رئيس الحكومة المكلف يوسف الشاهد يوضح أولويات عمل الحكومة القادمة

<img src=http://www.babnet.net/images/2b/youssefchahedddddd3.jpg width=100 align=left border=0>


باب نات - قال رئيس الحكومة المكلف، يوسف الشاهد، أن "الخطوط العريضة لبرنامج عمل حكومة الوحدة الوطنية، تقوم على خمس أولويات، أبرزها مقاومة الإرهاب الذي ما يزال يهدد البلاد التونسية ومكاسبها".
وأكد الشاهد في تصريح للصحفيين عقب الإعلان عن تكليفه رسميا من قبل رئيس الجمهورية بتكوين حكومة الوحدة الوطنية، "إعلان الحرب على الفساد والفاسدين بعد استشراء هذه الظاهرة في تونس"، مضيفا أنه "سيتم العمل على التحكم في التوازنات المالية أمام المخاطر الحقيقية التي تتهددها".


وبعد أن أقر ب"بطء نسق النمو"، اعتبر رئيس الحكومة المكلف أنه "من غير الممكن لبلادنا، الخروج من الوضع الصعب الذي تعيشه، بتحقيق نسبة 2 بالمائة من النمو".



ولاحظ أنه من بين أولويات الحكومة الجديدة أيضا "إيلاء مسألة النظافة والعناية بالبيئة التي تهم كل التونسيين ما تستحق من اهتمام" .
وفي جانب آخر، نفى يوسف الشاهد، قطعيا، "أية صلة قرابة له برئيس الجمهورية، لا من بعيد ولا من قريب"، على حد قوله، موضحا أن "تعامله مع قايد السبسي كان بعد الثورة في 2011".











Comments


27 de 27 commentaires pour l'article 129173

NOURMAHMOUD  (Tunisia)  |Mercredi 3 Août 2016 à 22:36           
يبدو واثقا من نفسه هادئا عسى أن يكون ذلك منطلقا لنجاحه في مهمته.

AbouSadine  (Tanzania, United Republic)  |Mercredi 3 Août 2016 à 20:12           
ترجمة حرفية لما قاله الشاهد: ماش نفتقوا الشعب التونسي من بعضو و المؤتمنة قلوبهم ...
هيا مبروك عليكم ياتوانسة.

Chebbonatome  (Tunisia)  |Mercredi 3 Août 2016 à 20:01           
عمى و عايروه،،،
كما شكر الرئيس على الثقة التي وضعها فيه كمن أعطى ما لا يملك الى من لا يستحق ، اتمنى ان يشكر نوّات الشعب اصحاب الشرعيّة الحقيقيّة على التصويت لحكومته تحت تهديد الشعب التونسي بمصير الشعب المصري او مصير الشعب السوري

Mandhouj  (France)  |Mercredi 3 Août 2016 à 18:59           
@ Okba_ben_nafaa (Switzerland)
الباجي قائد السبسي أحببنا أم كرهنا إستحوذ على كل الصلاحيات السيادية ، حكومة و مجلس نواب الشعب ، الكل في يديه ، و بدون منازع .. دون هذا لا يمكن له تمرير مبادرة المصالحة المالية و الاقتصادية ، و التي هي الأهم بالنسبة لديه ، فهي روح وعوده الإنتخابية ، بل التزاماته المبرمة قبل إنتخابات 2014 مع رجال الأعمال المعنيون بالعدالة الانتقالية. لكن بالأكيد أنها سوف لن تمر .. ما عليه إلى أن يبلها و يشرب ماها ...

