Abid_Tounsi @
أخي الكريم، انا لا اسعى الى إقناع الأطراف المدمغجة والمؤدلجة ضد الإسلام والمسلمين ولكنني اسعى الى الحد من تاثيرهم على الغير باظهار زيغهم ومغالطاتهم وبعدهم عن الواقع والحقائق
بارك الله فيك واعاننا جميعا على قول الحق ونصرته

@BenMoussa
أخي الكريم،
بارك الله فيك على نيتك السليمة لتوضيح الأشياء، لكن للأسف أنت تخاطب أطرافا مدمغجة و مؤدلجة ضد الإسلام و المسلمين (بعضهم بقناعة متصهينة، و بعضهم عمالة لئلا يطردوه إن تباهى بإسلامه، إن كان مسلما أصلا)، فمهما حاولت إقناعهم لن يقتنعوا، و لا نعيق لهم غير أن المسلمين إرهابيون و هم من ينظر و يخطط للإرهاب... زد على ذلك التذكير بالمِنَّة التي يتمتعون بها بأن "الغربيين يقبلونهم بينهم"، و كأن كل المسلمين مهاجرين كحالهم هم، لا يمكن (حسب فكرهم) أن يكون
المسلم من أصول غربية رغم كل ما نراه من إقبال على الدخول في الإسلام، و لهم في مريم (صوفي سابقا) التي أحزنت سيدهم ماكرون بدخولها في الإسلام و لم يستطع أن يخبئ مشاعر بغضه و حقده لما استقبلها في المطار، فهل يمنون هم كمهاجرين على أبناء البلد أن يعيشوا مسلمين في بلدهم كدلك؟ أم يمنعون عليهم اعتناق الإسلام؟

تحياتي لك و لكل أحرار تونس، و الخزي للاعقي الأحذية.

أخي الكريم،
بارك الله فيك على نيتك السليمة لتوضيح الأشياء، لكن للأسف أنت تخاطب أطرافا مدمغجة و مؤدلجة ضد الإسلام و المسلمين (بعضهم بقناعة متصهينة، و بعضهم عمالة لئلا يطردوه إن تباهى بإسلامه، إن كان مسلما أصلا)، فمهما حاولت إقناعهم لن يقتنعوا، و لا نعيق لهم غير أن المسلمين إرهابيون و هم من ينظر و يخطط للإرهاب... زد على ذلك التذكير بالمِنَّة التي يتمتعون بها بأن "الغربيين يقبلونهم بينهم"، و كأن كل المسلمين مهاجرين كحالهم هم، لا يمكن (حسب فكرهم) أن يكون
المسلم من أصول غربية رغم كل ما نراه من إقبال على الدخول في الإسلام، و لهم في مريم (صوفي سابقا) التي أحزنت سيدهم ماكرون بدخولها في الإسلام و لم يستطع أن يخبئ مشاعر بغضه و حقده لما استقبلها في المطار، فهل يمنون هم كمهاجرين على أبناء البلد أن يعيشوا مسلمين في بلدهم كدلك؟ أم يمنعون عليهم اعتناق الإسلام؟

تحياتي لك و لكل أحرار تونس، و الخزي للاعقي الأحذية.

أحدهم يتساءل : من أساء أكثر إلى الإسلام؟ المدرس بالكاريكاتور الذي قدمه أم القاتل الدموي؟
الجواب و بكل بساطة كلاهما أساء لصورة الإسلام، و هما صنيعة طرف واحد حرك جناحيه من المشربين الفكريين المتضادين ليبوء بنفس النتيجة. فهو يشجع المدرس على التهجم على المقدسات تحت غطاء "حرية التعبير" لينتهي صريعا على يدي متنطع لا يفقه للدين و لا للحياة معنى غير امتلاك الحماسة و الاندفاع في غير مكانيهما (هذا إن لم يقم المُخَطِّط بنفسه بالعملية و ينسبها للمتنطع الذي يتبناها بكل حماقة ظنا منه أنها فخر له). فالسؤال الذي يجعل من البديهي التعريف بالفاعل هنا
: من المستفيد في الآخر؟ هل استفاد المسلمون في شيء؟

كل حادثة و إن كانت على أيدي متنطعين لا يمتّون للإسلام بصلة تعقبها مباشرة قرارات و ملاحقات و اتهامات تُكال للمسلمين يمينا و شمالا، لكن مع ذلك لا يريد هؤلاء الإقرار بإمكانية التخطيط لها من أعداء المسلمين... بل يرفضون تماما أن يكون غير المسلمين منخرطين حتى في الاستفادة منها.

فبحيث " فإنها لا تعمى الأبصار و لكن تعمى القلوب التي في الصدور"... يعني الجماعة المخالفة على هذا الموقع، إما أن تتبنى فكرهم و إما أن تكون مساندا للإرهاب، أو بصفة أخف أنت مدمغج و لا ترى إلا ببضع من عين.

