السابق, بزركشۃ ديمقراطيۃ قد ترفع عنهم الحرج , كما تمكن بن علي رفع الحرج عنه مدۃ 23 سنۃ عبر الديكور الديمقراطي و بعض جمعيات المجتمع المدني المتسلقۃ .. ﷲ غالب تلك هي تونس .. حمۃ كان معارض شرس , بعد هروب السارق الكبير , تحالف مع حماۃ الضريح الدستوري

alliance objective avec les gardins des temple destourien !

لما حماۃ الضريح إنتصروا في 2014, قالوا دورك المساهم إنتهی , و إنشاء ﷲ في موعد آخر ! ! هاهو يترقب في حالۃ سياسيۃ تمكنه من التحالف الموضوعي من جديد مع البجبوج و محيطه .. ﷲ غالب يا سي حمۃ , الأمر سيكون صعب . و رجوع تونس لمربع 2013 , ميش مضمون لك .. فيلزم تعمل شويۃ سياسۃ و تدخل السياسۃ من أبوابها , بمشروع وووو, و ميش لازم نزيد إنفهمك ياسر .. فاقد المشروع حججه التنديديۃ و
التشهيريۃ , و التخويفيۃ , لا تحقق له تقدم سياسي , و لا تطعي أكل إيجابي , إيقاظ الضماءر و و و و و .

هيا نهارك مبروك سامحني طولت عليك ..

حمة الهمامي يستفز في الناس لكي يدخلوا في حوارات عقيمة ليس منها فائدة، فموضوع قطع اليد فلقد وقع الفصل فيه، هناك علم في الإسلام يدعى بمقاصد الشريعة و العلماء هم من يفصلون فيه، أما عن تعدد الزوجات فهو معطل حسب مجلة الأحوال الشخصية بفتوى فقهية ترمي لتحديد النسل و يمكن إرجاعها بمرد إنقلاب الأوضاع، أما قانونيا فالدستور لا يستطيع أن يمنع تعدد الزوجات لأنه حسب إتفاقية سيداو يأتي تحت حرية الجسد و حرية الضمير و حرية العقيدة!!!!

