فريد الباجي : لا يحل للمسلمة الزواج بغير المسلم

<img src=http://www.babnet.net/images/2b/faridbeji2017.jpg width=100 align=left border=0>


باب نات - قال القيادي في حزب نداء تونس فريد الباجي في حوار غي برنامج " استديو شمس" الذي يبث عبر امواج اذاعة " شمس اف ام" انه لا يحلّ لامرأة مسلمة أن تتزوّج بغير مسلم ..مهما كان دينه ومهما كانت ملّته ".
وأضاف فريد الباجي "هذا حكم الله وهو واضح فى القرآن ولا يجب تأويل قوله تعالى"فَإِنْ عَلِمْتُمُوهُنَّ مُؤْمِنَاتٍ فَلَا تَرْجِعُوهُنَّ إِلَى الْكُفَّارِ لَا هُنَّ حِلٌّ لَّهُمْ وَلَا هُمْ يَحِلُّونَ لَهُنَّ".
وأضاف فريد الباجي "هذا نص قرآني صريح وعليه اجماع وهو قطعي الثوابت وقطعي الدلالة ،وليس من حق ايّ كان أن يجتهد فى ذلك".


Comments


9 de 9 commentaires pour l'article 146804

Radhiradhouan  (Tunisia)  |Mercredi 23 Août 2017 à 17:44           
المفسد فريد الباجي!!!

Kerker  (France)  |Mercredi 23 Août 2017 à 00:22           
كلّ شيء واضح و صريح و لاريب فيه. فإن كان الزّواج مبني على المودّة و الرّحمة و إنْ كان حقّا يحبّها و هي حقّا مسلمة لإعتنق الإسلام من أجلها فإنّ كيدهنّ عظيم و هي قادرة لو أصرّت على ذلك. لكنّ معضمهنّ منافقات و نحن ندرك مقام المنافقات و المنافقين يوم القيامة. و أعيدها ما حرّم على المرأة المسلمة حرّم على الرّجل.

WildCarthage  ()  |Mercredi 23 Août 2017 à 00:16 | Par           
@mousalim, يا جاهل يا أحمق مازال يخرج منكم أكثر جماعة النهضة و الإخوان المسلمين يا خوانجي أسأل الله أن يقصم ظهرك و ظهر النهضة بكلها فقد أغثيتم نفوسنا حتى الأحكام القطعية الثابتة بالقرٱن و السنة تردونها .

Abid_Tounsi  (Tunisia)  |Mardi 22 Août 2017 à 23:58 | Par           
@Mousalim: يا رجل اتق الله و لا تخض في أمور الدين بغير علم. جهل مركب... يعني كل علماء الأمة عبر 14 قرنا فاتتهم و جئت أنت العبقرينو... و لتعلم أن كل ما ذكرته من هذيان خارج الموضوع... و دليل الحكم الذي تكذبه أنت إنما هو في سورة الممتحنة.

Abid_Tounsi  (Tunisia)  |Mardi 22 Août 2017 à 23:57 | Par           
@Mousalim: يا رجل اتق الله و لا تخض في أمور الدين بغير علم. جهل مركب... يعني كل علماء الأمة عبر 14 قرنا فاتتهم و جئت أنت العبقرينو... و لتعلم أن كل ما ذكرته من هذيان خارج الموضوع... و دليل الحكم الذي تكذبه أنت إنما هو في سورة الممتحنة.

Wahabi  ()  |Mardi 22 Août 2017 à 23:12 | Par           
قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : " تَفْتَرِقُ أُمَّتِي عَلَى بِضْعٍ وَسَبْعِينَ فِرْقَةً ، أَعْظَمُهَا عَلَى أُمَّتِي فِتْنَةً قَوْمٌ يَقِيسُونَ الدِّينَ بِرَأْيِهِمْ ، يُحَرِّمُونَ مَا أَحَلَّ اللَّهُ ، وَيُحِلُّونَ مَا حَرَّمَ اللَّهُ تَعَالَى "

Kerker  (France)  |Mardi 22 Août 2017 à 23:12           
=============================

