بعد الدفاع...انتقل أردوقان الى الهجوم
فهل يسجل الأهداف....كما منع شباكه من أهداف محققة؟؟؟
هذا ما ستكشفه مرحلة التصغيات الأقليمية....لتفرز مرشحا عن منطقة آسيا الصغرى والشرقين الأقصى و الأوسط

الغثماني كذاب

راهي ثورة ضد نظام فاسد مهوش انقلاب , ثورة امتع شعب إعاني من الدكتاطورية

وغباء هذا الطرطور اكثر من غباء بن علي والخوانجية امتع بعد 2011 في تونس

العثماني الخبيث المفسود عدو العروبة والشعوب العربية و الصاديق الكبير للدولة العبرية

والسيد بن يمين ناتن_ياهو , و علم اسرائيل إرفرف في تركيا و قذر غلام الانبريالية و اعداء

الاسلام الحقيقي

ارذوقان الناتن حلم و نام منامت عتارس مع العلم العثماني الاب الروحي لداعش , إلي خدم بيه

الغرب للاتلاء على بترول العراق و سوريا و ليبيا باستعمال الاخوان المسلمين لفتح

طريق الاحتلال لدول عربية مثل أم الدنيا مصر لارضاء سراح الخميج و استعمال بوهالي تونس

العاتي برنس الغبي المصنف صهيوني و داعم العدوان باسماصدقاء سوريا إلي صبح العثماني

صاحب آبار النفط العراقي السوري

ما هذا التخريف و الهرطقة . أين يوجد قوولن في تونس ?

كل دول العالم ، خاصة العالم الثالث ، مهددة بالموازي، من أجل فرض هيمنة نوعية و شاملة على الانسان موارد و عقل .. في تونس كما في كثير الدول إذا لا نربح معركة الشفافية في تمويل الأحزاب ، الجمعيات ، فإن الماء سيظل تحت أقدامنا ، و خطر إختراق الدولة و كل المنظومات العمومية سيظل قائم .. و الرئيس السبسي نفسه تكلم عن منظمات و منظومات موازية ... و ضعف الدولة في محاربة الفساد ، في وضع آليات للشفافية ليس سوى دليل على قدرة البعض من داخل منظومة الحكم على
افشال سياسات محاربة الفساد .. تركيا تبقى مستهدفة و آليات الاستهداف لا تزال من عمق المنظومات العمومية ... فعملية تغلغل منذ 30 سنة ، لا يمكن القضاء عليها في سنة أو 3 أو 4 .. المستوجب هو مشروع حكم جديد يحمي الديمقراطية ، يحمي و ينمي العدالة الاجتماعية ، يحمي و يرشد لائكية الدولة التركية .. المواطنة هي الأساس .. بالنسبة لتركيا المكائد متواصلة ، و على الأحزاب التركية أن تكون على وعي بذلك ، خاصة و أن المستهدف هو حياة الأحزاب نفسها ... و على دولنا
في شمال إفريقيا أيضا أن تكون على وعي تام .. لأن المستهدف الحقيقي هو قوة وجود الدولة في دورها البوليسي (الأمن القومي ) كما في دورها الاجتماعي ، السلم الاجتماعي ، السلم الأهلي ، العدالة الاجتماعية ...
معركة الشفافية ، معركة الحرب على الفساد ، على الارهاب ، معركة ربح الرهان الديمقراطي و تدعيم الحريات و حماية التعددية.. كل هذه المعارك هي متشابكة و يجب أن تكون بإمكانيات قوية :
- الارادة السياسية،
- و الموارد الداخلية .. و في ذلك فليتنافس المتنافسون .

...حروب ......و حروب ......و حروب ...على الإرهاب
مخلفاتها دمار وتشريد والأمثلة كثيرة من العراق الى أفغانستان ولبنان وغزة وسوريا و أستهداف البنية التحتية والمدنيين لا غير ذلك والخسارة والمأساة تصيب بلدان الجوار وينتشر الإرهاب كالنمل...أستووا يرحمكم الله قبل فوات الأوان
لا حول و لا قوة الا بالله العلي العظيم ...
فيق يا عالم هل نحن أغبياء لهذه الدرجة...هاته صناعتهم منهم واليهم ترجع...لا للحروب ...
نعم للديبلومـــــــــــــــــــــــــــاسية والسلام ولا غير ذلك...
تحالفـــات وهدايا ملغمة عسكريـــة عسكريـــة عسكريــــة عسكريـــة لقتل وتشريد المدنيين
شركات بيع وشراء السلاح الدولية ازدهرت وزودتهم بما فيه الكفايــــــــــــة ووفرت لهم
كل أشكـــــــــــــــال الإرهـــــــــــــــــاب_....لقد وصل ممولــــــــوا ومصــــــدروا الإرهـــــــــــــــــــــــاب الى غايتهم

.. من يقتل الفقراء... بالطبع الملوك والاغنياء والامراء


منقول من شخص افتقدت تعليقاته...ان شاء الله المانع خير...