ثم من الممكن أن نكون ايجابيين .. لكن في الحقيقة هي مغالطة صريحة لأنفسنا .. لتكون إيجابي ، يجب هناك مؤشرات للاجابية من الطرف المقابل .. حتى لا نكون سباقين لتمني الفشل ، نترقب .. الذي يبعث فيا بعض الأمل ، هم الشباب ثم بعض مكونات المجتمع المدني .. أما أهل السياسة .. كلهم يعلمون أن الأوضاع جد صعبة ، و أنه بدون توافق الأغلابية على برنامج مستعجل واضح ، لا يمكن التقدم بتونس إلى بعض النمو و الاستقرار الاجتماعي .. عدم التوافق نفسه هو من خراطيش الثورة
المضادة .. لا ثقة في السياسي (على الأقل الذين توجهوا لقصر قرطاج ). اليوم هناك مؤشرات تأزم ، أكثر من مؤشرات تحسن .. شخصيا لا أريد أن أكذب على نفسي .. لكن الكثير يذهب لموقف ، خلي يخدم .. في كل الحالات لا أحد سيمنعه من الخدمة ، سوى الذين حظروا لقائد السبسي في قرطاج ، ثم ذهبوا أو أن البعض منهم حكم بالمسبق بالفشل ، البعض الآخر متحرز.. هؤلاء ناس لا باع لهم ، يريدون الحكم لما كل شيء يهلك.. يقولوا محنى قلنا لكم .. يضحكون على الذقون ، لا غير .. ما
دام الارادة القوية لحلحلة الأمور غائبة، و كل مرة نجرب دون رؤية واضحة، و دون عزم للذهاب لتوافق واسع، الأمر سيتردى أكثر ...

نحب لتونس الخير و نتمنى السلامة للجميع (سوى الثورة المضادة ، لها الخزي و العار).

Sami Jarrar  (Tunisia)  |Mercredi 3 Août 2016 à 17:28           
Moncef Marzouk allait proposer ente autres , un certain Monji hamdi. Fort heureusement que cela n'a pas marché et tout le monde savait que cet individu ne pourra jamais parvenir à ce poste important car confier les destinées de la Tunisie a un incompétent aussi notoire serait un autre crime à commettre contre notre pays ( voir la presse malienne qui a fait pression pour qu'il soit retiré de son poste au Mali pour incompétence. D'où la
décision de l'ONU de le décharge du dossier Mali et le confier à un nigérian ). Dieu merci! Tout le monde sait que celui ci mange à tous les râteliers et a pu s'infiltrer dans les rangs de
مشروع تونس tout comme ce qu'il a fait aupres des autres partis chaque fois qu'il y a crise ou vacance quelque part dans le gouvernement sans succès . Avec cette tirée de chasse on espère qu'il comprenne qu'il est pour lui temps de prendre des vacances et de laisser les honnêtes gens travailler pour ce pays.





Sinbad  (Qatar)  |Mercredi 3 Août 2016 à 17:25           
كيف يمكن لمن اختاره الفاسدين ولوبيات الفساد والإفساد وعملاء البنك الدولي وخدمة فرنسا وأمريكا أن يحارب الفساد؟
هو بدأ منذ البداية يكذب بنكران أية علاقة مع الباجي وهو فرد من العائلات المصاهرة للباجي
لا يمكن لكذاب أن يقاوم الفساد

Mandhouj  (France)  |Mercredi 3 Août 2016 à 16:22           
Ya si di mabrouk !

- continuer la guerre contre le terrorisme,
- faire la guerre à el fased,
- les équilibres (les grands équilibres) financiers,
- la propreté urbaine sera de sa préoccupation première,
- conscient de recul de la croissance, faire gagner au moins 2 points de croissance au pays, ça aidera à ne pas couler, selon ses dires,
- pour rassurer, il dit n'avoir aucun lien de parenté ou d'alliance avec le président.

pour être dans le positif et le constructif, on dira raby iwafeq. Mais il faut savoir que nous sommes devant un discours de généralités, on attend la méthode et le concret..

on attend son approche au sujet du dialogue social, et le reste avec.