جمعيات تونسية تدعو الى السماح للتونسيات بالزواج بغير المسلمين

Kerker (France) |Mardi 28 Mars 2017 à 06h 36m |
ما حرّم على المرأة المسلمة حرّم على الرّجل المسلم و ما أحلّ للرّجل المسلم قد أحلّ للمرأة المسلمة و لا إكراه في الدّين قد تبيّن الرّشد من الغيّ، فمنكم من يعصي أوامر الله ، ومنكم من يكفر ، قليلكم من المتّقين و معظمكم من المنافقين ، و الله المستعان على ما تصفون و تعملون. إنّ الله يمهل و لا يهمل وإنّه شديد العقاب.
إنّ من آيات الله إختلاف ألسنتنا وألواننا و آرائنا و العبرة لمن يعتبر. يأمرنا الله بإقامة العدل و حسن معاملة النّاس من قصد في المشي و إفشاء السّلام وغضّ البصر والخفض في الصّوت، و احترام وضع الأنام، وفعل الخير و الأمر بالمعروف والوفاء لعهودنا، و ينهانا عن الرّبا و الزّنا وفعل المنكر و الكذب و الخيانة و الإغتياب و الغدر و المكر و السّرقة و الشرك به. و نذكّرما قاله سبحانه و تعالى: الزّاني لا ينكح إلاّ زانية أو مشركة و الزّانية لا ينكحها إلاّ زان أو
مشرك و حرّم ذلك على المسلمين. إنّ الإنسان حرّ في أعماله و اختياراته، و لحرّيته حدود تقف عند إحترام حرّية و مبادئ غيره. و هو المسؤول الأوّل عن نفسه. لا فرق بين أعجمي و عربي إلاّ بالتّقوى . إمّا أن تكون مسلما و إمّا فلا. المسلم يؤمن باليوم الآخر و يستجيب لأوامر الله المفروضة ، حرّا، طليقا، لا يخشى أحدا من إنس و لا جان، إلاّ فاطر الخلق القادر الرّحمان.
أقول لمن هم في ريب من قدرة الله على خلقه: سِيروا في الأرض و انظروا كيف كانت عاقبة الأوّلين من طغاة و مفسدين.

===========================================

سناء بن عاشور: قضية المواريث لا علاقة لها بالدين

Kerker (France) |Samedi 19 Août 2017 à 19h 24m |
في الختام نحن المسلمون نرفض رفضا باتّا إقامة قوانين تفرض علينا عصيان أوامر الله و إرتكاب ما حرّم الله علينا و نصفه بالوبيلة في مجتمع بلا فضيلة، يتأرجح فيه الضّمير بين خير و شرّ ممّا يصيب الإنسان خللا نفسانيّا.
نتترك للفرد حرّية تقف حدودها عند إحترام حرّية الغير.
لا ننسى أن القرآن نزل منجّما وأن بعض الآيات كانت ردا وحلا لوضعية و حالة إجتماعية معينة في وقت معين ، وأخرى كانت وعضا و إرشادا لبناء مستقبل أفضل ، والإجتهاد يبقى لأهل الذكر قائما عبر العصور٠
قد جاءكم من بارئكم الحقّ فمن شاء فليؤمن و من شاء فليكفر، إنّه اعتدّ لكل ّ ظالم عقاب. و إن عصيتم فعليكم بالتوبة و الإيمان و الإستقامة قبل فوات الأوان فإنّ الله غفور رحيم.

د كمال لن.. أصيل الأرخبيل.
==========================
إذا أردت الإعتماد على القرآن، فإنّه لا يحق للمسلمين أو المسلمات الزّواج بالمشركين و المشركات و هم يزنون ويزنين كلّما وقع النّكاح بينهما و حرّم ذلك على المؤمنين. نترك الإنسان حرّا في أعماله، و الله يحكم بيننا يوم القيامة بالعدل. و المشرك هو من لا يؤمن بالله و بيوم القيامة و من يقول اتّخذ الله ولدا ٬ فمن لم يكن على علم و أصلح وضعه بإدخال زوجته أو زوجها في الإسلام و تابا توبة نصوحا فإنّ الله غفور رحيم ٠ و لا ننسى وجوب رضاء الوالدين