قال سيدهم النجس ماكرون أن الإسلام في أزمة، فتبنوها و زادوها أن الأزمة منذ أربعة عشر قرنا، و عميت بصيرتهم أن ترى أن المسلمين كانوا يقودون العالم في جميع الميادين، قبل أن يظهر بينهم الصبايحية و الخمارون و الزناة، و يقعوا في مستنقعات التخلف التي ما زالوا يصارعونها إلى اليوم لينحصر فكرهم في ما يسطره لهم سادتهم. حتى العقول التي ميزهم بها الله عن البهائم لا يريدون إعمالها و يستشهدون بأقولا أسيادهم و لا يخرجون عن الحلبة التي سمحوا لهم فيها بالتفكير.
لن ترى منهم أحدا يقول إن فرنسا وراء أي مخطط، و لا ثالوث الشر الخليجي و لا اللوبي الصهيوني...

تحياتي

Abid_Tounsi @
"سبحان الله"
and thanks a lot.

@BenMoussa

لا تعبر عن رأيك يا أخي، فهناك من الصبايحية على هذا الموقع من يرفضون ذلك و قد يحاكمونك عن أمهم فرنسا بتهمة التحريض، و ربما المشاركة في "الإرهاب". فإن كان لك عقل، لا تُعمله في سبيل تجنب تتبعك قضائيا.
قل نعم هو شاب متطرف إرهابي، قطع رأس المدرس على طريقة زورو، و فر دون الإمساك به و دون أن يتدخل أحد من امارة بمن فيهم التلاميذ و الأساتذة... و لا تملك إلا أن تقول "سبحان الله".

تحياتي.

@Karimyousef

كنت أكن لك الاحترام، للأسف نسفته بتعليقك هذا.

هل حقا أنت تهددني بالقانون كوني أتهم المخابرات الفرنسية؟ هلُمَّ إذن و سارع لتطبيق القانون عليّ. و لعلمك فإن هولاند قالها بعظمة لسانه و لم آت بشيء من عندي، و قال صراحة أن مخابرات بلاده تعطي الأوامر لقتل أناس في بلدان أخرى لا في فرنسا فقط، فهل ستقاضيه أيضا؟؟

ثم تطالبني بما سميته "كلمة خير" في المدرس؟؟ هل أنت جاد؟ تريدني أن أمدح من استهزأ بنبيِّي؟ حتى اليهود و المسيحيون لن يتجرأوا على طلب ذلك مني. و مع كوني أستنكر هذا الإجرام الذي هو في غالبه مدبر، إلا أنك لن تحلم بكلمة خير مني تجاه من حارب ديني و عقيدتي. و إن كنت لأقول فلن يكون غير "اللهم احشره مع فرعون و هامان و أبي لهب و كل من استهزأ بسيد الخلق في الدرك الأسفل من النار و كل من ساندهم و تعاطف معهم".

ملاحظة : دعك من هذه الجملة المبصوقة من أفواه الجموع " خطابك يساهم إلى درجة كبيرة في التطرف و الإرهاب"، فحتى الذين ابتكروها مجوها و لم يعودوا يستعملونها، و بقيت أنت و أمثالك تلوكونها.

الخزي على لاعقي الأحذية و لو كلفهم ذلك دينهم و عرضهم، إن كان لهم دين أو عرض.

@abdi-tounsi
أنت تهذي و لا تريد ان تري الحقيقة عارية كما هي. .خطابك يساهم الى درجة كبيرة في التطرف و الارهاب.لم تقل أي كلمة خير في حق الاستاذ المقتول و عائلته و ابناءه.اتهاماتك للمخابرات الفرنسية خطير حداوهو يسقط تحت طائلة القانون

و هذا ما يجعل شبهة تدبير جريمة قتل المدرس تتأكد أكثر فأكثر... خيوط المخابرات الفرنسية صارت مكشوفة لتكرارها نفس المخطط في كل مرة (جريمة قتل يقع الزج بالطرف المعني فيها، ثم إقامة الحرب ضده).

للعلم : المكان الذي "قطع" فيه رأس المدرس مزدحم، و القاتل تمكن من الفرار رغم انعدام إمكانية بقاء ثيابه غير ملطخة بدماء "ضحيته"... اللعبة سخيفة.

اغتصاب طفلة في روضة أطفال كاثوليكية في ألمانيا , هؤلاء رجال الدين المسيحين ماذا يفعلون بالأطفال و الإسلام بريء منهم و من أفعالهم الإجرامية الإرهابية و الحمدلله

هل العملية مجرد صدفة تم استغلالها في برنامج سياسي تم الاعلان عنه منذ ايام ...
أم انها مدبرة وجزء من البرنامج السياسي المعلن عنه من طرف مكرون ويدخل في نطاق استعداداته للانتخبات الرئاسية المقبلة؟

بسم الله الرحمن الرحيم, قل إن صلاتي ونسكي ومحياي ومماتي لله رب العالمين, لا شرِيك لَه وبذلك أُمرت وأَنا أَول الْمسلمين

ماكرون و إلي معه تسيبوا كي المهبلة لتصفية حسابات سياسية و دينية يمكن تحط فرنسا في حرب أهلية و الإعلام و الحكومة التونسية يشطحوا معه دون معرفة أو قدرة على التحليل و كأن سبعة ملايين كن المسلمين مجرمين