قمة الآسيان في كوالالمبور: تحولات عالمية حاسمة وملفات استراتيجية على الطاولة
انطلقت في العاصمة الماليزية كوالالمبور أعمال قمة قادة دول رابطة جنوب شرق آسيا "آسيان" وسط ظروف دولية وصفها رئيس الوزراء الماليزي أنور إبراهيم بأنها "مرحلة انتقالية حرجة" تستوجب مضاعفة الجهود وتعزيز التعاون الإقليمي لمواجهة التحديات المتصاعدة.
وفي كلمته الافتتاحية، شدد أنور على أن عام 2025 سيكون مفصليا، قائلا: "يبدو العالم مضطربا؛ فالنظام القديم لم يعد ساري المفعول، والنظام الجديد لم يُحدَّد بعد." وأضاف أن تصاعد التوترات الإقليمية وتزايد الغموض الدولي يمثلان خطرا على الاقتصادات والاستقرار السياسي، مؤكدا أن التفاهم المتبادل والحوار يبقيان السبيل الأمثل لتجاوز الانقسامات وتحقيق الأمن الجماعي.
وفي كلمته الافتتاحية، شدد أنور على أن عام 2025 سيكون مفصليا، قائلا: "يبدو العالم مضطربا؛ فالنظام القديم لم يعد ساري المفعول، والنظام الجديد لم يُحدَّد بعد." وأضاف أن تصاعد التوترات الإقليمية وتزايد الغموض الدولي يمثلان خطرا على الاقتصادات والاستقرار السياسي، مؤكدا أن التفاهم المتبادل والحوار يبقيان السبيل الأمثل لتجاوز الانقسامات وتحقيق الأمن الجماعي.
حضور دولي رفيع
شهد حفل الافتتاح مشاركة عدد من القادة البارزين، من بينهم:* رئيس البرازيل لويس إيناسيو لولا دا سيلفا
* رئيس وزراء كندا مارك كارني
* الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريش
* رئيس جنوب إفريقيا سيريل رامافوزا
* إضافة إلى قادة الدول العشر الأعضاء في رابطة الآسيان.












Comments
0 de 0 commentaires pour l'article 317324