عثمان بطيخ للأزهر: أهل مكة أدرى بشعابها

<img src=http://www.babnet.net/images/1a/battikh2015.jpg width=100 align=left border=0>


باب نات - في تصريح خصّ به جريدة "الصريح"، أعرب مفتي الجمهورية عثمان بطيخ على تفاجئه واستغرابه مما راج حول قضية فساد بشأنه، مؤكدا على أنها قضية قديمة، رفعها أحدهم عندما كان وزيرا للشؤون الدينية وتتعلق بموسم الحج لسنة 2015 والتي اتهم فيها بالفساد وسوء التصرف، مصرحا في هذا الخصوص بالقول "لدي ثقة في القضاء الذي سيكشف الحقيقة وسيدرك الجميع الحقيقة كاملة" .



وحول تعليقه على الانتقادات التي تعرض لها، بعد أن أصدرت دار الافتاء بيانا أكدت من خلاله مساندتها لاقتراح رئيس الجمهورية حول المساواة في الميراث بين المرأة والرجل، شدد بطيخ على أنه عند التطرق لمجلة الأحوال الشخصية في عهد بورقيبة حصل جدل واسع مثل الجدل الحالي لكن تم تفهم الأمر في ما بعد.. مشيرا الى ان الشعب التونسي مثقف وواع ويدرك جيدا الحقيقة.




وفي ما يتعلق بالبيان الصادر عن الأزهر والذي وجه فيه اللوم الى دار الافتاء التونسية، أكّد حترامه للآراء والمواقف المخالفة.
. معتبرا أن "أهل مكة أدرى بشعابها" وأنه لا يمكن التدخل في شأن ونقاش داخلي في تونس.


Comments


10 de 10 commentaires pour l'article 146703

Jjjcc  (Jamaica)  |Dimanche 20 Août 2017 à 21:48 | Par           
Il ne faut pas perdre beaucoup de temps sur ces détails, pour réussir la transition et joindre les pays developpés, les Tunisiens doivent comprendre qu’il est nécessaire de rompre avec les traditions bédouins et commencer à traiter tous les citoyens tunisiens comme des êtres humains égaux en face de la constitution et de la loi, sans différenciation de sexe de croyance d’origine de couleur de peau ni de régions ni d'autre. Ça c’était la clef pour que l’europe en particulier et l’occident en générale deviennent ce qu’ils sont maintenant, mais bien sûr la culture arabe est une culture qui penche plus pour l’utilisation du cerveau droite que le gauche, le pire est que selon le Centre pour les Affaires Internationales de Barcelone (The Barcelona Centre for International Affairs (CIDOB)) 53% des jeunes tunisiens ont indiqué vouloir émigrer, selon le rapport publié 23 mars 2017, en même temps une grande partie de ces jeunes et par l’influence des « Chouyoukh » (qui sont réellement des charlatans ), ces jeunes sont contre toute réforme qui peut nous avancer à être comme les pays dont ils veulent risquer leurs vie et rèvent de joindre. Cela résume les maux de notre pas, l’hypocrisie incruster dans notre société et importer de l’orient comme tous les autres malaises dont souffre la Tunisie.

Sarih  (Tunisia)  |Dimanche 20 Août 2017 à 19:07           
لعنة الله عليك الشيب والعيب وقاعد تحل في جلغتك يا واطي؟؟؟؟؟ وباش ترجع كل دولة وإسلامها يا رخيص؟؟؟؟؟

MENZLY  ()  |Dimanche 20 Août 2017 à 16:57           
مفتي طحان, قبيح و رقعة

KaiserSoze  (France)  |Dimanche 20 Août 2017 à 16:14           
Si Slim Erriyahi avait une soeur veuve ou divorcée et que leurs parents laissent 3 ou 4 mil dinars à la banque en héritage quelle serait la répartition logique ?
A l'époque un homme épouse plusieurs femmes et ces dernières ne participaient pas dans les dépenses, aujourd'hui ce n'est plus le cas.

Kerker  (France)  |Dimanche 20 Août 2017 à 16:01           
لكن إلهكم إله واحد حيّ قيّوم لا تأخذه سنة ولا نوم** يعلم الجهر و ما يخفى، يمهل و لا يهمل و جعل لكلّ حدث أجل محدّد و معلوم** لا يغيّر ما بقوم حتّى يغيّروا ما بأنفسهم ثمّ يستقيموا و هم بإيمانهم صادقون**

Kerker  (France)  |Dimanche 20 Août 2017 à 15:34           
لكن إلهكم إله واحد حيّ قيّوم لا تأخذه سنة ولا نوم، يعلم الجهر و ما يخفى، يمهل و لا يهمل و جعل لكلّ حدث أجل محدّد و معلوم.