Hannibaal  (United States)  |Mercredi 3 Août 2016 à 15:31 | Par           
Le conseil de la chorale de Nahdha va se réunir demain Jeudi pour prendre position par rapport à la proposition du président BCE. A votre avis, vont-ils accepter?? Moi je ne crois pas, tel que je les ai connu, ils sont des vrais militants, je ne crois pas qu'après toute leur souffrance et les années de prison et militantisme vont trahir le peuple et la révolution et les martyrs!!!!! :-SS

PATRIOTE1976  (Tunisia)  |Mercredi 3 Août 2016 à 15:30           
Ce choix de M.Chahed , contribuera à unir l'opposition ainsi que la sté civile, l'UGTT et une large frange de la population contre le gouvernement.
D'autre part , ça va contribuer à creuser encore plus la fissure entre les leaders d'ennahda et leurs bases , ces derniers se trouveront plus proches de la position de hirak tounes par exemple que de celle de leur parti .

Un trés mauvais casting , qui a réussi à regrouper presque tout les facteurs d'echec du nouveau gvt avant même qu'il ne commence à travailler .

Je ne sais pas si légalement , le président de la république a la possibilité de revenir sur ce choix , mais je pense qu'il doit le faire , le plus vite possible !!!


KhNeji  (Tunisia)  |Mercredi 3 Août 2016 à 15:12           
سيدي الشاهد وأنت تدرس وتفكر وتتشاور لتكوين وزرارتك أرجوك أن لاتنسى الثلاثي التالي عبيرموسي والبايدةبنت الظام البايد والسيد منذر قفراش

Adel22  (Tunisia)  |Mercredi 3 Août 2016 à 15:05           
والفسفاط اش بش تعمل فيه هو عنوان نجاح الحكومة او فشلها

Ammar  (Tunisia)  |Mercredi 3 Août 2016 à 14:34           
بعد احترازات أحزاب ميثاق قرطاج الأخرى... نحو حكومة ندائية-نهضوية صرفة...

Nasehlelleh  (Tunisia)  |Mercredi 3 Août 2016 à 14:22           
الاصل في المؤمن قراءة حسن النية في الاخر. ان شاء الله بالتوفيق لرئيس الحكومة الجديد وربي يكون في عونو ونتمنى ان يلتف الجميع حول ما فيه خير البلاد .وتحيا تونس

Carl Pablo  (Canada)  |Mercredi 3 Août 2016 à 14:20           
ايه باهي ويني سوريتك الموسكيتار

Hassine Hamza  (Tunisia)  |Mercredi 3 Août 2016 à 14:19           

الشاهد: سأعمل على تشكيل حكومة سياسية دون محاصصة
:::::::::::::::::...........
شكرا للأخ ماطوشي على رسم ابتسامة على وجوهنا التي غلّبت عليها الكآبة
.....
ﻷن الكآبة ما تواتيش التونسي الصحيح
...........
كلماتك "مُصِيبَة" لايُرد عليها

.....
وزير الدفاع...ايع وزير الدفاع.....من حزب الجمهوريين بول بريمر مثلا و آش خير من الأمريكان
.......
واﻷخبار التي سمعتها اليوم تؤكد كلامك ﻵن اﻷمريكان يعتبرون الضرب في ليبيا تابع اﻷمن القومي متاعهم


Khemais  (Switzerland)  |Mercredi 3 Août 2016 à 14:09           
مرحـــــــــــبا بكم في السوانـــــــــي وهنشيــــــــــــر البـــــــــــاي


Hassine Hamza  (Tunisia)  |Mercredi 3 Août 2016 à 13:59           
الشاهد: سأعمل على تشكيل حكومة سياسية دون محاصصة
:::::::::::::::::::::::::
5 أولويات
ربح المعركة ضد اﻹرهاب
إعلان الحرب على الفساد
الرفع في نسق النمو لخلق الشغل
والتحكم في التوازنات المالية
ومسألة البيئة
واﻷولوية السادسة واﻷهم : الصدق في القول واﻹخلاص في العمل
والله المستعان

