ألفة يوسف ترد على سمية الغنوشي

<img src=http://www.babnet.net/images/6/soumayag.jpg width=100 align=left border=0>


باب نات - على اثر نشر الدكتورة سمية الغنوشي ابنة زعيم حركة النهضة راشد الغنوشي على صفحتها على الفايس بوك مقالا اليوم الثلاثاء تحت عنوان "كل انتخابات وأنتم بائسون يائسون خائبون"، وتوجهت بها الى من اسمتهم الطلائعية والتنويرية والتقدمية والتجمعية، وقد جاء رد الباحثة الفة يوسف على ما اوردته سمية الغنوشي سريعا.
كل إنتخابات وأنتم بائسون يائسون خائبون
دكتورة سمية الغنوشي





يحق للشعب التونسي أن يحتفل بيوم 23 أكتوبر باعتباره ذكرى انعقاد أول إنتخابات حرة وديمقراطية في تاريخ تونس، مثلما يحق لضحايا تلك الإنتخابات من خاسرين وخائبين أن ينكسوا أعلامهم ويندبوا حظهم وينتحبوا على يوم أسود أشنع أغبر، عرى ضآلتهم وهامشية حضورهم وكشف حقيقتهم: أقليات معزولة كثيرة الصخب والهرج والمرج، قليلة العمل والحضور المجتمعي، وافرة العدة وأدوات التظليل والدعاية الإعلامية زهيدة العدد والسند الشعبي. هذا ما يبرر توتر هذه النخب المترهلة المغتربة عن واقعها ومجتمعها، وعمق مرارتها وحقدها على شعب لم يعبأ بها أو يقم لها وزنا. هذا ما يفسر يأسها وجنوحها إلى أساليب المحبطين، من تحريض وإثارة فتن وعنف مادي ومعتوي.

إستمري يا نخبنا الطلائعية والتنويرية والتقدمية والتجمعية على هذا المنوال، وكل إنتخابات وأنتم كالحو الوجوه أصفار اليدين خاوو الصناديق يائسون خائبون بائسون.

رد ألفة يوسف :

“نعم نحن بائسون…بائسون لأن جاهلا بأبسط قواعد الجغرافيا واللغة والمنطق والدبلوماسية وزير خارجية في بلدنا….بائسون لأن يسارا ضائعا تحالف معكم في القصبة لينادي بمجلس تأسيسي حذرنا من تحوله بيسر إلى دكتاتورية…بائسون لأن معارضين صدقوكم ودافعوا عنكم ووثقوا بكم ذات 18 أكتوبر واليوم تنتعتونهم بشتى النعوت..بائسون لأن شعبا فقيرا صوت لكم معظمه من أجل كبش عيد أو لقمة غذاء أو بضع دنانير تسدّ الرّمق…بائسون لأن معظم أتباعكم من الجهلة الذين لا يحسنون أصلا كتابة جملة بأي لغة، لأن أغلبهم من المهمشين الذين التقطتموهم بأموال قطر واستغللتم حقدهم وعنفهم لجعلهم من القطعان تطبّل لكم…بائسون لأن شعبا اختاركم يقرأ نصف صفحة في السنة ويتصور أنه أذكى شعوب الأرض…بائسون لأن جل الطلبة لم يشاهدوا يوما شريطا أو مسرحية. بائسون لأن جل شبابنا يعاني الكبت الجنسي والعاطفي ويحلم بمضاجعة كل الإناث ويعتبرهن أثناء وبعد المضاجعة بغايا ويريدون الزواج بعد ذلك بأبكار طاهرات…بائسون لأن نسائنا المتعلمات العاملات يحلمن برجل يقسن قيمته وفق مدى ما يدفع لهن من مال مستبطنات صورة الجواري…بائسون لأن إعلامنا لا يفكّر إلا في الفضائح والأوديمات…بائسون لأن أساتذنا ومعلمينا لا يدرّسون في القسم ويستغلون الأولياء في دروس خصوصية يقايضون بها النجاح…بائسون لأننا نلقي الزبالة في الشارع فكيف لا ننتخب زبالة…بائسون لأننا عموما شعب متخلف جاهل حاقد فقير حاسد…فكيف لا يجد فيكم صورته يوما مّا…
عزاء واحد سيدتي…لهذا الشعب ميزة فقط…عبر التاريخ بكل عيوبه (التي هي عيوبي)…إنه شعب كريم لا يرضى بالذّلّ…فواصلوا إذلاله حتى ترون ما لا تتصوّرون…وستكون أول رسالة تعزية مني لك شخصيا أيتها الأميرة…”






Comments


178 de 178 commentaires pour l'article 55833

Kaisar55  (Tunisia)  |Lundi 19 Novembre 2012 à 09:51           
بعد أن حررها الشعب وحرر والدها المنافق الكاذب ها هي تشوه رموزه ونخبه التي أطرت الثورة عندما كانت تتبضع في مغازات لندن"إن أكرمت الكريم ملكته وإن أرمت اللئيم تمرد"

Jendoulyon  (France)  |Samedi 27 Octobre 2012 à 10:05           
قل للمدعي في العلم فلسفة ya madame olfa numero 1

MOUSALIM  (Tunisia)  |Samedi 27 Octobre 2012 à 09:58           
الدربي بدأ مبكرا بين النهضة والمعارضة والمقال يكشف جزئيا أجواء الانتخابات القادمة وأيضا نتيجة الدربي ...

Jendoulyon  (France)  |Samedi 27 Octobre 2012 à 09:48           
Madame olfa vous etes perdante et vous allez encore perdre

Barbarous  (Tunisia)  |Jeudi 25 Octobre 2012 à 12:33           
الى "الدكتورة" ألففة يوسف ، قد كتبت تعليقي على صفحتك في موقع الفايسبوك لكن صدرك قد ضاق بكلامي فحذفته او هو مشرف الصفحة قد يكون هو الذي لم يتحمل ذلك.. ها نحن نرى منك ما يكون تطبيقا عمليا للمبادئ التي تنادين بها من حرية وديمقراطية

قد كتبت فقلت لك فيما أذكر (وسأزيد عما كتبته)" ربما يكون ما تقولينه صحيحا ، لكن نسيت أن توجهي كلامك للاشخاص المناسبين فانت تعرفين اكثر مني من المسؤول عن تلك السنين العجاف، كان أولى لك ان تقولي هذا الكلام عندما كنت تحاضرين بلغتك الفصيحة البليغة في حضرة سيدتك الاولى عن حكمة سيادته بمعية سيادتها في تسيير البلاد وعن انجازات جنابهم في التنمية و التعليم وحقوق المراة ، قد كنت تفسرين في حديث اشبه بالسفسطة عن "فلسفة التحول" امام سيدتك الموقرة ، لعلك قد
نسيت جانبا من جوانب البؤس الموجود في بلادنا وهو البؤس النخبوي المتمثل في حضرتك ، نسيت ان تحدثينا كيف يبيع المسمى مثقفا واكاديميا ومتعلما نفسه للسلطة مادحا مهللا ومنافحا عن انجازات النظام ، لم تكن محاضرة علمية كما كذبت منذ ايام على حائط صفحتك و الدليل موجود وموثق فلا داعي للكذب الصراح، لعلك قد نسيت ان تعطينا امثلة حية كيف يبيع المسمى مثقفا نفسه مقابل منصب مدير المكتبة الوطنية ؟ هل لك الشجاعة ايتها السيدة الفة يوسف أن تقولي لنا بماذا كافئتك السيدة
الاولى؟
"
التعليق حذف من الصفحة ومنعت من الرد ، انها حرية وديمقراطية "النخب "

Biladi2012  (Tunisia)  |Jeudi 25 Octobre 2012 à 12:09           
Ackilius (germany)
تمثلون بنات الحجامة بالدكاترة ثم إن بنات بن علي كن منشغلين بالفساد والخمر والمخدرات وجمع قوت الشعب
تبا لجهلكم اللاذع

Biladi2012  (Tunisia)  |Jeudi 25 Octobre 2012 à 12:03           
فرق شاسع بين المرأتين : الأولى سيدة محترمة في نقدها ووصفها للحقائق والثانية بائسة جعبتها الأخلاقية فارغة تطبّل بكلمات حقد وحسد.
لا تعبئي بالفاسقة يا سيدة سمية فهي تحسدك على نظال وعلم والدك وعلى كفائة زوجك وعلى جمال أخلاقك
نبيح كلبة على محفل عروسة

Kahlaoui  (Tunisia)  |Jeudi 25 Octobre 2012 à 11:09           
ما هذا العهر يا الفة سمية تحكي عن انتخابات و عن منهزمين و رابحين و انت تتحدثين عن العهر و االمضاجعة و عن الجواري الك كشكلة في نصفك الاسفل يا قلت عني جاهل... و لاني جاهل لاني من اتباع النضصة و بجهلي الذب عرفتيه عرفت انك عاهرة انت التي تفكر الا بنصها السفل يا سافلة و لا تقولوا لن ننشر ردك هذا هي من و صفت اتباع حزب بالجهلة.. ربما تريد البجبوج و 250 د و اللطيف ليقودوها لمحاضرات العالمة ليلى بن حجامة و التي كانت تحاضر لها ليلاها عالمة واتباع النهضة
جهلة يا عاهرة

Mouwaten  (Tunisia)  |Jeudi 25 Octobre 2012 à 10:53           
ما قالته المسماة سمية , لايدل إلا على انحطاط أخلاقي وقلّة أصل ، ما لم يقله الأب والزوج ( لأسباب سياسوية) كلفوابه هذه الحقيرة. إذالم تستحي فقولي مـــا شئت

Tounis123  (Tunisia)  |Jeudi 25 Octobre 2012 à 10:40           
ألفة يوسف : عرفنا مستواك اللغوي من خطابات " ليلى بن علي " الهزيلة و الركيكة لغوياً.



Passager57  (Tunisia)  |Jeudi 25 Octobre 2012 à 03:10           
الدكتورة ألفة يوسف ...حنّانة الدكتورة الفاضلة ليلى الطرابلسي..من حقّها أن تنزعج..وأن تخرج من جلدها..وأن تشنع..وأن تولول..فالزمان لم يعد زمانها ...والأيام لم تعد أيّامها..وسن اليأس السياسي تخطّى عامه الأول...والحمل مستحيل باجماع الاطبّاء..والشيخوخة الفكريّة تسير ببطء قاتل..ليالي الانكفاء والهزيمة لن تمرّ بسهولة ..حتى لو استعانت عليها بالتريكو والأباري..والمرارة التي تتذوّقها كلّ صباح لن يساعدها عليها عسل الدنيا...وما الشبوك الذي تصطنعه ضدّ سميّة
الغنّوشي سوى ردّة فعل منتظرة من أنثى جُرحت في كبريائها..واستفاقت على شعرة بيضاء في مشطها السياسي..وترهّل فكري لن تُجدي معه عمليات التجميل ولا شدّ الجلد..ولا اخفاء تجاعيد العنق بالكاشكول الحريري..انتهى الدرس يا غبيّة..

- أبو عربي -

Observateur  (Canada)  |Mercredi 24 Octobre 2012 à 23:06           
لقد قالت لهم حقيقتهم ...



" يحق للشعب التونسي أن يحتفل بيوم 23 أكتوبر باعتباره ذكرى انعقاد أول إنتخابات حرة وديمقراطية في تاريخ تونس... مثلما يحق لضحايا تلك الإنتخابات من خاسرين وخائبين أن ينكسوا أعلامهم ويندبوا حظهم وينتحبوا على يوم أسود أشنع أغبر... عرى ضآلتهم وهامشية حضورهم وكشف حقيقتهم: أقليات معزولة كثيرة الصخب والهرج والمرج، قليلة العمل والحضور المجتمعي، وافرة العدة وأدوات التضليل والدعاية الإعلامية زهيدة العدد والسند الشعبي... هذا ما يبرر توتر هذه النخب المترهلة
المغتربة عن واقعها ومجتمعها، وعمق مرارتها وحقدها على شعب لم يعبأ بها أو يقم لها وزنا... هذا ما يفسر يأسها وجنوحها إلى أساليب المحبطين، من تحريض وإثارة فتن وعنف مادي ومعتوي.

إستمري يا نخبنا الطلائعية والتنويرية والتقدمية والتجمعية على هذا المنوال، وكل إنتخابات وأنتم كالحو الوجوه أصفار اليدين خاوو الصناديق يائسون خائبون بائسون. "

مقال لــــ" سمية الغنوشي "

Saleheddineayoubi  (Saudi Arabia)  |Mercredi 24 Octobre 2012 à 22:36           
لقد كنا بائسون قبل الثورة حين كان سقط المتاع و الشواذ والاغبياء يسيطرون على اعلى المراكز ويتحصلون على اعلى الالقاب العلمية لا لشيء الا لنفاقهم وتزلفهم لاولياء نعمتهم .. .. ليلى وبن علي واكبر مثال لذالك المدعوة الفى يوسف..

Galb_ellouz  (France)  |Mercredi 24 Octobre 2012 à 22:24           
ملتزمون بالتفوّق

الشعب الذي تصفه بالجاهل يقول لكِ : ملتزم
بالتفوّق....... عليكِ و على جميع عاهرات فرنسا الماسونيات الذين علموك التكبر و التجبر على هذا الشعب الكريم الشجاع الذي طرد اكبر دكتاتور في تونس كما طرد اجدادهم الرومان عباد الصليب و الفاطميين الروافض المجوس

فنحن ملتزمون بالتفوّق.......

Chebbonatome  (Tunisia)  |Mercredi 24 Octobre 2012 à 21:23           
ألفة يوسف لا تثريب عليكم اليوم يغفر الله لكم وهو أرحم الراحمين

Chebbonatome  (Tunisia)  |Mercredi 24 Octobre 2012 à 21:11           
الفة يوسف إذهبي فأنت من الطلقاء

Arianacentre  (Tunisia)  |Mercredi 24 Octobre 2012 à 20:59           

olfa youssef est un produit de "leila ben ali" pour faire face au voile et chercher à long terme des droits pour les sexuels.


