مقتل المدرس صامويل باتي: القضاء الفرنسي يوجه تهما بالتورط في الاعتداء لسبعة أشخاص بينهم قاصران
Bookmark article
Publié le Jeudi 22 Octobre 2020 - 09:07 (Archives)
قراءة: 1 د, 23 ث
وقالت النيابة العامة إنها وجهت إلى إ ش، والد التلميذة الذي نشر أشرطة فيديو دعا فيها إلى الانتقام من مدرس ابنته، والداعية الإسلامي عبد الحكيم الصفريوي وصديقين للقاتل هما ن ب وع إ، تهمة "التآمر في ارتكاب جريمة قتل إرهابية" في حين وجهت إلى صديق ثالث للقاتل يدعى يوسف س. تهمة "تشكيل عصابة أشرار إرهابية بهدف ارتكاب جرائم بحق أشخاص".
وأودع هؤلاء المتهمون جميعا الحبس الاحتياطي باستثناء والد التلميذة، الذي أبقي قيد التوقيف بانتظار البت بأمر حبسه احتياطيا أم إطلاق سراحه بكفالة.
أما التلميذان البالغان من العمر 14 و15 عاماً اللذان تشتبه السلطات بأنهما قبضا مبلغا ماليا من القاتل لإرشاده إلى الضحية فقد وجهت إليهما النيابة العامة تهمة "التآمر في ارتكاب جريمة على صلة بجماعة إرهابية" وأطلقت سراحهما لكن مع إبقائهما قيد المراقبة القضائية.
وكان المدعون العامون قالوا في وقت سابق إن التلميذين البالغين من العمر 14 و15 عاماً، كانا من ضمن مجموعة تلاميذ تقاسموا ما بين 300 و350 يورو عرضها عليهم القاتل لمساعدته في العثور على المدرّس.
وتعرض الأستاذ صامويل باتي، 47 عاما وهو رب عائلة، الجمعة لاعتداء بشع بقطع رأسه قرب مدرسة يدرّس فيها مادتي التاريخ والجغرافيا بحي هادئ في منطقة "كونفلان سانت -أونورين"، في الضاحية الغربية لباريس. وأفادت الشرطة أن الجاني لاجئ روسي من أصل شيشاني يبلغ من العمر 18 عاما.
وقتل المدرّس لعرضه على تلاميذه رسوما كاريكاتورية للنبي محمد أثناء درس عن حرية التعبير.
فرانس24/أ ف ب
نشر هذا المقال في - First published on: 22 October, 2020
فرانس 24 - وجهت النيابة العامة الفرنسية لمكافحة الإرهاب ليل الأربعاء الخميس إلى سبعة أشخاص تهمة "التآمر في ارتكاب جريمة قتل إرهابية" في قضية مقتل المدرس صامويل باتي الذي قُتل ذبحا قرب باريس لعرضه رسوما كاريكاتورية للنبي محمد على تلامذته.
وقالت النيابة العامة إنها وجهت إلى إ ش، والد التلميذة الذي نشر أشرطة فيديو دعا فيها إلى الانتقام من مدرس ابنته، والداعية الإسلامي عبد الحكيم الصفريوي وصديقين للقاتل هما ن ب وع إ، تهمة "التآمر في ارتكاب جريمة قتل إرهابية" في حين وجهت إلى صديق ثالث للقاتل يدعى يوسف س. تهمة "تشكيل عصابة أشرار إرهابية بهدف ارتكاب جرائم بحق أشخاص".
وأودع هؤلاء المتهمون جميعا الحبس الاحتياطي باستثناء والد التلميذة، الذي أبقي قيد التوقيف بانتظار البت بأمر حبسه احتياطيا أم إطلاق سراحه بكفالة.
أما التلميذان البالغان من العمر 14 و15 عاماً اللذان تشتبه السلطات بأنهما قبضا مبلغا ماليا من القاتل لإرشاده إلى الضحية فقد وجهت إليهما النيابة العامة تهمة "التآمر في ارتكاب جريمة على صلة بجماعة إرهابية" وأطلقت سراحهما لكن مع إبقائهما قيد المراقبة القضائية.
وكان المدعون العامون قالوا في وقت سابق إن التلميذين البالغين من العمر 14 و15 عاماً، كانا من ضمن مجموعة تلاميذ تقاسموا ما بين 300 و350 يورو عرضها عليهم القاتل لمساعدته في العثور على المدرّس.
وتعرض الأستاذ صامويل باتي، 47 عاما وهو رب عائلة، الجمعة لاعتداء بشع بقطع رأسه قرب مدرسة يدرّس فيها مادتي التاريخ والجغرافيا بحي هادئ في منطقة "كونفلان سانت -أونورين"، في الضاحية الغربية لباريس. وأفادت الشرطة أن الجاني لاجئ روسي من أصل شيشاني يبلغ من العمر 18 عاما.
