@Almichkat
1) لا الغنوشي ما طبلش لبن علي : على خاطر لو كان طبل بالحق كيما تحكي راهم جماعة الغنوشي الكل ما دخلوش للحبش وراهم الكل خذاوا مناصب في عهده.
2) فما فرق بين واحد يقول كلمة عابرة(يشكر بيها الحاكم) باش يتقي بيها شره وبين واحد مؤمن بأن سيد الرئيس هو منقذ البلاد والعباد(نفاقا) ويبدأ عاد يشكر في السيد الرئيس ويلحس من الصباح للليل باش يدبر حويجة وباش يعيش بمآسي الآخرين. بالله هاذم ناس وإلا لا ؟آخي مازال عندو وجه ويمد فيه للتلفزة ؟ إن لم تستحي فافعل ما شئت.

انشالله بابنات ما تنساش كيف كانت تطبل لصخر الماطري و كيف كانت تقول عيد ميلاد سعيد يا سيادة الرئيس
Shame on you

زلم لحاس من عشاق عبادة الأشخاص

ها النذل الحقير هذا مرة الصافي سعيد رفض ان يجلس معه في نفس البلاتو لرائحته الكريهة على مدى عقود و هو يطبل و يلحس .....

الغنوشي قال"عندما نصل لسدة الحكم لا نمنع الخمر والبكني" وعندما وصلوا أنظر كيف يلعبون بالإسلام في المجلس.

القائمة؛؛السوداء؛؛؛؛؛

أقولها واعيدها الصحافين والسياسين في تونس محترفين في للكذب وتزوير للحقائق

املا؛؛فائس؛؛بوك؛؛صندوق؛آألعجب

منافق

عندما مات للملك حمار جاء الناس من كل حدب وصوب للتعزية، وعندما مات الملك لم يأتي أحد.

كانت الرخصة تسحب من المحل الذي ليس فيه صورة بن علي أو لافتة ولاء، أليس هذا مجبر؟

لا يوجد من التوانسة من لم يطبل لبن علي إما لمصلحة أو لتقية أو مجبرا والغنوشي قال"الله في السماء وبن علي في الأرض"

بن على فعل ما فعله بواسطة هؤﻻء

كدنا ننسى ما فعله بن مراد و غيره في الشعب من خلال تلميع صورة جلاده.... لولا ان كلمة السو تبقى و تصبح جديدة....
المقال الصادر عنه في 2009 يغني عن كل تعليق اما زايد...ال......قصت الكونيكسيون

الكلب يعرفه الإنسان بنباحه و رائحته الكريهة! و لكن الحمار لا يفرق بين الكلب و الإنسان!