MSHben1 () |Jeudi 11 Février 2016 à 13h 42m |

قوة عزم الامور تقيض هذه المرة الغربيين من ايطاليين و بريطانيين و المان و فرنسيين لدك ترسانة الدواعش المسلوبة من قوة الزنديق القذافي المقبور . هؤلاء هم ارهابيون ادخلوا سوريا و العراق و اليمن و ليبيا في حروب عبثية لا تنفع و لا تغني من جوع و لا تنصر الدين انما تدكه في الديكي كما دكت الاقتصادات و السياحة و الصناعة و معاشات و ارزاق البشرية العربية في تباب . قوة عزم الامور لا تستثني احدا و تدك عادة فاقدي القيم البشرية و الربانية من حق و عدل و اخاء و
كان لا بد من البداية بالمخلوعين ثم بعد ذلك شعوب المخلعين و الذين هم ضلوا الضلال المبين . تلك هي سنن الحياة و الدين منذ عاد و ثمود . فلوموا على انفسكم و ذوقوا وبال امركم بما كنتم تكذبون و تذبحون و تقتلون و تحرقون و تسرقون و تأكلون الربا و حقوق المساكين .

انا mshben1.

تونسنا بلاد الأمن و الأمـــــــــــــــــــــــــان والتوافق و الحرية

@ Mosalim

الاتراك ليسوا مستهدفين فقط بل ناشطين في هذه العملية.
ثم حسب ما اعلمه انها ليست مستهدفة من الطوغات والدكتاتوريين لان لهم نفس الهدف بعلم انهم يعملون كلهم تحت النظام الماصوني

وما خفي كان اعظم ،اجتمع أعداء الأمة وعملاء الداخل على ان تعاد هذه الأمة الى العصر الجاهلي وقررو هدم كل ما من شائنه النهوض بقدراتها ولنا في العراق خير دليل ولما كان نظام صدام يعطي اهتماما للعلم والبحث منعوا عليه كل أسباب التقدم والاستقلال والبحث ورأينا العجب في حملات التفتيش تحت غطاء الامم المتحدة يقلبون حتى كراريس الطالبات علهم يجدون دليل واحد ان العراق يدرس لطلبته مواد علمية هم طبقوها وطوروها منذ قرن (الفيزياء والكيمياء النووية ) ،هدموا العراق
وسلموها للفرس ولم يجدو دليل واحد على ادعائهم الكاذب والذي في جوهره كما سبق منع العرب والمسلمين من التطور ،هذا نموذج وكل الأحداث والكوارث التي تلت هدم العراق هي أهداف متتابعة وان اختلف الأسلوب وآخرها محاولة هدم تركيا بالتزامن مع هدم سوريا ومصر (تنصيب عميل كما حميد كررزاي في أفغانستان )وليبية واليمن .والله غالب على أمره ولو كره الكافرون فانتصار تركيا يعطي للشعوب الاسلامية الأمل بان الغرب (الصليبي )غير قادر على هدم دولها لو توفرت الإرادة ،فإلى
الامام أيها الأحرار وما أردغان الا احد أسباب النصر ان شاء الله

@Nouri (Switzerland) منظمة غولن تتواجد مع الجاليات التركية لأنها الفيئة المستهدفة بالتأهيل وغسل الأدمغة ثم تيسير عودتها الى موطنها الأصلي والاندساس حتى تحين لحظة الصفر .أما تونس فلا تستحق لمنظمة غولن فبقايا عهدي الدكتاتورية والإستبداد كفاءات تفوق نظيرتها التركية الإنقلابية بسنوات ضوئية .

@ Mousalim
منظمات غولن معروفة في البلدان الغربية خاصة في المانيا والولايات المتحدة اين الجالية التركية موجودة بكثرة لكن القدرة التي تملكها للتغلغل في كل البلدان والذي يبعث الحيرة عديد المساجد بنوها ولم يجدوا صعوبات لبنيها من رخص خاصة موجودة في المانيا وهنالك العديد في سويسرى وعديد البلدان الغربية.
حسب احد مقربيه وتخلى عنه أخيرا له معلومات بأن هذا الشخص له علاقة مباشرة مع الموساد وس ي ي.
لكن ليس لي بعلم عن مشارعه بتونس

@ Mousalim
منظمات غولن معروفة في البلدان الغربية

تحية إلى الجميع ونبدأ بكلمة الرئيس التركي حول اللعبة الكبرى التي تستهدف الدول الساعية في طريق الحرية وبصراحة لا أعتقد أن منظمة غولن تمتلك من الامكانيات لبث الفوضى من تركيا إلى شمال إفريقيا وصولا إلى تونس التي تتمتع بحصانة المسؤول الكبير كما أكد السبسي وعلى المباشر .فالطائرة التي أسقطت في ليبيا وهي تقصف المدنيين منذ أكثر من شهر لم تكن بقيادو طيارين من غولن بل كانت بطيارين فرنسيين من طلائع النخبة للجيش الفرنسي المطالب بحماية الأراضي والشعب الفرنسي
لا أن يقصف بلداننا .فاللعبة إستعمارية بتنفيذ الدول الإستعمارية وتحت شعار مقاومة الإرهاب كما كان يحدث في القرنين الماضيين .

لا اظن ان الغرب نسي الماضي خاصة الحرب الصليبية على الاسلام
لكنها تتواصل باشكال اخرى وبغطاء اخر

بعد فشلهم في تركيا ها هم يحرقون سورسيا وفي ليبيا يحاولون اشعال شمال افريقيا
اللهم استر