لا جامعات تونسية في تصنيف شنغهاي 2017 لأفضل 800 جامعة

<img src=http://www.babnet.net/images/2b/universiteelmanar.jpg width=100 align=left border=0>


باب نات - لم يتضمن تصنيف شنغهاي للسنة 2017، ، أي جامعة تونسية.

وتمكنت جامعات الولايات المتحدة الأميركية من احتلال صدارة التصنيف، بوجود 135 جامعة في لائحة الـ500، والجامعات البريطانية 38 جامعة.





عربيًا، كشف تصنيف شنغهاي دخول 3 جامعات مصرية للتصنيف، واحتلت جامعة القاهرة المرتبة 401 – 500، وجامعة عين شمس المرتبة 701 – 800، وجامعة الإسكندرية المرتبة 701 – 800.
بينما تواجدت 4 جامعات سعودية، وجاء ترتيب جامعاتها: جامعتا الملك عبد العزيز والملك سعود، ضمن فئة 101 إلى 150، وجامعتا الملك عبد الله والملك فهد، ضمن فئتي 201 إلى 300، و301 إلى 400.


Comments


13 de 13 commentaires pour l'article 146777

Mavb2013  (Tunisia)  |Mercredi 23 Août 2017 à 10:22           
Si le classement arrivait au 1000000 premières universités, nous y serions surement, du moins je l'espère !

Balkees  (United Arab Emirates)  |Mercredi 23 Août 2017 à 05:34           
البحث العلمي يحتاج الى ارادة .. وأناس لهم أهداف كبيرة وأذهان صافية ... أمّا ما لدينا فعقول معبيا بالمزود وقصص "سي علاء" و الدربي ومبارياة الترجي والافريقي والسي ا بي ... والعروسات والمسلسلات التركية ..واللبسة والحناني ونانسي ورامي ...وووالخ ... وينو الوقت للابحاث والا البحوث ... ماذا تقول يا هذا !!!! احنا شعب شعب شطاح رداح .. نعرفو العلوم الكلّ ..الشرعية والعلمية .. وما نحتاجوش لا للكتب ولا المطالعة ولا للبحث العلمي !!! خليها لاهلها !!! :(
للاسف واقع محزن !!!! ويوجع القلب !!!

Cartaginois2011  ()  |Mardi 22 Août 2017 à 23:21 | Par           
هذا ما انتجه أساتذة الجامعات الذين أخذوا شهدائهم في منظومة بن علي،والذين يقدمون اليوم الفتاوى للشعب التونسي عبر وسائل إعلام العار وهم أقرب الجهل منه إلى العام

Kerker  (France)  |Mardi 22 Août 2017 à 19:50           
أوّل مرّة أصادق هذا التّرتيب فمصر و السعودية و أيضا سوريا متقدمين على كلّ الأوطان العربية، لو اطّلعتم على مقرّراتهم و منشوراتهم العلمية والأدبية من كتب مترجمة و أطروحات لأدركتم تأخّركم عليهم بعقدين. و هذا واقع لا نقاش فيه. لكن ما ينقصهم هو التطبيق مع الإجتهاد في التّغيير و الإبتكار. و هذا ناتج عن مرض حبّ النّفس و المظاهر و إغراء الغرب في ذلك، إمّا أن تمتثل لقواعدهم و علوّهم عليك و إمّا فلا ؛ إمّا ديك في قنّه أو طير حرّ بأرض جرداء٠ و اعلموا
أنّ معظم البحث العلمي بفرنسا يرتكز على التطبيق و التجربة و معرفة القواعد العلمية ، و الباحثون ينتدبون من يوافقهم لا من يخالفهم منهجا و نظرا !!! أنا كباحث علمي إن أردت أن أنتدب زميلا يشاركني فإنّي سأختار من يخالفني في رأيي أملا أن يفتح لي أبوابا لم تلفت نظري فلا حاجة لي بباحث يشبهني في الأفكار ٠ لفرنسا عديد من العقول النّيّرة القادرة على تطوير الأعمال لم يقع إدماجها و إعطائها الفرص السّانحة للإبداع و يمكن لنا أن ننتدب العديد منها. تونس
في حاجة إلى ثورة علمية و تغيير تدريجي كلّي في البرامج و الطّرق . نحن نريد إنشاء عقول مفكّرة خلّاقة لا عقول ملآنة جامدة٠إنّ البحث العلمي لا يمكن أن نتّخذه كموطن رزق للعمّال بل هواية لنبغاء موهوبة٬ وعلينا أن نعتني بهم عناية خاصّة و إصدار قوانين خاصّة بهم و هذا لم يلفت نظر حكومتنا الحالية لأنّ من أولويّاتها إصدار قوانين تفرض على المسلمين عصيان أوامر الله ٠ لا علينا كي يصبح المتحصّل على شهادة الدّكتوراء في ميدان ما عالما مبتكرا
كفئا عليه بالتجرّد من حبّ الذّات و عبادة الملذّات و الشّهوات و كلّ ما يضيع التّفكير عن وضعه و موضوعه، و أن يسخّر كلّ الحواسّ فيه زمانا و مكانا. و لذلك معظم الباحثين النّاجحين كانوا متجرّدين من مشاكل الحياة اليومية فهناك من كانت وراءه إمرأة صالحة و هناك من اعتزل الغرام و يرى المرأة عدوّة الرّجل المفكّر ٠ أخيرا أقول لكافّة أفراد الشعب التّونسي لا تغرّنّكم المظاهر و اعتنقوا التّواضع فالإنسان لمّا يتمكّن بقضايا العلم يلتزم بالتّواضع و تعليمه
للغير كي يقي نفسه من فساد فاقديه٠ و إذا وجدتم إنسانا يفوقكم حكمة و علما فلا تحسدوه و أكرموه لأنّ فضله سيعمّ عليكم٠