Abdout  (Tunisia)  |Mercredi 24 Octobre 2012 à 18:12           
أوجه خطابي إلى ألفة بن يوسف: أنت لم تهاجمي سمية الغنوشي فحسب بل كامل الشعب قائلة: بائسون لأن معظم أتباعكم من الجهلة الذين لا يحسنون أصلا كتابة جملة بأي لغة، لأن أغلبهم من المهمشين الذين التقطتموهم بأموال قطر واستغللتم حقدهم وعنفهم لجعلهم من القطعان تطبّل لكم…بائسون لأن شعبا اختاركم يقرأ نصف
صفحة في السنة ويتصور أنه أذكى شعوب الأرض.
هذا كلام مردود عليك فالشعب واع بما قام به رغم حقد الحاقدين الذين لا يريدون سماع الحق و مشاهدة الواقع.
لم نتلق يوما مليما من أحد كما يفعل البعض و لم نكن مهمشين و أموال قطر فإن أتت فهي لتحسين الأوضاع و أسئلي في هذا المجال الوزير الأول الأسبق الباجي قايد السبسي و سيعلمك من فتح الطريق لأموال قطر.
أما الحقد و العنف الذي تتكلمين عليه فإن ردك لا يبدو خاليا منه و ما وصفك للذين صوتوا يوم 23 أكتوبر بالقطعان لخير دليل على ذلك.
بقية المقال لا يستحق الرد.

Ritej  (Tunisia)  |Mercredi 24 Octobre 2012 à 16:57           
Chère soumaya ghannouchi
votre message dénote votre méconnaissance de ce peuple tunisien qui dans sa plus grande partie aujourd’hui n’a pas envie de fêter, et ce n’est pas parce qu’il est bourgeois et déteste les islamistes. beaucoup d’entre nous n’ont pas envie de fêter – comme nous avions fêté l’année dernière pour les premières élections libres et démocrates – car la constitution tarde, le gouvernement a des difficultés à gouverner, l’opposition ne réussit pas à faire
de l’opposition constructive et surtout parce qu’aucune justice n’a été faite, parce que nos jeunes continuent à vouloir se jeter dans la mer pour chercher un futur (s’ils ne trouvent pas la mort) et que la police tunisienne continue à faire régner sa loi de régime dictatorial…nous ne pouvons continuer à fêter, madame, mais nous nous battons chacun dans son coin pour construire une tunisie meilleure.

nous ne voulons pas fêter car vous avez continué à répéter durant douze mois: « laissez ce gouvernement travailler, laissez l’anc travailler et puis parlons-en». voilà pourquoi nous n’avons pas envie de fêter aujourd’hui. parce que nous voudrions les laisser travailler, même aujourd’hui. nous voudrions voir des résultats, croire en leur bonne-foi, désirer découvrir leurs compétences qui tardent à se dévoiler, car ces gouvernants me représentent
(les ayant voté ou pas) et devraient défendre aussi mes intérêts en tant que citoyenne, que je sois francophone, italophone, pauvre, riche, fille de menuisier, agriculteur ou industriel.

et surtout, ne pensez pas que le monde tourne seulement autour de ennahdha, de ce gouvernement ou de son opposition. observez avant d’insulter, car vous nous insultez sans nous connaitre, comme l’avait fait notre futur consul général à paris, et permettez-moi de vous le conseiller car votre message m’a été communiqué par des journalistes étrangers pour expliquer son contenu…quelle honte a été la mienne dans la traduction de vos mots injurieux,
pleins de ressentiment et de haine. pour quelqu’un qui appelle à jouir de la démocratie en ce 23 octobre 2012, votre lettre est décidé

Honteux  (Germany)  |Mercredi 24 Octobre 2012 à 15:57           
@sdiri- canada-
bravoooooooooooooooooooooooo!
شكراً قد أبدعت و صدقت و أشاطرك تماماً .

يقول الله في كتابه العزيز في سورة النساء آية 145: (إِنَّ الْمُنَافِقِينَ فِي الدَّرْكِ الْأَسْفَلِ مِنَ النَّار وَلَنْ تَجِدَ لَهُمْ نَصِيرًا)
صدق الله العظيم

بعد الإطلاع على النفاق المستشري في بلادنا ستـفهمون لماذا أعد الله للمنافقين هذا الجزاء


يقول المنافقون في تونس :

نحن مسلمون ونرفض تطبيق الشريعة
نحن مسلمون ونرفض المحجبات
نحن مسلمون ونرفض الإسلاميين
نحن مسلمون ونرفض سماع آذان صلاة الفجر
نحن مسلمون ونرفض الإستراحة للصلاة خلال العمل
نحن مسلمون ونرفض الصلاة في المسجد
نحن مسلمون ونرفض تدريس المواد الإسلامية
نحن مسلمون ونرفض منع الربا
نحن مسلمون ونرفض تعدد الزوجات
نحن مسلمون ونرفض تجريم التطاول على الذات الإلهية
نحن مسلمون ونرفض تقـيـيد حرية من ينتقد الإسلام
نحن مسلمون ونرفض السلفية
نحن مسلمون ونرفض الشيعة
نحن مسلمون ونرفض انتقاد العلمانية
نحن مسلمون ونرفض انتقاد الشيوعية
نحن مسلمون ونرفض معاداة الصهاينة
نحن مسلمون ونرفض منع بيع الخمور
نحن مسلمون ونرفض منع العُري
نحن مسلمون ونرفض معاقبة الزاني والزانية
نحن مسلمون ونرفض إغلاق بيوت الدعارة
نحن مسلمون ونرفض تقـيـيد الحرية الجنسية
نحن مسلمون ونرفض منع حرية المثليين
نحن مسلمون ونرفض...

خُلاصة القــول : نحن مسلمون ونرفض الإسلام

هذا هو نوع الإسلام الذي يريده من يُحاربون الإسلام والإسلاميين في تونس وينتظرون من الشعب أن ينتخبهم.

هذه هدية 24 أكتوبر أقدمها إلى المعارضة. لا أقول "جرذان المعارضة" بل "شياطين المعارضة".

Ritej  (Tunisia)  |Mercredi 24 Octobre 2012 à 15:42           
Diviser pour bien régner !!!! depuis qu'ils sont venus ils ont divisé le peuple en pro-ghannouchi et anti-ghannouchi ....ce peuple tunisien si uni en période de révolution et qui a crié « dégage » d’une seule voix contre l’ennemi commun zaba qui, en dépit de ses défauts interminables, a une qualité insoupçonnée celle d’avoir rassemblé tout un peuple contre sa tyrannie.....maintenant pour des raisons électoral et pour bien régner ils sont entrain
d'affaiblir la force de ce peuple et le conduire à la déception ...merci soumaya de bien alimenter l'extrémisme

Mascreano  (Tunisia)  |Mercredi 24 Octobre 2012 à 15:41           
الدكتورة ألفة يوسف ...حنّانة الدكتورة الفاضلة ليلى الطرابلسي..من حقّها أن تنزعج..وأن تخرج من جلدها..وأن تشنع..وأن تولول..فالزمان لم يعد زمانها ...والأيام لم تعد أيّامها..وسن اليأس السياسي تخطّى عامه الأول...والحمل مستحيل باجماع الاطبّاء..والشيخوخة الفكريّة تسير ببطء قاتل..ليالي الانكفاء والهزيمة لن تمرّ بسهولة ..حتى لو استعانت عليها بالتريكو والأباري..والمرارة التي تتذوّقها كلّ صباح لن يساعدها عليها عسل الدنيا...وما الشبوك الذي تصطنعه ضدّ سميّة
الغنّوشي سوى ردّة فعل منتظرة من أنثى جُرحت في كبريائها..واستفاقت على شعرة بيضاء في مشطها السياسي..وترهّل فكري لن تُجدي معه عمليات التجميل ولا شدّ الجلد..ولا اخفاء تجاعيد العنق بالكاشكول الحريري..انتهى الدرس يا غبيّة..
- أبو عربي -

Tabarka  (France)  |Mercredi 24 Octobre 2012 à 15:14           
Tel pere tel fille.

Titeufff  (Canada)  |Mercredi 24 Octobre 2012 à 15:08           
هذا ما جنته تونس من الثورة ، إلى شعبها الضال ، اصبحنا في ما هو شبه " حمام نسا" ، عراك فكري بين ما كنا نعتقده فئة مشرفة مثقفة، فئة لها أن تكون دبلوماسية المرأة التونسية المثقفة والواعية ، والتي لها دور كامل في هذا المجتمع ، والتي اكتسبت حرية أن تكون مرأة ناصعة إلى دور المرأة في تونس وخارجها ، ولكن يا خيبة المسعى ، بعد ما قرأته قل احترامي إلى هذه الفئة من المجتمع ، من جهة احداهن تهاجم في فئة من المجتمع التونسي ، وهذا ولئن دل على شيء فإنه يدل على
مدى تواضع المستوى وما تكنه من حقد وتشفي وينبع بعد ما قالت عن رغبة كبيرة في إرساء أفراد من عائلتها وتجذيرهم في مقاليد الحكم ، وكان تونس لا يكفيها ما عاشته من دكتاتورية وتسلط عائلات حكيمة بها ، ومن جهة أخرى لم أكن لأنتظر أن تقوم ألفة يوسف إلى الرد على سمية ، وكأنها تريد بذلك أن تجعل من الساحة الفكرية في تونس حلبة لكي تستعرض كلتاهما عضلاتهما الفكرية ، في شكل تنافس رديء لا يخدم ولا يهم لا بلد ولا شعب .

Nasri  (Tunisia)  |Mercredi 24 Octobre 2012 à 14:35           
اقل ما يقال في الرسالة والرد على حد سواء انهما هراء ولا يهمان الشعب التونسي في شيء ولا يستحقان حتى الاشارة اليهما كخبر. انا اقول بين غرور الفائزين في الانتخابات وتخبط الخاسرين ذهبت آمال هذا الشعب في الكرامة والعدالة والخبز.

Ikrfays  (Tunisia)  |Mercredi 24 Octobre 2012 à 14:28           
في أربعينياّت القرن الماضي ساهمت 6 ملايين ألمانيّة في مضاعفة الإنتاج الصنّاعي الحربي لألمانيا 10 مرّات كما تولّت الألمانيّات تسيير دواليب الإدارات و تأمين الإنتاج الفلاحي و حتّى ركبت البحار للصّيد و التّجارة دون أن تتخاذل أو تنسى دورها الطّبيعي فيما اشتغل الرجال في الحرب.
فلا أدري يا اُمرأتنا يا مصيبتنا ماذا أنجزت فلا أفلحت في دنياك وكذلك الآخرة ليتك تصدحين بها جهرة وتقولين أنّي أريد المزيد من الدّعارة المزيد من الويسكي وأريد أن تكون جميع الأمّهات مومسات فهذه أيضا تجارة أريد رجال بلا سراويل بلا شَعر ٍولا رجولة حتّى نضع حدًّا للتمييز أريد شعبا من المخنّثين حتّى نتبادل الأدوار في كلّ حين .أنا مسلمة و مثقّفة وأكره الحجاب لإنّه غباء وقلّة حياء و أكره الصّلاة لأنّها ادّعاء و الدّين خرافات و هراء لكني مسلمة و متمسك
بديني و بالدعارة على حدّ السّواء و الجنّة مقام المثقفن مثلي لا مكان فيها للإرهاب و الفقراء. يا امرأتنا لم تفسّر القرآن "خديجة" و لا "عائشة" ففسّرته نبيّة الأشقياء ألفة الحمقاء يا امرأةً تعجز عن وصفها الأسماء مكانك الحانات و المستنقعات إنْ ارتضى البعوض جيرة الأشقياء...الإمضاء فيصل المسلم بحمد اللّه رغم أنف الأدعياء

Ikrfays  (Tunisia)  |Mercredi 24 Octobre 2012 à 14:26           
ففي أربعينياّت القرن الماضي ساهمت 6 ملايين ألمانيّة في مضاعفة الإنتاج الصنّاعي الحربي لألمانيا 10 مرّات كما تولّت الألمانيّات تسيير دواليب الإدارات و تأمين الإنتاج الفلاحي و حتّى ركبت البحار للصّيد و التّجارة دون أن تتخاذل أو تنسى دورها الطّبيعي فيما اشتغل الرجال في الحرب.
فلا أدري يا اُمرأتنا يا مصيبتنا ماذا أنجزت فلا أفلحت في دنياك وكذلك الآخرة ليتك تصدحين بها جهرة وتقولين أنّي أريد المزيد من الدّعارة المزيد من الويسكي وأريد أن تكون جميع الأمّهات مومسات فهذه أيضا تجارة أريد رجال بلا سراويل بلا شَعر ٍولا رجولة حتّى نضع حدًّا للتمييز أريد شعبا من المخنّثين حتّى نتبادل الأدوار في كلّ حين .أنا مسلمة و مثقّفة وأكره الحجاب لإنّه غباء وقلّة حياء و أكره الصّلاة لأنّها ادّعاء و الدّين خرافات و هراء لكني مسلمة و متمسك
بديني و بالدعارة على حدّ السّواء و الجنّة مقام المثقفن مثلي لا مكان فيها للإرهاب و الفقراء. يا امرأتنا لم تفسّر القرآن "خديجة" و لا "عائشة" ففسّرته نبيّة الأشقياء ألفة الحمقاء يا امرأةً تعجز عن وصفها الأسماء مكانك الحانات و المستنقعات إنْ ارتضى البعوض جيرة الأشقياء...الإمضاء فيصل المسلم رغم أنف الأدعياء

Riadhbenhassine  (Tunisia)  |Mercredi 24 Octobre 2012 à 14:18           
أقلّ كذبة كذبتها ألفة يوسف في "ردّها المفحم" أنها إعتبرت نفسها من المعارضة إلي مشاركة في جبهة 18 أكتوبر، و هي في آكي الوقت تسبح بحمد بن علي و ليلى، يا بو قلب قدّاش كذب و ترهدين

Ttincouch  (Tunisia)  |Mercredi 24 Octobre 2012 à 14:17           
Olfa je ne sais quoi dire personne ne vous connait et je vous pose la meme question esr ce que tu sait ecrire ton nom pour ne pas dire une phrase pourquoi insulter cette jeune docteur et toute une majorite qui a ecrase votre conseption rcdiste ?

Barhoum  (Tunisia)  |Mercredi 24 Octobre 2012 à 14:13           
ألفة يوسف أنت ما تحشمش قوم فيسع بوس يد سيدتك وقلها سامحني ماعادش نعاود صنعتي وراني مستانسة نبوس يد الحجامة

Ledemystificateur  (Tunisia)  |Mercredi 24 Octobre 2012 à 14:01           
La reaction de cette femme,manifestement a l'esprit troublé,me rappelle ceux qui un jour ont affirmé qu'il fallait supprimé le peuple parcequ'il avait mal voté,ou les colonialistes français en algerie,qui lorsqu'on leur avait dit que le resistant etait dans la ppulation comme un poisson dans l'eau,avaient repondu;il faut vider le bocal.

