عصام الدردوري: شخصية نافذة في الدولة قامت بسرقة ألف طن من الألماس

<img src=http://www.babnet.net/images/1b/penaltyyy.jpg width=100 align=left border=0>


باب نات - كشف النقابي الأمني عصام الدردوري في حوار على القناة الوطنية ان شخصية نافذة في الدولة التونسية قامت بسرقة كنز اثري بالف طن من الألماس والأحجار الكريمة باحد المراكز الاثرية في سوسة.

وأضاف عصام الدروري " هذه القضية موجودة في المحكمة الابتدائية بتونس العاصمة ولكن الى اليوم لم يتم الفصل فيها.

وأكد عصام الدروري ان هذه الشخصية السياسية معروفة لدى الراي العام وان الأحجار الكريمة تم البت فيها من قبل خبراء دوليين.




أكبر ماسة في العالم : 454.67 قيراط

علما أن أكبر ماسة في العالم هي ماسة اليوبيل الذهبي وعيارها 454.67 قيراط, اكتشفت عام 1985 في اكبر منجم للماس في جنوب افريقيا .
علما أن 1 قيراط يساوي 0.2 غرام





Comments


20 de 20 commentaires pour l'article 124290

Moncef Saadaoui  (Tunisia)  |Mercredi 27 Avril 2016 à 20:09 | Par           
C'est le dernier poisson d'avril. N'importe quoi.

Hindir  (Tunisia)  |Mercredi 27 Avril 2016 à 19:55 | Par           
Le mensonge ne coûte rien. Et pour des gens pareils, il est lucratif du moment qu'il sème la discorde. C'est une ligne de conduite pour ces pseudo syndicats de malheur, Dieu nous en garde!

Tounsietbess  (Switzerland)  |Mercredi 27 Avril 2016 à 17:22           
....vu que tout va mal,il y'a une souffrance morale les gens,les plus fragiles pêtent le plomb.

Ayoub Derbali  (Tunisia)  |Mercredi 27 Avril 2016 à 17:20           
يضهرلي باش يولي إسمو عصام ساطور على وزن احمد ساطور

Tounsietbess  (Switzerland)  |Mercredi 27 Avril 2016 à 17:15           
.....il faut l'amener à un psy le plus vite possibleمدردر

Njimabd  (Tunisia)  |Mercredi 27 Avril 2016 à 16:38           

مسكين نسأل الله أن يشفيه شفاء عاجلا لقد اختل عقله و يجب التدخل السريع لمداواته في الرازي حتى لا يزيد عليه المرض

Matouchi  (Tunisia)  |Mercredi 27 Avril 2016 à 16:02           
ألف طن من الألماس.....ندردروهم....ندردروهم.....ونشربو ماهم...كاس في الصباح..وكاس في العشية...
وراهم ألف طن مدردرين.....معناها الشعب الكلو ماش يشرب....كاس كاس..
والسخانة الي في راس النقابات الأمنية و النقابات المدنية....شوف و شوف تهبطشي....

Oceanus  (Spain)  |Mercredi 27 Avril 2016 à 14:56           
Mille tonnes de diamant et pierres precieuses,on se moque de qui.est ce que ce monsieur sait ce que vaut mille tonnes de pierres precieuses.c est un mensonge pur et dur

KhNeji  (Tunisia)  |Mercredi 27 Avril 2016 à 14:49           
مادام الحكاية فيها المدردر فهي كذب في كذب

Noura Londres  (Tunisia)  |Mercredi 27 Avril 2016 à 14:36           
ألف طن ههههه...بربي صلحوا الرقم هناك خطأ و إلا فهي نكتة...

Nibras  (Switzerland)  |Mercredi 27 Avril 2016 à 14:22           
إستراتجية الإلهاء رقم : ويني التنمية ؟2

AdelYoussef  (Saudi Arabia)  |Mercredi 27 Avril 2016 à 12:45           
الإنتاج العلمي من الألماس 27 طن سنويا 80% منها غير صالحة للإستعمال

Amor2  (Switzerland)  |Mercredi 27 Avril 2016 à 12:41           
ألف طن من ألماس!!!!!!
غريب و عجيب هذا الرقم!!!!!
ألف طن يعني ألف كلغ في الألف .... يساوي مليون كلغ من الألماس!!!!
أظن أنه لا يوجد في العالم بأسره دولة تملك مليون كلغ ألماس حتى وإن كانت أمريكا!!!!
يعني صحة رقعة التوانسة في الكذب لا حدود لها!!! بل هكذا كذب يصنف من المرض النفسي المزمن الذي لا علاج له

Tuttifrutti  (Singapore)  |Mercredi 27 Avril 2016 à 12:21           
Looool

Tons of Diamond???
برة أغسل ساقيك وارقد قالو نقابي أمني

Swigiill  (Tunisia)  |Mercredi 27 Avril 2016 à 12:16           

يا معلم على الشوط ... الف طن من الالماس و الاحجار الكريمة ... تقول انت مايشري تونس و القضاة و السياسيين ... الخ ...