Kerker  (France)  |Mardi 22 Août 2017 à 19:41           
أوّل مرّة أصادق هذا التّرتيب فمصر و السعودية و أيضا سوريا متقدمين على كلّ الأوطان العربية، لو اطّلعتم على مقرّراتهم و منشوراتهم العلمية والأدبية من كتب مترجمة و أطروحات لأدركتم تأخّركم عليهم بعقدين. و هذا واقع لا نقاش فيه. لكن ما ينقصهم هو التطبيق مع الإجتهاد في التّغيير و الإبتكار. و هذا ناتج عن مرض حبّ النّفس و المظاهر و إغراء الغرب في ذلك، إمّا أن تمتثل لقواعدهم و علوّهم عليك و إمّا فلا ؛ إمّا ديك في قنّه أو طير حرّ بأرض جرداء٠ و اعلموا
أنّ معظم البحث العلمي بفرنسا يرتكز على التطبيق و التجربة ومعرفة القواعد العلمية ، و الباحثون ينتدبون من يوافقهم لا من يخالفهم منهجا و نظرا !!! أنا كباحث علمي إن أردت أن أنتدب زميلا يشاركني فإنّي سأختار من يخالفني في رأيي أملا أن يفتح لي أبوابا لم تلفت نظري فلا حاجة لي بباحث يشبهني في الأفكار ٠ لفرنسا عديد من العقول النّيّرة القادرة على تطوير الأعمال لم يقع إدماجها و إعطائها الفرص السّانحة للإبداع و يمكن لنا أن ننتدب العديد منها. تونس في
حاجة إلى ثورة علمية و تغيير تدريجي كلّي في البرامج و الطّرق . نحن نريد إنشاء عقول مفكّرة خلّاقة لا عقول ملآنة جامدة٠إنّ البحث العلمي لا يمكن أن نتّخذه كموطن رزق للعمّال بل هواية لنبغاء موهوبة٬ وعلينا أن نعتني بهم عناية خاصّة و إصدار قوانين خاصّة بهم و هذا لم يلفت نظر حكومتنا الحالية لأنّ من أولويّاتها إصدار قوانين تفرض على المسلمين عصيان أوامر الله ٠ لا علينا كي يصبح المتحصّل على شهادة الدّكتوراء في ميدان ما عالما مبتكرا كفئا
عليه بالتجرّد من حبّ الذّات و عبادة الملذّات و الشّهوات و كلّ ما يضيع
التّفكير عن موضعه و موضوعه، و أن يسخّر كلّ حواسّك فيه زمانا و مكانا. و لذلك معظم الباحثين النّاجحين كانوا متجرّدين من مشاكل الحياة اليومية فهناك من كانت وراءه إمرأة صالحة و هناك من اعتزل الغرام و يرى المرأة عدوّة الرّجل المفكّر ٠ أخيرا أقول لكافّة أفراد الشعب التّونسي لا تغرّنّكم المظاهر و اعتنقوا التّواضع فالإنسان لمّا يتمكّن بقضايا العلم يلتزم بالتّواضع و تعليمه للغير كي يقي نفسه من فساد فاقديه٠ و إذا وجدتم إنسانا يفوقكم حكمة و
علما فلا تحسدوه و أكرموه لأنّ فضله سيعمّ عليكم٠