Abid_Tounsi  (United States)  |Dimanche 20 Août 2017 à 15:25           
شيبة النحس هذا و أمثاله من ذيول جوقة "الحداثيين" حثالة أيتام فرنسا، يتعاملون مع الدين و شعائره على أنها مقامات موسيقية، لكل بلاد في ذلك طابعها و خصوصيتها، و كأن الدين لم يكن كافة للعالمين.

عليهم الخزي و العار من عملاء بائسين.

Mandhouj  (France)  |Dimanche 20 Août 2017 à 13:32           

معادلة و معادلة ! العدل و المساواة بين القانون و واقع الحياة .. بين التراث و الواقع ، و المسلم به ..

كل المجتمعات تمر بفترات تطرح فيها عدة تساؤلات ، تمس المقدس كما تمس الواقع اليومي المتحرك .. هل المجتمع التونسي قادر أن يجمع بين العدل و المساواة ، دون المس بما يفرضه الدستور التوافقي ؟ أم أن الدستور التوافقي ، حياته اشرفت عن النهاية ، و ضرورة أن نذهب لمجلس تأسيسي جديد ؟ هل الديمقراطية ستحسم الخلاف العميق بين من يحملون فكرة الدولة الدولة العلمانية اللائكية و بين من يحملون فكرة الدولة المدنية المنفتحة على المحيط الكوني و انجازاته الحقوقية و
القيمية
و المتأصلة في حضاراتها العربية الاسلامية ؟

منذ دخول الدستور الجديد حيز التنفيذ، لم يستفد المجتمع التونسي من ما يطرحه دستور جانفي 2014 من أفاق في الحوكمة الراشدة ، في التحول من نظام مركزي ، لنظام لا مركزي ، من إمكانية إستكمال المسار الدستوري من أجل التأسيس لدولة قوية بمؤسساتها ، ...

كلنا يلتقي لما نقول أنه من الضرورة أن نقطع مع آليات الاستبداد السياسي ، مع آليات التهميش ، مع آليات التمييز التي تفرضها قوانين العهد البائد .. لكن مع الأسف المبادرات المطروحة دائما فيها لمحات لماضي عقيم .
- ورقة رئيس الجمهورية في المصالحة الاقتصادية ، المالية الإدارية ،
- ورقة رئيس الجمهورية عبر خطاب 13 أوت 2017 .. و خاصة كيف تكون نقاش عقيم حوله من كثير الأطراف ...
- جوقة رئيس الحكومة في الحرب على الفساد ،

تونس اليوم أمام ضرورات كبرى و مستعجلة ، و يجب أن تناقش في هدوء .

Moezz  (Tunisia)  |Dimanche 20 Août 2017 à 12:24           
"أهل مكة أدرى بشعابها" وأنه لا يمكن التدخل في ونقاش داخلي في تونس
معناها كل بلاد وعندها اسلامها
اسلام تونسي
اسلام جزائري
اسلام مغربي
اسلام سعودي
....
وقريبا اسلام سوسي
اسلم تونسي
اسلام قصرين
.....
وهذالا يصلح مفتيا وهل تحتاج الى مفتي
جنة تونسية وجنة مغريبية

Wahabi  (Tunisia)  |Dimanche 20 Août 2017 à 12:16 | Par           
طحّ*ن ليلى ، آش تستناو منو ؟ الحل مطالبة السبسي المخرف أن يعتذر عن هذه الترهات التي يتقيؤها في كل محفل، و إن لم يستطع أن يصلح خطأه فليقدم استقالته. البلاد ليست في حاجة لرئيس يفتعل الفتن و يحرض على الحروب الأهلية. تلومو على المرزوقي، و ساكتين على السبسي ، تونس لم تعد تحتمل ، إما أن يكون الرئيس محضر خير و يجمع الشعب و لا يفرقه ، و لا يستفز مشاعر شعبه و هويته، و إلا فعلينا سحب الثقة منه و المطالبة باستقالته.


babnet
All Radio in One    
*.*.*
Arabic Female