والد الارهابيين: ما بكيتش على اولادي ... أما بكيت على عون الأمن اللي استشهد

<img src=http://www.babnet.net/images/2b/5f58908b3f3b27.72954309_mfpjhekqginol.jpg width=100 align=left border=0>


قال والد الارهابيين الشقيقين الذين قتلا في العملية الاخيرة في سوسة انه صدم في الاونة الاخيرة بتغير سلوك وتصرفات ابنائه.

واضاف والد الارهابيين في تصريح لاذاعة جوهرة اف ام" ابنائي يعيشان في وضعية اقتصادية واجتماعية جيدة لكن في الاونة الاخيرة اصبحت لهما علاقات مشبوهة مع متطرفين وتغير سلوكهما".





وقال والد الارهابيين انه يوم العملية اكتشف بان احد ابنائه اخذ السيارة ليتضح انها استعملت في عملية ارهابية مضيفا " كنت حاضرا على تصفية ابنائي ولم ابكهما وبكيت على عون الامن الذي استشهد وقبلت جبين احد رجال الامن".

واعتذر والد الارهابيين لقوات الامن قائلا " سامحوني وما بكيتش على اولادي أما بكيت على عون الأمن ألي استشهد".


Comments


11 de 11 commentaires pour l'article 210490

Kerker  (France)  |Mercredi 9 Septembre 2020 à 21:55           
رحم الله الشّهيد و نترّحّم على كلّ شهداء الوطن. كما نتمنّى للشّاهد الثّاني الشّفاء بدون إعاقة ذهنيّة. ليس للإرهاب ألوان و لا دين و لا جنس و لا فصيلة ؛ بإمكان الإرهاب أن يأتي من حيث لا ندري لأنّنا ابتعدنا عن الإيمان بوحدة المصير وإعلاء المصالح العامّة على المصالح الفرديّة. ممّا أدّى إلى إنحلال إجتماعي و تفرّق طائفي جهوي و عائلي ففردي . فكثر الفساد من غشّ و كذب و سرقة و منّ و أذى ، وانتصبت خيبة الظّنّ في الأذهان فتغلّب الغدر على الشّجاعة و
الخيانة على الصّراحة إلى أن أصبحنا بلا شعور نعتزّ بالماكر الفاعل و نتمعّش منه و نحتقر المفعول به الضّعيف نشتمه و ننهره و هذا ما لاحظته في الحياة العامّة. و الأغرب أن تحتقر الفئة الضّعيفة من الشّعب نفسها بإنتخاب نوّاب مناشدين قيادات رمادية مقيّدة بمال الفساد. مثلهم كمثل المرتزقة تتمعّش من حظائر لا ناقة لهم فيها ولاجمل. كم أودّ أن أسمع رأي الأمّ الّتي أنجبتهما ؛ هي أقرب منهما من أبيهما. و ما رأي الزّوجة في زوجها؟ لكي نتعرّف عن حقيقة وضع الأسرة
التّونسيّة الجديدة . لا يمكن لنا أن نشفي داء أو نصلح وضعا دون معرفة حقيقته.
وفّق اللّه الجميع في ماهو خير للأمّة.

BABANETTOO  (France)  |Mercredi 9 Septembre 2020 à 16:17           
Mellali bhim

Kerker  (France)  |Mercredi 9 Septembre 2020 à 14:19           
رحم الله الشّهيد و نترّحّم على كلّ شهداء الوطن. كما نتمنّى للشّاهد الثّاني الشّفاء بدون إعاقة ذهنيّة. ليس للإرهاب ألوان و لا دين و لا جنس و لا فصيلة ؛ بإمكان الإرهاب أن يأتي من حيث لا ندري لأنّنا ابتعدنا عن الإيمان بوحدة المصير وإعلاء المصالح العامّة على المصالح الفرديّة. ممّا أدّى إلى إنحلال إجتماعي و تفرّق طائفي جهوي و عائلي ففردي . فكثر الفساد من غشّ و كذب و سرقة و منّ و أذى ، وانتصبت خيبة الظّنّ في الأذهان فتغلّب الغدر على الشّجاعة و
الخيانة على الصّراحة إلى أن أصبحنا نعتزّ بالماكر الفاعل و نتمعّش منه و نحتقر المفعول به و نشتمه و ننهره. و الأغرب أن يحتقر الشّعب نفسه بإنتخاب نوّاب من المناشدين و المقيّدين بمال الفساد. مثلهم كمثل المرتزقة تتمعّش من حظائر لا ناقة له فيها ولاجمل. كم أودّ أن أسمع رأي الأمّ الّتي أنجبتهما ؛ هي أقرب منهما من أبيهما. و ما رأي الزّوجة في زوجها؟ لكي نتعرّف عن حقيقة وضع الأسرة التّونسيّة الجديدة . لا يمكن لنا أن نشفي داء أو نصلح وضعا دون معرفة حقيقته.
وفّق اللّه الجميع في ماهو خير للأمّة.

Aziz75  (France)  |Mercredi 9 Septembre 2020 à 14:06           
@Ahmed01أنت تعرف علم اليقين أن الإسلام بريئ من العنف و التطرف، براءة الذئب من دم يوسف عليه السلام. هذا الرهط من الأوباش المجرمين هم أصلا يجري في عروقهم القتل. لإرهاب و ترويع المواطنين لوجود النهضة في الحكم،،و يحبذون العيش في مجتمع يسوده القمع و الترويع و غياب القانون، هم سلالة المهربين و ترويج المخدرات لجمع المال بسهولة. لا دخل للإسلاميين و الإسلام و كل يدور في هذه الحلقة. كن ذكي شيئ ما و أن تكون لك شيئ من الفراسة و بعد النظر و الحكمة و إسئل
نفسك من يكون وراء هذا النوع من الإجرام و من في مصلحته بث الفوضى و الهلع و الفتن في المجتمع. لا تفكر مثل الحمير.