Kerker  (France)  |Mardi 22 Août 2017 à 15:36           
لأوّل مرّة أصادق هذا التّرتيب فمصر و السعودية و أيضا سوريا متقدمين على كلّ الأوطان العربية، لو اطّلعتم على مقرّراتهم و منشوراتهم العلمية والأدبية من كتب مترجمة و أطروحات لأدركتم تأخّركم عليهم بعقدين. و هذا واقع لا نقاش فيه. لكن ما ينقصهم هو التطبيق مع الإجتهاد في التّغيير و الإبتكار. و هذا ناتج عن مرض حبّ النّفس و المظاهر و إغراء الغرب في ذلك. كي تصبح عالما مبتكرا كفئا عليك بالتجرّد من حبّ الذّات و عبادة الملذّات و الشّهوات و كلّ ما يضيع
التّفكير عن موضعه و موضوعه، و أن تسخّر كلّ حواسّك فيه زمانا و مكانا. و لمّا يدرك الغرب قيمته ، تغلق الأبواب في وجهك و تكثر الحسّاد من بلدك ،.....

Rommen  (Tunisia)  |Mardi 22 Août 2017 à 14:52           
صحيح لا توجد أي جامعة تونسية ضمن التصنيف
صحيح أن ما نراه و ما نسمعه من البعض يعطي فكرة سلبية عن الجامعة في تونس
لكن الموضوع معقد و الجامعة التونسية في تطور منذ الستينات لكن بشكل بطيئ جدا و أقل من المطلوب ليمكنها من الدخول في الترتيب و المزاحمة حسب المقاييس المعتمدة
** مستوى التكوين في بعض المجالات ينافس التكوين الأجنبي
** هناك انتاج تونسي بحت في مستوى البحث العلمي
لكن القطاع يعان من نفس المشاكل الموجودة في القطاعات الأخرى و التي تتمثل في رداءة الإدارة و بعض المسؤولين و انعدام الضمير المهني
و بالتالي هناك نسبة ضئيلة من الجامعيين الذين يعملون بجد و يتحملون عبء الجميع
سمير بالطيب محسوب على الجامعة التونسية و أحمد ابراهيم ( الله يرحمه) محسوب على الجامعة التونسية لكن يوجد 1 من أحمد ابراهيم و العشرات من سمير بالطيب و في الترتيب يحتسب أمثال كليهما و ما يوجد في المسار يوجد في التيارات الأخرى( و من المستحسن أن لا تنظر صوب النقابة )
و هذه حال البلاد منذ خروج فرنسا 5 في المئة تعمل و توكل في البقية
و لا بورقيبة و لا الزين و لا المبزع و لا المرزوقي و لا الباجي و حاشيتهم عملوا حاجة لهذه البلاد سوى السرقة و النهب و قلة الدين

MOUSALIM  (Tunisia)  |Mardi 22 Août 2017 à 14:49           
بصراحة خبر صادم يستوجب تنكيس العلم لمدة سبعة أيام وبث القرآن الكريم بالقنوات الرسمية ومحاكمة كل الأساتذة بالجامعة ومطالبة رئيس الحكومة بالإستقالة بعد فراغ منصب وزير التربية في بلد يعاني الجهل وبلا وزير المالية في بلد مهدد بالإفلاس ورئيس يبحث عن إعادة نشر كتائب المليون إمرأة لمجابهة الصندوق الإنتخابي القادم .

Laabed  (Tunisia)  |Mardi 22 Août 2017 à 14:32           
الجامعات التونسية اصبحت مراكز لمحو الامية،اصابع الاتهام تتجه بالاساس الى اطار التدريس

Zama9tel  (Tunisia)  |Mardi 22 Août 2017 à 14:27           
موش مشكل..عنا امل باش نتصدرو ترتيب الدول الأكثر جهلا..وكلها انجازات ..المهم نجيو الأوائل في حاجة..

Mohamedjerba  (Tunisia)  |Mardi 22 Août 2017 à 13:45           
ومل الغريب؟ يكفي أن نضيع قليل من وقتنا ونتابع المنابر الإعلامية في القنوات التونسية لنرى مستوى الأستاذية الجامعيين الذين يتداولون عليها

3azizou  (Tunisia)  |Mardi 22 Août 2017 à 12:51           
مسكينة تونس
مساكن أولادنا
إلى يا بلادي

Machmoumelfol  (Tunisia)  |Mardi 22 Août 2017 à 12:45 | Par           
Vive la Francophonie !!!!!


babnet
All Radio in One    
*.*.*
Arabic Female