هذا لازم انحطوه امبراطور على البلاد كيف هو يملك الثروة هذي الكل ... هههه

... قالوا سلطان بروناي ... يا معلم ... سلطاننا اثرى و اغنى ... هههه انا حاسس الي البلاد باش تتحل مشاكلها بين ليلة و ضحاها ... هههه


Mavb2013  ()  |Mercredi 27 Avril 2016 à 12:11           
C'est vraiment un crétin, dans toute la planète, il n'existe pas 1000 tonnes de diamants

MOUSALIM  (Tunisia)  |Mercredi 27 Avril 2016 à 12:06           
ألف طن من الألماس وبارونات مافيوزية وراء الإغتيالات .هل هي الحقيقة أم نسخة من مسلسل معز بن غربية .المهم القلعة الخفية والمحصنة بدأت بالتصدع .

Elmejri  (Switzerland)  |Mercredi 27 Avril 2016 à 12:04           
نقابي أمني.....يكشف سرقة ألف طن من الألماس

هههه.....هههه.....هههه.....

Aziz1  (Tunisia)  |Mercredi 27 Avril 2016 à 12:02           
عصام الدردوري وأحمد ساطور يتنافسو على المرتبة الأولى في الكذب,,, ألف طن من الآماس يشريو أمريكا بكلها يا واحد مستك,,, كي تكذب أعرف كيفاش تكذب يا سفيييييييييه

Sinbad  (Qatar)  |Mercredi 27 Avril 2016 à 12:02           
السؤال: كيف توجد مثل هذه الكمية من الالماس الأثري في تونس وهو تاريخيا قد تم اكتشافه وانتاجه متأخر بعد القرن السادس عشر؟ كيف وصلت كل هذه الكمية لأثار سوسة وهي أثار رومانية؟؟؟
نرجو من السيد عصام أن يشرح لنا هذا المشكل التاريخي وأن يعطينا تاريخ التنقيبات ومن أشرف عليها من الأثاريين
وهذه لمحة عن تاريخ الماس في العالم:
كانت الهند أول دولة قامت بإنتاج الألماس في العالم، وبقيت المصدر الوحيد له حتى عام 1720، ثم اكتشف الألماس في البرازيل التي أضحت أكبر منتج له في العالم من عام 1740 حتى عام 1876، وفي أثناء هذه المدة اكتشف الألماس في جنوب إفريقيا في ركاميات نهر فال Vaal، وفي غضون ثلاث سنوات كان عشرة آلاف عامل منقب يقومون بنخل رسوبات النهر وتصويلها بهدف البحث عن الألماس، وامتد البحث والتنقيب فيما بعد إلى الأراضي العليا وذلك عام 1870 حيث بدأ العثور على أنابيب الألماس
الانفجارية، وافتتح أول منجم في منطقة بولتفونتين Bultfontein من مقاطعة كمبرلي Kemberley، كما تم العثور عام 1871 على أنابيب حاملة للألماس من منطقة ياغرسفونتين Jagersfontein، ثم تتالت الاكتشافات وتأسست عدة شركات احتكارية. وبحلول عام 1889 قام الاحتكاري الإنكليزي سيسيل رودس Cecil Rhodes بضم شركات إنتاج الألماس كلها في شركة واحدة تحت اسم شركة دي بيرس للمناجم الموحدة De Beers Consolidated Mines Company، وبذلك يكون رودس قد قام بتأسيس الشركة الاحتكارية
الوحيدة للألماس في جنوب إفريقيا، فأصبحت الشركة المسيطرة على معظم ألماس العالم حتى عام 1960. واكتشف الألماس أول مرة في روسيا عام 1928 في جبال الأورال ثم اكتشف في عام 1954-1955 مناجم جديدة للألماس في شرقي سيبيريا ثم في أوكرانيا و كازاخستان. وفي بداية الستينات من القرن العشرين حدث تغير عالمي فيما يتعلق باستخراج الألماس والمتاجرة فيه، بظهور اكتشافات مهمة من مكامن الألماس في الاتحاد السوفييتي من ناحية، وبداية نشوء حركات التحرر الوطنية في بلدان أفريقية
المنتجة للألماس ومحاولاتها التحرر اقتصادياً من الشركات الاحتكارية وإدارة مواردها الطبيعية من ناحية ثانية. إزاء ما تقدم قامت شركة دي بيرس بإنشاء مؤسسة ضخمة للسيطرة على إنتاج الألماس الطبيعي في العالم والتخصص بإنتاج الألماس بمقاييس كبيرة للزينة في جنوب أفريقية وكذلك تصنيع الألماس مخبرياً ومعملياً في إيرلندة. وتعد شركة دي بيرس منافساً قوياً للشركة الأمريكية جنرال إلكتريك General Electric التي بدأت بإنتاج الألماس الاصطناعي منذ عام 1957 وهي توفر نحو
25% من احتياجات أمريكا من الألماس الصناعي المستخدم في التكنولوجية الحديثة.


babnet
All Radio in One    
*.*.*
Arabic Female