Okba_ben_nafaa  (Switzerland)  |Mercredi 3 Août 2016 à 13:40           

مرة اخرى تحيل السبسي على طيف من الاحزاب السياسية... بعضها صديق ونحترمه... جرهم لمناورة سياسية جديدة تستهدف ترسيخ مسار تغول السبسي على صلاحيات رئيس الحكومة وفي ذات السياق ترسيخ نفوذه الشخصي عبر شبكة عائلية... بما ينتج حكما كليبتوقراطيا جديدا... وهو ما يقوض الدستور لكن يقوض ايضا الاستقرار ويعطل الادارة ويزرع بذور الفوضى ويشل الاقتصاد ويرسخ منظومة الفساد.. وكل ذلك يوفر شروط استئصال الجمهورية وحتى التوافق...
قلنا ذلك ونصحنا بقية الاطراف الوطنية المناضلة والديمقراطية... قلناه قبل سنة 2014 وخلال الانتخابات حتى الان... هناك من انتبه لذلك وبدأ يدرك توجهات السبسي ويتجنب فخاخه وهناك من لم يفعل...
لم يبق امام القوى الديمقراطية والوطنية الا التقارب وتعديل ميزان القوى السياسي حيث ان العاصفة الاجتماعية قادمة لامحالة ازاء التصرفات اللامسؤولة والمضرة والمغرقة في الفساد والفوضى للسبسي وتحالفه... ولا نريد لهذه العاصفة ان تدمر تونس بل نريدها ان تعيد تأسيس الجمهورية وتنقذها من براثن منظومة لن تهنأ الا باعادة ترسيخ الاستبداد والهمجية وهيمنة الفساد...
لك الله لكن لك شعبك ايضا يا تونس...
(via "Khahlaoui Tarek")

Matouchi  (Tunisia)  |Mercredi 3 Août 2016 à 13:25           
قالك حكومة سياسية....دون محاصصة
معناها....
وزير الخارجية من بريطانيا من حزب المحافظين....توني بلير مثلا
وزير الداخلية...من الامارات.....مثلا....خلفان
وزير الاستعلامات و المخابرات و التخابر والمفلومات.....من حركة فتح....دحلان مثلا
وزير الشؤون الدينية...من تركيا.... فتح الله قولن مثلا...داعية و يحب الانقلابات
وزير الثقافة...من أمنا وتاج راسنا....العكري من حزب الاشتراكيين....جاكلانق مثلا
وزير الدفاع...ايع وزير الدفاع.....من حزب الجمهوريين بول بريمر مثلا و آش خير من الأمريكان
وزير النقل...هات نجيبوه يا سيدي من الهند....واسمو نعطيوهولكم في النشرة الجاية
وزير الطاقة والمناجم وثروات البلاد الباطنية والفوقية....من إيطاليا...السبع عاشق النساء صاحبنا برلسكوني
وزير الصحة....ما ثماش ما خير من المقيم العام الحالي....نخلييوه و أجرنا على الله
وأخيرا وزير الاستثمار و الاقتصاد الرقمي والبريد والانترنات هو ديبي...المناضل المالطي....نعمان
وزير التنمية المحلية....يجبر علينا ربي....نجيبو واحد من إخواننا...من بتغازي....الرائد الركن خليفة حفتر

و هكذا يا يوسف يا خوى سياسة في سياسة و حديد في حديد....دون محاصصة حزبية
والغنوشي و الرياحي...موافقين وتو يكلمهم المعلم الكبير.....

