وفاة الأمين العام السابق للتجمع الدستوري الديمقراطي والوزير الأسبق علي الشاوش

<img src=http://www.babnet.net/images/2b/5f3a5ba087fd88.37551501_knloepgiqjhfm.jpg width=100 align=left border=0>


توفي اليوم الإثنين 17 أوت 2020، الوزير السابق والأمين العام للتجمع الدستوري الديمقراطي المنحل علي الشاوش عن عمر ناهز 72 سنة.
علي الشاوش، من مواليد 1948 ببوعرادة من ولاية سليانة، وشغل عدّة مناصب ومهام وزارية قبل الثورة من بينها كاتب دولة للصحة ثم تقلّد عددا من الحقائب الوزارية منها التجهيز والاسكان والداخلية ووزارة الشؤون الاجتماعية كما عُين سنة 2005 أمينا عاما لحزب التجمع الدستوري الديمقراطي.
"إنَّا لله وإنّا إليه راجعون''


Comments


8 de 8 commentaires pour l'article 209031

Mandhouj  (France)  |Mardi 18 Août 2020 à 15:38           
رحمه الله تعالى

Mongi  (Tunisia)  |Lundi 17 Août 2020 à 13:52           
إنّا لله وإنّا إليه راجعون. الله يرحمه

Artiz  (United States)  |Lundi 17 Août 2020 à 12:52           
قال تعالى (وكتبنا عليهم فيها أن النفس بالنفس والعين بالعين والأنف بالأنف والأذن بالأذن والسنّ بالسنّ والجروح قصاص …) :

لو توليت في تونس لأقتصنّ من التجمعيين بلا رحمة ولا هوادة،

من عذّب بالكهرباء عذبته، ومن اقتلع الأظافر بالحديد اقتلعت أظافره، ومن أجلس رجلا على قارورة زجاج مكسورة أجلسته على مثلها، ومن علّق إنسانا و انهال عليه بالسياط والضرب علقته و سلطت عليه عذابا يغشى عقله و فؤاده، ومن تورّط في دم فقتل فليس له إلا الإعدام،

و يبقى الذين اغتصبوا النساء، لا يجوز أن تغتصب نساءهم لأن ما كان محرما لحق الله لا يدخل في قوله تعالى (فمن اعتدى عليكم فاعتدوا عليه بمثل ما اعتدى عليكم )، لكن عقابهم الإعدام أو قطع أجهزتهم التناسلية بعملية جراحية كما في بعض البلاد .

كذلك لا بد من حرمان بعضهم من جواز السفر، والحجر عليهم الخروج من تونس الا من هرب، و لأفرضنّ على بعضهم المراقبة الإدارية و الإقامة الجبرية مثلا بمثل سواء بسواء، كما فعلوا بخلق الله وعباد الله البرءاء، وكما نكّلوا و دمروا عائلات، وشلوا وأعاقوا، و فعلوا الأفاعيل ….

بلا رحمة، ولا شفقة، ولا لين، ولا سماح، ولا عفو، ولا صفح، لا وألف لا .

ودرسك في الأخلاق احتفظ به لنفسك .

وهذا هو العدل كما تدين تدان، بلا ظلم ولا هضم،

كلّ ينال جزاءه على حسب جرمه، والقانون هو الفيصل بعد القضاء،والمحاسبة التي لا هزل فيها .

ولا يستدل أحد بأن النبي صلى الله عليه وسلم عفا عن قريش و قال اذهبوا فأنتم الطلقاء!! فهذا استدلال في غير محله حيث أن هؤلاء كانوا مشركين و الإسلام يهدم ما قبله أما التجمعيون فهم مسلمون ظالمون مجرمون والمجرم يعاقب و يقتص منه للمظلوم .

عن الاستذ البشير بن حسن قولوا ديكتاتور ولا يهمني .

Ifrit  ()  |Lundi 17 Août 2020 à 11:18           
Allah yarhmou w yarhem koll el moumnin. c.a.d il y a des moslems mais ne sont pas croyants.

Ahmed01  (France)  |Lundi 17 Août 2020 à 11:10           
Fessi@

لا شماتة في الموت ، وقد أفضيا إلى الحَكَم الديّان ، والأمر له وحده سبحانه

ومحكمة الإنسان والتاريخ ستحكم يوما لهما أو عليهما

Pele70  (Switzerland)  |Lundi 17 Août 2020 à 10:57           
Fessi 425
Tu n'est qu'un minable.

Artiz  (United States)  |Lundi 17 Août 2020 à 10:49           
انه يسأل الان

Fessi425  (Tunisia)  |Lundi 17 Août 2020 à 10:47           
كان جندي من جنود الطغاة و كان يد من أيادي المجرم المخلوع عليهما من الله ما يستحقانه


babnet
*.*.*
All Radio in One