Ledemystificateur  (Tunisia)  |Mercredi 24 Octobre 2012 à 13:41           
L'opposition,un grand mot pour ces groupuscules bidons,ces orphelins du colonialisme français,ces rcdistes,ces individualites pathologiques,ces curiosités archeologiques,ces tetes de mule,ces tetes a claques,ne veut pas comprendre qu'elle ne represente rien et qu'elle n'a pas d'assises dans la tunisie profonde.ses representants sont en plein delire.

Reflect  (Tunisia)  |Mercredi 24 Octobre 2012 à 13:40           
أنا محايد هنا .... السؤال المطروح هنا هو لمن وجهت هذه المفكرة و لم أسمع عنها سابقا أقصد كمفكرة أو كاتبة النقد و الرسالة اللذان أعتبرهما غير بناءان بالمرة ؟؟؟

Celtia  (France)  |Mercredi 24 Octobre 2012 à 13:36           
@ waidmn
moi aussi ,je passe la même annonce.mais pour une femme à partir de 35 ans à condition qu'elle soit une bonne tunisienne anti-khouanjiste fi dam.
car l’islam et les khouanjias sont complètement contradictoires.

Waidmn  (Tunisia)  |Mercredi 24 Octobre 2012 à 13:33           
@nozzle
أنت جرذ من جرذان القمامة يا نهضاوي متعفن

Nasseur  (Tunisia)  |Mercredi 24 Octobre 2012 à 13:32           
Brahim h. missaoui
الى النخبة الميئوس منها،التي أضجرتنا بعوائها و عويلها و أزهقتنا بكلاحة وجوهها البائسة التي تمدها في كل محفل و بسخافة أفكارها التي لا تخجل من الصياح بها ليلا نهارا، لهذا الصنف من النخبة أقول:بل انتم بائسون لان نظرتكم لأنفسكم و للشعب التونسي سوداوية، انتم بائسون لأنكم رضعتم الذل و المهانة رضاعة ثم رضيتم بها حتى أصبحتم تؤمنون إيمانا انه لا مجال لانعتاقكم الا على يد "خناقكم"، انتم بائسون لأنكم تشبهون من
عاش طول حياته في الظلام فلما سنحت له الفرصة ان يخرج للنور عمي فلم يستطع ان يرى فقال "اه ما أحلى العتمة"، انتم بائسون لأنكم من شدة جهلكم تكبرتم و من شدة تكبركم عميت قلوبكم فأصبحتم ترون كل من يخالفكم جهلة و لا يستحقون ان يكونوا في مراتب كنتم تحبسونها في عقولكم طول إعماركم حكرا و مخصصة لمن تكبر عليكم و تجبر فاحنيتم له الرقاب ذلا و مهانة فلما جاء من يعاملكم بالحسنى و يعاملكم على أنكم من البشر رأيتم فيه عدم استحقاق لمنصب تعلمتم ان من يكون فيه يجب ان
يدوس عليكم بالجزمة القديمة فتضحكون لذلك و ترتاح أنفسكم المريضة مثل اتباع رئيس العصابة الذين ان رأوا منه لينا انقلبوا عليه و ان اشتد عليهم و مسح بهم البلاط ارتاحوا و علموا ان سيدهم هو السيد، و أخيرا و ليس آخراً انتم بائسون لأنكم من كثرة ما التبس الامر عليكم ظننتم ان ما خربتم او تخرب من جراء افعالكم و أسيادكم ما هو الا نتيجة لما خربتم، انها مأساة بؤسكم فكونوا صرحاء مع أنفسكم حتى لا يطول بؤسكم

Celtia  (France)  |Mercredi 24 Octobre 2012 à 13:30           
Il adore les bisous ,le gros nounours. agha agha.

Waidmn  (Tunisia)  |Mercredi 24 Octobre 2012 à 13:30           
شاب متعلم صاحب دخل محترم املك سيارةارغب في التعرف قصدالزواج على شابة<سنة 30
جميلة تقطن بالعاصمة ؛
شرطي الوحيد أن لاتكون متحجبة
waidmn@yahoo.fr

Barca  (France)  |Mercredi 24 Octobre 2012 à 13:25           
Voici la carte des famille benali cliquer sur les boutons en haut à gauche pour voir qui a ete arrêter et qui ne l'ai pas avec les voir gele ... carte realiser par un journal francais meme pas tunisien et depuis que nahdha au pouvoir aucune mise a jour de la carte

http://tunisie.blogs.liberation.fr/blog/infographie-2010-fev-14-clan-ben-ali.html
que fait le gouvernement ?

Riadhbenhassine  (Tunisia)  |Mercredi 24 Octobre 2012 à 13:17           
Cha3bi@

je rejoint ton idée, et j’ajoute que nous manquons beaucoup de logiques dans notre façon de traiter les sujets et problèmes, et un exemple peut résumer notre situation, et c’est l’exemple de notre industrie qui manque de conscience managériale scientifique dans l’exercice de leurs activités, et je vais parler en tant qu’expert des systèmes de management selon les normes internationales iso 9001, iso 22000, iso 14001 et ohsas 18001 ainsi que la
méthodologie internationale 6 sigma. bien que l’adoption des systèmes de management ci-dessus mentionnés et l’adoption de la philosophie qui les coiffent ne peut que faire prospérer l’activité des entreprises et faire gagner de l’argent (le 1èr motif d’un capitaliste), on trouve en tunisie chez nos chefs d’entreprise une ignorance fatale des biens faits de l’adoption de telles systèmes et philosophie de gestion, ne serais ce que pour pouvoir
pénétrer les marchés à d’export, et ce constat est fait indépendamment du niveau d’instruction du chef d’entreprise, parce que malheureusement ils ne regardent que sous leurs pieds, reflet de notre culture en tant que société. je reprends, cher cha3bi, ce que t’a dit « il y a des objectifs de la révolution à réaliser comme il y a des priorités à gérer dans ces objectifs », et qui est la pierre angulaire de tout essai de compréhension et le
traitement de tout problème. cette phrase magique n’est pas souvent prise en considération par les chefs d’entreprise qui sont « normalement » motivé pour l’appliquer, que dire alors de beaucoup de nos citoyens largués subitement dans le monde de la politique

Celtia  (France)  |Mercredi 24 Octobre 2012 à 13:14           
اذاخنجت خربت

Nozzle  (Tunisia)  |Mercredi 24 Octobre 2012 à 12:47           
Waidmn: 1/10
وخساره فيك ايها القذر

Riadhbenhassine  (Tunisia)  |Mercredi 24 Octobre 2012 à 12:22           
تسبّ الشعب ، و تتلو علينا "ليستة" سوئاته , و نسيت أنها من بين من ساهمو في هذا الذي تصف به شعبها بمساندتها للسياسة التربوية و الثقافية التي إنتهجها النظام البنعلي التجهيلي ، و أتذكر جيدا البرامج "الثقافية" التي نشّطتها ألفة يوسف في آخر التسعينات على قناة الشباب التمييعية و التجهيلية و طبيعة المواضيع التي ناقشتها، وما كتاباتها و آرائها و "فتاويها" الغريبة التي نشرتها في كتبها و البعض من برامجها التلفزية إلّا عينتا من هذا الجهد المحموم
للتصحير الثقافي و السياسي الذي شاركت فيه جهبذة زمانها و الذي أوصلنا إلى ما تعيّر به شعبها إن كانت تؤمن أنها من هذا الشعب أصلا. هي من أدعياء الديموقراطية و الحرية كحال أولياء نعمتها و تعتبر نفسها من النخبة التنويرية، و على المحك هي دكتاتورية للنخاع ، نخاع نوفمبري طرابلسي بإمتياز، و أكبر دليل هو فسخها من على موقعها لكل رأي مخالف لرأيها و قد صار هذا معي شخصيا لمجرد إختلاف بسيط في الآراء

Observateur  (Canada)  |Mercredi 24 Octobre 2012 à 12:17           
Bravo soumaya, tu as tout résumé en quelques lignes. c'est normal : un grand penseur comme cheikh gannhouchi , ne peut avoir qu'une progéniture de taille comme toi(men ayna theka echebel?, men deka al assad)pas comme des pseudos-intellectuelles orphelines de la coiffeuse qui se connaîtront.

Observateur  (Canada)  |Mercredi 24 Octobre 2012 à 12:16           
Bravo soumaya, tu as tout résumé en quelques lignes. c'est normal : un grand penseur comme cheikh gannhouchi , ne peut avoir qu'une progéniture de taille comme toi(men ayna theka echebel?, men deka al assad)pas comme des pseudos-intellectuelles orphelines de la coiffeuse qui se connaîtront.

Mchaab  (Tunisia)  |Mercredi 24 Octobre 2012 à 12:11           
Olfa depuis quand tu es revenu avec tes philosophie d’athée et tu était comme une princesse avec la coiffeuse et maintenant tu ose insulter un peuple qui te n'a jamais accepté avec l'autre soit disons youssef zindik.

Waidmn  (Tunisia)  |Mercredi 24 Octobre 2012 à 12:02           
ألفة يوسف bravo
وصف من غيرنفاق لأمة الجهل والقمامة ؛
أرذل أمة أخرجت للناس

Ibnourochd  (Tunisia)  |Mercredi 24 Octobre 2012 à 11:55           
Trés bonne leçons donnée à cette arrogante fille
d'un faschiste nommé ghannouchi - bravo olfa.

Soltani80  (France)  |Mercredi 24 Octobre 2012 à 11:53           
Bravo olfa,

tous ceux qui critiquent son article refusent de regarder le vérité en face, et reconnaitre toutes les contradictions que porte notre société. a quoi bon se voiler la face,regardez la vérité en face

Goldabdo  (Tunisia)  |Mercredi 24 Octobre 2012 à 11:45           
ماذا كنتم تنتضرون من إمرأة يهان أباها و زوجها كل يوم ألف مرة من المعارضة؟لو كنت في مكانها لأستعملت تعابير أكثر قسوة من هذه. في خصوص ألفة يوسف و تجنيها على الشعب أذكرها فقط أنه لو كان كل الشعب التونسي طماعا لأنتخب حزب توة أو ذلك الحزب الذي و عدهم بالخبزة بمائة مليم و كل الخضار بخمس مائة مليم ثانية لو كان الشعب يميل مع كل ريح لأثرت فيه بروباقاندا وسائل الإعلام التي بندرت لأحزاب ميكروسكوبية لكنها لم تفلح. رعاك الله يا شعب تونس العضيم وأبقاك شوكة في
حلق كل منافق و إنتهازي في هاته البلاد.

Tunisia  (France)  |Mercredi 24 Octobre 2012 à 11:42           


" يحق للشعب التونسي أن يحتفل بيوم 23 أكتوبر باعتباره ذكرى انعقاد أول إنتخابات حرة وديمقراطية في تاريخ تونس... مثلما يحق لضحايا تلك الإنتخابات من خاسرين وخائبين أن ينكسوا أعلامهم ويندبوا حظهم وينتحبوا على يوم أسود أشنع أغبر... عرى ضآلتهم وهامشية حضورهم وكشف حقيقتهم: أقليات معزولة كثيرة الصخب والهرج والمرج، قليلة العمل والحضور المجتمعي، وافرة العدة وأدوات التضليل والدعاية الإعلامية زهيدة العدد والسند الشعبي... هذا ما يبرر توتر هذه النخب المترهلة
المغتربة عن واقعها ومجتمعها، وعمق مرارتها وحقدها على شعب لم يعبأ بها أو يقم لها وزنا... هذا ما يفسر يأسها وجنوحها إلى أساليب المحبطين، من تحريض وإثارة فتن وعنف مادي ومعتوي.

إستمري يا نخبنا الطلائعية والتنويرية والتقدمية والتجمعية على هذا المنوال، وكل إنتخابات وأنتم كالحو الوجوه أصفار اليدين خاوو الصناديق يائسون خائبون بائسون. "

مقال لــــ" سمية الغنوشي "‬

Arabic_2013  (United Kingdom)  |Mercredi 24 Octobre 2012 à 11:35           
يا أستاذة ألفة يوسف انّ الشّعب الذي قاوم الدّكتاتورية التّجمّعيّة ليس كما تدّعين بغير حقّ بأنّه جاهل .دوما كنتم وما زلتم تنضرون إليه بآحتقار و تهكّم فلا تعنيكم من هاذا الشّعب إلا الفئة القليلة من البورجوازيّة الإنتهازيّة.هيهات هيهات لم يعد لكم مكان بعد اليوم لقد سرتم من الماضي و ألقاكم الشّعب في مزبلة التّاريخ .

MuradKing  (Tunisia)  |Mercredi 24 Octobre 2012 à 11:26           
@sdiri

رى ألفة المنفّرة وزمرتها أن هويتنا مشوهة بالعروبة والإسلام وجب تنظيفها
بذكر جذورنا الوثنية عفوا القرطاجية و تخليد سيرة الكاهنة

MuradKing  (Tunisia)  |Mercredi 24 Octobre 2012 à 11:24           
@ sdiri
ذلك ما يسمى إسلام لايت، على رأي خالد الذكر عبد الفتاح مورو

LYN008  (Tunisia)  |Mercredi 24 Octobre 2012 à 11:19           
لا أريد التعليق على ما كتبه كل من ألفة يوسف ولا سمية الغنوشي ولكن ما لفت انتباهي وما أثار غضبي هو كيفية وصف ألفة يوسف للشعب...
هذا الشعب الذي أخرج دكتاتور الذي نسيت أن تلقي اللوم عليه لما وصله المستوى التعليمي والفكري للشباب.
وأخبرك أن حكمك على الأشخاص مرتبط فقط بالطبقة البرجوازية بل التي تعتقد أنها برجوازية.
وأخيرا أخبرك سيدة ألفة أن أفكارك مشوشة
فكيف لشعب "كريم لا يرضى بالذل" أن يكون "متخلف جاهل حاقد فقير حاسد"

Tounsiassil  (Tunisia)  |Mercredi 24 Octobre 2012 à 11:10           
حسبنا الله ونعم الوكيل .كيفاش ولات تونس بعد العز ولا الدز بعد النور ولات الظلمة بعد الامن ولات الفوضى بعد الطمأنينة ولات الحقرة والقهرة بعد المعرفة ولا الجهل بعد الانسانية ولات البلطجية بعد اللحمة ولات الفرقة ....بعد تونس ولات تونستان .

Sdiri  (Canada)  |Mercredi 24 Octobre 2012 à 11:10           

يقول الله في كتابه العزيز في سورة النساء آية 145: (إِنَّ الْمُنَافِقِينَ فِي الدَّرْكِ الْأَسْفَلِ مِنَ النَّار وَلَنْ تَجِدَ لَهُمْ نَصِيرًا)
صدق الله العظيم

بعد الإطلاع على النفاق المستشري في بلادنا ستـفهمون لماذا أعد الله للمنافقين هذا الجزاء.