وبالنسبة للرياضة موش مشكل من توة الى 2019 ...زايد الوزير....جنيح والرياحي والجري...جبدة ليك وجبدة لي و الكورة تدور

Tounsi1982  (Belgium)  |Mercredi 3 Août 2016 à 13:17           
@Swiigiil

Dans notre constitution, le président désigne quelqu'un pour faire un gouvernement (ce n'est pas un appel à candidature publique )
Question accord, il est déjà fait puisque les 4 plus gros partis sont d'accord sur cette nomination.
Maintenant si le reste de ce forum n'est pas d'accord, on s'en fouuuuuu

Tounsi1982  (Belgium)  |Mercredi 3 Août 2016 à 13:14           
@The Mirror

Désolé de vous dire que votre analyse est un peu à coté de la plaque.
Parce que si on parle d'instrument, on aura plus facile à croire que Ennidaa est l'instrument d'Ennahdha et pas l'inverse. Heureusement que t'habite en Tunisie

Nourammar  (Tunisia)  |Mercredi 3 Août 2016 à 12:57           
وشهد شاهد من صهره

Swigiill  (Tunisia)  |Mercredi 3 Août 2016 à 12:54 | Par           
بالعربي ... الباجي باعثكم الجماعة الكل ت ر ه ز و ا ... قالو بالتوافق. ... هههه

TheMirror  (Tunisia)  |Mercredi 3 Août 2016 à 12:51           
La Tunisie : du Traité du Bardo, au Traité de Paris

Dans son Histoire récente, la Tunisie a connu deux traités :

• Le Traité du Bardo est un document signé entre le Bey de Tunisie et le Gouvernement français le 12 mai 1881, en vertu duquel la France protège la Tunisie, et, en contrepartie, la Tunisie est acculée dans la soumission totale à la France, avec tout ce qui va avec,
• Le Traité de Paris est un document signé entre Rached Ghanouchi, président d’Ennahdha, et Béji Caied Essebsi président de Nida Tounes le 14 août 2013, à Paris, en vertu duquel Caied Essebsi protège Ennahdha du retour en prison, et, en contrepartie, Ennahdha est acculée dans la soumission totale à Caied Essebsi, avec tout ce qui va avec. Cela veut dire en clair que Ennahdha est un instrument de travail aux mains de Caied Essebsi, celui-ci a la
latitude de faire tout ce qu’il voulait avec cet instrument.

Je rappelle que le Traité du Bardo a pris fin le 20 mars 1956, tandis que le Traité de Paris est encore en cours, et par conséquent, les tunisiens doivent savoir que les jeux sont déjà faits, qu’ils sont démocratiquement foutus, qu’ils sont constitutionnellement foutus et qu’ils sont légalement foutus. Les tunisiens assument leurs mauvais choix électoraux.

Kamelwww  (Tunisia)  |Mercredi 3 Août 2016 à 12:38           
مع تحفظي الشديد على هذا التعيين لعدة اعتبارات منها القرابة مع الرئيس والعلاقة بامريكا، مع كل هذا وغيره يجب ان نعطيعه فرصة، فربما حماسة الشباب لديه تمكنه من العمل بجد ومحاولة النهوض بالإقتصاد الراكد حاليا.
لكن اقول للشاهد أن الشعب التونسي لن يصبر طويلا وسينتظرك في المنعرج، لذلك يجب التحرك بسرعة وفي كل الإتجاهات لحلحلة المشاكل التي تواجهها البلاد. وعليك بوزراء مختصين في مجالاتهم ومحبين لوطنهم لا لأموال وطنهم. وابدأ يا حبيبي بمحاربة الفساد الذي نخر كل دواليب الدولة.

Lembarek Arfaoui  (Germany)  |Mercredi 3 Août 2016 à 12:26 | Par           
مبروك. ع التونسي. إلا خلدي. وقافله. تسير. ومن توجيهات الرئيس احتفالات أعياد الميلاد.ينقصنا 7نوفمبر وتغيير مبارك. وبوعزيزي منصبه وسبعه. خالات. وبن علي هرب.وحتي الدار. معنديش. دار رأوه فمها بورقية إلا يرحمها.وعندي خرده. كرهبه. كيف تلقوا أكثر من هذا هيأ حاسبوني. ليك ربي يا تونس.

Abdellaziz Massoudi  (Tunisia)  |Mercredi 3 Août 2016 à 12:17           
Laissez -le travailler autant que jeune on est étouffée par les vieillards.


babnet
All Radio in One    
*.*.*
Arabic Female