اختتام مهرجان تيميمون للفيلم القصير: الفيلم الجزائري "كولاتيرال" يتوج بجائزة القورارة الذهبية وتنويه خاص للفيلم التونسي "عالحافة" لسحر العشي
حاز الفيلم الجزائري "كولاتيرال" للمخرج يزيد يتو على جائزة القورارة الذهبية (الجائزة الكبرى) في الدورة الأولى لمهرجان تيميمون الدولي للفيلم القصير. وأسندت لجنة تحكيم الجائزة تنويها خاصا للفيلم التونسي "عالحافة" لسحر العشي.
وتمّ الإعلان عن الجوائز في حفل الاختتام الرسمي للدورة التأسيسية لمهرجان تيميمون الدولي للفيلم القصير (13 - 18 نوفمبر 2025).
وآلت بقية جوائز هذه الدورة في فئة الأفلام الروائية إلى الفيلم الأثيوبي "آلازار" للمخرج "بيزا هيلو ليما" الذي تحصل على جائزة "أفضل سيناريو" وتحصل كذلك على جائزة نوادي السينما الجزائرية. وتحصل فيلم "Lees Waxul" للمخرج السينغالي "يورو مباي" على جائزة أفضل إخراج. بينما آلت جائزة أفضل أداء للممثلة الجزائرية سونيا فايدي عن دورها في فيلم The Night Watchers. كما نوهت لجنة تحكيم هذه المسابقة بفيلم "The Last Harvest" للمخرج "نونو بونافينتورا ميرندا" من الرأس الأخضر.
وتمّ الإعلان عن الجوائز في حفل الاختتام الرسمي للدورة التأسيسية لمهرجان تيميمون الدولي للفيلم القصير (13 - 18 نوفمبر 2025).
وآلت بقية جوائز هذه الدورة في فئة الأفلام الروائية إلى الفيلم الأثيوبي "آلازار" للمخرج "بيزا هيلو ليما" الذي تحصل على جائزة "أفضل سيناريو" وتحصل كذلك على جائزة نوادي السينما الجزائرية. وتحصل فيلم "Lees Waxul" للمخرج السينغالي "يورو مباي" على جائزة أفضل إخراج. بينما آلت جائزة أفضل أداء للممثلة الجزائرية سونيا فايدي عن دورها في فيلم The Night Watchers. كما نوهت لجنة تحكيم هذه المسابقة بفيلم "The Last Harvest" للمخرج "نونو بونافينتورا ميرندا" من الرأس الأخضر.
وحاز فيلم "Lobi Ekosimba" من جمهورية الكونغو الديمقراطية على جائزة أفضل فيلم وثائقي. وفي فئة المسابقة الوطنية للأفلام الجزائرية، تحصل فيلم "نيا" للمخرجة إيمان عيادي على الجائزة الكبرى.
وكانت الدورة الأولى من مهرجان تيميمون الدولي للفيلم القصير بالجزائر سجلت عرض 47 فيلما قصيرا ضمن ثلاث مسابقات رئيسية. وقد توزعت المشاركات بين 19 فيلما روائيا قصيرا و13 فيلما وثائقيا و15 فيلما جزائريا، إلى جانب أقسام موازية وأفلام ضيف الشرف السنغال.
وتقاطعت الأفلام المعروضة، رغم تنوعها (31 بلدا)، حول أربعة محاور كبرى هي الذاكرة والهوية والعدالة الاجتماعية والإنسان في مواجهة المكان. وقد بدت هذه الخطوط الجامعة انعكاسا لواقع سينمائي إفريقي يبحث عن صوته وعن سرديات بديلة تكتب التاريخ من زاوية المهمّشين والمنسيين بالاعتماد على لغة بصرية معاصرة تعيد رسم حدود الفن والواقع في آن واحد.






Comments
0 de 0 commentaires pour l'article 318751