يقول المنافقون في تونس :

نحن مسلمون ونرفض تطبيق الشريعة
نحن مسلمون ونرفض المحجبات
نحن مسلمون ونرفض الإسلاميين
نحن مسلمون ونرفض سماع آذان صلاة الفجر
نحن مسلمون ونرفض الإستراحة للصلاة خلال العمل
نحن مسلمون ونرفض الصلاة في المسجد
نحن مسلمون ونرفض تدريس المواد الإسلامية
نحن مسلمون ونرفض منع الربا
نحن مسلمون ونرفض تعدد الزوجات
نحن مسلمون ونرفض تجريم التطاول على الذات الإلهية
نحن مسلمون ونرفض تقـيـيد حرية من ينتقد الإسلام
نحن مسلمون ونرفض السلفية
نحن مسلمون ونرفض الشيعة
نحن مسلمون ونرفض انتقاد العلمانية
نحن مسلمون ونرفض انتقاد الشيوعية
نحن مسلمون ونرفض معاداة الصهاينة
نحن مسلمون ونرفض منع بيع الخمور
نحن مسلمون ونرفض منع العُري
نحن مسلمون ونرفض معاقبة الزاني والزانية
نحن مسلمون ونرفض إغلاق بيوت الدعارة
نحن مسلمون ونرفض تقـيـيد الحرية الجنسية
نحن مسلمون ونرفض منع حرية المثليين
نحن مسلمون ونرفض...

خُلاصة القــول : نحن مسلمون ونرفض الإسلام

هذا هو نوع الإسلام الذي يريده من يُحاربون الإسلام والإسلاميين في تونس وينتظرون من الشعب أن ينتخبهم.

هذه هدية 24 أكتوبر أقدمها إلى المعارضة. لا أقول "جرذان المعارضة" بل "شياطين المعارضة".

Barbarous  (Tunisia)  |Mercredi 24 Octobre 2012 à 11:05           
كثرت صراصير التجمع هذه الايام

Ashyle26  (France)  |Mercredi 24 Octobre 2012 à 11:04           
A mon avis tout ce qu'a dit olfa est vrai, nous sommes malheureux!

Mortaucons  (Tunisia)  |Mercredi 24 Octobre 2012 à 10:58           
O youssef a eu ses titres de "noblesse" par le dénigrement des islamistes au compte de zaba et elle a encore le culot de monter sa tronche. en prison les goebels.

PEPERONCINO  (France)  |Mercredi 24 Octobre 2012 à 10:54           
جرذان النهضة ما أكثرهم في بابنات

Alhoudaep  (Tunisia)  |Mercredi 24 Octobre 2012 à 10:50           
بالله عليك أنتي صرفتي صرفتي ....زيد كلمة ....و....مـــــــشــــــــلّـــــــكــــــــون ...وكل واحد و اصلو..

Ashyle26  (France)  |Mercredi 24 Octobre 2012 à 10:48           
كلام سمية الغنوشي قلة تربية!

SalahLTAYEF  (Europe)  |Mercredi 24 Octobre 2012 à 10:47           
إضرب بقوة يا سمية فمن نعتت الشعب بالجهلل الله لااترحمو

SalahLTAYEF  (Europe)  |Mercredi 24 Octobre 2012 à 10:46           
إضرب بقوة يا سمية فمن نعتت الشعب بالجهلل الله لااترحمو

SalahLTAYEF  (Europe)  |Mercredi 24 Octobre 2012 à 10:44           
إضرب بقوة يا سمية فمن نعتت الشعب بالجهلل الله لااترحمو

SM1974  (Tunisia)  |Mercredi 24 Octobre 2012 à 10:44           
Le bou chlakisme est une maladie qui a contaminée toute la race nhdhaouiste, que dire à travers un rapport direct?

SalahLTAYEF  (Europe)  |Mercredi 24 Octobre 2012 à 10:40           
إضرب بقوة يا سمية فمن نعتت الشعب بالجهلل الله لااترحمو

Invisiblmen  (Tunisia)  |Mercredi 24 Octobre 2012 à 10:36           
سامي بن غريبة bravo

SalahLTAYEF  (Europe)  |Mercredi 24 Octobre 2012 à 10:36           
Arabic_2013 :
يا أستاذة ألفة يوسف انّ الشّعب الذي قاوم الدّكتاتورية التّجمّعيّة ليس كما تدّعين بغير حقّ بأنّه جاهل .دوما كنتم وما زلتم تنضرون إليه بآحتقار و تهكّم فلا تعنيكم من هاذا الشّعب إلا الفئة القليلة من البورجوازيّة الإنتهازيّة.هيهات هيهات لم يعد لكم مكان بعد اليوم لقد سرتم من الماضي و ألقاكم الشّعب في مزبلة التّاريخ

SalahLTAYEF  (Europe)  |Mercredi 24 Octobre 2012 à 10:35           
Arabic_2013 :
يا أستاذة ألفة يوسف انّ الشّعب الذي قاوم الدّكتاتورية التّجمّعيّة ليس كما تدّعين بغير حقّ بأنّه جاهل .دوما كنتم وما زلتم تنضرون إليه بآحتقار و تهكّم فلا تعنيكم من هاذا الشّعب إلا الفئة القليلة من البورجوازيّة الإنتهازيّة.هيهات هيهات لم يعد لكم مكان بعد اليوم لقد سرتم من الماضي و ألقاكم الشّعب في مزبلة التّاريخ

Arabic_2013  (United Kingdom)  |Mercredi 24 Octobre 2012 à 10:24           
يا أستاذة ألفة يوسف انّ الشّعب الذي قاوم الدّكتاتورية التّجمّعيّة ليس كما تدّعين بغير حقّ بأنّه جاهل .دوما كنتم وما زلتم تنضرون إليه بآحتقار و تهكّم فلا تعنيكم من هاذا الشّعب إلا الفئة القليلة من البورجوازيّة الإنتهازيّة.هيهات هيهات لم يعد لكم مكان بعد اليوم لقد سرتم من الماضي و ألقاكم الشّعب في مزبلة التّاريخ .

Deeply  (Tunisia)  |Mercredi 24 Octobre 2012 à 10:15           
Aucune analyse ou discussion de ce qu'a dit olfa youssef, que des injures et des insultes. la milice a la trouille et est sur le bon chemin pour contribuer à dégager les gourous.

Jamelel2002  (Tunisia)  |Mercredi 24 Octobre 2012 à 10:07           
من شابه اباه ما ظلم فانت يا سمية ابنة الشيخ راشد الذي اضرم النار في اجساد الحارسين في باب سوقة احرق مواطنين تونسيين ثم فر هاربا لينجو بحياته تاركا وراءه الاف المساجين من اتباعه والمشردين و المبعثرين واعلمي ان الزعيم لا يلتمس حياته من جلاديه بل يموت شامخا كما مات صدام حسين يلعن الامريكان و يطلب العزة لفلسطين .واعلمي ان الثورة قام بها الكادحون عندما كان والدك ينام في فراشه الوثير عند الغرب و عاد الينا لبث التفرقة بيننا فاصبح من يواليه مسلما خالصا
و من يعارضه فهو كافر علماني يساري اباح دمه كما اباح دم الحارسين في باب سويقة .

Arabic_2013  (United Kingdom)  |Mercredi 24 Octobre 2012 à 09:44           
L a bande mafieuse rcdistes de "nida tounes"=nida de la dictature présente un danger éminent pour le peuple tunisien libre ,ils essayent avec tous les moyens illégales et suspects pour arriver de nouveau au pouvoir pour un seul but nous mèttre a génoux .soyons vigilants

Elmejri  (Switzerland)  |Mercredi 24 Octobre 2012 à 09:35           
السّياسة عندها امّاليها...يا للعار على هذه النخبة المبتذلة


RATM_TN  (France)  |Mercredi 24 Octobre 2012 à 09:32           
Arabi, mais qui t'as empêcher de lire un livre? de t'éduquer ? d'apprendre à suivre la politique international?? qui?? bourguiba? ou ben ali ?? ou les gauchistes?
allah a crée el chaytan et el malayka. et t'as donné le libre arbitre de choisir ton chemin dans la vie.. si tu suis el chaytan donc tu ira à l'enfer. c'est claire.
et allah aussi t'as donné le libre arbitre de lire un livre ou de regarder un match de foot.. d'aller à une pièce de théâtre ou de passer 2 heures dans un café jouer "rami".

SOS12  (Tunisia)  |Mercredi 24 Octobre 2012 à 09:27           
Réponses

*soumaya parlait :

*avec réplique
*non diplomatique
*aiguë

*olfa repondait:

*non civile
*violence verbale
*inacceptation de l'autre
*rancunière

les deux ont donné une image grise de la femme tunisienne.

l'acceptation de l'autre partie est la norme conditionnelle de citoyenneté.

Selection  (Tunisia)  |Mercredi 24 Octobre 2012 à 09:09           
Mille bravo olfa, ennahdha nous a décu

Arabi  (Tunisia)  |Mercredi 24 Octobre 2012 à 09:02           
Je n'aime pas les idées de olfa youssef mais pour une fois je suis d'accord en partie sur ce qu'elle dit. oui on est misérable mais comment on est arrivé ainsi. a mon avis c'est à cause des bourguibistes, rcdistes et d'une pseudo- élite guauchistes.

Jaafar  (Tunisia)  |Mercredi 24 Octobre 2012 à 08:49           
Pour rafraichir la memoire à notre chere olfa youssef voila la reponse à ses propos au sujet des pauvres et des laissés pour compte: sourat houd

{وَلَقَدْ أَرْسَلْنَا نُوحًا إِلَى قَوْمِهِ إِنَّي لَكُمْ نَذِيرٌ مُّبِينٌ* أَن لاَّ تَعْبُدُواْإِلاَّ اللَّهَ إِنِّى أَخَافُ عَلَيْكُمْ عَذَابَ يَوْمٍ أَلِيمٍ* فَقَالَ الْمَلأُ الَّذِينَ كَفَرُواْ مِن قِوْمِهِ مَا نَرَاكَ إِلاَّ بَشَرًا مِّثْلَنَا وَمَا نَرَاكَ اتَّبَعَكَ إِلاَّ الَّذِينَ هُمْ أَرَاذِلُنَا بَادِىَ الرَّأْى وَمَا نَرَى لَكُمْ عَلَيْنَا مِن فَضْلٍ بَلْ نَظُنُّكُمْ كَاذِبِينَ* قَالَ يا قَوْمِ أَرَأَيْتُمْ إِن كُنتُ عَلَى بَيِّنَةٍ
مِّن رَّبِّي وَءاتَانِي رَحْمَةً مِّنْ عِندِهِ فَعُمِّيَتْ عَلَيْكُمْ أَنُلْزِمُكُمُوهَا وَأَنتُمْ لَهَا كَارِهُونَ* وَيا َقَوْمِ لا أَسْأَلُكُمْ عَلَيْهِ مَالاً إِنْ أَجْرِيَ إِلاَّ عَلَى اللَّهِ وَمَآ أَنَاْ بِطَارِدِ الَّذِينَ آمَنُواْ إِنَّهُمْ مُّلاَقُو رَبِّهِمْ وَلَـكِنِّي أَرَاكُمْ قَوْمًا تَجْهَلُونَ* وَيَا قوْمِ مَن يَنصُرُنِي مِنَ اللَّهِ إِن طَرَدتُّهُمْ أَفَلاَ تَذَكَّرُونَ* وَلاَ أَقُولُ لَكُمْ عِندِي خَزَآئِنُ اللَّهِ وَلاَ
أَعْلَمُ الْغَيْبَ وَلاَ أَقُولُ إِنِّي مَلَكٌ وَلاَ أَقُولُ لِلَّذِينَ تَزْدَرِى أَعْيُنُكُمْ لَن يُؤْتِيَهُمُ اللَّهُ خَيْرًا اللَّهُ أَعْلَمُ بِمَا فِي أَنفُسِهِمْ إِنِّي إِذًا لَّمِنَ الظَّالِمِينَ} (25ـ31).

Kamal  (Kuwait)  |Mercredi 24 Octobre 2012 à 07:48           
@babnet

بربي لا عاد تحكيلنا على ألفة يوسف
راهي هذاكا شتحب كيفها كيف برشا، كيف يحسو رواحهم طفاو يحاولو يعملو buzz

شكرا على التعاون

Kamal  (Kuwait)  |Mercredi 24 Octobre 2012 à 07:46           
J'ai remarque que ceux qui soutenaient el ahzeb boudourou lkoul, dawrouha nida tounes, comme ci ca va changer quelque chose

Freesoul  (Oman)  |Mercredi 24 Octobre 2012 à 07:00           
الفة يوسف انت رباية الحجامة و ردك لا يرقى الى مستوى الرد من الأساس و لا يحق لأمثالك الرد على المناضلين الذين حملو مشعل النضال لما كنت انت تتمسحين بأعتاب الجهلة و شذاذ الآفاق فانت من الماضي و لا يحق لك الوجود أصلا الا في المحاكم التي ستنتصب من أجل محاسبتك على ما ارتكبتي من تظليل و خداع للشعب من أجل ما كنت تمنحين من فتاة على موائد أسيادك.