أمّا بالنّسبة للميراث فالنّصّ واضح و صريح: يُوصِيكُمُ اللَّهُ فِي أَوْلَادِكُمْ ۖ لِلذَّكَرِ مِثْلُ حَظِّ الْأُنْثَيَيْنِ ۚ فَإِنْ كُنَّ نِسَاءً فَوْقَ اثْنَتَيْنِ فَلَهُنَّ ثُلُثَا مَا تَرَكَ ۖ وَإِنْ كَانَتْ وَاحِدَةً فَلَهَا النِّصْفُ ۚ وَلِأَبَوَيْهِ لِكُلِّ وَاحِدٍ مِنْهُمَا السُّدُسُ مِمَّا تَرَكَ إِنْ كَانَ لَهُ وَلَدٌ ۚ فَإِنْ لَمْ يَكُنْ لَهُ وَلَدٌ وَوَرِثَهُ أَبَوَاهُ فَلِأُمِّهِ الثُّلُثُ ۚ فَإِنْ
كَانَ لَهُ إِخْوَةٌ فَلِأُمِّهِ السُّدُسُ ۚ مِنْ بَعْدِ وَصِيَّةٍ يُوصِي بِهَا أَوْ دَيْنٍ ۗ آبَاؤُكُمْ وَأَبْنَاؤُكُمْ لَا تَدْرُونَ أَيُّهُمْ أَقْرَبُ لَكُمْ نَفْعًا ۚ فَرِيضَةً مِنَ اللَّهِ ۗ إِنَّ اللَّهَ كَانَ عَلِيمًا حَكِيمًا.

