ألفة الحامدي تعرض شهائدها ردا على تشكيك جهات مرتبطة بالطبوبي‎

<img src=http://www.babnet.net/images/2b/60341b025cc439.75719122_imegnfpqjlhko.jpg width=100 align=left border=0>


عرضت الرئيسة المديرة العامة للخطوط التونسية المقالة ألفة الحامدي شهدائها بعد تشكيك جهات من إتحاد الشغل شهائدها...



وكان النائب ياسين العياري علّق على مطلب جماعة الاتحاد بالتالي:



"سمعت أنهم يريدون التحقق من شهائد ألفة! حقكم!

لكن حبيت نتحقق من شهائد بلقاسم العياري و الدبك، هاذم مثلا يهموني خاطر عينتوهم في الدولة، قنصل و ملحق إجتماعي يخلصو من فلوسي.. بالأورو! شنية شهايدهم يعيشكم؟؟

يقول جدي حطاب ربي يرحمه : بليس ينهى ع المنكر!"


وكتبت ألفة حامدي في صفحتها الرسمية على الفايسبوك التدوينة التالية:

"في اطار مطالبة حاشية السيد نور الدين الطبوبي فتح تحقيق في شهائدي العلمية، اودّ توضيح الآتي:
اوّلا، اذنت و بتاريخ 27 جانفي 2021، لمدير التحقيق داخل الخطوط التونسية بفتح عدد ستّة من الملفات و منها ملف امكانية وجود تزوير لشهائد الباكالوريا داخل الخطوط التونسية في احتمال وجود طرق انتداب غير قانوني و هذا موثّق و موجود في ارشيف الخطوط التونسية.
ثانيا، تحققت الدولة التونسية منذ ان قمت بالعمل داخل المؤسسة العسكرية من الشهائد العلمية التي تحصلت عليها و ذلك في اطار عملي كاستاذة في مدرسة الأركان سنتي 2015 و 2016 و قبل محاضرتي في المدرسة الحربية (2020) و معهد الدفاع الوطني (2016) و الاكاديمية البحرية (2021) و التشكيك في الشهائد العلمية في هذا الاطار هو ايضا تشكيك في مصداقية المؤسسة العسكرية و خياراتها. لذا، اطلب من السيد نور الدين الطبوبي و حاشيته التريّث في علاقة بهذا الموضوع و عدم اللعب بهيبة الدولة في اطار فقدان الأعصاب.
ثالثا، و في اطار الشفافية، اود ان اذكر و انه لا وجود لمعطى اسهل من التثبت في الشهائد العلمية و الاعلام الشريف له ان يقوم بذلك عن طريق الاتصال مباشرة بالمدرسة المركزية بليل او بجامعة التكساس في اوستين.
و في هذا الاطار، لي ان اذكر و ان ابواب النجاح في الخارج فتحتها لي الدولة التونسية و المجتمع التونسي و عائلتي المتواضعة الذين استثمروا و لعقود في التعليم كركيزة لبناء تونس و في بناء مصعد اجتماعي قائم على العلم و المعرفة و لايزال الآباء و الامهات التونسيون يناضلون من اجل تعليم ابناءهم و انقاذهم من الرداءة التي انقضت على بلدنا.
الدولة مسؤولية الكفاءات اولا و اخيرا
هيبة الدولة من هيبة المسؤولين داخل الدولة




Comments


7 de 7 commentaires pour l'article 221136

BenMoussa  (Tunisia)  |Mercredi 24 Février 2021 à 10:01           
لا تستهينوا بالطبوبي فهو خريج المدرسة الستالينية ثم احد استاذتها البارزين
ولمن يجهل المدرسة الستالينية فهي مدرسة عريقة قال عنها احد اطاراتها مصطفى بن حمد: نحن لا نقبل النقد او التقييم من أي طرف ولست خاضعا لتقييم أي احد لاني من المدرسة الستالينية

Lechef  (Tunisia)  |Mercredi 24 Février 2021 à 08:46           
Je pense que cette minorité '''' souvent sans diplôme ''' ne méritent pas de ''' leurs présenter des diplômes de haut niveau ''' lorsqu'ils montrent leur mauvaise confiance aux faits surtout envers une jeune fille ou dame qui a obtenu son bac avec mention !!!!!

Jeb2013ri  (Tunisia)  |Mercredi 24 Février 2021 à 07:55           
هيّا يا الطبّوبي, خرّجلها ديبلوماتك باش النّاس الكلّ تشوفها
- دكتوراه كرشة
- دكتوراه روس
- أبحاث في الأمعاء
- شهيدة في الإبتدائي

Naimou  (France)  |Mercredi 24 Février 2021 à 07:15           
MAdame OLFA c'est pas gentil de votre part car vous poussez le boucher a vous montrer ses grands diplomes de MOUNAFEK MENTEUR VOLEUR ET SUCEUR . NE répondez plus aux imbéciles et ignorants ça les instruit.un conseil retournez de la ou vous venez c'est mieux pour vous il n'y a plus rien a éspèrer dans notre tunisie et c'est dommage.BON VENT A VOUS MADAME

Titeuf  (Switzerland)  |Mardi 23 Février 2021 à 21:17           
Olfa, Quittes ce pays, il devient une république bananière.

Amor2  (Switzerland)  |Mardi 23 Février 2021 à 19:19           
انفخ شلبوق ....
بهذا الدليل اعطتكم خازوق و ليس شلبوق يا ايتام المقبول يا اتحاد الخراب يا باك الا500

Essoltan  (France)  |Mardi 23 Février 2021 à 17:20           
Voilà un exemple frappant de la misogynie de certains dupes qui risquent de pousser nos grosses tetes féminines à l’exil .


babnet
All Radio in One    
*.*.*
Arabic Female