Myraa  (Tunisia)  |Mercredi 24 Octobre 2012 à 01:42           
@honteux
كي الملحدين جزائهم جهنم مالا ماكش إنت بش تحاسبهم
أما ،كان 25 ألف إلي دغفتهم و دخلوا للإسلام على يديك، يستعملو في نفس اسلوبك في الخطاب السب والشتم والتكفير ،فأنا منستغربش علاش صورة المسلمين مشوهة في العالم أجمع

Observo  (Canada)  |Mercredi 24 Octobre 2012 à 01:30           
@makramm (france)

ياخي تشم فيه من فرنسا الهواء؟

Passager57  (Tunisia)  |Mercredi 24 Octobre 2012 à 01:29           
Olfa youssef est devenue un exemple vivant du délire des orphelins délaissés,elle se croit vraiment une penseuse alors que nous n'aurions jamais du entendre parler d'elle si elle na pas été la chouchoute de leila ben ali et son mufti personnelle

David gaullier  (Tunisia)  |Mercredi 24 Octobre 2012 à 01:13           
Soit disant dr olfa youssef le niveau de tes élèves reflète ta faillite et tes capacités
la majorité du peuple a atteint une maturité remarquable en choisissant ses élus puisque personne ne peut nier la classe et le niveau des listes électorales de nahda _abou yaarab pr s chourou le savant moncef b salem la femme modele mehrzia la fietrté des femmes tunisiennes etc.._
donc ce peuple a su choisir ds des éléctions libres et transparentes par l'avis de tous les observateurs et le résultat de scrutin a été accablant malgré la loi de iadh b achour qui nous ramené une opposition nulle en ramassant les miettes de votes
cette minorité de modernistes qui tend vers epsilon qui finalement ne vaut que log 1

Zemzem  (Tunisia)  |Mercredi 24 Octobre 2012 à 01:10           
حلو الماكياج متاع سميّة الغنّوشي ، وما يهمّنيش هي آش قالت و الاخرى آش ردت عليها، على خاطر حديث النّساء ما يصلح كان لحمّام النّساء ، آما السّياسة عندها امّاليها

Makramm  (France)  |Mercredi 24 Octobre 2012 à 01:10           
انتم غاضكم رد ألفة يوسف على بنت الغنوشي و ما غاضكمش حالكم لا عيد لا خدمة لا حتى هواء نظيف كان الزيادات و البطالة و الفقر..و ممكن برشة الشهرية متاع الطحين يقصوها إذا يكثر عليهم الضغط ؛ بربي كان مشيتو ندبتو على سعدكم خيرلكم

Sousou62  (Tunisia)  |Mercredi 24 Octobre 2012 à 01:00           
Rzouga الّلي ما يخلطش النخلة يقول بسرها سيش يا سيش

Slimano  (Tunisia)  |Mercredi 24 Octobre 2012 à 00:25           
قال،تعىــالى،كماـتكونواـيولى،عليكم nous méritons ces khouanjias qui nous gouvernent,nous sommes incultes ,arrièrés ,nous n'avons pas d'armée ,donc c'est bien fait pour la tunisie ,on mérite vraiment ca

Toonsie  (Tunisia)  |Mercredi 24 Octobre 2012 à 00:22           
تريدون أن نصوت لحثالة مارقة لا أخلاق و لا صفات أنتم مستواكم في المجاري يا حيوانات حللت اللواط و أبدعت في الكذب على النبي محمد و أخر مهزلة كونكسيون الإنترنات
الدكتورة لم توفّق بين الإشباع السياسي و العاطفي فإختارت طريق الرذيلة هع هع
https://www.facebook.com/photo.php?fbid=428952840502629&set=a.135251779872738.25616.135040046560578&type=1&theater

Sousou62  (Tunisia)  |Mercredi 24 Octobre 2012 à 00:02           
تي شبيها علفة يوسف كلات روحا ماكلا "مهبولة وزفرولها في وذنها"

Foulen  (United States)  |Mardi 23 Octobre 2012 à 23:55           
Si vous voulez une preuve de la véracité des propos d'olfa youssef, lisez les propos des commentateurs des pro-nahdha ci-bas (et ci-haut quand y en aura d'autre): insultes, gros mots, "tfouh", appels à la violence et j'en passe.
messieurs et mesdames vous ne valez pas mieux que les rcdistes que vous prétendez combattre.
@babnet: votre parti pris pro-nahdha au fil des articles est devenu insupportable. faites preuve de professionnalisme, je vous prie et soyez objectifs.

Sousou62  (Tunisia)  |Mardi 23 Octobre 2012 à 22:42           
تبارك الله أحسن الخالقين "خليقة وخلوق ونور" لسمية هلكمتين طبعا اما البهلولة اللي تحتها ما نعرفهاش

Obeid  (Tunisia)  |Mardi 23 Octobre 2012 à 22:37           
أعجب لمن لم يدرك بعد أن النهضة لن يزيحها إلا أحد أمرين : إما الإستقواء بالخارج و إما تزوير الإنتخابات. و أنصح بمساندة ألفة يوسف لأن مثل هذا الخطاب لا يزيد التونسيين و التونسيات إلا تمسكا بالنهضة و مرجعيتها

Adamistiyor  (Tunisia)  |Mardi 23 Octobre 2012 à 22:28           
انطلاقا من القاعدة أنه لا توجد مقدسات في التفكير
طلعت لنا الفة يوسف باجتهادها المشيطن ان العلاقة الجنسية بين الرجال مباحة شريطة رضى الطرفين يا عرة المفكرين
ام مثيلاتها من المفكرات ربما يقولون ان الزحاق مستحب
يا من ابهرت افكارهم الشياطين عليكم اللعنة الى يوم الدين

Passager57  (Tunisia)  |Mardi 23 Octobre 2012 à 22:26           
Olfa youssef est devenue un exemple vivant du délire des orphelins délaissés,et elle se croit vraiment une penseuse,alors que nous n'aurions jamais du entendre parler d'elle si elle na pas été la chouchoute de leila ben ali et son mufti personnelle

Adamistiyor  (Tunisia)  |Mardi 23 Octobre 2012 à 22:25           
انطلاقا من القاعدة أنه لا توجد مقدسات في التفكير
طلعت لنا الفة يوسف باجتهادها المشيطن ان العلاقة الجنسية بين الرجال مباحة شريطة رضى الطرفين يا عرة المفكرين
ام مثيلاتها من المفكرات ربما يقولون ان الزحاق مستحب
يا من ابهرت افكارهم الشياطين عليكم اللعنة الى يوم الدين

Passager57  (Tunisia)  |Mardi 23 Octobre 2012 à 22:23           
Olfa youssef est devenue l'exemple vivant du délire des orphelins délaissés ,elle se croit vraiment une penseuse alors que nous n'aurions jamais du entendre parler d'elle,si elle na pas été la chouchoute de leila ben ali et son "mufti" personnelle .

Adamistiyor  (Tunisia)  |Mardi 23 Octobre 2012 à 22:23           
انطلاقا من القاعدة أنه لا توجد مقدسات في التفكير
طلعت لنا الفة يوسف باجتهادها المشيطن ان العلاقة الجنسية بين الرجال مباحة شريطة رضى الطرفين يا عرة المفكرين
ام مثيلاتها من المفكرات ربما يقولون ان الزحاق مستحب
يا من ابهرت افكارهم الشياطين عليكم اللعنة الى يوم الدين

Rzouga  (Tunisia)  |Mardi 23 Octobre 2012 à 22:06           
تبارك الله على العسل...

ما شاء الله... إلي يقلّك تربية رشودة و عشرة بوشلاكة...

الله الله... كلّ عام و لسانك عسل يا نحلة


Moncef  (United States)  |Mardi 23 Octobre 2012 à 22:05           
Mme olfa,
toute vérité n'est pas bonne à dire. notre peuple accepte mal, très mal la critique, c ds nos gênes d'arabo-musulmans orgueilleux de nature.

je ne connais pas votre passé ms vs exprimez clairement ce que j vu personnellement sur place ds une récente visite au bled, ce que je sens à ts les jours et ce que je lis, ce que les cnn f24, bbc racontent...sont pas tous menteurs.
vous avez raison sur toute la ligne, sur toutes vos pensées.
vous avez tourné le fer dans la plaie.
et ça, sa blesse. اa fait plus mal que la folle à papa rg, qui revenu d'exil comme khomeini, vole la révolution du peuple, ns rit en plein visage avec sa sale barbe et ns em avec un scandale par semaine au minimum.
nos compatriotes ne regardent plus la réalité avec objectivité.
ceux qui réagissent mal sont ceux que vs avez décrits: ignorants, mal éduqués, obscédés, refoulés, pauvres d'esprit...je ne dis pas analphabètes car plusieurs analphabètes sont plus brillants que certains diplômés de nos institutions bas de gamme.
ne t'inquiètes, la majorité silencieuse du bon sens, reprendra le dessus sur la minorité bavarde.
ceux qui sont satisfaits par le statut quo sont des minables arriérés qui étaient soumis, resteront soumis à jamais et veulent être soumis: des escalves du culte.

Cha3by  (Canada)  |Mardi 23 Octobre 2012 à 22:00           
@ citizen

par rapport au bilan, je veux te parler en tant que project manager qui est doté des outils de gestion des technologies de pointe au nord amérique. il y a des objectifs de la révolution à réaliser comme il y a des priorités à gérer dans ces objectifs.
il faut avouer que le plus grand objectif c’est de garder le pouvoir au peuple et de mettre en place un mécanisme (institutions et règlements) de démocratie. dans cet objectif, le gouvernement a fait des gros pas et a réussi à sauver la légitimité de gouvernance du peuple. n’oublies pas que chaque 3 mois les retissant aux changements veulent arrêter le travail du parlement élu. ils ont même fait des plans de coups d’état. aujourd’hui ca fait un
an et le conseille existe et garantie le pouvoir du peuple ainsi que la démarche démocrate. pour les autres objectifs sociaux et économiques. il y a beaucoup de travaux en court qui ne sont pas présentés aux peuple vu un médiat hors contrôle et un gouvernement qui manque d’expérience dans la communication avec son peuple. ces travaux progressent malgré le contexte très délicat après la fuite de zabal
l’important que les indicateurs réels de développement et d’améliorations progresse d’une façon remarquable. je préfère des élus propres avec un background académique des grands écoles de l’europe et l’amérique jumelés avec des combattant tunisiens de l’interne que des anciens rcds nettoyer dans un hammam  . nos élus manquent peut être de l’expérience en administration corrompu mais capable de mettre en place un système efficace
performant permettant de mieux gérer nos ressources de pays et donner des chances égales aux citoyens.
je m’enfou que l’élu soit gauche ou droit d’autant qu’il soit à l’écoute et respecte le citoyen, son identité, ses droits et ses choix.

Ahmed27  (Tunisia)  |Mardi 23 Octobre 2012 à 21:57           
Bravo olfa !!!!

OmarUSA  (United States)  |Mardi 23 Octobre 2012 à 21:56           
A lire sur nawat: http://nawaat.org/portail/2012/10/23/une-pensee-pour-soumaya-ghannoushi-democratiquement-votre/

chère soumaya ghannoushi,

je vous admire pour votre note si courte mais pourtant si expressive, offrant aux lecteurs un concentré d’insultes et de médisances que votre frêle visage ne laisse soupçonner. vous vous êtes mise au même niveau de ceux qui vous insultent, glissant admirablement sur une peau de banane.

vous appelez « élites » ceux que vous insultez, mettant dans un même sac, réformistes, modernistes et rcdistes, divisant le monde en vous et les autres. veuillez m’excuser, madame, mais le monde n’est pas aussi simplement divisé en bien et en mal, en heureux (pour l’année de démocratie) et malheureux (pour l’accès de ennahdha au pouvoir). rappelez-vous que ce sont les hommes et femmes actuellement au pouvoir qui sont l’elite de ce pays, car ils
ont été élus, choisis, préférés par le peuple, non point ceux pour qui vous nourrissez une haine viscérale, y mettant francophones et instruits.

votre message dénote votre méconnaissance de ce peuple tunisien qui dans sa plus grande partie aujourd’hui n’a pas envie de fêter, et ce n’est pas parce qu’il est bourgeois et déteste les islamistes. beaucoup d’entre nous n’ont pas envie de fêter – comme nous avions fêté l’année dernière pour les premières élections libres et démocrates – car la constitution tarde, le gouvernement a des difficultés à gouverner, l’opposition ne réussit pas à faire
de l’opposition constructive et surtout parce qu’aucune justice n’a été faite, parce que nos jeunes continuent à vouloir se jeter dans la mer pour chercher un futur (s’ils ne trouvent pas la mort) et que la police tunisienne continue à faire régner sa loi de régime dictatorial…nous ne pouvons continuer à fêter, madame, mais nous nous battons chacun dans son coin pour construire une tunisie meilleure.

nous ne voulons pas fêter car vous avez continué à répéter durant douze mois: « laissez ce gouvernement travailler, laissez l’anc travailler et puis parlons-en». voilà pourquoi nous n’avons pas envie de fêter aujourd’hu

Samsoum1000  (Italy)  |Mardi 23 Octobre 2012 à 21:56           
بائسون لأن صبرنا على بن على و أزلامه مثل النكرة ألفة لكن فرحون بالنصر عليهم و على صدورهم جاثمون

Ahmed27  (Tunisia)  |Mardi 23 Octobre 2012 à 21:56           
Bravo olfa !!

Arianacentre  (Tunisia)  |Mardi 23 Octobre 2012 à 21:54           

olfa youssef est un produit de "leila ben ali" pour faire face au voile et chercher à long terme des droits pour les sexuels.


Ikram  (Tunisia)  |Mardi 23 Octobre 2012 à 21:51           
@ olfa youssef
tfouuuuuuuuuuuuuuuuh
هذه بصقة عليك وعلى أمثالك يوجهها لك هذا الشعب الحقير

Samsoum1000  (Italy)  |Mardi 23 Octobre 2012 à 21:48           
بالأمس فى زمن الحلاقة بائسون لأن أمثال ألفة يتحصلون على الدكتوراه ويدرسون الشباب أفكارهم الركيكة فى و جامعاتنا أما اليوم فرحون لأن أخيار البلاد كسمية يغرسون فى شبابنا روح الرقى و النهضةا

Myraa  (Tunisia)  |Mardi 23 Octobre 2012 à 21:48           
@barbaria

et pourquoi une bonne citoyenne " comme moi"instruite ,cultivée et .........trop polie;
ayant participé à la révolution du 14 janvier pour faire dégager zaba
dois-je tolérer qu'un soi-disant chi5 comme ce gourou ghannouchi
m'accuse d'être rcdiste ,voleuse et criminelle
juste parceque je soutiens nida tounes?
"'comment voulez-vous qu'on soit "démocrate" avec ces " s" (merci mme la polie) qui nous insultent bon sang??????????????????????????????????

Honteux  (Germany)  |Mardi 23 Octobre 2012 à 21:47           
@myraa le blanc beck,
يا سيد أو سيدة ميرا المثل التونسي يقول : "المجراب تأكله مرافقه " كلمة ملحد لمستك في النخاء اذاً أنت تنتمي اليهم ، صحيح انهم توانسة لكن الله سبحانه تعالى يقول في الملحدين جزاؤهم جهنم .
بمعونة الله ادخلنا أكثر من 25000 ألماني إلى دين الإسلام ، أما ابكي على روحك في قلب تونس الزيتونة ، تونس عقبة إبن نافع ، تونس منارة الإسلام ، و شخصك و فيها كثير من أمثالك ملحدين . أعوذ بالله من ألشيطان الرجيم .

Prince  (France)  |Mardi 23 Octobre 2012 à 21:45           
C'est qui samia ghannouchi??? elle n'a jamais mis les pieds en tunisie avant la révolution et parle au nom du peuple hhhh il manque que appeler sarkozy parle au nom du peuple tunisien!