MOUSALIM  (Tunisia)  |Mardi 22 Août 2017 à 22:26           
موضوع زواج "المسلمة" من "غير المسلم"، حرّي بنا أن نعود لتعريف الإسلام وفق التنزيل الحكيم، وربما من الضرورة بمكان أن نذكر أنفسنا دائماً بهذا التعريف وهو الإيمان بالله الواحد مع العمل الصالح {وَمَنْ أَحْسَنُ قَوْلاً مِّمَّن دَعَا إِلَى اللَّهِ وَعَمِلَ صَالِحاً وَقَالَ إِنَّنِي مِنَ الْمُسْلِمِينَ} (فصلت 33) وبالتالي فإن أهل الكتاب مسلمون مثلنا، والخلاف بين الملل هو طريقة أداء الشعائر في كل ملة لا أكثر ولا أقل، وفي كل ملة هناك كافرون
ومنافقون، ولهذا لم يذكرهم الله تعالى في قوله {إِنَّ الَّذِينَ آمَنُوا وَالَّذِينَ هَادُوا وَالصَّابِئِينَ وَالنَّصَارَى وَالْمَجُوسَ وَالَّذِينَ أَشْرَكُوا إِنَّ اللَّهَ يَفْصِلُ بَيْنَهُمْ يَوْمَ الْقِيَامَةِ إِنَّ اللَّهَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ شَهِيدٌ} (الحج 17)، ولم يذكر المسلمين أيضاً، و"الذين أشركوا" هم فئة بحد ذاتها، قد يحمل أتباعها ملة معينة بالولادة، والأمثلة واضحة أمامنا في من يؤمنون بالثبات، ثبات العقائد أو الأحوال أو الأشخاص أو ما كان
عليه الآباء، وإذا كان السادة الفقهاء قد استندوا في تحريمهم لزواج المسلمة المؤمنة بالرسالة المحمدية من رجل مختلف الملة بصفته مشرك على الآية {وَلاَ تَنكِحُواْ الْمُشْرِكَاتِ حَتَّى يُؤْمِنَّ وَلأَمَةٌ مُّؤْمِنَةٌ خَيْرٌ مِّن مُّشْرِكَةٍ وَلَوْ أَعْجَبَتْكُمْ وَلاَ تُنكِحُواْ الْمُشِرِكِينَ حَتَّى يُؤْمِنُواْ وَلَعَبْدٌ مُّؤْمِنٌ خَيْرٌ مِّن مُّشْرِكٍ وَلَوْ أَعْجَبَكُمْ أُوْلَـئِكَ يَدْعُونَ إِلَى النَّارِ وَاللّهُ يَدْعُوَ إِلَى الْجَنَّةِ
وَالْمَغْفِرَةِ بِإِذْنِهِ وَيُبَيِّنُ آيَاتِهِ لِلنَّاسِ لَعَلَّهُمْ يَتَذَكَّرُونَ} (البقرة 221) فهذا الاستناد يجب أن يعمم على المرأة والرجل على حد سواء، فلا يحل له ما لا يحل لها، آخذين بالاعتبار قوله تعالى {لَمْ يَكُنِ الَّذِينَ كَفَرُوا مِنْ أَهْلِ الْكِتَابِ وَالْمُشْرِكِينَ مُنفَكِّينَ حَتَّى تَأْتِيَهُمُ الْبَيِّنَةُ} (البينة 1) فأهل الكتاب كغيرهم فيهم المؤمن والكافر وهم ليسوا "المشركين"، أما قوله تعالى {الْيَوْمَ أُحِلَّ لَكُمُ
الطَّيِّبَاتُ وَطَعَامُ الَّذِينَ أُوتُواْ الْكِتَابَ حِلٌّ لَّكُمْ وَطَعَامُكُمْ حِلُّ لَّهُمْ وَالْمُحْصَنَاتُ مِنَ الْمُؤْمِنَاتِ وَالْمُحْصَنَاتُ مِنَ الَّذِينَ أُوتُواْ الْكِتَابَ مِن قَبْلِكُمْ} (المائدة 5) فإن الله لم يقل للمرأة أنه بإمكانها الزواج من المؤمن حتى يقل لها لا تتزوجي ممن أوتي الكتاب، فلا تتقولوا على الله زوراً وبهتانا، وإذا استندوا إلى قوله {يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ لاَ تَتَّخِذُواْ الْيَهُودَ وَالنَّصَارَى أَوْلِيَاء
بَعْضُهُمْ أَوْلِيَاء بَعْضٍ وَمَن يَتَوَلَّهُم مِّنكُمْ فَإِنَّهُ مِنْهُمْ إِنَّ اللّهَ لاَ يَهْدِي الْقَوْمَ الظَّالِمِينَ} (المائدة 51) فالولاء موضوع الآية هو للتشريع، أي ليحتكم كل إلى شريعته.
والزواج لدى كل الناس في مختلف أصقاع الأرض هو مودة ورحمة، على اختلاف الملل والعقائد وهذا ما عبرت عنه الآية {وَمِنْ آيَاتِهِ أَنْ خَلَقَ لَكُم مِّنْ أَنفُسِكُمْ أَزْوَاجاً لِّتَسْكُنُوا إِلَيْهَا وَجَعَلَ بَيْنَكُم مَّوَدَّةً وَرَحْمَةً إِنَّ فِي ذَلِكَ لَآيَاتٍ لِّقَوْمٍ يَتَفَكَّرُونَ} (الروم 21) والخطاب فيها لكل الناس لا لأتباع محمد فقط، والمودة والرحمة لا تتعارضان مع كيفية أداء الصلاة أو أوقات الصيام.
وباختصار فإنه لا يوجد في التنزيل الحكيم ما يمنع الزواج المختلط، والمانع كان دائماً إما سياسياً أو اجتماعياً أو الاثنين معاً، وليس دينياً، وكلنا نعلم أنه على مر الزمن لم يعدم الناس الحيلة حينما يريدون تحقيق أهدافهم، من مجرد نطق شهادتين لا يقدم أو يؤخر، أو السفر إلى بلاد يسهل فيها إتمام الزواج. د.محمد شحرور

Machmoumelfol  (Tunisia)  |Mardi 22 Août 2017 à 22:23 | Par           
ربي يسترك يا شيخ...لو تسمعك الڨراش و بن نتيشة....لاعتبروك داعشيا ولطردوك من حزبهم


babnet
*.*.*
All Radio in One