في كثير من البلدان المعارضة التي لا تتحصل على خمسة بالمائة لايدخلون البرلمان ,لايتكلمون ولايقيم لهم لا وزنا لاصرفا ولاعدلا وفي تونس معارضة الصفر فاصل يريدون حكومة انقاذ وإسقاط حكومة إنتخبها الشعب
ملا همجية هذه المعارضة مكانها مستشفى الرازي وياسر فيها

هديّة من شعب تونس الى المعارضة و على رأسها ميّة الجريبي
https://www.facebook.com/photo.php?v=298204033605688

حل الحكومة يعني اسقاط الناس الذين انتخبهم الشعب ووضع الشرعية التي تدعوا اليها الديمقراطية .
تشكيل حكومة انقاذ وطني يعني أن من هب ودب يستطيع أن يصف نفسه من المعبرين عن الشعب

@ monavis (france)

سلام

أنصح حركة النهضة باستدعائك من باريس لذكائك المفرط فانت من الذين يفيدون بتواجدهم في البلاد ... والأكيد ان فشل الحركة في كل خطوة تخطوها سببه غيابك عن حظيرتها... فعد إلى الديار يا شيخ ومتعنا بما تحمل في جرابك من علوم وتفاسير لقدر النهضة العسير...مع تحياتي للمهاجرين من أجل الكراسي...

والسلام

سمّوك زيتونا وما أنصفوا٠٠
ولو أنصفو لسمّوك زعروراا٠٠
لأن في الزّيتون زيت يضيء٠٠
وأنت لا زيت فيك ولا نورا٠٠٠ بل بعرورا، بعرورا، بعرورااا

كل من يدافع عن المعارضة الفاشلة التي استنفذت كل جهودها لاسقاط حكومة شرعية ... و جرّ البلاد الى الفوضى لا يمكن أن يكون سوى جاهلا بالحقائق أو منافقا طمّاعا أو عدوّا من أعداء الثورة .. و أخطرهم الصنف الأول لأنّهم يعتقدون أنّهم على حق وهم مخطؤون ولكنّهم يحسبون أنّهم يحسنون صنعا

سلام
إلى الأخ سلامة حجازي
لا تلقي بالا صديقي فإني لي علاقة طيبة مع عديد الأطراف النافذة فالنهضة وسأطلب منهم إنتدابك لتحل محل لطفي زيتون !
فالإحتمالات والأساليب التي ذكرت في مقالك صدقني لا تخطر على بال زيتون ولا أي قيادي آخر فالنهضة بل أكاد أجزم بأنها لا تخطر على بال الشيطان نفسه !!!

وبما أن قريحتك جادت بمثل هذه الأفكار الجهنمية للبقاء فالسلطة فلماذا تبخل على أصحابك فالمعارضة بأفكار مماثلة لازالة النهضة من الحكم ؟

وأخيراً يبدو لي أنك ذو خبرة كبيرة فالبوليس السياسي لبن علي بما أنك نسبت أفكارك الشيطانية إلى السيد زيتون وقلت بعظمة لسانك بأن هذه الأساليب لا يعرفها ولا يمكن أن يستنبطها إلى من له خبرة فالبوليس السياسي