Dinos  (Tunisia)  |Mardi 23 Octobre 2012 à 21:44           
ألفة يوسف كيف انقلبت على القطب الحداثي واتجهت الى نداء تونس وماذا يجمع بين فكرك وفكر السبسي البورقيبي والبكوش اليساري والعكرمي الجاسوس والقصاص و و و
وجماعة قرملة لا دين ولا ملة
الجواب بسيط : ما جمعكم جميعا هو كراهيتكم للنهضة كراهية جعلتم منها مشروعا فكيف لمشروع بذوره الكراهية ان يثمر خيرا
الم تلاحظي منذ دخول نداء السبسي على الخط اصبح التونسي يسمع كلام كاغتيال الم تشاهدي المولوطوف ينهال من شرفة مقر اداري على محتجين سلميا
بكل بساطة لقد اخترت القطب فكانت خيبتك
والآن نداء السبسي وستكون كذلك خيبتك
اما حديثك عن الفقراء فأعلمني سيدتي أني لم ارى في مسيرة يوم 22ً اكتوبر سوى البرجوازيين وأثرياء القوم والفقراء لا يشرفهم نداؤكم

Nadhirgh  (Tunisia)  |Mardi 23 Octobre 2012 à 21:44           
لماذا أنت محبطة يا ألفة...يوم لك..و..يوم عليك...فى ألأنتخابات القادمةى أو التى يليها ربما نراكى...وزيرة نهضوية للثقافة...

Cha3by  (Canada)  |Mardi 23 Octobre 2012 à 21:44           
@ citizen

par rapport au bilan, je veux te parler en tant que project manager qui est doté des outils de gestion des technologies de pointe au nord amérique. il y a des objectifs de la révolution à réaliser comme il y a des priorités à gérer dans ces objectifs.
il faut avouer que le plus grand objectif c’est de garder le pouvoir au peuple et de mettre en place un mécanisme (institutions et règlements) de démocratie. dans cet objectif, le gouvernement a fait des gros pas et a réussi à sauver la légitimité de gouvernance du peuple. n’oublies pas que chaque 3 mois les retissant aux changements veulent arrêter le travail du parlement élu. ils ont même fait des plans de coups d’état. aujourd’hui ca fait un
an et le conseille existe et garantie le pouvoir du peuple ainsi que la démarche démocrate. pour les autres objectifs sociaux et économiques. il y a beaucoup de travaux en court qui ne sont pas présentés aux peuple vu un médiat hors contrôle et un gouvernement qui manque d’expérience dans la communication avec son peuple. ces travaux progressent malgré le contexte très délicat après la fuite de zabal
l’important que les indicateurs réels de développement et d’améliorations progresse d’une façon remarquable. je préfère des élus propres avec un background académique des grands écoles de l’europe et l’amérique jumelés avec des combattant tunisiens de l’interne que des anciens rcds nettoyer dans un hammam  . nos élus manquent peut être de l’expérience en administration corrompu mais capable de mettre en place un système efficace
performant permettant de mieux gérer nos ressources de pays et donner des chances égales aux citoyens.
je m’enfou que l’élu soit gauche ou droit d’autant qu’il soit à l’écoute et respecte le citoyen, son identité, ses droits et ses choix.

Citizen  (Tunisia)  |Mardi 23 Octobre 2012 à 21:43           
@cha3by et barbaria
faut dire aussi que les pro troika ne font pas non plus dans la dentelle.
mais vous avez le droit de défendre le bilan de la troika.
tient et si vous m'en parliez ?
qu'a fait la troika en un an et qui mérite d'être cité ?
ps : j'ai moi même voté pour eux.

MuradKing  (Tunisia)  |Mardi 23 Octobre 2012 à 21:43           
تتحدث هذه الشاذة عن الكبت متناسية كتابها "حيرة مسلمة" و فيه تتناول فيه بالتحليل المستفيض نكاح الدبر و مساواة الميراث و كأن نساءنا وأمهاتنا لا هم لهن سوى هاته المسائل! و تناست السينما التونسية العظيمة التي تركز على الكبت و الجنس!!! ولاوارد أن أسرد عليكم قضايا أفلامنا التي تعرض بشابيبك مغلقة في هوليوود! تناست البرامج التعليمية التي حطمتنا ونزعت عنا حتى الإعتزاز بهويتنا و التي ترى ألفة المنفّرة وزمرتها أنها مشوهة بالعروبة والإسلام وجب تنظيفها
بذكر جذورنا الوثنية عفوا القرطاجية و تخليد سيرة الكاهنة و و و و....
ثكلتكم أمهاتكم، استعمرتم أدمغتنا و برامج تعليمنا ونصبت سياطكم لضرب كل مد إسلامي ولكن الله هتم نوره ولو كره الكافرون يا... نخبتنا

Ackilius  (Germany)  |Mardi 23 Octobre 2012 à 21:43           
@imed
lecher les bottes de ben ali c es toi qui l a fait je croi la preuve t a changé les bottes de ben ali par les chlakas de soumaya , apres tout j es vecu et je vi sous l aile de la democratie allemande il n y a pas de botte a lecher ici , t a pris l habitude de vivre sous la dictature ces pour ca que tu ne peux pas penser autrement qu un esclave qui se penche et se courbe pour ghannouchi w bentou w nsibou w weld ammou w el koujini mta3 dar
ghannouchi wa wa wa , cha3b la77ass , bel 7ram la t9oumelkom 9ayma .

HAKKANI  (Tunisia)  |Mardi 23 Octobre 2012 à 21:42           
ملا مستوى متاع دكتورة ياخسارة هملت الدكاترة وتهمشت واذا هذه دكتورة فعلى الدنيا السلام أما خسارة وحده كيف الفة يوسف ما تجيش حتى.... والا ما تجي شيء على خاطر كلمة شيء خسارة فيها مسكينة

Cha3by  (Canada)  |Mardi 23 Octobre 2012 à 21:39           
@barbaria
c'est les régles de la démocratie, nous devons vivre avec. ces gents nous accusent de dictature alors qu'ils sont libre d'écrire des bêtises et insulter la fille de notre leader. le temps change mais eux n'ont pas changer

Cha3by  (Canada)  |Mardi 23 Octobre 2012 à 21:33           
@ citizen
par rapport au bilan, je veux te parler en tant que project manager qui est doté des outils de gestion des technologies de pointe au nord amérique. il y a des objectifs de la révolution à réaliser comme il y a des priorités à gérer dans ces objectifs.
il faut avouer que le plus grand objectif c’est de garder le pouvoir au peuple et de mettre en place un mécanisme (institutions et règlements) de démocratie. dans cet objectif, le gouvernement a fait des gros pas et a réussi à sauver la légitimité de gouvernance du peuple. n’oublies pas que chaque 3 mois les retissant aux changements veulent arrêter le travail du parlement élu. ils ont même fait des plans de coups d’état. aujourd’hui ca fait un
an et le conseille existe et garantie le pouvoir du peuple ainsi que la démarche démocrate. pour les autres objectifs sociaux et économiques. il y a beaucoup de travaux en court qui ne sont pas présentés aux peuple vu un médiat hors contrôle et un gouvernement qui manque d’expérience dans la communication avec son peuple. ces travaux progressent malgré le contexte très délicat après la fuite de zabal
l’important que les indicateurs réels de développement et d’améliorations progresse d’une façon remarquable. je préfère des élus propres avec un background académique des grands écoles de l’europe et l’amérique jumelés avec des combattant tunisiens de l’interne que des anciens rcds nettoyer dans un hammam  . nos élus manquent peut être de l’expérience en administration corrompu mais capable de mettre en place un système efficace
performant permettant de mieux gérer nos ressources de pays et donner des chances égales aux citoyens.
je m’enfou que l’élu soit gauche ou droit d’autant qu’il soit à l’écoute et respecte le citoyen, son identité, ses droits et ses choix.

Galb_ellouz  (France)  |Mardi 23 Octobre 2012 à 21:32           
بالله الفة يوسف دكتورة ؟؟؟؟ و هي اجهل من صباتها و مخها مغسول بـــــsavon noir de marseille فهي تردد كالببغاء ما تقول عاهرات فرنسا في المحافل الماسونية الصهيونية او النوادي الخاصة بالسحاقيات
فيا الفة المسكينة المتعجرفة
لا تمشي في الأرض إلا تواضعا *** فكم تحتها قوم هم منك أرفع

Cha3by  (Canada)  |Mardi 23 Octobre 2012 à 21:29           
@ citizen
par rapport au bilan, je veux te parler en tant que project manager qui est doté des outils de gestion des technologies de pointe au nord amérique. il y a des objectifs de la révolution à réaliser comme il y a des priorités à gérer dans ces objectifs.
il faut avouer que le plus grand objectif c’est de garder le pouvoir au peuple et de mettre en place un mécanisme (institutions et règlements) de démocratie. dans cet objectif, le gouvernement a fait des gros pas et a réussi à sauver la légitimité de gouvernance du peuple. n’oublies pas que chaque 3 mois les retissant aux changements veulent arrêter le travail du parlement élu. ils ont même fait des plans de coups d’état. aujourd’hui ca fait un
an et le conseille existe et garantie le pouvoir du peuple ainsi que la démarche démocrate. pour les autres objectifs sociaux et économiques. il y a beaucoup de travaux en court qui ne sont pas présentés aux peuple vu un médiat hors contrôle et un gouvernement qui manque d’expérience dans la communication avec son peuple. ces travaux progressent malgré le contexte très délicat après la fuite de zabal
l’important que les indicateurs réels de développement et d’améliorations progresse d’une façon remarquable. je préfère des élus propres avec un background académique des grands écoles de l’europe et l’amérique jumelés avec des combattant tunisiens de l’interne que des anciens rcds nettoyer dans un hammam  . nos élus manquent peut être de l’expérience en administration corrompu mais capable de mettre en place un système efficace
performant permettant de mieux gérer nos ressources de pays et donner des chances égales aux citoyens.
je m’enfou que l’élu soit gauche ou droit d’autant qu’il soit à l’écoute et respecte le citoyen, son identité, ses droits et ses choix.

Honteux  (Germany)  |Mardi 23 Octobre 2012 à 21:25           
@myraa, le blanc beck,

يا سيد أو سيدة ميرا المثل التونسي يقول : "المجراب تأكله مرافقه " كلمة ملحد لمستك في النخاء اذاً أنت تنتمي اليهم ، صحيح انهم توانسة لكن الله سبحانه تعالى يقول في الملحدين جزاؤهم جهنم .
بمعونة الله ادخلنا أكثر من 25000 ألماني إلى دين الإسلام ، أما ابكي على روحك في قلب تونس الزيتونة ، تونس عقبة إبن نافع ، تونس منارة الإسلام ، و شخصك و فيها كثير من أمثالك ملحدين . أعوذ بالله من ألشيطان الرجيم .

Cha3by  (Canada)  |Mardi 23 Octobre 2012 à 21:24           
@ citizen
par rapport au bilan, je veux te parler en tant que project manager qui est doté des outils de gestion des technologies de pointe au nord amérique. il y a des objectifs de la révolution à réaliser comme il y a des priorités à gérer dans ces objectifs.
il faut avouer que le plus grand objectif c’est de garder le pouvoir au peuple et de mettre en place un mécanisme (institutions et règlements) de démocratie. dans cet objectif, le gouvernement a fait des gros pas et a réussi à sauver la légitimité de gouvernance du peuple. oublies pas que chaque 3 mois les retissant aux changements veulent arrêter le travail du parlement élu. ils ont même fait des plans de coups d’état. aujourd’hui ca fait un an
et le conseille existe et garantie le pouvoir du peuple ainsi que la démarche démocrate. pour les autres objectifs sociaux et économiques. il y a beaucoup de travaux en cour qui ne sont pas présentés aux peuple vu un médiat hors contrôle et un gouvernement qui manque d’expérience dans la communication avec son peuple. ces travaux progressent malgré le contexte très délicat après la fuite de zabal
l’important que les indicateurs réels de développement et d’améliorations progresse d’une façon remarquable. je préfère des élus propres avec un background académique de l’europe et l’amérique, manquent peut être de l’expérience en administration corrompu mais capable de mettre en place un système efficace performant permettant de mieux gérer nos ressources de pays et donner des chances égales aux citoyens.
je m’enfou que l’élu soit gauche ou droit d’autant qu’il soit à l’écoute et respecte le citoyen, son identité, ses droits et ses choix.

TOUNSI2050  (Tunisia)  |Mardi 23 Octobre 2012 à 21:24           
أقدم تعازي الحارة الى الدكتورة ألفة يوسف و كل النخبة المثقفة مثلها بمناسبة 23 أكتوبر
هذا مستواكم فأنتم لا تستطيعون التأقلم مع الديمقراطية و لا تفهمون معنى الحرية
لكن عليكم أن تدركوا أن العهد البائد الذي تحنون اليه لن يعود

Honteux  (Germany)  |Mardi 23 Octobre 2012 à 21:23           
@myraa le blanc beck,
يا سيد أو سيدة ميرا المثل التونسي يقول : "المجراب تأكله مرافقه " كلمة ملحد لمستك في النخاء اذاً أنت تنتمي اليهم ، صحيح انهم توانسة لكن الله سبحانه تعالى يقول في الملحدين جزاؤهم جهنم .
بمعونة الله ادخلنا أكثر من 25000 ألماني إلى دين الإسلام ، أما ابكي على روحك في قلب تونس الزيتونة ، تونس عقبة إبن نافع ، تونس منارة الإسلام ، و شخصك و فيها كثير من أمثالك ملحدين . أعوذ بالله من ألشيطان الرجيم .

Imed_  (Tunisia)  |Mardi 23 Octobre 2012 à 21:21           
@ ackilius au temps de ben ali il n' y avait pas de partis politiques et puis ses filles étaient en train de voler et d'amasser des fortune sur le dos du peuple et si vous appréciez tant ben ali , vous pouvez toujours aller lui lécher ses bottes en arabie saoudite

Daghbaji6020  (Tunisia)  |Mardi 23 Octobre 2012 à 21:19 | Par           
Deux femmes instruites, éduquées diplomées.
La seule différence:
-Olfa Youssef est issue du Sahel,cousine de Bourguiba,B.Ali et Jebali(qu'on prépare pour la relève en adoucissant son image).
-Somaya Ghannouchi est issue du sud, cousine de Med Ali, Tahar Haddad et surtout la fille de Ghannouchi qu'on essaye d'écarter en le diabolisant.

