وتوزعت الجوائز حسب الاصناف التالية صنف الصحافة المكتوبة بشقّيها الورقي والإلكتروني

---

---

/الجائزة الأولى:منيرة الرابعي الجائزة الثانية: بالتساوي بين كل من الصحفيين نائلة الحامّي وكمال الفرشيشي

صنف الإعلام السمعي:/ الجائزة الأولى:عرفات الذيب.

صنف الإعلام البصري: /مكرم كسرواي، الجائزة الثانية.

وحجبت الجائزة الأولى في هذا الصنف بقرار لجنة التحكيم لكون الترشحات الأخرى لا تتعلّق باللّجوء بل بالهجرة غير النظامية وتكونت لجنة التحكيم من الخبير الدّولي في مجال الإعلام ماهر عبد الرحمان، والإعلامية وعضو المكتب التنفيذي للنقابة الوطنية للصحفيين التونسيين فوزية الغيلوفي، والمحامية المدرّبة في مجال حقوق اللاّجئين إيمان بجاوي وحضر الحفل ممثّلون عن الأطراف المنظّمة ومنظمات المجتمع المدني المحلّي والدّولي.

وتتنزل هذه المسابقة الموجهة للصحفيين التونسيين في إطار عمل الشّركاء المتواصل على نشر مضامين مدّونة السّلوك المهني الخاصة بالتّعاطي الاعلامي مع قضايا اللّجوء والهجرة والسعي الى التشجيع على الانتاج الصّحفي المهني في مسائل اللجوء وما يتطلّبه من التزام كامل بأخلاقيّات وضوابط المهنة الصّحفيّة من حيث التقيد بالدقّة والحياد والنّزاهة والتوازن ومراعاة المصلحة العامّة مع احترام الخصوصيّات يذكر أن الدّورة الأولى من مسابقة "الكلمة ليهم" قد انتظّمت من أوت إلى أكتوبر 2016، وقد خصّصت لموضوع الأحياء الشعبيّة و ما يتعلّق بها من قضايا اجتماعية