تأسيس حزب سياسي جديد يحمل إسم "الشعب يريد"

<img src=http://www.babnet.net/images/2b/5ef32e85d02a01.91466135_plonmehqfkgji.jpg width=100 align=left border=0>


وات - أفادت مصالح الوزير لدى رئيس الحكومة المكلف بحقوق الإنسان والعلاقة مع الهيئات الدستورية والمجتمع المدني، بأنه تمّ تأسيس حزب سياسي جديد أطلق عليه اسم "الشعب يريد" ورئيسه نجد خلفاوي، وذلك وفقا لمقتضيات المرسوم عدد 87 المؤرخ في 24 سبتمبر 2011 ، المتعلق بتنظيم الأحزاب السياسية.
وأكدت في بلاغ لها اليوم الاثنين، أن العدد الجملي للأحزاب السياسية أصبح 224 حزبا.


Comments


4 de 4 commentaires pour l'article 206107

BenMoussa  (Tunisia)  |Lundi 29 Juin 2020 à 18:02           
نجد خلفاوي ...
ما علاقته ببسمة الخلفاوي طليقة شكري بالعيد
ارجو الا يكون هذا الغصن من تلك الشجرة
ثم لماذا هذا التكتم من وراء الحزب لماذا تم تكوينه الان
الشعب يريد الشفافية

Aziz75  (France)  |Lundi 29 Juin 2020 à 17:44           
هذه دليل على أن الإنسان العربي همه الوحيد الزعامة و المناصب، وما لها من مزايا ترافقها. لكن النس ولية لا يستطيعون تحملها.

Cartaginois2011  (Tunisia)  |Lundi 29 Juin 2020 à 17:38           
ننتظر بكل شغف تكوين حزب باسم:«حزب حركة الاخوان»،بضم الالف،المهم الاسم،توجهاته لا تهمّنا،حتى تجد الزغراطة وعملاء بني جهلان،واعلام السيسي باش يتلهاوا

Volcano  (Tunisia)  |Lundi 29 Juin 2020 à 17:13           
رغم انها من صميم الديمقراطية الا ان كثرة الاحزاب في تونس اصابت تلك الديمقراطية في مقتل فهل يعقل ان هناك 224 طريقة لتسيير البلاد من يعجز عن ايجاد المشترك مع غيره لا يرهقنا بانه مختلف لو ان معظم هذه الاحزاب اتفقت على المشترك بينها لراينا عدده بعدد اصابع اليد ان لم يكن اقل و لادخرنا جهدا عظيما في البناء و العمل عوض التناحر
لا بد من مراجعة قانون الاحزاب و الجمعيات و متابعتها من حيث الاداء و النجاعة فمعظمها لا تحقق القدر الادنى من التوافق وربما تخفي وراءها ما هو اخطر ولنا في برلماننا الموقر خير دليل


babnet
*.*.*
All Radio in One