Myraa  (Tunisia)  |Mardi 23 Octobre 2012 à 21:18           
ما يفرح في رسالة بن الشيخ ( ولا أدري لما ترفض بابنت تنزيلها) أنها اعترفت بأن النخب الطلائعية هي إلي الواقفة كالشوكة في حلق بوها
وأنها هي وياه ينتميوا لحثالة المجتمع والطبقة الجاهلة إلي حاول بورقيبة ينظف منها تونس

@honteux
الملحدين توانسة ولهم الحق في بلادهم غصب عنك وعن شيخك
الكلام هذا طبقوا في بلد الكفر إلي عايش فيها وشوف قداش من نهار تزيد تقعد فيها

OmarUSA  (United States)  |Mardi 23 Octobre 2012 à 21:18           
رد على ما كتبته ابنة زعيم النهضة، سمية الغنوشي و تهافت رد المفكرة الزائفة ألفة يوسف بقلم
sami ben gharbia


أستهل كتابة هذا الرد على ما كتبته ابنة زعيم النهضة، سمية الغنوشي و تهافت رد المفكرة الزائفة ألفة يوسف عليها بما قاله مظفر النواب ليلا في حانته القديمة:

سيدتي نحن بغايا مثلكِ....

يزني القهر بنا..والدينُ الكاذِبُ.. والفكرُ الكاذبُ ..

والخبزُ الكاذبُ ..

والأشعارْ ولونُ الدَمِِ يُزَوَّرُ حتى في التَأبينِ رَمادِياً

ويوافقُ كلُّ الشَّعبِ أو الشَّعبُ وَلَيسَ الحَاكِمُ اعْوَر

نحن بغايا، إذن، مثلكما سيدتاي، لأننا، على عكس غيرنا، لم نصدق تجار الدين و لا سَلفهم تجار الفكر و لا خَلفهم تجار الثورة. صمتنا على مغض و صبرنا “وفي العين قذى، وفي الحلق شجاً، نرى تراثنا نهباً” لما رأينا ما آلت إليه أمور كراسي الحكم و كراسي الإعلام، أو ليس الإعلام، كالحُكم، أعور؟

صبرنا و أخذنا مسافتنا منكما، من حكومتكما، و معارضتكما، و إعلامكما، بطهارته و جنابته، و كل ما تمثلاه، أنتما، من كذب على الثورة و على شرعية الثورة و أهداف الثورة و مجالس الثورة و هيئات حماية اغتصابها العلني و السري بين صلاة التقيات في الفجر و هيجان النفّاخات في القلم، أو اليس القلم، كالحُكم و كالإعلام، أعور؟

عزلناكما، سيدتاي، غير أننا لم نعمل بسُنّة ذلك الاعرابي-يُروى أنه أبا هريرة- لمّا خُير بين معاوية و علي حين قال: " الصلاة وراء علي (الغنوشي؟) أقوم و الطعام عند معاوية (بحبوج العصر؟) أدسم، و الجلوس فوق الربوة أسلم “. جلسنا على الربوة سيدتاي، غير طامعين في السلم و لا في غنائم غزوة بدركما، نتفرج، فقط، على عهركما المتدين حينا و المتفلسف حينا آخر و كلاهما أعور.

و ما يجمعكما سيدتاي أكثر من مجرد كلمات الحرب و السلم: يجمعكما العهر، و العهر وحده. فهذه الحرب المدججة بزيف ثورة ركبتماها ليست حربنا. فحربنا، ضدكما، سيدتاي، لم تدق طبولها بعد. فاغسلا عقول الناس بتفهات الزيف و خشب الكلام، أو ليس الكلام، كالحُكم و كالإعلام و كالقلم و كالدجال أعور، و إن غابت تاء التأنيث عن مؤخرته، سيدتاي، إذا سمح سيبويه بذلك أو لم يسمح، أو ليست عورتكما سيدتاي، كالدجال، أعور؟

سامي بن غريبة من غربة الثورة

Prince  (France)  |Mardi 23 Octobre 2012 à 21:18           
En tt cas il y a une grande différence dans la classe d'argumentation entre olfa et la fille de papa et personnellement je préfère la personne qui s'argumente aux gens qui insultent l'autre car ils sont avide d'argument, et ceux gens sont généralement d'un niveau primaire...

Tunisia  (France)  |Mardi 23 Octobre 2012 à 21:16           

أوافقك الرأي سيدتي الفاضلة فكيف لشباب يتخرج من جامعات تدرس فيها عاهات فكرية أن لا يكون متخلف كيف لشعب قام بثورة فأصبحت العاهرة تفتي في الشرف أن لا يكون جاهلا و هل نحن بشعب واعي عندما نترك مفتية الحجامة تفتح فمها النتن و تتحدث عن الثورة و عن المناضلين نعم نحن شعب متخلف فلو لم نكن كذلك لما أنجبت لنا هذه الثورة عاهات فكرية في حين تنجب الثورة الفرنسية فلاسفة التنوير فأنتم يا سيدتي لا تريدون تنوير العقول بل ملئها بإنحطاتك الأخلاقي و ردائتكم الفكرية
تحت ما يسمى نخبة فكرية و لستم سوى ظواهر صوتية و سأسمح لنفسي من أخذ بعض ما قالته سمية الغنوشي التي حركت فيكم حقدكم على هذا الشعب المتخلف و الجاهل الذي كان نظام بورقيبة و من ثم بن علي أكبر متسبب في ذلك و كنتم من أول الداعمين لهم . "إستمري يا نخبنا الطلائعية والتنويرية والتقدمية والتجمعية على هذا المنوال، وكل إنتخابات وأنتم كالحو الوجوه أصفار اليدين خاوو الصناديق يائسون خائبون بائسون" تعليق عجبني

OmarUSA  (United States)  |Mardi 23 Octobre 2012 à 21:15           
A lire sur nawat:

أستهل كتابة هذا الرد على ما كتبته ابنة زعيم النهضة، سمية الغنوشي و تهافت رد المفكرة الزائفة ألفة يوسف عليها بما قاله مظفر النواب ليلا في حانته القديمة:

سيدتي نحن بغايا مثلكِ....

يزني القهر بنا..والدينُ الكاذِبُ.. والفكرُ الكاذبُ ..

والخبزُ الكاذبُ ..

والأشعارْ ولونُ الدَمِِ يُزَوَّرُ حتى في التَأبينِ رَمادِياً

ويوافقُ كلُّ الشَّعبِ أو الشَّعبُ وَلَيسَ الحَاكِمُ اعْوَر

نحن بغايا، إذن، مثلكما سيدتاي، لأننا، على عكس غيرنا، لم نصدق تجار الدين و لا سَلفهم تجار الفكر و لا خَلفهم تجار الثورة. صمتنا على مغض و صبرنا “وفي العين قذى، وفي الحلق شجاً، نرى تراثنا نهباً” لما رأينا ما آلت إليه أمور كراسي الحكم و كراسي الإعلام، أو ليس الإعلام، كالحُكم، أعور؟

صبرنا و أخذنا مسافتنا منكما، من حكومتكما، و معارضتكما، و إعلامكما، بطهارته و جنابته، و كل ما تمثلاه، أنتما، من كذب على الثورة و على شرعية الثورة و أهداف الثورة و مجالس الثورة و هيئات حماية اغتصابها العلني و السري بين صلاة التقيات في الفجر و هيجان النفّاخات في القلم، أو اليس القلم، كالحُكم و كالإعلام، أعور؟

عزلناكما، سيدتاي، غير أننا لم نعمل بسُنّة ذلك الاعرابي-يُروى أنه أبا هريرة- لمّا خُير بين معاوية و علي حين قال: " الصلاة وراء علي (الغنوشي؟) أقوم و الطعام عند معاوية (بحبوج العصر؟) أدسم، و الجلوس فوق الربوة أسلم “. جلسنا على الربوة سيدتاي، غير طامعين في السلم و لا في غنائم غزوة بدركما، نتفرج، فقط، على عهركما المتدين حينا و المتفلسف حينا آخر و كلاهما أعور.

و ما يجمعكما سيدتاي أكثر من مجرد كلمات الحرب و السلم: يجمعكما العهر، و العهر وحده. فهذه الحرب المدججة بزيف ثورة ركبتماها ليست حربنا. فحربنا، ضدكما، سيدتاي، لم تدق طبولها بعد. فاغسلا عقول الناس بتفهات الزيف و خشب الكلام، أو ليس الكلام، كالحُكم و كالإعلام و كالقلم و كالدجال أعور، و إن غابت تاء التأنيث عن مؤخرته، سيدتاي، إذا سمح سيبويه بذلك أو لم يسمح، أو ليست عورتكما سيدتاي، كالدجال، أعور؟

سامي بن غريبة من غربة الثورة

MuradKing  (Tunisia)  |Mardi 23 Octobre 2012 à 21:08           
تتحدث هذه الشاذة عن الكبت متناسية كتابها "حيرة مسلمة" و فيه تتناول فيه بالتحليل المستفيض نكاح الدبر و مساواة الميراث و كأن نساءنا وأمهاتنا لا هم لهن سوى هاته المسائل! و تناست السينما التونسية العظيمة التي تركز على الكبت و الجنس!!! ولاوارد أن أسرد عليكم قضايا أفلامنا التي تعرض بشابيبك مغلقة في هوليوود! تناست البرامج التعليمية التي حطمتنا ونزعت عنا حتى الإعتزاز بهويتنا و التي ترى ألفة المنفّرة وزمرتها أنها مشوهة بالعروبة والإسلام وجب تنظيفها
بذكر جذورنا الوثنية عفوا القرطاجية و تخليد سيرة الكاهنة و و و و....
ثكلتكم أمهاتكم، استعمرتم أدمغتنا و برامج تعليمنا ونصبت سياطكم لضرب كل مد إسلامي ولكن الله هتم نوره ولو كره الكافرون يا... نخبتنا

ALNAKED  (Tunisia)  |Mardi 23 Octobre 2012 à 21:08 | Par           
لا تصاحب الفُــجار فتتعلم من فجورهم ، وإعتزل عدوك ، وإحذر صديقك إلا الأمين ،ولا أمين إلا من خشي ربه ، وتخشع عند القبور ، وذل عند الطاعة ، واستعصم عند المعصية ، واستشر الذين يخشون الله ...❤عمر بن الخطاب❤ (رضي الله عنه)

Observo  (Canada)  |Mardi 23 Octobre 2012 à 21:08           
@citizen (tunisia)

il faut pas inciter les gens a parler des "injazat"...ils risquent de se faire comparer aux rcdistes

mais si on pose votre question differement:
qu'est ce qu'un gvt peut faire pendant 9 mois pour regler le solde d'une dictature/corruption/sous developpement de 50 ans?

je suis curieux de savoir la reponse de notre chere opposition

MIMIMIMI  (Tunisia)  |Mardi 23 Octobre 2012 à 21:05           
Bravo olfa, elle méritait qu on remettre cette fille à sa place, mais comme on dit la pomme ne tombe pas loin de l'arbre

Nahinaho  (Tunisia)  |Mardi 23 Octobre 2012 à 21:05           
نقشة ساخرة ٌ= تردٌ لها معنى آخر في العامية كما هو معلوم حاشاكم ههه

Cha3by  (Canada)  |Mardi 23 Octobre 2012 à 21:03           
Dans un pays démocrate, nous devons tolérer les autres même s'il sont imbéciles :)
y-a-il de plus imbécile que de traiter le peuple tunsien d'ignorant, ideot ...

Ackilius  (Germany)  |Mardi 23 Octobre 2012 à 21:02           
Au moins ben ali , n a jamais laissez sa fille dire des conneries sur n importe quel parti politique , c es pour ca que la tunisie doix se preparer a une dictature atroce d une famille qui cherche a diviser le peuple et seme la haine ds le pays ,,, vous aller regerettez le jour ou vous n avez pas cru que persepolis n etait pas une blague .

Arianacentre  (Tunisia)  |Mardi 23 Octobre 2012 à 20:59           

olfa youssef est un produit de "leila ben ali" pour faire face au voile et chercher à long terme des droits pour les sexuels.


Norchane  (Tunisia)  |Mardi 23 Octobre 2012 à 19:07 | Par           
Voila ce que signifie pour moi le 23octobre la division du peuple en deux categories des islamistes venus dàilleurs et des tunisiens progressistes...ce que nous offre le 23 octobre ce sont des insultes, du takfir,des accusations et drs menaces..je n zi jas fait de ômitique et je n en ferais âd et je pense qu àucun parti ne merite mon vote mais avant le 23 octobre jamzis je n ai ete insulte ja`mais on ne mà deànde de degager de mon pays,jamais on n a jugzr en mal de ma foie ou de mon âtriotisme..aujourd`hui apres le depart de cette famille dictzteur parveque je continue a etre moimeme c èst a dire tunisienne honnette svincere et libre qui ne suit pas tout comme une brebie je me trouve insulte par elli yedwa ouelli ma yesxash ce qui est grave cèst que le messahe de cette islzmiste soumaya rebele la petitesse dèsprit de ces gens, leurs ranceurs...mhsbn...tu ed ridicule co`r toujours..omfa yousseg horra min hrayer tounis etcharrefkom wa etchatref harzatkom

Zainouba  (France)  |Mardi 23 Octobre 2012 à 19:06           
Bravo dr olfa, votre lettre a bien résumé la situation actuelle de la tunisie. j'ai trop aimé, surtout, la phrase qui reflète le niveau intellectuel du peuple tunisien : ses lectures ne dépassent même pas une demi page d'un livre et il se croit qu'il est parmi le peuple le plus "intelligent" du monde.

Honteux  (Germany)  |Mardi 23 Octobre 2012 à 19:03           
نعم يا حقيرة أنتم بائسون ، خائنون ، هائمون ، يائسون و نحن إن شاء الله عائدون على قلوبكم وموتوا بغيظكم .تونس للأحرار ، لا للسراق، لا للخونة ، لا للملحدين .
تونس للأحرار ...............................................و لا للملحدين ........................!

Zorris  (Netherlands)  |Mardi 23 Octobre 2012 à 19:01           
..نحن شعب أبي ابتلي بحفنة من السحاقيات تردن " دسترة" حق اختيار " القرين" دون تمييز (...) يعني بالفلاقي الحق في اللواط والسحاق!! ولهذه السحاقية tfth لها لأنها " مفكرة" ...تفكر بماذا يا ترى؟؟؟؟" المنابر الاعلامية"

Gestapo  (Tunisia)  |Mardi 23 Octobre 2012 à 19:00           
Bravo bravo bravo très bien dit la vérité est parfois difficile à croire mais ça restera toujours une vérité et une fois compris c'est le premier pas vers la réussite.
bravo encore une fois très bien dit concernant la fille du gannouchi rien à dire ....