قال رسول الله صلى الله عليه و سلم: لو أن فاطمة بنت محمد سرقت لقطعت يدها
هذا الحديث الدليل على عدالة الإسلام ونزاهة الدين في تطبيق الإحكام والحدود ونبذ الفرقة والطبقية والنزعات الجاهلية من التعصب والنسب والعبودية
ما يفهم من الحديث أن رسول الله يستشهد (ص) ببنته سيدة نساء العالمين أم الأئمة عليها وعليهم السلام (أي بصلة نسبها منه وبمكانتها) أنها لو سرقت لأقام عليها الحد (أي السرقة الموجبة لقطع اليد) ولن ينفعها نسبها ولا قربها من رسول الله في التجاوز عن حدود الله.
ومن المعلوم أن قطع يد السارق لا يتم إلا بإستيفاء إثني عشر شرط مجتمعة:
الاوّل‌ : أن‌ يكون‌ السارق‌ قد وصل‌ سنّ البلوغ‌، فلو سرق‌ الصبي‌ّ غير البالغ‌ لايحدّ، بل‌ يكتفي‌ الحاكم‌ الشرعيّ بتعزيره‌.
الثاني‌ : أن‌ يكون‌ السارق‌ عاقلاً، فالمجنون‌ إن‌ سرق‌ في‌ حال‌ جنونه‌ فلاحدّ عليه‌.
الثالث‌ : الاختيار، فالمجبر علي‌ السرقة‌ لا تقطع‌ يده‌.
الرابع‌ : أن‌ يكون‌ قد سرق‌ من‌ حفرز، أي‌ إذا دخل‌ موضعاً مقفلاً محرزاً، فلو سرق‌ شخص‌ من‌ صحراء وجادّة‌ وحمّام‌ ومسجد ونظيرها من‌ الاماكن‌ التي‌ يطرقها الناس‌ بغير إذن‌ فلايفقطع‌.
الخامس‌ : أن‌ يكون‌ الهاتك‌ للحرز نفس‌ السارق‌ ، كأن‌ يكسر قفلاً أو ينقب‌ جدار بيت‌، فإن‌ كسر شخصٌ آخر القفل‌ فسرق‌ السارق‌ المال‌ فلا قطع‌ علي‌ السارق‌.
السادس‌ : أن‌ لا يكون‌ السارق‌ في‌ معرض‌ شبهة‌ الملكيّة‌ والمأذونيّة‌ في‌ التصرّف‌، فلو توهّم‌ أنّ المال‌ الفلاني‌ّ ملكه‌ ، أو أنّ له‌ الاءذن‌
في‌ التصرّف‌ به‌، أو حصل‌ للحاكم‌ الظنّ بذلك‌ فلاحدّ عليه‌.
السابع‌ : أن‌ يكون‌ مقدار المال‌ المسروق‌ ربع‌ دينار من‌ الذهب‌ الخالص‌ المسكوك‌ أو ما يفعادله‌ ، فلو نقص‌ عن‌ ذلك‌ لم ‌يفقطع‌.
الثامن‌ : أن‌ تكون‌ السرقة‌ سرّاً، فلو سرق‌ السارق‌ شيئاً علناً بحضور مالكه‌ فلايفقطع‌.
التّاسع‌ : أن‌ لاتكون‌ السرقة‌ سرقة‌ أب‌ من‌ مال‌ ولده‌، حيث‌ إنّ الحكم‌ لايفجري‌ في‌ هذه‌ الحالة‌.
العاشر : أن‌ لا تكون‌ السرقة‌ سرقة‌ عبدف من‌ مال‌ مولاه‌، إذ لايفقطع‌ العبد في‌ هذه‌ الحالة‌.
الحادي‌ عشر : أن‌ يكون‌ إرجاع‌ السارق‌ للحاكم‌ بناءً علي‌ طلب‌ الغريم‌ أي‌ صاحب‌ المال‌ المسروق‌، فلو عفي‌ صاحب‌ المال‌ ولم‌يفرجع‌ السارق‌ للحاكم‌ لايفقام‌ عليه‌ الحدّ.
الثاني عشر : ام لاتکون السرقة في عام مجاعة او قحط ، عندها لاحد عليه .
هذه‌ هي‌ الشروط‌ التي‌ ذكرها الفقهاء في‌ كتبهم‌ الفقهيّة‌، لذا فإنّ قطع‌ يد السارق‌ إنّما يتحقّق‌ في‌ موارد نادرة‌ فقط‌ ، وذلك‌ حين‌ تجتمع‌ الشروط‌ الاثنا عشر وتثبت‌ سرقة‌ السارق‌ عند الحاكم‌ الشرعي‌ّ، أي‌ المجتهد الجامع‌ للشرائط‌ بإقرار السارق‌ واعترافه‌ ، أو بقيام‌ البيّنة‌ وشهادة‌ رجلين‌ عادلين‌، وإلاّ فإنّ الحاكم‌ لايفقيم‌ عليه‌ الحدّ.

قال : كان يتمكنوا توّا يدافعوا على قطع اليد وتعدّد الزوجات.
يا حمّة أحنا باش ندافعوا على أحكام ربّي. سواء كنّا في الحكم أو خارجه. سواء تمكنّا أو لم نتمكّن. ياخي تحب تخرجنا من الدّين بالقوّة ؟. أنت تكره الدين الإسلامي وما تحبّوش. ياسيدي موش لازم تحبّوا واقعد على الكفر متاعك وحتّى واحد ما قالك ادخل الإسلام بالسيف وبالقوة. ودافع على الشيوعية وعلى ماركس وعلى لينين وستالين و... ولكن ماكش مسؤول على المسلمين وماكش وصي عليهم. خلّيهم يدافعوا على قطع يد السارق وتعدد الزوجات. آش يهمك فيهم.

ياخي بالغصب هالمساولت، الي احب يساوي بين بنتو و ولدو يساوي. ياخي بالغصب نستعرفو بالشذوذ، ياخي بالسيف نخرجو على ڨشرتنا؟ اتقو الله يا رهوط قبل ما يفوت الفوت