والسلام

لقد تشاركنا في تحطيم البلاد و تحطيم اقتصادها فكل من قام بالاعتصام هو يعلم أنما يخرب الآلاف من مواطن الشغل في سبيل نفسه فقط و هذه أنانية مفرطة و الذي يحرض على الاعتصامات هو يرضى بتحطيم البلاد مقابل فرصة ليست أكيدة للوصول للحكم و هذه قمة في النذالة و كلنا ساهمنا في هذا لأننا اليوم انما نواجه المضار التي رسمتها الدولة الديمقراطية, كان لنا في دين الله الحكمة البالغة فاستكبرنا و ارتضينا حكم الجاهلية.نحن نفهم أهداف و دوافع أغلبية الأحزاب المعارضة التي
لا تأبه لا بشعب و لا بوطن، و لكن المقيت هو أفراد الشعب الذين يتبعونهم بدون تفكير لا لشيء إلا معاداة الإسلام و تعبئة الإعلامية ضد كل ماهو صلة بحزب إسلامي و من المضحك أنّه يفكّرنا والبعض صدّق من المتربّصين و الدخلاء و الأحزاب الناعقة و ذوي القلوب الضعيفة هذه التعبئة الإعلامية بتذكيرنا بأحداث 11 سيمتبر وحملة محاربة الإرهاب ووجود معاقل التدريب في تونس و منظمة حقوق الإنسان التونسية جذبت ناقوس الخطرعلى الأحداث التي مرت على بعض الولايات و التي مرّت مرور
الكرام وصوَّروا للناس و للعالم خطورة الأوضاع في تونس و من المفرح أنّه لا يوجد صدى لهذه الأصوات الناعقة في القنوات الإخبارية الأجنبية. احزاب فَضَلة الأصوات الأنتخابية لا تريد الأعتراف بجدارة الشعب و رفضه للوصاية التي مورست عليه طيلة 65 عاما. ولا يجب ايضاان ننسى ان الجبهة الحاكمة تفتقر الى حد الآن لقيادة تفرض الأحترام على مناهضيها بصلابتها و عدم ممارسة سياسة التنازلات لأسكات معارضة الصفر على اليسار. لتعلم الحكومة ان ما يسمى معارضة ما هي الا ظاهرة
صوتية تريد جعل صراخها اصواط تعاقب به الشعب الذي لم ينتخبها. وان التنازلات لا تنفع مع الذين لا يستحون سياسيا من ان يأكلوا في كل القصاع بدون احترام لثوابت الأمة و مقدساتها,نعم الحكومة تنقصها الخبرة و تواجهها كثير من الصعاب و نحن كشعب إنتخبناها و نحن واعون بذلك إذ أننا نحن أيضا تنقصنا الخبرة في ممارسة حقوقنا التي خسرناها منذ عقود. المتمرسون الوحيدون في السياسة في هذا البلد هم أزلام النضام البائد و خبرتهم تتلخص في فنون سرقة أموال الشعب. فالمعارضة
عندما تدعي الخبرة فإما أنها تكذب و إما أنها تعني الخبرة في سوء الإدارة.
أين أصوات مجالس الثورة و أين الثائرين من كل هذا الكمّ من التصدي و الإنقلاب على الثورة و فسح المجال لبقايا النظام بالعودة للحياة السياسية تحت مسمّيات ورايات جديدة وتَبَنِّهم أن الثورة هم صانعوها و هم أهل الثقة أو المهدي المنتظرلإنقاذ البلاد و العباد,هل إنتهت الثورة و أهدافها و أصبحنا من الأنضمة المتقدّمة و من العالم الثاني أو الأوّل, إذا كان صندوق الإقتراع هو الفيصل في الإنتخابات القادمة من معارضة تتلوّن كألوان الحرباء وتتخفّى في مآسي النّاس و
أحزاب تحاول جادّة لتحقيق أهداف الثورة فالحكم للشعب إمّا بالرجوع لأقبية الضلام أو الخروج منها

مي مي يا مغباها
تحبّ حكومة تجري وراها
و تقوللها طي طي طي

تعقد قربيطة في شعرها
و نجوبة في حضنو يكبّرها
... و يسمّيها مي مي

مي مي يا مغباها
تحبّ حكومة تجري وراها
و تقوللها طي طي طي

قلّي آش نهديييييلك ؟؟
قلّي آش نشرييييلك؟؟
ما يغلى على بنتي شي !!

اشريلي يا حكووووومة من عند البطّاااال
وزارة تحكم تحكم بأحكام اليسااااااار
خلّيني نحطّها في يدّي
و ما نخافش من حتى شي
نعمل بيها الّي بدّي
و تقولّي نحبّك يا مي

يعيّش بنتي يعيّش بنتي الوزارة ما تتشرااااااااش
و لو نقدر نشريها لبنتي يا حسرة زمن الرشراااااااش

قلّي علاش؟؟ قلّي قلّي علاش؟؟
قوللها يا حكومة علاش؟؟

على خاطر انت يا مي صفر مصفّر عاليمين
و حزبك طول عمرو يا ميّ كسكروتو موش بنين
ممكن نصوّرلك كرسي على ورقة و الاّ في حلمة
لكن ما نقدرش نراها محبوسة عند صفر عاليمييين