Rizaa  (Tunisia)  |Mardi 23 Octobre 2012 à 18:58           
شويّة إحترام يا دكتورة يا دكتورة قلّة الحياء

Mongi1  (Tunisia)  |Mardi 23 Octobre 2012 à 18:54           
حقيقة انا فرحان برشة اني سمعت وحدة من سرب المثليين تعترف انها بائسة مما سطره لهم رجال تونس الافذاذ...لقد تلذذت بقراءة هذا المقال الذي قراته على اصدقائي بصوت عال وبينت لهم ان انتصابنا في تونس قد تسبب في ياس الحداثيين والمثليين والتائهين المغمورين والذين يتخيلون انفسهم مثقفين...انها اعترفت في مقالها بالياس والقنوط والبؤس ولعلها ستحاول الانتحار حتى تعود الى توازنها...نحن في ترقب الخبر السار

Touti  (Tunisia)  |Mardi 23 Octobre 2012 à 18:50 | Par           
بجاه ربي هل التخلف والجهل والأمراض والمصائب والكبت مسؤولة عليه النهضة او سميه الغنوشي او رفيق عبد السلام ..اه ياخايبة يا يتيمة الحجامة

Raouf_111  (Tunisia)  |Mardi 23 Octobre 2012 à 18:43           
1-a soumaya ghanouchi,je dirai :sois modeste et ne se moque pas des gens parce que on ne sait pas ce qui se passera demain. concernant olfa youssef ,je vois que c'est un point de vue à respecter parce que les tunisiens ne pensent pas de la meme façon.donc, soyez( les tunisiens).raisonnables.critiquez ,dites ce que vous pensez sans haine ni insultes

Because  (Tunisia)  |Mardi 23 Octobre 2012 à 18:38           
Une seule chose que je dois ajouter a ce qu'a dit l'écrivain de cet article est que notre situation maintenant est encore pire qu'avant : regardez autour de vous et vous comprenez ...

MSHben1  (Tunisia)  |Mardi 23 Octobre 2012 à 18:29           
@ الفة يوسف
بصراحة انا كمواطن لم أقرا لك وان حضرت لبعض تدخلاتك البيزنطية عبر الشاشة لكن كم صدمت في مدى خساسة عقلك و مدى تتليغة مخك و مدى سطحية افكارك و عجبت كل العجب ان تكون دكتورة بهذا الوضع المزري و ان من تسمى دكتورة و مفكرة انما هي فرقعة اعلامية انجبت لنا الفة يوسف كما فرقعات قناة التونسية او غيرها من القنوات اللاتي وضعن لطفي العبدلي في المشهد و لا احد و وضعن نجيبة الحمروني و لا احد و وضعن مي الجريبي و لا احد و وضعن القصاص و لا احد و وضعن شكري بالعيد و
لا احد و وضعن السبسي و لا احد . اقسم بالله انني اكشفت انسانة ان لم تكن مجنونة فهي على حافة الجنون اكتشفت ان الفة يوسف هي تماما شبه الصديق الملقب بالمفكر و هذا اللقب في الحقيقة منه براء فقد وحد بينهما ربما الاسم يوسف و بين هذا الاسم و ذاك علاقة غباء فغباء ذاك الشبل من غباء ذاك الاسد فانه مثل يقال حتى و ان كانا اسميكما بعيدان كل البعد عن تلك الصيفات الحيوانية المحبوبة . اما وصفك لحال الشعب فيه كثير من الصواب اما وصفك للحاكم و الترويكا ففيه مجانبة
للواقع . لكن اقول اين دورك في تنوير الشعب ؟ هل تنويره بالحرية الجنسية ام بالعلوم التجريبية و الفقهية و تعليمه الحكمة و المنطق و التاريخ و الحضارات ؟
انا خبير الاستراتيجيين
انا متواضع المتواضعين
انا تقني التقنيين
انا mshben1 .

Hellow  (Tunisia)  |Mardi 23 Octobre 2012 à 18:29           
Ya ness hebbou enness, !!!

Alouane  (Europe)  |Mardi 23 Octobre 2012 à 18:29 | Par           
Bravo Olfa. Bien dit. Tu as bien decrit ce pauvre peuple.

Fikou  (Tunisia)  |Mardi 23 Octobre 2012 à 18:29           
@olfa youssef
faut pas parler aux cons, ça les instruit

MOUSALIM  (Tunisia)  |Mardi 23 Octobre 2012 à 18:26           
فعلا انها قمة البؤس أن تكرر المعارضة نفس الأخطاء نحو شعبنا البطل لارغامه على العودة للاستبداد . أما أن يمارس حريتة بارادته ولأول مرة في حياته فينعت مرة أولى بالغبي ويتكرر التطاول على شعبنا بكونه شعب من المرتزقة يصوت مقابل كبش العيد أو لقمة غذاء او بضعة دنانير تسد الرمق .كيف تسمح المعارضة ومن الطبقة المثقفة أن تنعت شعبا علم العالم امتلاك الحرية وأطرد أشنع ديكتاتور وأسس لقطار الديمقراطية في عالمنا العربي بنعوت وضيعة وحقيرة .فعلا انها قمة البؤس من
المحقرة لشعبها البطل ومن الموقع المساهم في نشر كلمات حاقدة على الشعب جراء التنافس السياسي فتبا للسياسة التي تدفع للحط من شعب بطل بل بطل الأبطال ...

Myraa  (Tunisia)  |Mardi 23 Octobre 2012 à 18:25           
سمية الغنوشي مثال حي للمثل القائل:
وراء كل جاهل بالجغرافيا، إمرأة جاهلة بالتاريخ
وقد أحسنت صنعا ألفة يوسف عندما ردت عليها وأرجعتها إلى حجمها الطبيعي
فماذا ننتظر من جارية لم ترضع إلا حليب الكره والحقد والإنتقام
جارية لم تعش في تونس ولم تتنفس هواها ولم تبحر في شطوطها ولم تعشق ارضها
جارية هلت علينا صحبة أبيها لتقسم الشعب التونسي وتبث الفوضى فيه و توزع شهادة الوطنية حسب مصالح زوجها وأبيها وتعتقد واهمة أنها تملك هذا الوطن ومن حقها شتم مواطنيه
لكن غاب عنها أن من اطرد ليلى بن علي قادر أن يطردها و أن يقتص منها وممن يستهزئ به

Vieuxredresseur  (Tunisia)  |Mardi 23 Octobre 2012 à 18:24           
انتم اذا باءسون ؟
موتوا بغيضكم .وما ظلمناكم ولكن كنتم انفسكم تظلمون وذلك بالاستماتة في سبيل اجهاض ثورتنا .
ولمزيد اضفاء النكد والغيض على قلوبك ،اعلموا ان ما انتم فيه يثلج صدورنا لانه سبحانه هو بصدد اذاقتكم العذاب الادنى الان في اتظار العذاب الاكبر في الاخرة كما وعدكم :ووعده الحق .

Azizzz  (Tunisia)  |Mardi 23 Octobre 2012 à 18:20           
يا ألفة:

* نعم شعبنا فقير لأن أسيادك ممن تحنين اليهم من بن علي الى ليلى أفقروه

*نعم شعبنا فيه شيء من الجهل لأنهم فعلوا كل ما في وسعهم ليبقوه جاهلاً على مدى ستين سنةً ليبقى الزعيم الأوحد بورقيبة ومن بعدها ابوك الحنين بن علي يفعلون ما يريدون دون أن يسائلهم أحد

*شعبنا لا يشاهد مسرحية أو شريط لأن بذائة عصفور السطح و لطفي العبدلي وأمثاله لا تستهويه

*شعبنا لا يقرأ الكتب لأن كتب الجنس والرذيلة التي تكتبينها وأمثالك تافهة ولا قيمة لها لكي نقرأها

*شعبنا يحلم بالجنس لأن أمثالك سوقوا له الجنس الرخيص منذ أن نزع عرابك بورقيبة حجاب المرأة وحرر المجتمع دون أن يقدم البدائل

*شعبنا إن كان فيه زبالة فهم أنتم أشباح المثقفين من الحاقدين والمتخلفين والحاسدين الذين ينقلون ما يكتبه أسيادهم من المستشرقين

*الشعب الذي تسبين داسكم منذ الثورة وفي الإنتخابات وحان الوقت ليسحلكم في الطرقات

TunisiaYes  (Tunisia)  |Mardi 23 Octobre 2012 à 18:15           
ملا تربية وملا أخلاق.....
احترمي التوانسة... يا بنت لنجليز....

Zekri  (France)  |Mardi 23 Octobre 2012 à 18:15           
Bravo olfa youssef
يعطك الصحه يا ألفه،و نحيتي اعلينا خمجه ،مع كل التحيات

BELAID  (Satellite Provider)  |Mardi 23 Octobre 2012 à 18:14 | Par           
ﻫﺬﻩ ﺍﻟﻔة ﻋﻤﻤﺖ ﻣﺎ ﺧﺼﺖ ﺑﻪ ﺍﺑﻨﺔ ﺍﻟﻐﻨﻮﺷﻲ ﺟﺰﺀ ﻣﻦ ﺍﻟﻨﺎﻋﻘﻴﻦ ﻭﺍﺻﻮﺍﺗﻬﻢ ﻣﻀﺨﻤﺔ ﻣﻦ ﺍﻋﻠﺎﻡ ﺍﻛﺜﺮﻩ ﻣﺘﺤﺎﻣﻞ ﻋﻠﻰ ﻣﺎ ﻭﻗﻊ
ﺍﻟﻔﺔ ﻫﺬﻩ ﻋﺰﺗﻬﺎ ﺍﻟﺤﺠﺔ ﻓﻌﻤﻤﺖ ﺍﻟﺴﺐ و ﺍﻟﺸﺘﻢ و ﺍﻟﺘﺤﻘﻴﺮ ﻟﺎﻏﻠﺒﻴﺔ ﺍﻟﺘﻮﻧﺴﻴﻴﻦ

Citron  (Switzerland)  |Mardi 23 Octobre 2012 à 18:10           
Bravo olfa.c'est la classe.

Ammar  (Tunisia)  |Mardi 23 Octobre 2012 à 18:08           
هذا هو مرض ما يسمى بالحداثيين الذي ورثوه من أبيهم الحنين بورقيبة : يعتقدون أنهم أذكى من شعبهم "une poussière d'individus" الذي جاؤوا لتنويره و قيادته إلى الحداثة! لا يا سيدتي لم تقودوه إلى للفساد والإستبداد و لذلك ثار عليكم! أما الذكاء فخليناه لوليه نعمتك سيدتك الحجامة!

Mansour  (Tunisia)  |Mardi 23 Octobre 2012 à 18:06           
Win konti ya ahira pendant 23 ans, ech kan amil fikkk belhassen trabelsi, meme si le peuple n'est pas civilisé(je suis pas d'accord avec toi) , c'est le resultat de regime politique de bourguiba et ben ali

Observo  (Canada)  |Mardi 23 Octobre 2012 à 17:59           
Nous etions des miserables aussi pendant 50 ans ou vous avez chante la chanson de modernisme avec les deux dictateurs alors que la volente du peuple a ete volee, des gens assasines et tortures, le parti unique sous la direction de l'homme unique s'accapare de tout

nous etions des miserables parce qu'on a cru que notre "elite" seront tous unis pour exprimer haut et fort ce que le peuple dit en cachette terrifie par la dictature et craignant ses agents secrets partout

mais non, une elite a choisit le combat et une autre a choisit de nous donner des lecons de democratie dans le palais du dictateur!

nous etions des miserables aussi parce que pendant que le guide supreme fete son anniversaire avec l'argent du peuple, construit sa tombe en millions de dinars avec l'argent du peuple...vous etiez entrain de lui vanter les merites

nous etions des miserables aussi parce que le temps ou vous avez jouit de toute la latitude de dire tout ce que vous voulez, une grande majorite du peuple a ete ecrasee notament pour ne pas deranger votre accaparation de vie publique

nous etions des miserables, maintenant on ne l'est plus...nous sommes libres...et effectivement c'est cette liberte qui ne vous plait pas...parce que vous savez bien qu'en face d'un peuple libre vous etes toujours a court d'arguments

que cette liberte ramene des gens qui ne vous plaient pas, c'est pas la faute d'etre libre mais d'etre moins convaincant devant un peuple libre

Hammami  (Tunisia)  |Mardi 23 Octobre 2012 à 17:55           
Fille de flic olfa youssef comment une pseudo intellectuelle que vous êtes vous qualifiez une partie de notre peuple de l'ignorance , on dirait que vous avez fait des études en nucléaire

Balha55  (Tunisia)  |Mardi 23 Octobre 2012 à 17:52           
Bravo et mille bravo madame pour cette réponse mais je pense qu'elle ne pourra pas la lire cette lettre elle est aussi têtue que son père et marie

Sadiknew  (Tunisia)  |Mardi 23 Octobre 2012 à 17:49           

بلهة يوسف تستعمل كل إمكانياتها الأدبية والفكرية للردّ على مقال في الفاسبوك. فعلا سحقا لأشباه الساسة والمفكرين
ويا للعار على هذه النخبة المبتذلة

Tuttifrutti  (Singapore)  |Mardi 23 Octobre 2012 à 17:48           
Olfa

dommage
you didn't keep silent


Ftou7  (Tunisia)  |Mardi 23 Octobre 2012 à 17:48           
يعيشو أفلاطون (ألفة يوسف) بربي وليت تعطي في دروس وتنعت في شعب بالجهل إنت عملت دكتوراه و لكن ماكش فهم شيء وكيف ما يقول مثل إذا لم تستحي فافعل ما شئت
et comme dit le proverbe français "la science sans conscience ni qu'une ruine de l'âme ''

Nozzle  (Tunisia)  |Mardi 23 Octobre 2012 à 17:43 | Par           
ملا رسالة ياذكية ومثفقة ويالي فقت باللي الشعب جاهل وما يقراش وما ثمة كان انتي الي تعرف . فز اتقعد

Le_Prof  (Tunisia)  |Mardi 23 Octobre 2012 à 17:43           
ان لم تنتخبونا , فأنتم " الجهل " بعينه , هو دا المنطق يا " ألفة " يا بتاع المدارس؟؟؟

Ronin  (Tunisia)  |Mardi 23 Octobre 2012 à 17:41           
Olfa youssef ose ouvrir la ? quel culot. olfa! tu as raté un occasion en or de taire. on veux que tu rembourses au peuple l'argent que tu as reçu de l'atce, de zaba et de la coiffeuse. ah! j'ai oublié les voyages à genève aussi mais ça c'est une autre histoire.


babnet
All Radio in One    
*.*.*
Arabic Female