محمد عبّو: النهضة ليس حركة ايديولوجية وهدفها المشاركة في الحكم لا غير

<img src=http://www.babnet.net/images/2b/abboule140217.jpg width=100 align=left border=0>


باب نات - قال مؤسس حزب التيار الديمقراطي محمد عبّو الثلاثاء 14 فيفري أن حركة النهضة ليست حركة ايديولوجية بل هي حركة براغماتية.

وقال محمد عبّو في حوار على قناة التاسعة أنه ليس لحركة النهضة برامج كبيرة لتونس وهدفها المشاركة في الحكم لا غير, مضيفا " ليس للنهضة مشاريع كبيرة والمشاركة في الحكم أهم أهدافها".

وتابع محمد عبّو " النهضة حركة عايشة فقط من أجل المشاركة في الحكم".






Comments


2 de 2 commentaires pour l'article 138435

Langdevip  (France)  |Mercredi 15 Février 2017 à 16:49           
رئيس حزب البسكلات النهضة حطاطو وزير مع عرفو ألعاتي برنس ب 7000 صوت من

11 مليون تونسي و طلع فاشل و هرب مع هك التستكون لكبير بن خميدان و هك سي نائب

الشعب زعيم ثورة وينو البترول إلي حبو يقسموا لبلاد شمال جنوب مع قطع العلقات

الدبلوماسية مع السواحلية والشمال و تونس الكبرى

باش إرجعوا العاتي رئيس بلا قدرة

لاكن طلعوا فاشلين مساكن كل يوم يشتموا في آمير المؤمنين القائد السبسي و ما تعلموا مالسياسة

كان الحقد

نعمل تحية كبيرة لوزراء النهضة إلي شادين الحكم في حكومة الصيد والشاهد و نكن ليهم كل

التقدير والاحترام

والله وزراء النهضة مستقبل تونس يخدموا مساكن والحس لا

نعترف إلي النهضة عندها رجال تونس تعمل اعليهم

الحق يتقال

تحيا النهضة الاخوانية

Mandhouj  (France)  |Mercredi 15 Février 2017 à 08:20           
Mandhouj (France) |Vendredi 10 Février 2017 à 23h 01m |
دون خلق/إيجاد موارد ذاتية داخلية تونس لا يمكن أن تخرج من الأزمة.. ثم الحكومة/الدولة و على رأسها السبسي ، الشاهد و وزيرة المالية يعرفون ذلك .. لماذا تونس لا تذهب بجد في توفير موارد ذاتية داخلية (خاصة و أنها ممكنة ) ؟ لأن تونس ليس لها سيادة على قرارها الذاتي، و هذا معلوم لكل الأحزاب و المختصين في الشأن الاقتصادي .. تونس لم تفقد سيادتها على المالية العمومية فقط ، و إنما فقدت سيادتها على القرار السيادي نفسه .. مع الأسف .

منذ الثورة كان يمكن الذهاب لمصالحة وطنية عبر مسار العدالة الانتقالية، و التأسيس لطريقة تعمل جديدة مع المستثمرين المحليين .. ثم كان يمكن التقليص من اللجؤ للمديونية ... إمكانية الخروج من الأزمة بطريقة ذاتية ممكنة ، عبر إستكمال المسارات و الذهاب لوحدة وطنية أكثر صلابة . لكن مع الأسف الكثير من الطيف السياسي (من يمين و من يسار ) لا يريدون الخير لهذا البلد ، و لا يرون مستقبلهم الشخصي و الحزبي خارج الدورة العالمية التي تديرها أمثال الصندوق النقد
الدولة ، البنك المركزي الأوروبي ، البنك الدولي ، ...

فقدان السيادة على المالية العمومية ، حتى دولة مثل فرنسا أو إيطاليا هي فاقدة للسيادة على المال العام في استثماره كما تريد لخلق قطاع صناعي جديد و قوي يوفر فرص العمل ،... لإرتباط هذه الدول بالبنك المركزي الأوروبي (الخيار الليبرالي ) ثم بالعولمة عامة ... فترى البطالة ضاربة أطنابها .. أما تونس أزمتها أعمق ، هي فاقدة للسيادة على القرار ... لكن في تونس ، نحن لا نزال في مسار ثوري و للشعب نفس ثوري ، و هنا الشعب يمكن أن يدفع السياسي لإستكمال المسارات
، و للحرب على الفساد .. و هكذا نحقق بعض الانجازات عبر الإصلاحات ، عبر منظومة شفافية متكاملة ، عبر نظام اللامركزية (توزيع جديد للثروة و للحكم )... و هكذا يمكن خلق ثروات جديدة ، خلق فرص عمل أكثر من المتوقع الآن ، ثم توفير موارد ذاتية جديدة ، ... خلق الأمل ، خلق بداية الحلم بمستقبل أفضل ، يمر عبر إستكمال المسارات ، محاربة الفساد بجدية ، إرساء منظومة شفافية قوية ، عبر وحدة وطنية جادة و ليس بق بق ... و الكلام يطول ، و الله يهدي الجميع .


babnet
All Radio in One    
*.*.*
Arabic Female