الوزارة يا بنتي ماهي ملك السيّد الواااااااالد
و ما عاد ممكن ممكن نرجّعو الزمان البااااااايد
أحسن ليها و أحسن لينا
تبقى مي تعارض فيها
على شكون باش نعملو جووووو؟؟

مي مي يا مغباها
تحبّ حكومة تجري وراها
و تقوللها طي طي طي

قلّي آش نهديييييلك ؟؟
قلّي آش نشرييييلك؟؟
ما يغلى على بنتي شي !!

اشريلي يا حكووومة من عند البياااااع
شعب جديد يصوّت لحزبي البعبااااع
خلّيني نحكم بيدّي و نعمل فيه الّي بدّي
و نوكّلو الدّلااااااااااااع !!


يعيّش بنتي يعيّش بنتي الشعب ما يتشرااااااااش
و لو نقدر نشريه لبنتي يا حسرة زمن الرشراااااااش

قلّي علاش؟؟ قلّي قلّي علاش؟؟
قوللها يا حكومة علاش؟؟

على خاطر انت يا مي صفر مصفّر عاليمين
و حزبك طول عمرو يا ميّ كسكروتو موش بنين
ممكن نصوّرلك كرسي على ورقة و الاّ في حلمة
لكن ما نقدرش نراها محبوسة عند صفر عاليمييين

مي مي يا مغباها
تحبّ حكومة تجري وراها
و تقوللها طي طي طي

زيتون... مهندس المؤامرات والدسائس

تتميز فترة حكم خريجي السجون و"المهاجرين" بسوء فهم كارثي للحكم... فالخارجين من السجون والعائدين إلينا من أوروبا والذين استقبلوا بــ"أقبل البدر علينا" منتحلين بذلك صفة الرسل، لا يفقهون فن القيادة ولا يعرفون من السياسة إلا "سايس خوك" التي يمارسونها مع السلفيين و"اعطيه على راسه" التي يمارسونها مع الأطراف الأخرى المكونة للحراك السياسي، فالسياسة عند هؤلاء ليست معرفة وحنكة، إنما مناورة ومخادعة وافتراء وتشويه وتمويه وكذب لنيل الكراسي والاحتفاظ
بها ... وتحاول النهضة الآن الاستيلاء على الحكم نهائيا، وما كل الذي يجري من عنف ومزايدات وهرسلة سوى وجه آخر لحرب البقاء في السلطة وعدم تركها تحت أي ظرف حتى وإن لزم الأمر "الهروب إلى الأمام" بخلق الفوضى العارمة التي يسهل من خلالها فرض واقع بديل ...ولأن حرب البقاء على كراسي القصبة لن تكون بالسهولة التي يتصورها البعض بدأت حركة النهضة في خطة بديلة تغنيها عن الخطة الأولى التي ترتكز على نجاح الحكومة واستقطاب المزيد من الأنصار والناخبين وهو الأمر الذي
لم يحصل ولن يحصل في ظل التعنت والجهل الفظيع الذي تميزت به "حفنة" الحكم الحالية... وتتمثل الخطة البديلة في تفتيت المتواجد من الأحزاب والتحالفات وإعادة المشهد السياسي إلى ما كان عليه قبل 23 اكتوبر مفتتا مشتتا... وقد بدأت بالفعل بشريكيها فقضت عليهما بجرة قلم... ثم واصلت مع التقدمي من خلال تحريك خلاياها النائمة بالمجلس التأسيسي الذين حلقوا لحيهم من أجل "المهمة القذرة"...وتحاول منذ مدة مغازلة بعض الأطراف الأخرى من صغار الأحزاب والحركات القومية
واليسارية... وكلفت عملائها من المندسين في المؤتمر لإقصاء الدساترة والتجمعيين وهو الأمر الذي لم ترد التورط فيه مباشرة فقد يكون الدساترة والتجمعيين هم الخطة البديلة في صورة فشل الخطتين السابقتين...ولتنفيذ كل هذه "القذارة" السياسية انتدب لطفي زيتون فهو الأجدر لذلك من خلال تعامله مع البوليس السياسي لبن على سابقا...وهو الذي هندس كل المؤامرات وكل الدسائس...وهو الباطل في غياب الحقيقة... اتفقت الحقيقة والباطل على السباحة معا، فخلع كل منهما ملابسه وسبحا
في البحر لمدة. وحين خرجا من البحر، سبق الباطل ولبس لباس الحقيقة، بينما رفضت الحقيقة أن تلبس لباس الباطل، ولذا بقيت عارية. ومنذ ذلك الوقت ظهر الباطل كحقيقة، بينما ما تزال الحقيقة مختفية عن الأنظار!!