وقتل المدرّس لعرضه على تلاميذه رسوما كاريكاتورية للنبي محمد أثناء درس عن حرية التعبير.
فرانس24/أ ف ب
8 Réactions
---------------------
| Par: BenMoussa () |23-10-2020 08:28| |
@Slimene L'Arabie Saoudite et l'Iran ne représentent pas l'Islam, comme la France ou l'Italie ne représentent pas le Christianisme, soyez honnête et n'attribuez pas ce que fait un tribu ou un régime à l'Islam. Ayez le courage d'indiquer en quelle année la notion d'avocats et de pourvois en cassation que vous vantez, ont été introduits en France, et quel type de justice il y avait en France il y a mille ans, ou même il y a cent ans et que dites vous de l'affaire Dreyfus ! |
| Par: slimene (France) |22-10-2020 21:18| |
@BenMoussa; En Arabie Saoudite et en Iran on exécute encore de nos jours des mineurs.Je ne te dis pas il y a mille ans en Arabie.Tu peux chercher sur Google. |
| Par: BenMoussa () |22-10-2020 21:05| |
@Slimene. vous comparez le système judiciaire en France au 21ème avec le système judiciaire du monde musulman d'il y a mille ans, toute en y introduisant des contre-vérités comme la décapitation des mineurs. Pouvez-vous nous indiquer en quelle année la notion d'avocats et de pourvois en cassation ont été introduits en France, et quel type de justice il y avait en France il y a mille ans, ou même il y a cent ans et que dites vous de l'affaire Dreyfus ! |
| Par: slimene (France) |22-10-2020 20:11| |
@BenMoussa.S'il y avait une justice dans le monde arabe,ce dernier ferait partie du monde civilisé.Dans la justice islamique(charia)ces deux mineurs auraient été décapités.La justice islamique ne connait même pas la notion d'avocats ni de pourvois en cassation!Le monde occidental posséde la même longueur d'avance dans la construction d'avions qu'en matière de système judiciaire |
| Par: BenMoussa () |22-10-2020 14:14| |
Drôle de raisonnement : des mineurs de 14 et 15 ans "auraient dû appeler la police ou signaler la présence de ce criminel à la direction du collège ou même appeler leurs parent". Est ce ça le comportement normal d'un mineur ? ! savent-ils que c'est un criminel ? un jeune qui est à peine plus âgé qu'eux ( 3 ans). Quelle différence alors avec un majeur ? Ce qui est encore choquant est de voir deux gamins accusés d’avoir désigné l’enseignant en échange d’une somme d'argent et d'être mis en examen pour « complicité d’assassinat en relation avec une entreprise terroriste » et placés sous contrôle judiciaire. Drôle de justice ! |
| Par: karimyousef (France) |22-10-2020 13:06| |
Les deux mineurs mis en examen ont reçu de l'argent de la part du terroriste et ont passé tout l'après midi avec lui.c'etaient eux qui ont indiqué le professeur au terroriste. L'enquête a montré que les deux élèves étaient conscients des intentions malveillantes du criminel. Il y a une justice des mineurs en France et ils doivent assumer leur responsabilité dans cet assassinat.on ne désigne pas son prof aux criminels.ils auraient dû appeler la police ou signaler la présence de ce criminel à la direction du collège ou même appeler leurs parents pour leur dire qu'il y avait un type qui leur proposer de l'argent pour lui montrer le prof. |
| Par: BenMoussa () |22-10-2020 11:04| |
"تهما بالتورط في الاعتداء لسبعة أشخاص بينهم قاصران" محاولة لتضخيم الحدث ولو بالباطل فمثلا هل يعقل ان توجه تهمة "التآمر في ارتكاب جريمة على صلة بجماعة إرهابية" الى تلميذين بالغين من العمر 14 و15 عاماً لشبهة قبض مبلغا ماليا من القاتل لإرشاده إلى الضحية |
| Par: Fessi425 (Tunisia) |22-10-2020 10:24| |
الإرهاب هو محاولة إستهداف غير المقاتلين من أجل تنفيذ أجندة سياسية أو إقتصادية و هذا الكافر الحقير النجس ماكرون يتجرء على الأبرياء و المساكين و الأطفال حتى يبيض وجهه الأسود |
Most Read (In last 24 hrs)


All News...
Hier 21:55 |
كاس العرب 2025- فوز الاردن على الامارات 2-1
Hier 18:08 |

فيروز - أتاك يعتذر