Ahmed01  (France)  |Mercredi 9 Septembre 2020 à 13:18           
ما قاله الأب المفجوع لا يضيف شيئا إل ما يعرفه الناس عن طرق الإرهاب الأسود في اجتذاب ضحاياه
للإرهاب "الإسلامي" صندوق أسود لم يُفتح ، ولن يُنفتح ما لم توجد إرادة سياسية لذلك
وما دام حزب سياسيّ يتحكّم في دواليب الدولة

وسيتواصل مهرجان البكاء والتنافق كلما ضرب الإرهاب

حفظ الله بلدنا ، إنه وليّ ذلك والقادر عليه

BenMoussa  (Tunisia)  |Mercredi 9 Septembre 2020 à 12:31           
Slimene @
القول بان "من وراء منفذي العمليات الإرهابية هم كلهم إسلاميين متطرفين" هو ادعاء للتغطية على الارهاب الحقيقي وتستعمله الصهيونية العالمية والصليبية وعملاؤهما لتشويه الاسلام
اين الدليل؟ لماذا نسمع ادعاءات ولا نرى محاكمات؟ اين القناصة؟ لماذا لم يلق القبض على اي منهم وضحاياهم بالعشرات؟ اين قتلة البراهمي وبلعيد؟ لماذا قتل اغلبهم ولم تتم محاكمة من تبقى منهم؟ هل عجز أمننا فعلا عن الوصول الى من يقف وراءهم؟ ثم اين واين واين؟
اما عن الاب فانتظرت منه ان يتحدث عن كيفية وقوع ابنيه ضحايا للارهاب من استدرجهما متى واين وكيف؟ ليستفيد بذلك بقية الاباء ويأخذوا حذرهم
كما انتظرت منه ان يحدثنا عمن يخالطون وما هي العلامات التي دلته على انحرافهم ومتى وكيف بلغ عنهم الامن ولماذا وهل تابع لامر مع الامن ام هو مجرد بلاغ اثناء ثورة غضب ربما تراجع عنه وادعاء البطولات الزائفة بتقبيل جبين من قتل ابنيه لن يغني عن الحق شيئا
اما ادعاؤك "تحب الأب يكذب ما يفرحك ويغطي على الجماعات المتطرفة" فهي عادة من تعودوا الكذب ويسعون للتضليل والتغطية على الارهاب انسياقا وراء التغريب والتطبيع ومحاربة الشعب وقيمه ومبادئه والحمد لله انني لست منهم

Abid_Tounsi  (United States)  |Mercredi 9 Septembre 2020 à 12:30           
@Slimene
و لسوء حظك أقول لك، كنفر مسلم يؤمن بالله و رسوله، إن هذا الإجرام الذي حصل لا يمت للإسلام و المسلمين بصلة، و هذا العون المسلم الذي قتله المجرمون نسأل الله أن يكتبه عنده شهيدا و إن يسكنه فراديس جنانه.

الإسلام براء من هذه الجرائم الجبانة براءة الذئب من دم يوسف... رغم أنف الصهاية و المتصهينين الذين يريدون تلفيقها للإسلام و المسلمين. و ها أن أباهما يتبرؤ من فعلتهما النكراء و هو على دينه.

Abid_Tounsi  (United States)  |Mercredi 9 Septembre 2020 à 12:07           
@Slimene

خرجت من جحرك؟؟

من يريد أن يطمئن على هذا العبقري، يفتح موضوعا فيه تهجم على الإسلام و المسلمين فسوف يجده أول الناعقين...

Slimene  (France)  |Mercredi 9 Septembre 2020 à 10:22           
@ BenMoussaمن وراء منفذي العمليات الإرهابية هم كلهم إسلاميين متطرفين.تحب الأب يكذب ما يفرحك ويغطي على الجماعات المتطرفة

Falfoul  (Tunisia)  |Mercredi 9 Septembre 2020 à 10:21           
يجب القبض على كل الشلة و مواصلة البحث للوصول إلى الرؤوس المدبرة و اللي مية في المية وراهم مختصين في غسل الأدمغة ... يهبطو على المغفلين من شبابنا و القابلين للتأثر و يسلبولهم عقولهم ... ويجب أن نبدأ نرى الإعدامات تنفذ ... لأن لا يفل الحديد إلا الحديد... الدولة يلزم تدافع على نفسها أمام كل متطرف ثبت تورطه ... من قتل ومن حرض على القتل سواء ... والولي الذيلا يخبر على تغير سلوك أولادو يجب محاسبته...

BenMoussa  (Tunisia)  |Mercredi 9 Septembre 2020 à 09:48           
هل هو فعلا صادق في ما يقول؟
وهل افعاله تطابق اقواله؟
وما الفائدة من نشر هذه الاقوال هل تبرئة الاب والعائلة وصرف النظر عن الفاعل الحقيقي وهو ارهاب الثورة المضادة
يجب الترفع عن هذا والبحث الجدي في من يقف وراء الارهابيين يحركهم ويستغل ما خطط له من عمليات انه الارهاب الحقيقي والمستفيد الفعلي اما المنفذون فهم نفسهم ضحايا وقع استغلالهم بابشع الطرق


babnet
*.*.*
All Radio in One