لقد تشاركنا في تحطيم البلاد و تحطيم اقتصادها فكل من قام بالاعتصام هو يعلم أنما يخرب الآلاف من مواطن الشغل في سبيل نفسه فقط و هذه أنانية مفرطة و الذي يحرض على الاعتصامات هو يرضى بتحطيم البلاد مقابل فرصة ليست أكيدة للوصول للحكم و هذه قمة في النذالة و كلنا ساهمنا في هذا لأننا اليوم انما نواجه المضار التي رسمتها الدولة الديمقراطية, كان لنا في دين الله الحكمة البالغة فاستكبرنا و ارتضينا حكم الجاهلية.نحن نفهم أهداف و دوافع أغلبية الأحزاب المعارضة التي
لا تأبه لا بشعب و لا بوطن، و لكن المقيت هو أفراد الشعب الذين يتبعونهم بدون تفكير لا لشيء إلا معاداة الإسلام و تعبئة الإعلامية ضد كل ماهو صلة بحزب إسلامي و من المضحك أنّه يفكّرنا والبعض صدّق من المتربّصين و الدخلاء و الأحزاب الناعقة و ذوي القلوب الضعيفة هذه التعبئة الإعلامية بتذكيرنا بأحداث 11 سيمتبر وحملة محاربة الإرهاب ووجود معاقل التدريب في تونس و منظمة حقوق الإنسان التونسية جذبت ناقوس الخطرعلى الأحداث التي مرت على بعض الولايات و التي مرّت مرور
الكرام وصوَّروا للناس و للعالم خطورة الأوضاع في تونس و من المفرح أنّه لا يوجد صدى لهذه الأصوات الناعقة في القنوات الإخبارية الأجنبية. احزاب فَضَلة الأصوات الأنتخابية لا تريد الأعتراف بجدارة الشعب و رفضه للوصاية التي مورست عليه طيلة 65 عاما. ولا يجب ايضاان ننسى ان الجبهة الحاكمة تفتقر الى حد الآن لقيادة تفرض الأحترام على مناهضيها بصلابتها و عدم ممارسة سياسة التنازلات لأسكات معارضة الصفر على اليسار. لتعلم الحكومة ان ما يسمى معارضة ما هي الا ظاهرة
صوتية تريد جعل صراخها اصواط تعاقب به الشعب الذي لم ينتخبها. وان التنازلات لا تنفع مع الذين لا يستحون سياسيا من ان يأكلوا في كل القصاع بدون احترام لثوابت الأمة و مقدساتها,نعم الحكومة تنقصها الخبرة و تواجهها كثير من الصعاب و نحن كشعب إنتخبناها و نحن واعون بذلك إذ أننا نحن أيضا تنقصنا الخبرة في ممارسة حقوقنا التي خسرناها منذ عقود. المتمرسون الوحيدون في السياسة في هذا البلد هم أزلام النضام البائد و خبرتهم تتلخص في فنون سرقة أموال الشعب. فالمعارضة
عندما تدعي الخبرة فإما أنها تكذب و إما أنها تعني الخبرة في سوء الإدارة.
أين أصوات مجالس الثورة و أين الثائرين من كل هذا الكمّ من التصدي و الإنقلاب على الثورة و فسح المجال لبقايا النظام بالعودة للحياة السياسية تحت مسمّيات ورايات جديدة وتَبَنِّهم أن الثورة هم صانعوها و هم أهل الثقة أو المهدي المنتظرلإنق