
Vendredi 22 Novembre 2019
وكالات - أعلنت تركيا يوم الجمعة 22 نوفمبر 2019 إنها ستمنح جائزة قدرها 700 ألف دولار مقابل معلومات تؤدي إلى اعتقال المسؤول الفلسطيني السابق محمد دحلان المقيم في الإمارات العربية المتحدة.
تتهم تركيا دحلان بأنه مرتزق يعمل لحساب دولة الإمارات وبالمشاركة في محاولة انقلاب عام 2016 ضد الرئيس رجب طيب أردوغان.
وقال وزير الداخلية سليمان صويلو لصحيفة "حرييت" إن دحلان سيدرج في قائمة الإرهابيين المطلوبين.
كان دحلان منافسا لحليفه السابق في حركة فتح محمود عباس قبل أن يفر إلى المنفى.
وتتهم وسائل الإعلام التركية دحلان بالتورط في الانقلاب الفاشل لعام 2016، ولعب دور في اغتيال الصحافي السعودي جمال خاشقجي في القنصلية السعودية في إسطنبول العام الماضي.
وفي شهر أكتوبر الماضي، اتهم وزير الخارجية مولود تشاوش أوغلو دولة الإمارات "بإيواء إرهابي". وصرح لقناة الجزيرة القطرية "لقد فر (دحلان) إليك لأنه عميل لإسرائيل". كما اتهم الإمارات التي تربطها علاقات متوترة مع تركيا، بمحاولة استبدال دحلان بعباس.
وسارع دحلان إلى الرد بحدة متهما الرئيس التركي رجب طيب أردوغان بدعم "الجماعات الإرهابية" في سوريا، وسرقة الذهب من البنك المركزي الليبي، و"التصرف كما لو انه أمير المؤمنين"، وذلك في مقابلة مع قناة سعودية.
حكمت محكمة فلسطينية على دحلان (58 عاما) غيابيا بالسجن ثلاث سنوات في عام 2016 بتهمة الفساد، كما أمرته بسداد مبلغ 16 مليون دولار، طبقا لمحاميه.
كان دحلان قائدا لجهاز الأمن في قطاع غزة، لكنه فقد الغطاء السياسي اللازم بعد أن سيطرت حركة "حماس" على قواته عام 2007 ما أدى إلى طرد حركة فتح من القطاع.
تتهم تركيا دحلان بأنه مرتزق يعمل لحساب دولة الإمارات وبالمشاركة في محاولة انقلاب عام 2016 ضد الرئيس رجب طيب أردوغان.
وقال وزير الداخلية سليمان صويلو لصحيفة "حرييت" إن دحلان سيدرج في قائمة الإرهابيين المطلوبين.
كان دحلان منافسا لحليفه السابق في حركة فتح محمود عباس قبل أن يفر إلى المنفى.
وتتهم وسائل الإعلام التركية دحلان بالتورط في الانقلاب الفاشل لعام 2016، ولعب دور في اغتيال الصحافي السعودي جمال خاشقجي في القنصلية السعودية في إسطنبول العام الماضي.
وفي شهر أكتوبر الماضي، اتهم وزير الخارجية مولود تشاوش أوغلو دولة الإمارات "بإيواء إرهابي". وصرح لقناة الجزيرة القطرية "لقد فر (دحلان) إليك لأنه عميل لإسرائيل". كما اتهم الإمارات التي تربطها علاقات متوترة مع تركيا، بمحاولة استبدال دحلان بعباس.
وسارع دحلان إلى الرد بحدة متهما الرئيس التركي رجب طيب أردوغان بدعم "الجماعات الإرهابية" في سوريا، وسرقة الذهب من البنك المركزي الليبي، و"التصرف كما لو انه أمير المؤمنين"، وذلك في مقابلة مع قناة سعودية.
حكمت محكمة فلسطينية على دحلان (58 عاما) غيابيا بالسجن ثلاث سنوات في عام 2016 بتهمة الفساد، كما أمرته بسداد مبلغ 16 مليون دولار، طبقا لمحاميه.
كان دحلان قائدا لجهاز الأمن في قطاع غزة، لكنه فقد الغطاء السياسي اللازم بعد أن سيطرت حركة "حماس" على قواته عام 2007 ما أدى إلى طرد حركة فتح من القطاع.
En continu
- Hier 14:19 حسين جنيح.. تكلم حتى أراك!!!.
- Hier 14:09 بلدية سوسة عاجزة عن تحرير الرصيف!
- Hier 12:53 مصرع 5 إثر ثوران بركان في نيوزيلندا
العشاء | المغرب | العصر | الظهر | الشروق | الفجر | 18:37 | 17:05 | 14:45 | 12:19 | 07:21 | 05:48 |
---|
![]() |
15° |
![]() |
![]() |
% 76 | :الرطــوبة |
تونــس | ![]() |
5.1 كم/س |
:الــرياح |

الثلاثاء | الأربعاء | الخميس | الجمعة | السبت |
![]() | ![]() | ![]() | ![]() | ![]() |
15°-12 | 16°-12 | 16°-11 | 16°-10 | 19°-13 |


Follow @babnet_Tunisie


(118 349)
السيرة الذاتية لحبيب الجملي المرشح
( 93 804)
لحظات قبل انسحاب الجملي وإعلان حكو
( 75 782)
شوشو: رجل الأعمال لزهر سطا أمرنا
( 68 341)
فيديو اليوم: مدير المراسم برئاسة ا
( 59 442)
فيديو كليب لبية الزردي يصيب متابع
( 53 502)
الداخلية تفتح تحقيقا حول فيديو يوث
( 53 352)
سعيد الجزيري يعلّق على ظهوره مساء
( 51 875)
المرحوم ادم بوليفة يُشيّع إلى مثو
( 50 158)
طبخة الساعات الأخيرة و النهضة تترا
( 47 984)
كتلة الحزب الدستوري الحر تقرر رفع

( 46 018)
انتخاب طارق الفتيتي نائبا ثان لرئي
( 45 910)
زياد الهاشمي لصحفية القناة الوطنية
( 43 986)
التيار يعدّل أوتاره: النهضة قامت ب
( 41 711)
سنية الدهماني: ما تقوم به عبير موس
( 41 291)
الغنوشي و المكي يشقّان شورى النهضة
( 40 389)
سيغما كونساي: قيّس سعيّد أعاد التف
( 40 270)
ايمن معتوق يكشف... المتحيل كان يتج
( 39 925)
منتحل صفة يزعم أنه قريب المرحوم
( 38 779)
زهير المغزاوي : النهضة إقترحت هذه
( 38 502)
ظهر مع مريم الدباغ في الماديسون لي

Par:ahmed01 (France )
Sur: سفير تونس بقطر: نحيي الدوحة على دعمها الفاعل لمسار الانتقال الديمقراطي والاقتصادي ببلادنا