يحضرني المثل الشعبيّ "عاش يتمنّى في عنبة مات جابولو عنقود "

رحم الله كل امهات المسلمين حقيقة التأثر باد على وجوههما الله يرحمها ويسكنها فراديس جنانه أبو الحسن البصري لما توفت والدته بكى بكاءا شديدا ولم سألوه أتبكي وتعلم أن الموت حق قال لا أبكي على الموت أعلم انه حق ولا أبكي لأنه كان لي بابين من الجنة اغلق أحدهما

تجار الأعراض و حمالة الحطب.. أنا متأكد أنها ستتبرأ منكم يوم آخر . الله يرحمها .

الله يرحمها و يجعل مثواها الجنّة ... الماخذ الوحيد عليها أنّها ما عرفتش تربّيكم و الدّليل برامجكم التّافهة اللّي تتلجر بعواطف و أعراض البسطاء و تأثّر على البسطاء سلبا !!! اذا أردتما أن تهدياها عملا صالحا في مثواها الاخير فقوما ببرامج هادفة اصلاحية وتؤثر ايجابا على المجتمع و سيدعو لها كل مشاهد بالرّحمة حين يقول اللّه يرحم والديه في هذاكا البرنامج!!!
عذرا الصّراحة جارحة أحيانا !!

من أجل الأوديمات المحنون ، كل شئ مباح ، ألا لعنة الله على المنافقين ، ماذا يقول الذين تتوفى أمهاتهم و هم لازالوا في طور الطفولة؟ أو الرضع منهم و لم يذوقوا بعد طعم حليب التي أتت بهم إلى هذه الدنيا ؟ تبا و تعسا للمنافقين ، تستثمرون حتى في اقرب الناس إليكم ؟ كل الأمهات ، الأحياء منهن و الأموات ، عزيزات عند أهاليهم فلماذا استثنيتما أمكما ، الله يرحمها و يرحم جميع الأمهات، أم أنكما تستغلان الفضاء الذي تشتغلان فيه، قنوات العهر و الفسوق، كم أنتما
تعيسين ، ثم ما دخل التونسيين في مأساة عائلية تتكر كل يوم ؟ أتراكما أنتما فقط من فقدتما والدتكما ؟ كوميديا و تراجيديا تمهيدا لعودة بعد عقاب، أليس كذلك يا علاء ؟ و مع ذلك االله يرحم جميع الأموات و يهدي بعض الأحياء حتى يعرفوا أن الموت آتية لامحالة إن عاجلا فآجلا ، ليتعضوا قبل فوات الأوان

حتى الماتم قابلة للابتزاز امتزاج المال مع الاستعراض مع الدموع مع. خلطة تونسية مبتذلة من اجل المال و الشهرة

يا ماما يا ماما... الله يرحم كل الأمهات ...ان لله وان اليه راجعون

الله يرحمها

الله يرحمها

متاجرة بالخلق , ثمش ما يطلعوا فالصنداج عيب