رضا ''لينين'' : سنحضر في التلفزة عندما تتحول السياسة الى فن

<img src=http://www.babnet.net/images/2b/5d84b9dc6c82d2.06627064_efkjpmhlioqng.jpg width=100 align=left border=0>


باب نات - في حوار مع عدنان بلحاج عمر اكد رضا المكي مدير الحملة الانتخابية لقيس سعيد و الشهير برضا لينين انهم سيحضرون بلاتوات التلفزة عندما تتحول السياسة الى فن و رقي في الافكار لان هؤلاء تعلموا ان السياسة كذب و سموها "بوليتيك " و ليس la politique مؤكدا انه ليس كل من هب و دب يفهم السياسة ..

و اضاف ان منافسهم ابن السيستام لكن نريد ان ننافسه حرا لتكون الهزيمة او الانتصار امام حقيقة .

كما تحدث عن اهمية تحقيق التنمية عبر مجالس محلية منتخبة تعرف حاجيات و خصائص كل جهة ...فيديو







Comments


3 de 3 commentaires pour l'article 189465

Mandhouj  (France)  |Dimanche 29 Septembre 2019 à 16:34           
الامكانيات الاتصالية التي يملكها نبيل القروي هي 1000 مرة أكثر من التي يملكها قيس سعيد.

المجالس المحلية المنتخبة، هي على مستوى البلديات، الجهات، الاقاليم، أو أي جغرافيا ادارية أخرى يمكن ايجادها، لتكون الفضاء الأحسن لوضع و تفكير مشاريع تنمية لجغرافياتنا، المدنية القرية الريف. و هنا ضرورة أن نطرح من جديد ملف اللامركزية.

أما أن نحاول تفكير التنمية في فضاء مركزي يخضع أساساً للتعيينات من فوق و اظهر أنه ليس الفضاء و لا درجة الحكم المثلى لتفكير التنمية، منذ خلقت هذه الجغرافيات ، المعتمدية. و اليوم نريد أن نخلق على مستواها ، نواب منتخبين .. هذا يعني تعمل ماكياج فقط. أما أن نفرض جغرافيا المعتمدية، التي تخضع لاعتبارات ليست ديمقراطية في تحديدها، لتكون محلية جديدة، فهذه أكبر غلطة حسب رأي. من الأحسن أن نترك البلديات تحدد جغرافيا العمل المشترك التنموي حسب حاجياتها وهي التي
تصنع تلك الارتباطات في العمل المشترك التنموي و التضامني، عبر الجباية ووو.

هناك ناس يتكلمون عن المثال الأمريكي في انتخابات الولاة. و في تونس سننتخب المعتمد !!!؟؟ الكثير من التوانسة نفكر في إلغاء المعتمدية من منظومة التقسيم الجغرافي الإداري، لأنها بسط نفوذ المركز. يكفي الولاية.

و ليس لنا الثقافة القانونية الامريكية. و ليس تقدم و رقي إذا نتبعها.
لكن أمامنا ثقافة اللجان الشعبية متع مجرم حرب ثار عليه شعبه، القذافي.

حذاري إذا.

ننتخب الرئيس ليس لكل برنامجه، و إنما يكفي للجوهر مادامت الديمقراطية من ثقافته و قناعاته.

MOUSALIM  (Tunisia)  |Samedi 21 Septembre 2019 à 17:30           
المجالس المحلية التي يطرحها رضا لينين تذكرنا باللجان الشعبية للقذافي ولا علاقة لها بانتخاب المواطن لنائبه مباشرة ليمثله تحت قبة البرلمان فدوره ينتهي في المحليات ثم اللجان الجهوية هي التي تختار بعيدا عن رأي الناخب .وهذه الفكرة الغبية تقوض الديمقراطية .السؤال هل بالامكان تحرير قيس سعيد من قبضة الوطد الخفي ؟ والسؤال هل وقع الشعب في فخ الكاميرا الخفية ؟ والسؤال هل وقع الشعب بين المطرقة والسندان
؟ والجواب -يا شماتة حزب التحرير فينا -

Potentialside  (Tunisia)  |Vendredi 20 Septembre 2019 à 17:16           
قيس سعيد كشخص نظيف و متضلع في القانون الدستوري ،لكن هناك أغلبية غير مطمئنة من المحيطين به ،و لن تمنحه صك على بياض ...مفهوم السياسة متشعب و ليس بالأكيد ما يراه رضا لينين.الواقع والإمكانيات شيء اخر بعيد عن الادبيات و النظريات .الاكيد ان الأمور ضبابية لعامة الشعب .هناك 600 الف صوت لقيس مقابل 7 ملايين ناخب ،يعني هناك أغلبية رافضة لقيس و لغيره.القادم لا يطمئن بالمرة .ان نجح قيس سعيد و احاط به أناس عمليين ،واقعيين ،لهم دراية و حنكة أكاديمية ،فانه من
الممكن ان يستميل في السنين القادمة جزء من الشعب الرافض للسستام و غير السستام ...


babnet
*.*.*
All Radio in One